أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سلام فضيل - العراق وضحايا قهر نظام صدام واوباما وتهمة الدفاع عن حق المحرومين والمشيخة واتباعها الموالين














المزيد.....

العراق وضحايا قهر نظام صدام واوباما وتهمة الدفاع عن حق المحرومين والمشيخة واتباعها الموالين


سلام فضيل

الحوار المتمدن-العدد: 2903 - 2010 / 1 / 30 - 19:00
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


إن نظام العدالة الذي قال به انبياء الديانات وانبياء تراكم دوران زمن الايام من ايام بداية مسحاة ونهر سومر اهل العراق فمصر نيل الاهرامات وروما لململة ثياب اجساد الناس ودروب القرية لتصيرتلك اللملمة اشارة سيرا حيث هم كانوا‘وغطوها بخمسة من حروف المعنى ‘ق ‘آ‘ن‘و‘ن‘ من طين بنيان الكلمات‘وصارت جمعا تنطق قانون‘لتصير حيطانا لزرعات لوح الحنطة وسهرات اشواق العشاق وحكايات موالف ضحكات وناس شروق الاصباح‘كانت هي وتلك الماقبل مثل اول بدايات حروف الطين واول فرح مشيات الاطفال.
وبعد جراح وخراب حرب الكون الاولى‘صار العالم بلدانا كثرا ولكل منها دفتريلبس من تلك ثياب الماقبل وبعد حروف الخمسة ويسمى الدستور‘وعنوانا بريدا للبيت يصل عليه المكتوب‘
ومنظمات حوارا لكل دول بلدان الناس‘وراحت اشجان فكر الغنوات تعبر ظلال الغابة وصدى الوادي وتيه رمال الصحراء. حتى صار استعباد الاستعمار والمشيخة والسلطان حجر الكلس السائد تلك الايام‘تجرح كل اشياء الحب عند الناس‘واقتصاد الازمة دخل فيها نحو الاعماق بعدما عراها من شفاف ثوب التخريم.
ومن فوق سطوح حيطان لهات‘ البيت‘تعالى مختلطا دخان دفئ الحب واحزان المحرومين وشجر اغصان الاكواخ‘ كي يشرق ذاك ضياء صبح عدالة حقنا نحن الانسان بثياب ودرب محطة عربات قطارالمساوات‘
وصارت حرب البرد من بين رقصات حر الافكار.
فقرية كل جهات الاربع وامريكا واوباما بالواحد والعشرين بعد الالفين وذوبان جدران البرد وعنصرية جلافة ذاك القبحا.
لكن كل هذا يصير بعضا قبالة بالي البعضا من‘ذاك الذي يعرف‘ من ان درب المشيخة والسلطان سيقف وسط درب ضياع التلاشي.
لحظة عنه ينزع ثوب بقايا فكر دين ذراع المشيخة والسلطان‘وظلام التكفير‘عرابا خلط صورة إله ما خلف الزرقة بصورة هذا السلطان‘وحراك التململ من آلام هذا القهرهي الكفر بذاكا.
وهؤلاء هم من كل الديانات والالوان والاعراق‘ من التبت وتأليه المهاتما‘وفروض ذل الانحاء له ولاتبعاه من المشايخ حسب التراتبية‘وهي ذاتها التي كانت في امريكا واوروبا والعالم العربي والاسلامي وافريقيا قبل ثورة تحرير العبيد‘ونهاية الاستعمار بعد بداية تشريعات حقوق الانسان‘وحرية نيلسين ماندلا‘ بعد سقوط جدار الفصل. وهؤلاء أي لون المشيخة والسلطان.
هم من يهاجمون اوباما بتهمة الوقوف بصف المحرومين حد تحريضهم على المرور قرب اسواق ومقاهي المشايخ واتباعهم المترفين‘واستراق النظرات لدوران ارداف وما يظهرقرب حلمات ما لهم من نزق العشيقات.
وهم أي من يهاجمون اوباما الكثير منهم لايخجلون من مجاملة وليس صداقة‘ قادة جيش هواة شن الحروب وتهديم البيوت وقتل الاطفال من قادة اسرائيل‘لان معنى الصداقة يخجل حد الرفض من تبرير الحروب وتهديم البيوت وقتل الناس‘حتى العزل‘وبذات الوقت يتحدثون عن العدالة والليبرالية الحرية؟
وهؤلاء مثل هؤلاءك ايضا :هم كتاب المشايخ في عالمنا العربي الذين يمجدون استعباد نظام المشيخة‘وهم من كانوا يسمون وحوش الارهاب التكفيري بالمجاهدين يوم كانت القاعد وطالبان من عدة تلك الحرب الباردة قبل سقوط الجداران‘وهم أي كتاب واتباع المشايخ اليوم من يسبون ويتهمون ضحايا نظام صدام الدكتاتوري صاحب سجون القسوة وجموع المقابر‘بالطائفية‘إذا ما اعلنوا اعتراضهم على مشاركة المتهمين بارتكاب الجرائم بحقهم من قادة نظام صدام البعثيين؟
وبثياب استعباد المشيخة والسلطان البالي‘يقولون:إن أي كلمة على البعثيين اتباع نظام صدام هو يكون على السنة وضدهم؟
‘وبذات كلام المشيخة الاكثر ترديا‘ودون ان يحسبوا من ان هذا يعد تجريحا وتحريضا بالضد من السنة‘وييشير من انهم هم المسؤلين عن آلام ضحايا مقابر وسجون نظام صدام الدكتاتوري؟
‘وهذا دوسا للحقيقة بنعال عبودية المشيخة امام الناس‘واعداد المشاركين من السنة بمثل غيرهم بكل مؤسسات الدولة من حراس مدرسة القرية الى التشريعية والتفيذية في عراق اليوم‘ومنهم من مرت فوق ا جسادهم سياط الجلادين من البعثيين اتباع نظام صدام .
إن هذا وذاك من كلام القول هو بمثل كلام قادة وحوش ارهاب القتل والتكفير عن اضرار المناخ؟
وهم والعنصريين وقتلة الاطفال من جيش اسرائيل:الدخان والغبار الاكثر الما وضررا‘لانسانية الانسان زارع وساقي اشجارطيب مناخ الخضرة.
لكما الحق بمديح ظلام استعباد نظام المشيخةولكن المحرومين وكل هواة الحرية سينظرون لكما بمثل ما هو ظلال المشيخة والاسعباد‘وكلماتكما‘ تحت عتيق نعالهم لها هي يمريرون.
والمشاركين باذلال قهرنا نحن كل الناس‘ من نظام صدام البعثيين‘هم يعرفون تحت سلطة القسوة‘ بصقنا على كل ما يفرضون .واليوم لن نقبل منهم لنا القانون يشرعون حتى وان استجدى البعض منهم اشراكه بالتعيين‘وهم من نظام القهر المتهمين.



