عاشوراء ... والثورة القادمة في إيران

لا أحد - برأيي - يمكنه منع مظاهر الإحتفال بالمناسبات الدينيه الشيعيه في العراق الآن، وأذكر أنه كان للحزب الشيوعي العراقي مواكب خاصه به الى جانب المواكب المحليه، لكن من المطلوب بإلحاح الآن مزاوجة تلك المواكب والتظاهرات الإحتفاليه مع مطالب الغالبيه العظمى من أبناء الشعب العراقي بنبذ العنف وحل مشاكل البطاله والسكن وباقي همومه ... لترتفع هذه الشعارات الى جانب الشعارات الدينيه المحضه كما في ايران الآن وكما شعارات الشيوعيين العراقيين من قبل ، اتضامن معك ياسيدي فيما كتبت .

إرسال شكوى على هذا التعليق          69 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

إن ما حدث يوم كربلاء هو تصفية حسابات بين بطنين من بطون قريش هاشم و أمية ليس إلا.
سؤال للشيعة :
لماذا استبدل الحسن الخلافة بالخرق؟بمعنى لماذا أوقف الحرب على معاوية و رضي بأن يأخذ مالا و أن تعود الخلافة في الهاشميين ؟
الحسن المطلاق كما سماه أبوه علي بن أبي طالب و ليس أنا فضل الجنس و المال على الخلافة و اعتقد انه قد انكشف عنه الغطاء و بانت له حقيقة دين جده و أنه صناعة بشرية ففضل الانغماس في الشهوات البهيمية على المطالبة بالخلافة التي فيها إزهاق روحه و لكنه مات بشربة من عسل!
أما الأخر و هو الحسين فقد صدق أهل الكوفة رغم علمه برأي أبيه علي بن أبي طالب فيهم ونصح رفاقه له بعدم الخروج و لكنه الطمع في السلطة أو الغباء السياسي المستحكم و خصوصا عندما جر معه للحرب أهل بيته الذين كادوا ان يفنوا و لا يبقى منهم أحد.
إنه الثأر التاريخي بين بني أمية و جد الحسين الذي اعتدى على عير قريش و قتل سادتها في معركة بدر و أقر قتل عتبة بن ربيعة الرجل المسن الغير معادي للإسلام و الرافض للحرب فجعل ثلاثة من جنوده يتعاونون على قتله و هم عبيدة بن الحارث و هو مسن أيضا و علي بن أبي طالب و حمزة بن عبد الطلب !

إرسال شكوى على هذا التعليق          62 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أستاذي الكبير رعد تحياتي لقلمك المبدع واسمح لي أن اتساءل هل حقا أصبحت حرية ممارسة الشعائر الدينية مكفولة في العراق ،هل تقوم الحكومة بتأمين احتفالات الطوائف الدينية الأخري الموجودة في العراق وتوفر لهم الحماية كما تفعل مع المواكب الشيعية ،هل يحتفل مسيحيو العراق وصابئته وأزده بحرية وبلا خوف كما يفعل إخوانهم الشيعه لا أعتقد
سيدي أن ممارسة الشعائر الدينية أصبحت اليوم فرصه تستغلها الأحزاب الدينية من أجل ضمان استمرار ولاء الناخب العراقي وكله باسم الدين
تعلم جيدا أن أكثر ما يؤثر في البسطاء هو الدين وهوالأمر الذي انتبهت له الأحزاب الدينية العراقية فإلي جانب قيام هذه الاحزاب بتقديم بعض الخدمات التي عجزت الحكومة عن تقديمها فهي تستغل ميل أهل الجنوب الفطري للتدين فتصور لهم أن التصويت لها ما هو إلا نصرة للمذهب والدين خوفا من وصول من لا يقيم للدين وزنا ويسعى للقضاء عليه وتستغل مناسبات كعاشوراء واربعينية الإمام للتأكيد على ذلك ،وبهذا تضمن هذه الأحزاب مزيدا من السيطره على الحياة السياسية العراقية ولهذا أيضا تحرص على استمرار هذه المناسبات
تحياتي للجميع

