أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - محمد الحنفي - ما ذنبي إذا كنت أقرا ممارسة بعض الكونفيدراليين، وأستنتج منها ما أراه مناسبا؟.....45















المزيد.....

ما ذنبي إذا كنت أقرا ممارسة بعض الكونفيدراليين، وأستنتج منها ما أراه مناسبا؟.....45


محمد الحنفي

الحوار المتمدن-العدد: 2817 - 2009 / 11 / 1 - 12:16
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


إهداء إلى:

ـ الإخوة البرلمانيين الكونفيدراليين المنضبطين لقرار الانسحاب من الغرفة الثانية.

ـ كل النقابيين المخلصين للعمال والأجراء في نضالهم اليومي.

ـ كل كونفيدرالي يعمل على مناهضة الممارسات التحريفية، والانتهازية، والارتشاء في الإطارات الكونفيدرالية، حتى تحافظ على هويتها المبدئية.

ـ كل العمال، وباقي الأجراء، الذين وجدوا في الك,د.ش الإطار المستميت من أجل تحقيق مطالبهم المادية، والمعنوية.

ـ الطبقة العاملة في طليعيتها، وريادتها.

ـ القائد الكونفيدرالي محمد نوبير الأموي، في قيادته، وفي عمله على تخليص العمل النقابي من كافة أشكال الممارسات التحريفية، والانتهازية المقيتة.

ـ من اجل الك.د.ش رائدة في قيادة النضالات المطلبية.

ـ من اجل عمل نقابي متميز على طريق الخطوات التي رسمها الشهيد عمر بنجلون.

ـ من أجل صيرورة الربط الجدلي بين النضال النقابي، والنضال السياسي، من خصوصيات الممارسة النقابية في الك.د.ش.

ـ من أجل عمل نقابي نظيف.

محمد الحنفي




تساؤلات، واستنتاجات:.....12

وبعد وقوفنا على خطوات تسييد المبدئية في الممارسة الكونفيدرالية، نقف على طرح التساؤل الآتي:

9) كيف نحمي الك.د.ش من تسرب النقابيين الانتهازيين إلى تنظيماتها المختلفة، وإلى صفوف الكونفيدراليين؟

إن ما يجب أن نستحضره هنا، ونحن نتناول الإجابة على هذا التساؤل، هو أن حماية الكونفيدرالية من التحريفيين، والانتهازيين، مهمة جميع الكونفيدراليات، والكونفيدراليين، الذين يجب عليهم الحرص المستمر على التصدي لكل التحريفيين، حتى وإن كانوا كونفيدراليين، ولكل الانتهازيين، حتى وإن وصلوا إلى أعلى درجات التمثيل، كما هو الشأن بالنسبة للتحريفيين، والانتهازيين الذين وصلوا إلى البرلمان باسم الك.د.ش، وبأصوات العمال، وباقي الأجراء، الذين أعطوا أصواتهم للك.د.ش في انتخابات اللجان المتساوية الأعضاء، ثم باسم ممثلهم في تلك اللجان.

وحتى يمتلك الكونفيدراليون القدرة على رصد الممارسات التحريفية، والانتهازية، يجب ان يتسلحوا ب:

ا ـ الفكر العلمي بقوانينه، ومقولاته العلمية، التي يوظفونها في تحليل الواقع الكونفيدرالي، وما يحتمل فيه من ممارسات تحريفية، وانتهازية، إلى جانب الممارسة المبدئية، لتحديد مصادر الممارسات الانتهازية، والتحريفية، والتصدي لتلك المصادر، والعمل على استئصال نتائج الممارسات التحريفية، والانتهازية، من المسلكية الكونفيدرالية: الفردية، والجماعية.

ب ـ الوقوف على أصول الممارسات التحريفية، والانتهازية في تاريخ الحركة النقابية، وما أحدثته تلك الممارسات من شروخ في الحركة النقابية العالمية، والإقليمية، والقطرية، واعتماد كل ذلك من أجل الحرص على عدم تكراره في الممارسة الكونفيدرالية المبدئية، حتى تتجنب الكونفيدرالية الانعكاسات السلبية على العمل الكونفيدرالي.

ج ـ الوقوف على أشكال الممارسات التحريفية، والانتهازية، التي لا يمكن إنتاجها في مختلف التنظيمات الكونفيدرالية، وفي صفوف الكونفيدراليين، حتى يتم الوعي بضرورة التصدي لها، وعن علم، من أجل تجنب تفشيها في مختلف التنظيمات الكونفيدرالية، وفي صفوف الكونفيدراليين، حفاظا على سلامة تلك التنظيمات، وعلى سلامة الكونفيدراليين من انعكاساتها السلبية.

