أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ملف - في الذكرى الثامنة لتأسيسه -09-12-2009 -, الحوار المتمدن إلى أين؟ - نادر عبدالله صابر - للحوار المتمدن اقطف وردة














المزيد.....

للحوار المتمدن اقطف وردة


نادر عبدالله صابر

الحوار المتمدن-العدد: 2850 - 2009 / 12 / 6 - 19:22
المحور: ملف - في الذكرى الثامنة لتأسيسه -09-12-2009 -, الحوار المتمدن إلى أين؟
    


باسمي انا شخصيا وبأسم الملايين من المقموعين من بني قومي اتقدم باسمى ايات التهنئة والتبريك الى الحوار المتمدن من ادارة واداريين ومحررين والى صاحب هذه الفكرة العبقرية خصوصا والى كل القراء والمعلقين ..ولا يمكن ان يفوتني انوه كما نوه اخوتي الاخرين بأهمية هذا المنتدى الذي اصبح بيت دافيء يضم كل اصحاب الفكر اليتامى والمساكين الذين لم ياويهم اي بيت اخر .
للحوار المتمدن في عيده الثامن اتمكنى مزيد التألق والاشعاع واشكره من صميم قلبي على هذا النبراس المتميز بحق ,, هذا النبراس الذي يعمل ايضا كمعول مهدما للظلام والجهل اصبح يقض مضجع الظلاميين في كل مكان من وطننا المكبل بالخرافات والخزعبلات وهذا المعول اصبح ايضا وسواسا لكل النظمة العربية التي تسوق نفسها كانظمة شرعية وهي ابعد ما تكون من الشرعية لانها كلها مختطفة لشعوبها وتتعامل مع شعوبها وكأنها قادة عصابات وقطاعي طرق .
نهني الحوار المتمدن ونبارك له عيده الثامن ونشد على ايادي اصحاب هذا الصرح النوراني الذين اختاروا اسما موفقا وهو الحوار والتمدن ,و نعم ان الحوار كان دوما هو الغائب الاكبر على مستوى الشعوب قبل الانظمة وكذلك التمدن الذي افتقدناه منذ ابتلائنا بديننا الاسلامي ومفاهيمه البالية المتضادة والمتعاكسة مع روح التحضر والمدنية
وبالنسبة لي شخصيا اشعر بغاية الامتنان والشكر للحوار المتمدن الذي اعطاني الفرصة لاكتب ما يجول بخاطري بكل حرية وكذلك لانه هيء لي التعرف على اصدقاء رائعين يشابهونني في معتقداتي وقناعاتي بالحرية اللامحدودة ..
اجمل وردة لاجمل موقع





#نادر_عبدالله_صابر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عند الرحيل
- لقاء مع .........الله جزء 15
- الحمار والتجديد
- الحمار يريد ان يحسن صورته
- منطق خفاش لطيف ذو دم خفيف
- عبالرحمن البحراني .... اقسم ان ذلك حدث هذا اليوم
- لقاء مع .........الله جزء 14
- رعد الحافظ ... اني اشاركك احساسك
- علمائنا وعلمائهم
- لقاء مع ............الله جزء13
- لحظات قبل وصول عزرائيل
- لقاء مع ..................الله جزء 12
- أرادوا تسميتها حورية
- حب في الوقت الضائع
- لقاء مع .............الله جزء 11
- الحصان الملجم حين يكون مسلم
- لقاء مع ....................الله جزء 10
- لقاء مع ...........................الله جزء 9
- الدائرة الوهمية وقصة اجدادي
- لقاء مع ...................الله جزء 8


المزيد.....




- مسؤول أمريكي لـCNN: سقوط قذائف بالقرب من موقع تفريغ لرصيف مس ...
- حزب الله ينفذ 11 عملية ضد القوات الإسرائيلية ومواقعها العسكر ...
- لماذا علقت الولايات المتحدة شحنة أسلحة تضم قنابل ثقيلة الوزن ...
- إيطاليا تمنع طائرات المنظمات غير الحكومية من الإقلاع من جزر ...
- رفح.. نزوح قسري جراء الضربات الإسرائيلية
- رفض فلسطيني لاحتلال إسرائيل معبر رفح
- صافرات الإنذار تدوي في الجولان السوري المحتل
- بيسكوف يدعو لعدم تهويل صعوبة المباحثات الروسية الأرمنية
- جبران باسيل لـRT: حزب الله لا يحقق شيئاً للبنان بحربه لمساند ...
- عضو بالكنيست الإسرائيلي: إما صواريخ أمريكية دقيقة أو سنقوم ب ...


المزيد.....



المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ملف - في الذكرى الثامنة لتأسيسه -09-12-2009 -, الحوار المتمدن إلى أين؟ - نادر عبدالله صابر - للحوار المتمدن اقطف وردة