إرسال شكوى على هذا التعليق          68 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

استاذ رعد بغض النظر ان الحسين قد ثار من اجل ملك بني هاشم او من اجل الاصلاح والثوره ضد الظلم والطغيان فعلى اتباع الحسين وهم الغالبيه في العراق وايران ان يستنبطوا المعاني الرمزيه العميقه لهذه الثوره لرفض ظلم واضطهاد الاخرين من اقليات واصلاحيون (في ايران)لتكون هذه الثوره كما يعتقد اتباعها مثالا لمارسة العدل والتسامح والاخاء مع مودتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          97 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لكنك ياأخي نسيت خطاب حسن نصر الله في مناسبة عاشوراء مما اضعف مقالك بعض الشيء . وتقبل تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          67 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عزيزى الكاتب رعد الحافظ
الجميع من حقههم الاحتفال.........
(شيعة - سنة - يهود - مسيحيون - بوذيون - هندوذ ...الخ) دون أن يرى ما ينغص عليه هذه الفرحة..
لكن ليس من حقهم نكران احتفالات غيرهم من البشر ..
تحياتى وكل عام وأنتم بخير

إرسال شكوى على هذا التعليق          69 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تجدر الإشارة الى أنّ أرقام الضحايا في إيران قد إرتفعت الى أكثر من 15 قتيل وعشرات الجرحى , بعد ساعة من نشر هذا المقال , وحتى محمد خاتمي الرئيس السابق تمّ القبض عليه من قوات الباسيج وصرّح مهدي كروبي ,أنّ الشاه نفسهُ لم ويقتل ويُسيل دماء الشعب الإيراني بهذهِ الهمجية في عاشوراء
وهنا بيت القصيد
عاشوراء في إيران هو في عرفهم : يوم إنتصار الدم على السيف
شيعة إيران يؤمنون أنّ التصّدي للظالم يستحق بذل الدم المهراق
صور الشباب والشابات المضرحين بدمائهم تملأ شاشات العالم ...هكذا حولوا المناسبة الى ثورة حقيقية , وأجبروا الطاغية عن نزع القناع ليظهر وجهه العفن المتقيّح
في إيران فقط تتحقق مقولة..إذا الشعب يوماً أراد الحياة فلابدّ أن يستجيب القدر
و يصبح معنى عاشوراء مفهوماً وذي صلة بالحادث الأصلي
تحياتي للأحبّة
الأستاذ فيصل البيطار : معلومة مفيدة ومطالب عادلة ,أشكرك
لا ديني من السعودية ,تحليلك التأريخي , حقيقة واقعة قرآناها جميعاً بتفاصيلها المُرّة
الأستاذة الكاتبة سهام فوزي : نعم لاحماية مكافئة لحريات الآخرين الدينية وطقوسهم
الأستاذ,أفتيم ديلافيقا :أنتَ تشاطرني الرأيّ إذن بجلب الإنتباه

إرسال شكوى على هذا التعليق          100 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

كنتُ أقول للعزيز أفتيم , تشاركنا بجلب النظر لأحداث إيران وطريقة تحويل الاحتفال بعاشوراء الى مناسبة حقيقية للثورة على الظلم والطغيان, أشكرك صديقي
الأخ آريين : ليست المشكلة , أن يضعف مقالي مرّة أو يقوى أخرى فالنقطة التي أردتها هنا مازالت تتفاعل على شاشات العالم وتستطيع الإنتباه بنفسك الى ذلك ,بدل إنتحال الاسماء كذاك الأعرابي الذي فاته القطار في النكته الشهيرة عندما أكثر من تغيير أزياءه وأسماءهِ
إترك الشخصنة واكتب لنا ماقاله السيد حسن نصر الله , فأنا لا أنكر عدم إستطاعتي الإصغاء لثلاثة أشخاص على الأقل في هذا العالم وهم على التوالي
إسماعيل هنية وحسن نصر الله والقذافي...لأنّ الأولين يصرخون ويزبدون ويكذبون كثيراً
والمسخ الأخير يتكلم من عالم آخر كأنّه عالم الحشاشين ,تحيّاتي لك
الأخ العزيز أبا لهب المصري
طبعاً للجميع الحقّ في إحتفالاتهم وطقوسهم ,شرط عدم آذيتها للآخرين
أنا لستُ طبعاً ضد أخوتي الشيعة في إحتفالهم هذا ..لكن في رأيي ليس بهذهِ الطريقة
حيث منظر الأطفال فرحين بدمائهم على وجوههم , لو كانت خدمة الصور موجودة هنا لوضعت صورة واحدة تغني عن أيّ كلام..تحياتي لك أخي