د ـ وضع معايير محددة لقياس الممارسة النقابية الكونفيدرالية، من أجل الوقوف على سلامة مبدئيتها، أو تحريفيتها، أو انتهازيتها، وتحديد ما يجب عمله، فيما يخص استثمار نتائج الممارسة الكونفيدرالية المبدئية، أو العمل على استئصال نتائج الممارسة التحريفية، والانتهازية، انطلاقا من المعايير المحددة، حتى يعمل الكونفيدراليون على تحصين التنظيم النقابي ضد الممارسات التحريفية، والانتهازية.

ه ـ إخضاع التنظيمات الكونفيدرالية الى المراقبة التنظيمية، ورصد أعضائها من قبل هيأة وطنيته يتم إنشاؤها لهذه الغاية، سعيا إلى:

أولا: الحيلولة دون إنتاج ممارسات نقابية، قد تكون مختلفة إلى درجة التناقض، وإخضاع تلك التنظيمات إلى التقويم المستمر، حتى يتم توحيد الممارسة الكونفيدرالية عن طريق الاحتكام إلى المبادئ النقابية الكونفيدرالية.

ثانيا: رصد ما يقع من ممارسات تحريفية، وانتهازية، أثناء وقوعها، وبعد الوقوع مباشرة، من أجل القيام بما يجب عمله للحيلولة دون انتشارها في صفوف الكونفيدراليات، والكونفيدراليين، وحتى لا تصير التحريفية، والانتهازية قاعدة في الممارسة النقابية الكونفيدرالية.

ثالثا: إخضاع التحريفيين والانتهازيين الذين يتسببون للك.د.ش في مشاكل تجعل التنظيم الكونفيدرالي يتراجع إلى الوراء، للقرارات الزجرية، التي ترجع الأمور إلى نصابها، وتعيد الك.د.ش إلى ممارستها النقابية المبدئية، التي تقف وراء قوتها، وعلى جميع المستويات التنظيمية، والمطلبية، والبرنامجية، والمواقفية، التي تكسبها إشعاعا كبيرا في صفوف العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين.

رابعا: إشهار الحالات التحريفية، والانتهازية التي تم زجر القائمين بها، سعيا إلى جعل وجودها على أرض واقع الك.د.ش غير وارد، حتى لا يلجأ أي تحرفي، أو انتهازي على إنتاجها في إطار التنظيمات الكونفيدرالية، وفي صفوف الكونفيدراليين، لضمان تثبيت الممارسة النقابية المبدئية، ولترسيخ تلك الممارسات في مختلف التنظيمات الكونفيدرالية، وفي صفوف الكونفيدراليين.

و ـ وتفعيل البرامج، والقرارات النضالية، لرفع وثيرة الحركة النقابية الكونفيدرالية في صفوف العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، أملا في قطع الطريق أمام إنتاج الشروط الذاتية، والموضوعية، التي يرتبط وجودها بالممارسات التحريفية، والانتهازية، باعتبارها فارزة للانتهازيين، والتحريفيين في نفس الوقت، وسعيا إلى وضع حد لإنتاج الممارسات التحريفية، والانتهازية.

ولقيام تفعيل البرامج والقرارات النضالية في مختلف التنظيمات الكونفيدرالية وفي صفوف الكونفيدراليين لابد من:

أولا: جعل التعبئة عملا يوميا، يستغرق جميع أوقات المناضلين النقابيين الكونفيدراليين، لضمان الاستعداد المستمر لخوض المعارك النضالية، التي تقتضيها الشروط الذاتية، والموضوعية، التي يعيشها التنظيم الكونفيدرالي المحلي، أو الإقليمي، أو الجهوي، أو الوطني، أو القطاعي، أو المركزي.

ثانيا: جعل إعادة النظر في الملفات المطلبية عملا يوميا للتنظيمات الكونفيدرالية، في علاقتها بالكونفيدراليين، وبالعمال، وباقي الأجراء، حتى يساهم الجميع في جعل تلك الملفات متلائمة مع الواقع الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والمدني، والسياسي، وحتى تصير تلك الملاءمة حافزا أساسيا لدعوة الجميع لخوض المعارك النضالية المطلبية، التي تقطع مع الممارسات التحريفية، والانتهازية، وتجعل إمكانية إعادة إفراز التحريفيين، والانتهازيين غير واردة.