#سلام_فضيل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نينكا وابيها وهجر الحب ومرض السرطان المجنون
- بيكاسو وحكايات الكاتب وحب اول نسمات الحرية من غير ثياب اعراف ...
- بيكاسو وموالف ايام القرية ومرض الحمى الحمراء
- العراق والسفراء وجرف النهر ومشيات دروب البستان
- انتخابات العراق اليوم ولهفة جلادين نظام صدام الدكتاتوري بعود ...
- انا امرأة الحب وحكايا الكلمات
- الشيوعي ومثال الحب هولندا ولبنان والعراق واوباما وامريكا الي ...
- الانتخابات وحرية العدالة والمشيخة وغنوة صاحب بسطة دكان التمر
- اوباما ومطعم سناك الجنائن ومناغى الحلوات وحي ماكير المحرومين ...
- الدنمارك وبقايا الصومال والارهاب ورسام الكاريكتير وفشل الساس ...
- انتي الاجمل و دبلوماسية لك الوصف هي الحب وهم اضحوكة فضيحة با ...
- نمو الاكثر قوه ومناخ الغيم ومطلب غرام حياة العمر
- انتي والحب وخربشة الحيطان
- الانسان وهوى العقل وعصر القرن الواحد والعشرين بعد الطفره
- الحوار وعذب حكايات الغنوه
- الشرق و خطوط رسم القرية والاقتصاد والمعرفة وظلال اطلال الحرو ...
- المرأة وسواحان القرية الكونية وثياب ظلام فكر الدين التكفرية
- العراق وايام قهر وحروب صدام الدكتاتور وصراع الشرق الاوسط وعل ...
- روح الحب وكشف المستور
- عثرة الاقتصاد وحيطان الطين ودروب التجارة بين الصين والشرق ال ...


المزيد.....




- أورسولا فون دير لاين تصف العلاقات بين الاتحاد الأوروبي والصي ...
- هدية من -القلب-؟.. بوتين أهدى برلسكوني قلب غزال اصطاده فتقيأ ...
- احتفالا بمرور 60 عاما على العلاقات الصينية الفرنسية.. شي جين ...
- رئيس وزراء ساكسونيا الألمانية: يجب تسوية النزاع في أوكرانيا ...
- لن نرسلهم إلى حتفهم.. هنغاريا ترفض تسليم الرجال الأوكرانيين ...
- تحذير هام لمرضى الكبد من غذاء شائع
- موسكو: سنعتبر طائرات -إف-16- في أوكرانيا حاملة للأسلحة النوو ...
- غرامة مالية جديدة.. القاضي يهدد ترامب بسجنه لتجاهله أمرا قضا ...
- بلجيكا تحذر إسرائيل من التداعيات الخطيرة لعمليتها العسكرية ف ...
- مجازر جديدة للاحتلال برفح وحصيلة الشهداء تقترب من 35 ألفا


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سلام فضيل - العراق وضحايا قهر نظام صدام واوباما وتهمة الدفاع عن حق المحرومين والمشيخة واتباعها الموالين