إرسال شكوى على هذا التعليق          117 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

مشكلة المسلمين ان قاداتهم العظام هم الاموات٠ بعد ١٤ قرن وهم لايزالون يناقشون من هو الاحق بالخلافه ابا بكر او علي٠ ليس لديهم اي شيئ يفتخرون به لذا يرجعون للماضي٠ احد الاصدقاء قال لي ان المسلمين يحتاجون قرن ليدركو انهم لايدركون

إرسال شكوى على هذا التعليق          68 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحيه واحترام سيدي رعد الحافظ
ان الشعب الايراني يحب وطنه بشكل رائع وهو يضع الوطن في المرتبه الاولى من مهماته وبعدها الدين والطائفه والقوميه حيث ان الشعب الفارسي له تاريخ مذهل وهو موغل في القدم وهو عكس ما ندعي نحن العرب المسلمون وهاكم اكبر دليل يحل علينا هذه الايام من عاشورا هم يناضلون من اجل الوطن ونحن نشج الرؤس وندمي الصدور ونذرف الدموع !!!على ماذا لانعرف!!هل هي لاجل الحسين ابن علي؟ لكنه شهيد الاسلام وهو سيد شباب اهل الجنه ولايجوز النحيب والبكاء على الشهداء والابطال..انكم تلطمون وتبكون لكي تبروء من ذنوبكم وعندما ينتهي عاشورا الشهاده تعيدو فواحشكم من جديد لتمحوها في السنه القادمه وكل عاشورا وانتم بخير
سلام للجميع

إرسال شكوى على هذا التعليق          94 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الصديق العزيز أبو سيف

كالعادة مقال تنويري رائع وفي الصميم.

ومبروكة الصورة التي نوّرت الحوار

تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          70 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

في البداية لابد من الرد على أستاذنا الكبير في معايدته للجميع وفي جميع المناسبات التي ذكرها في نهاية مقالته الرائعة هذه. ولك مني بشكل خاص معايدة مميزة أيها الرعد الهادر في سماء هذا الهذيان ، نعم يا سيدي فمنظر الدماء في مثل هذه الاحتفالات ما هو إلا هذيان وما هو إلا ثأر قديم بين أتباع (صلعم)، وفي النهاية الذي يكتوي من هذه النيران هو نحن فقط وليس غيرنا، فما رأيك أيها المبدع.

إرسال شكوى على هذا التعليق          58 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عمتم مساء
سلمت يداك استاذ رعد
انك اصبت الحقيقة في مقالك التنويري هذا
واتمنى من القوى الوطنية في ايران استغلال هذه المناسبة العظيمة لتأجيج الشارع الايراني ضد ملالي السلطة كونها توظف الدين لمصلحتها وعلى حساب الفقراء
لك اطيب تحياتي ومودتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          71 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الزميل ... رعد الحافظ ...

حياك الله ابو سيف على عودتك .. ارجوا من الله ان تكون بصحه جيده
ولا سيما انت الوحد الذي قدم لي التحيه في عيد الفطر المبارك ... ونقول لك كل عام وانتم بخير

