أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - محسن ظافرغريب - كاكا شه مال عيَراق














المزيد.....

كاكا شه مال عيَراق


محسن ظافرغريب

الحوار المتمدن-العدد: 2876 - 2010 / 1 / 2 - 11:02
المحور: كتابات ساخرة
    


بلغني ما اصطكَّ له سمعي من أخي الأعز "شه مال عيَراق"، بأنَّ قائمة حركة "التغيير" المعارضة التي تشغل 25 مقعدا من أصل 111 في برلمان الإقليم العزيز. قدمت في اليوم الأول من عام 2010م، مذكرة إلى هيئات محلية ودولية، نصَّت على ان الإقليم يشهد حالة من التوتر السياسي، خصوصا في محافظة السليمانية وضواحيها، بحيث يتسم الوضع الأمني بحالة من الجريمة السياسية المنظمة ضد قائمة التغيير، وإلى انتهاكات بحق نوابها مطالبة الجهات المعنية بوقفها، إذ أن الفلتان يعم خصوصا مناطق فازت فيها القائمة في الإنتخابات الأخيرة لبرلمان الإقليم في 25 تموز العام المنصرم. وتتهم قائمة التغيير مجهولين بإحراق مكتب النائبة في برلمان الإقليم" سويل عوسمان" في "كوي سنجق" ليلة رأس السنة الميلادية، بعد بضعة أيام من قتل الناشط "رؤوف زرايني" في "حلبجة" الشهيدة وإطلاق النار في أوقات متفرقة على ناشطين في السليمانية وخطف أحدهم لما تبقى من العام المنصرم مدة ثلاثة أيام. وتطالب قائمة التغيير برلمان الإقليم بجلسة استثنائية لدراسة الوضع الأمني والتجاوزات. وأضاف" قدمنا مذكرة احتجاج إلى رئيس الإقليم وجهات معنية في العراق والعالم بعدما تصاعدت وتيرة تلك الهجمات". من جهته، قال مدير الأمن العام في السليمانية "قادر حمه جان" للصحافيين ان المشاكل التي حدثت في السليمانية وضواحيها لا علاقه لها بالصراع السياسي والفكري، بل لمشاكل شخصية وأخرى لها جذورها التاريخية.
وندين القتل واطلاق النار وأصدرنا تعليماتنا للأجهزة الأمنية لتكون حريصة على أرواح المواطنين والاستقرار في المحافظة. وقال عن "التغيير" النائب "شاهو سعيد": نحمل المسؤولين في رئاسة الإقليم مسؤولية الحفاظ على أرواح المواطنين بعد سلسلة هجمات استهدفت نشطاء وأعضاء برلمان من القائمة".

عزيزي كاكا شه مال عيَراق

كـ(و)رد (و) توسعة تنويه

مَنْ وطأ سهلا أو جبلا، أو جيبا أجيرا مأجورا، أو جُبـَّا؛ يتوضأ منه، وعليه أن يسبغ الوضوء الشرعي، الذي يجزي عن تيمم (صعيدا طيبا)، سوى مَنْ كان مضطرا غير عاد، إضطرار القابض على الجمر؛ فالأمر ضحضاح مِن اُوار عبدة النار، تحت الرماد، وحري بنا تحري الوضوح، كما في الوضوء، حد الإيضاح والإتضاح.
فلئن كان التنويه مقتضبا، كصلاة الخوف والقصر، بحكم الإبتسار المُـخل، غير واف ولا كاف ولا شاف، كما في تـنـويـه الرابط:
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=197477
فالعَود على بساط أحمدي؛ أحمد وأرشد وأدعى للصواب، عَود أب آب وثاب، ياولداه.
ومَنْ كان قد شمَّر للصلاة ثيابه، فلـْيثب على نار كاوا الحداد على قمة جبل قنديل بشت آشان المقدس، في سفح وادي السفـَّاح، طوى تقية باطنية، كي لا يُتهم بالصلاة الأتم بإمامة الضحَّاك وموالاته الأدسم، ولـْيُعلن للملأ البراء بغير رياء ولا تدليس تلبس إبليس، مِن عورة عَمر(و) و مِن نقص يزيد البغي والفجور و مِن حيف سيفه في الطف و مِن سفهه، قربة إلى فالق الحبَّة و باريء النسمة و خالق الشمس، لا زلفى إلى الشمس، كما جاء في غضون وتجعدات وتضاعيف موضوع نصف قرن صعود كرد العراق؛ وبهذا تتجلى وتتحقق مقدمة صلاة الخلق إلى الحق سبحانهُ وعزَّ وجلَّ، الوضوء وطهارة الصِّلات وإيمان النظافة وحُب الأوطان الطاعنة بما قبل التاريخ (النظافة وحُب الوطن مِن الإيمان - حديثان).