ثالثا: إخضاع البرامج النقابية الكونفيدرالية للملاءمة مع الواقع المتحرك، حتى تمتلك القدرة على الفعل فيه، ومن أجل أن تصير أكثر استجابة لحاجيات العمال، وباقي الأجراء، وسعيا إلى صيرورتها قوة جذب للعمال، وباقي الأجراء، للالتحاق بالك.د.ش، التي تصير نقابة لجميع العمال، وباقي الأجراء، أملا في تحقيق الوحدة التنظيمية، التي تقف وراء تحقيق الوحدة المطلبية، والوحدة النضالية، التي تغلق جميع المنافذ التي يتسرب منها التحريفيون، والانتهازيون إلى التنظيمات الكونفيدرالية.

رابعا: خوض المعارك النضالية التي تقتضيها الشروط الذاتية، والموضوعية للتنظيم النقابي: المحلي، أو الإقليمي، أو الجهوي، أو الوطني، من أجل تحقيق المطالب النقابية: القطاعية، والمركزية، وفي أفق تحسين الأوضاع المادية، والمعنوية لجميع العمال، وباقي الأجراء، الذين يصيرون مقتنعين بأن النضال النقابي الذي تقوده الك.د.ش، هو وحده الكفيل بتحقيق المطالب النقابية للعمال، وباقي الأجراء، ليصير التحريف، والانتهازية، بذلك، في ذمة التاريخ.

ز ـ تفعيل القوانين والضوابط التنظيمية المعتمدة في الك.د.ش حتى يصير ذلك التفعيل المستمر، وسيلة للتجديد المستمر للهياكل الكونفيدرالية: المحلية، والإقليمية، والجهوية، والوطنية: القطاعية، والمركزية، حتى يصير ذلك التجديد المستمر، الذي يقتضي استحضار المعايير اللازمة للاستحضار أثناء اختيار الهياكل الجديدة، في أي مستوى من المستويات التنظيمية، التي يجب أن تتخلص، وعلى أساس تلك المعايير، من كل من يثبت أنه يمارس التحريف، والانتهازية في التنظيم الكونفيدرالي، الذي ينتمي إليه، وفي صفوف الكونفيدراليين، وفي العلاقة مع العمال، وباقي الأجراء.

وللوصول إلى التفعيل المستمر للقوانين، والضوابط التنظيمية، نرى ضرورة:

أولا: أن تكون القوانين، والضوابط التنظيمية متلائمة مع الواقع الكونفيدرالي المتجدد باستمرار، حتى تصير مستوعبة لذلك الواقع، ومستجيبة لحاجيات الكونفيدراليين، ولطموحات لعمال، وباقي الأجراء.

ثانيا : أن تحترم بنودها في إعادة هيكلة التنظيمات الكونفيدرالية المختلفة: القطاعية، والمركزية، وفي تسيير مختلف التنظيمات، وفي العلاقة بين التنظيمات، وسائر الكونفيدراليين، وفي العلاقة مع العمال، وباقي الأجراء، حتى تتحول القوانين، والضوابط التنظيمية، إلى عمل إجرائي يومي.

ثالثا: أن تعتمد القوانين التنظيمية، وضوابطها في أجرأة عملية النقد، والنقد الذاتي، وفي المحاسبة الفردية، والجماعية، سعيا إلى جعلها وسيلة ناجعة لحماية الك.د.ش من كل أشكال التحريف المادي، والمعنوي، حتى يتأتى تخليص الكونفيدرالية من الممارسات التحريفية، والانتهازية، ومن التحريفيين، والانتهازيين.

رابعا: أن تصير القوانين، والضوابط التنظيمية، وسيلة لجعل الكونفيدراليين يحرصون على التكوين المستمر، وعلى العمل المتواصل في صفوف العمال، وباقي الأجراء، انطلاقا من ممارستهم النظرية، والعملية في الإطارات الكونفيدرالية: القطاعية، والمركزية، حتى يصير التكوين النقابي الكونفيدرالي هاجس كل العمال، وباقي الأجراء، من منطلق أن التكوين، والتكوين المستمر، يكسب الكونفيدراليات، والكونفيدراليين، والعمال، وباقي الأجراء، حصانة ضد التحريف، وضد الانتهازية، وعلى مدى التواجد الكونفيدرالي، وفي عمق الممارسة الكونفيدرالية، ومن خلال النضالات المطلبية: القطاعية، والمركزية، ومن أجل استئصال الممارسة التحريفية، والانتهازية من التنظيمات الكونفيدرالية، ومن صفوف الكونفيدراليين.