إرسال شكوى على هذا التعليق          55 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الصديق العزيز آل ..نعم إنّهم يتباهون بالتأريخ فقط وينسون الحاضر تماماً,حتى من يستحق التباهي به حالياً يطاردونه ليطيحوا برأسهِ بدل تشجيعهِ والأمثلة لا حدود لها يكفي منها طه حسين وفرج فودة ومئات غيرهم..تحيّاتي أيضاً لصديقك وجملتهِ الرائعة
الصديق العزيز , سلّوم ..نعم عقدة الذنب تقود بعضهم الى التصرف المازوخي في تعذيب النفس , لايوجد وصف أدّق من ذلك لحالتهم , لكن لو إستطاعوا تغيير الصورة وإستغلال الحدث لمصلحتهم سيبدعون مالا يتوقعونه حالياً..تحيّاتي لك
العزيز د.تي الخوري , أشكرك للمرور والتشجيع رغم مشاغلك ,سأنتظر أنا أيضاً صورتك مع المقابلة , لنسعد بطلّتك علينا ,تحيّاتي لك
الصديق الكاتب مايسترو ..الورد
نعم يا عزيزي ثاراتهم وحروبهم كانت تنشب لأتفه الأسباب ,تصوّر أحدها صراع وقتال على الماء بعد عودتهم من غزوة بني المصطلق , حتى وصلت عبارة (إبن أبّي), الى النبي بقولهِ
ليخرجنّ منها الاعزّ ..الأذل وحتى شبههم بالكلاب التي تأكل من يربيها ويُحسن لها
كانت صراعاتهم على الغنائم والسلطة والجاه والنساء والجواري وكل شيء , أشكرك للتشجيع الكبير وتحيّاتي الخالصة لك

إرسال شكوى على هذا التعليق          60 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الصديق الحبيب أبو مودة
فعلاً الشعب الإيراني البطل ,يحوّل هذه الذكرى الى نار على الطغاة..الأخبار تتوالى من هناك بكثرة رغم منع السلطات الظالمة لأي وكالة أنباء أجنبية , على أنّهم , يخجلون من مناظر الدماء في الشوارع
قبل حوال 6 أشهر كتبتُ 4 مقالات عن أحداث إيران عقب تزوير الانتخابات ومقتل الشابه ندا والكثير من زملائها , ومازلتُ على قناعتي بأن الشعب الإيراني سيقتلع الأحمر الخامنئي ومعه هذا القميء نجّاد وكل رموز الظلام والشرّ..تحياتي لك ايّها الرائع
الزميل العزيز طلعت خيري..أشكركَ يا طيّب القلب على تحيتك الرقيقة والرائعة
أيقنتُ الآن.. كما دائماً ..انّ عقل الانسان وقلبه يمكن أن يحمل كل المشاعر المتناقضة
وما على العقلاء سوى تشذيبها وصقلها لتخرج محبّة للجميع ..محبّة تبني ولا تهدم ابداً
تحيّاتي وشكري لك أخي

إرسال شكوى على هذا التعليق          139 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

كنت أتمنى أن ينتهي الإرهاب والهمجية في العراق كي أتمكن أنا الآخر من نشر صورتي. صورتك نورت موقع الحوار المتمدن فشكراً لك.
أما بالنسبة لمقالك فأود أن أضيف أن ما يفعله الملالي في إيران من قمع يعيد إلى الأذهان قمع عبد الناصر للأحزاب والتعددية وإلغائه للديمقراطية كما يعيد إلى الأذهان قيام ناصر وصدام بافتعال صدام غير مبرر مع الغرب. إيران تستطيع الآن امتلاك المفاعلات النووية لأغراض سلمية ولكنهم يبحثون عن الصدام. قال علي حرب يوماً في أحد مقالاته: العقل العربي المسلم لا يفكر إلا في الصدام وهو عاجز عنه في الواقع. أعتقد أن نجاح الثورة ضد نظام القمع الوحشي في إيران مرهون بضربة قاصمة للمؤسسة العسكرية التي يرتكز عليها النظام، وأعتقد أن النظام نفسه قد أوجد جميع المبررات لهذه الضربة.
شكراً لمقالك الجميل.