وبعد..

إن تجاهل (و) أمين عام جامعة الدول العربية عَمر(و) موسى، قضية فيها نظر، أخطر مِن حرف (ألف لفيف) يتعبد به نحاة فيدرالية العراقين: البصرة والكوفة و إقليم ما بعد حمرين صعودا؛ حيث الصديق الصدوق الشقيق أنت: كاكا شه مال عيَراق، والمرؤُ بإخوانه كثير، وقد قلَّ الخل الوفي والأخوان نزر قليل كالكبريت الأحمر والشمع الأحمر في الوطن الديمقراطي الحمى الحبيب العراق عيَراق، وأخطر مِن لغة الضاد التي لا تـُقبل صلاة إلا بها، كما جاء في الرابط أعلاه/ المصدر.

أما تجاهل (واو) كـ(و)رد العراق؛ فجُنحة مُخلة بالمروءة والشرف، وجريمة لا تـُغتفر، على رأي بيت قصيد شاعر النيل حافظ إبراهيم.

فالجيب؛ احتياط مضموم، في تفاصيله الشيطان كامن ساكن، صدام ونفاقه واجب وتقية لدى عبدته (نفس الرابط المصدر)، (جحوش نماز جاش نوروز!) جوشن ودريئة وجُنـَّة مِن نار. وحلفاء صدام بالأمس؛ أمثال: طالباني وبارزاني الإبن، خلفاء اليوم، يأكلون بشره الدُبا على كل الموائد، كما كانوا في المعارضة، ويقبلون صدام أمام عدسات التلفزة، والأيتام في كل آن، همو الأضيع بلا مأوى داخل وخارج العراق، مِن واو بنات آوى، بباب كوخ الآغا والسركال و الوكيل والجيب العميل، عواء في البرية: أين حقي؟!!!، وهذا هو الأوضح مِن وضوء ركعتي صلاة الشكر لمَن لا يُحمد على مكروه مكرور سواه!!!.

عزيزي كاكا شه مال عيَراق. خـُدا حافظ .

تنويه ثان:
عَمر(و) موسى، يلفظ حرف (ظ) مثلك، عندما يقول: طظ، على هذا النحو:
طز!!!.




#محسن_ظافرغريب (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نصف قرن صعود كرد العراق
- كذبت رواية الإحتلال: عودة الروح
- قرارات عراقية نؤازرها
- رسالة عاشوراء كربلاء إيران
- العرّاب عمّار الحكيم
- مداخلة على موضوع
- عاشوراء وعلاج الإنترنت
- شعائر ومشاعر وأشعار عاشوراء
- أمل دُنقل
- ليس العراق إرث أبيك الحكيم المالكي
- لطيبة البصرة أصالة وبقية
- مواطنو المنطقة الحمراء
- أصدقاء الرئيس
- ناصر السعيد وآل سعود
- أحلام وأفلام معهد گوته
- محجة للقضاء العراقي ووزارة عدله
- رأس المال: حكاية حب
- شتات بين مارق ومرتد
- فيلم اللمپجي
- Valkyrie


المزيد.....




- اللوحة -المفقودة- لغوستاف كليمت تباع بـ 30 مليون يورو
- نجم مسلسل -فريندز- يهاجم احتجاجات مؤيدة لفلسطين في جامعات أم ...
- هل يشكل الحراك الطلابي الداعم لغزة تحولا في الثقافة السياسية ...
- بالإحداثيات.. تردد قناة بطوط الجديد 2024 Batoot Kids على الن ...
- العلاقة الوثيقة بين مهرجان كان السينمائي وعالم الموضة
- -من داخل غزة-.. يشارك في السوق الدولية للفيلم الوثائقي
- فوز -بنات ألفة- بجائزة مهرجان أسوان الدولي لأفلام المرأة
- باريس تعلق على حكم الإعدام ضد مغني الراب الإيراني توماج صالح ...
- مش هتقدر تغمض عينيك.. تردد قناة روتانا سينما الجديد على نايل ...
- لواء اسرائيلي: ثقافة الكذب تطورت بأعلى المستويات داخل الجيش ...


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - محسن ظافرغريب - كاكا شه مال عيَراق