وانطلاقا من التسلح بالفكر العلمي، ومن الوقوف على أصول الممارسات التحريفية، والانتهازية، ومن الوقوف على أشكال الممارسات التحريفية، والانتهازية، ومن وضع معايير محددة لقياس الممارسات التحريفية، والانتهازية، ومن إخضاع التنظيمات الكونفيدرالية إلى المراقبة التنظيمية، ومن تفعيل البرامج، والقرارات النضالية، ومن تفعيل القوانين، والضوابط التنظيمية المعتمدة في الك.د.ش: قطاعيا، ومركزيا، يمكن أن يعمل المناضلون الكونفيدراليون الأوفياء على حماية الك.د.ش من تسرب النقابيين الانتهازيين إلى تنظيماتها المختلفة، والى صفوف الكونفيدراليين، ومن أجل أن تصير الك.د.ش سائغة خالصة في قوانينها، وملفاتها المطلبية، وبرامجها، وقراراتها للعمال، وباقي الأجراء، ومن أجل تحسين أوضاعهم المادية، والمعنوية، وعلى جميع مستويات التواجد العمالي، وفي جميع المجالات الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، حتى تستعيد الطبقة العاملة مكانتها، وتصير قولا، وفعلا، طليعة المجتمع المغربي.



#محمد_الحنفي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ما ذنبي إذا كنت أقرا ممارسة بعض الكونفيدراليين، وأستنتج منها ...
- ما ذنبي إذا كنت أقرا ممارسة بعض الكونفيدراليين، وأستنتج منها ...
- ما ذنبي إذا كنت أقرا ممارسة بعض الكونفيدراليين، وأستنتج منها ...
- ما ذنبي إذا كنت أقرا ممارسة بعض الكونفيدراليين، وأستنتج منها ...
- ما ذنبي إذا كنت أقرا ممارسة بعض الكونفيدراليين، وأستنتج منها ...
- ما ذنبي إذا كنت أقرا ممارسة بعض الكونفيدراليين، وأستنتج منها ...
- ما ذنبي إذا كنت أقرا ممارسة بعض الكونفيدراليين، وأستنتج منها ...
- ما ذنبي إذا كنت أقرا ممارسة بعض الكونفيدراليين، وأستنتج منها ...
- ما ذنبي إذا كنت أقرا ممارسة بعض الكونفيدراليين، وأستنتج منها ...
- ما ذنبي إذا كنت أقرا ممارسة بعض الكونفيدراليين، وأستنتج منها ...
- ما ذنبي إذا كنت أقرا ممارسة بعض الكونفيدراليين، وأستنتج منها ...
- ما ذنبي إذا كنت أقرا ممارسة بعض الكونفيدراليين، وأستنتج منها ...
- ما ذنبي إذا كنت أقرا ممارسة بعض الكونفيدراليين، وأستنتج منها ...
- ما ذنبي إذا كنت أقرا ممارسة بعض الكونفيدراليين، وأستنتج منها ...
- ما ذنبي إذا كنت أقرا ممارسة بعض الكونفيدراليين، وأستنتج منها ...
- ما ذنبي إذا كنت أقرا ممارسة بعض الكونفيدراليين، وأستنتج منها ...
- ما ذنبي إذا كنت أقرا ممارسة بعض الكونفيدراليين، وأستنتج منها ...
- ما ذنبي إذا كنت أقرا ممارسة بعض الكونفيدراليين، وأستنتج منها ...
- ما ذنبي إذا كنت أقرا ممارسة بعض الكونفيدراليين، وأستنتج منها ...
- ما ذنبي إذا كنت أقرا ممارسة بعض الكونفيدراليين، وأستنتج منها ...


المزيد.....




- ضغوط أميركية لتغيير نظام جنوب أفريقيا… فما مصير الدعوى في ال ...
- الشرطة الإسرائيلية تفرق متظاهرين عند معبر -إيرز- شمال غزة يط ...
- وزير الخارجية البولندي: كالينينغراد هي -طراد صواريخ روسي غير ...
- “الفراخ والبيض بكام النهاردة؟” .. أسعار بورصة الدواجن اليوم ...
- مصدر التهديد بحرب شاملة: سياسة إسرائيل الإجرامية وإفلاتها من ...
- م.م.ن.ص// تصريح بنشوة الفرح
- م.م.ن.ص// طبول الحرب العالمية تتصاعد، امريكا تزيد الزيت في ...
- ضد تصعيد القمع، وتضامناً مع فلسطين، دعونا نقف معاً الآن!
- التضامن مع الشعب الفلسطيني، وضد التطبيع بالمغرب
- شاهد.. مبادرة طبية لمعالجة الفقراء في جنوب غرب إيران


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - محمد الحنفي - ما ذنبي إذا كنت أقرا ممارسة بعض الكونفيدراليين، وأستنتج منها ما أراه مناسبا؟.....45