إرسال شكوى على هذا التعليق          81 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الأستاذ العزيز رعد .. أخذت بالأمس أتفقد محطات الفضائيات لأشاهد طقوس الاحتفال بعاشوراء فى مختلف البلاد ( لبنان- إيران- العراق) وإذا بالدم يسيل هنا وهناك ورجال تجلد نفسها حتى أدموا ظهورهم ورؤوسهم.. وهى ليست المرة الأولى لى التى أشاهد فيها تلك الممارسة الدينية الدامية ولكنى بالأمس أخذت أتساءل ما الذى إستفاده الحسين شخصيا بعد أن مات وشبع موت من هذا العقاب الذى يعاقب به الشيعة أنفسهم درءا لشعور عميق بالذنب فاق كل حدود التصور!! وإن كان لدى الشيعة كل هذا الجلد والقدرة على إحتمال الألم .. فلما أحوالهم فى بلادهم تصل إلى هذا الدرك من التردى!! نحن فى مصر نحتفل بعاشوراء بطبخ -حلوى العاشوراء - وتزيينها بالمكسرات وتبادلها مع الجيران .. ومشهد أن يضرب شخص نفسه ( يبطح نفسه بقلة مثلا) نجده فقط حين يريد شخص إتهام شخص آخر ونسميه نحن المصريين - تلقيح جتت - أما ما يفعله الشيعة فهو خارج حدود العقل وبلا فائدة فى رأيي على الإطلاق .. تحياتى لك على مقالك وكل عام وأنت بخير

إرسال شكوى على هذا التعليق          116 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

مايلفت نظري في معظم مقالات السيد رعد هي انتهاء المقال او تعليقات قراءه دائما بالهجوم على الاسلام والعرب ، وعند دفاع اي قارئ عن دينه او قوميته تقوم عليه الدنيا ويتهم بالتهجم والهمجية .. الخ !هل علم صاحب المقال وقراءه انهم يكتبون بلغة القوم الذين يهاجمونهم دوما ؟ هل علم الجميع ان الدين الاسلامي هو من اوصل لهم هذه اللغة الراقية ؟ هل تذكر الجميع انهم يقاتلون اباؤهم واجدادهم بدون حاجة لذلك ؟ ولماذا يجري التأكيد على عبارة (التنوير) ؟ هل الجميع انخرط في سلك الماسونية العالمية ؟؟ ام لاتعلمون ان هذه كلمة تعبر عن تلك المحافل التي ابتدعها اليهود قبل قرون قليلة لخدمة مخططاتهم السرية تحت راية خدمة التاج البريطاني ؟؟ وماعلاقة شعوب منهكة بخدمة ذلك التاج المغمس بماء الشعوب ؟؟ ارجو الكف عن محاولة القفز فوق حائط لاتصل ناظريكم الى نهايته ! وسوف لااحتاج ان اذكر اتباع الديانة المسيحية من القراء بالمقولة المعروفة - اذا كان بيتك من زجاج فلا ترمي الناس بالحجارة -اليس كذلك ؟؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          119 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لا املك الا ان احييك على مقالك ، معلوماتي بسيطة عن الموضوع لكن يسوئني اراقة الدماء
لك مني التحية
سلام

إرسال شكوى على هذا التعليق          108 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اليوم فاجئتنا استاذ رعد بصورتك
عزيزي ابو سيف
يبدوا ان الظروف الموضوعية والذاتية نضجت لولادة الثورة الشعبية في ايران والاطاحة بالعمائم. انا اتصور البديل في ايران هو علماني ديمقراطي وليبرالي لان الشعب ذاق الامرين من حكم المعممين, وها هي 31عاما من الثورة ولم يتحقق اي شئ من طموح الشعب الايراني . الفقر والظلم والاستبداد والفساد والنهب والبطالة والتحلل الخلقي والمخدرات وفرض قيم التخلف والجهل والشعب الايراني ذاق ذرعا من حكامه الجهلة واليوم ينتفض لاسقاطهم . سقوط الملالي يعني سقوط ركن من اركان الارهاب الدولي ويبقى الركن الاخر هي انظمة الخليج الفاسدة وعلى راسهم السعودية راعية الارهاب الدولي من خلال البترودولار. سقوط الملالي يعني سقوط كل ادواتها بالمنطقة وانا على قناعة فان القوى العلمانية ستنتعش في منطقة الشرق الاوسط وتنزوي قوى الظلام
مزيد من التضامن مع الشعب الايراني المناضل
تحياتي لك

إرسال شكوى على هذا التعليق          69 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

السيد سمير نادر (تعليق19 )
قلتم :هل علم الجميع ان الدين الاسلامي هو من اوصل لهم هذه اللغة الراقية ؟
تعليقي: أريد أن أصحح معلوماتك التاريخية فاللغة العربية هي لغة مسيحية 600 سنة قبل نشوء الاسلام بواسطة قثم (صلعم) , والقبائل العربية المسيحية العريقة والممالك المسيحية العربية ذات الحضارة الراقية (كالغساسنة والمناذرة) هي أفصح من نطق الضاد وسيد الشعر العربي على مدى التاريخ ,أمرئ القيس المسيحي ,هو أكبر مثال على ذلك . ليس هناك أي علاقة بين الأسلام واللغة العربية سوى أن القراّن استخدم اللغة العربية (لغة أجدادي) بنصوصه , ولسوء الحظ , فلقد شوه القراّن لغة أجدادي لكثرة الأخطاء النحوية والكلمات الاعجمية الموجودة به عدى عن التناقض والكلمات والحروف التي ليس لها معنى .أنا اّسف لضحالة معلوماتك ومعاناتك من الفصام لتسمح لنفسك بأن تدعي بأن المسيحيين بيتهم من زجاج.

تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          119 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الاخ العزيز رعد
الحسين لم يكن ثائراً بل كان مطالبا بحقه في الخلافة اي كان يطلب السلطة والحكم بحكم انتسابه لال البيت وعندما حذر مما يعد له من بني امية اراد العودة الى يثرب ولكن اولاد عمه اخوة مسلم بن عقيل رفضوا العودة واصروا على المواصلة للانتقام لمقتل اخيهم فكانت المجزرة وكل ما كتب عنها بعد ذلك تأليف في تأليف وصدقها مغيبوا العقل وبمرور الزمن اضيفت لها هذة الطقوس الدامية وشكرا

إرسال شكوى على هذا التعليق          64 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

صديقي رعد الحافظ
صورتك حلوة على صفحات الموقع ، وبما إن بحوزتي أغلب صورك فأقترح عليك إرسال الصورة الأخرى التي تبتسم فيها ، لأن من يعرفك جيداً يعرف إنك ضحوك ومبتسم كما هي الورود ، والفرح يليق بنفسك الطيبة
من عاش في العراق يعرف كل صغائر الأمور الدينية وكبائرها ، ويعرف إن ترهات الدين هي السبب الرئيسي في تراجع حضارة العراق من أول وأقدم وأعمق حضارة في العالم الى حالة اللا مستوى الحضاري الأن
نظرة واحدة الى رعونة مواكب عاشوراء تقول لكل عاقل بأن هذا الشعب لن يخرج من حفرة الدين إلا بطريقة واحدة ، أن يُحَرَم التدين بالقوة ، وأن تكون الثقافة والتعليم قسراً وشرطاً أساسياً للمواطنة ، وهذا لن يحدث يا صاحبي
ولهذا نرى أن أغلب من ( غسلوا أيديهم ) من تحضروتمدن هذا الشعب المنوم دينياً قد رحلوا وهاجروا ، والبقية ستهاجر ، ولن يتبقى إلا من كان يستسيغ جهنم الدين ، الجهنم الذي لم ينتظروا الحصول عليه ، بل خلقوه لعشقهم له ، وكما يقولون : لله في خلقه شؤون
الموضوع للأسف لا يستحق كثير نقاش ، ولندع الموتى تدفن موتاها ، ومن زرع ريحاً .. زوابع حصد ، الدين يجعلهم يدورون في حلقة مُفرغة
حبي وتحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          98 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الصديق العزيز صلاح يوسف ,أتمنّى أن ينتهي الإرهاب في بلداننا لتلحق بنشر صورتكَ قبل فوات الأوان مثلنا , مع أنّ منطقك الرائع يكفي لك علماً واضحاً , تحياتي لك
السيدة الكاتبة فاتن واصل ,يا ريت على تلقيح الجتت, إنّما تمزيق أجساد , بعض الزناجيل فيها نهايات معقوفة تغرز في اللحم , طبعاً إستعملها أحدهم مع أولاده في لندن وأجبرهم على ممارسة تلك الطقوس وعلمت الشرطة بذلك ونشرت القضية قبل عام,تحياتي لكِ
الأخ سمير نادر, آخر مقالتي تحية محبة للجميع , لكن على إفتراض صحة ملاحظتك ,أقترح عليك كرّد فعل ترك هكذا مقالات لقرائها المحدودين , فلا تخف إنّ للدين ربّاً يحميه , أم أنّك قررت الاقتصاص منهم بنفسكَ؟
السيدة ناهد , أشكر تحيّتكِ ومرورك , ومن منّا يا سيدتي لا تسوءه تلك المناظر؟تحياتي لك
العزيز إسماعيل الجبوري ,نعم أنا أشاركك الشعور بنضوج الثورة الشعبية الثانية وهي المكمّلة والمصححة للأولى وأتمنى شخصياً إختفاء كل النورانيين من كل العالم,تحياتي لك
د.تي الخوري , معلوماتك صحيحة لايرقى إليها الشّك طبعاً .إذا يعرف الجميع تاريخ العربية وليس معقولا القول أنّها بدأت بالإسلام ,فهل كانوا يتحدثون الهندية مثلاً؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          144 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عندما يحاول مريض عقلي في مشفى للامراض العقلية ان يؤذي نفسه عندها يقوم الممرضين والاطباء بالاحاطة به والسيطرة عليه لمنعه من ايذاء نفسه
وسيقومون بعلاجه ان امكن.

ان ندافع ونقول ان ايذاء الشخص لنفسه حرية شخصية!!!!!!!!انما ضرب من الجنون.
يجب منع هذه الطقوس ولو بالقوة

إرسال شكوى على هذا التعليق          67 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عندما يحاول مريض عقلي في مشفى للامراض العقلية ان يؤذي نفسه عندها يقوم الممرضين والاطباء بالاحاطة به والسيطرة عليه لمنعه من ايذاء نفسه
وسيقومون بعلاجه ان امكن.

ان ندافع ونقول ان ايذاء الشخص لنفسه حرية شخصية!!!!!!!!انما ضرب من الجنون.
يجب منع هذه الطقوس ولو بالقوة

إرسال شكوى على هذا التعليق          104 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

في تعليق خوري (رقم 22) اللغة العربية ليست لغة اجدادك ، لانها ببساطة لغة قبيلة جرهم التي نزحت من اليمن والتقت بالنبي اسماعيل وامه هاجر المصرية
ومعلوم ان جرهم اعطت النبي اسماعيل(ولد ابراهيم عليه السلام والاقدم من العراق والذي كان يتكلم الارامية) اعطته اللغة العربية التي تتبجح حضرتك بيها . وعمر هذه اللغة هو اكثر من 4000 عام لانها كانت قبل ولادة ابراهيم واسماعيل
بينما من تدعيهم انت بستمائة سنة قبل ميلاد السيد المسيح عليه السلام كانو عبارة عن فروع لقبائل عربية اصيلة نزحت من جزيرة العرب . اما الديانة النصرانية (وليست المسيحية كما قلت انت) فقد ولدت بعد موت المسيح عليه السلام باكثر من 250 سنة بسبب اجدادك الرومان الذي حاربوا تلك الديانة . اما اصل الاسلام فهو ابراهيم عليه السلام وليس محمد لانه هو اول من نطق به بعد ان اسلم وجهه لله وبشهادة اصدق كتاب على الارض والكتاب الوحيد الذي لم ولن يدخل عليه او يعتريه اي تغير على الاطلاق وتلك نسخ القرأن الذي كتب بامر الخليفة عثمان بن عفان وبثلاثة نسخ احداها في القاهرة والثانية في اسطنبول ويمكنك التأكد بنفسك من هذا القول . فهل ترى نفسك افهم من الله ؟؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          73 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---