أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عبد القادر أنيس - من أجل حوار متمدن بأتم معنى الكلمة: رسالة مفتوحة















المزيد.....

من أجل حوار متمدن بأتم معنى الكلمة: رسالة مفتوحة


عبد القادر أنيس

الحوار المتمدن-العدد: 2815 - 2009 / 10 / 30 - 13:16
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


في البداية لا يسعني إلا أن أتوجه بالشكر لمؤسسي موقع الحوار المتمدن على تأسيسهم لهذا الفضاء الحر الذي يعرف نجاحا مطردا على مر الأيام. وعلى الجهود المضنية التي يبذلونها من أجل استمراره خدمة لشعاراته الكبيرة بوصفه "مؤسسة مجتمع مدني تطوعية غير حكومية وغير نفعية وغير ربحية، تعنى بقضايا الثقافة والإعلام، ونشر الوعي السياسي والاجتماعي والثقافي الإنساني والتقدمي الحديث".
كذلك لا بد لي هنا أيضا أن أنوه بجهود المراقبين المتواصلة ليظل الحوار بين الجميع متمدنا فعلا رغم اختلاف المشارب والتوجهات والمعتقدات.
وهنا أريد أن أتوقف قليلا عند مهمة المراقبة التي كثيرا ما تتدخل لتحذف المقالات والتعليقات بحجة مخالفتها للقواعد وهي مهمة جحود كثيرا من نقابلها نحن كتابا ومعلقين بالاستهجان والرفض، لأبدي بعض الملاحظات حول هذه القواعد التي تبدو لي فضفاضة وغامضة يمكن تأويلها بسهولة وإيقاع أغلب المقالات تحت طائلتها، رغم التسامح الكبير الذي يبديه المراقبون وهم يضربون عرض الحائط بالقواعد التي وضعوها بل بوسعي أن أقول إن هذه القواعد، قد تجاوزها الحوار، سلبا وإيجابا.
لنقرأ أولا هذه القواعد:
"حيث إن الحوار المتمدن سيحذف أي تعليق يتضمن إهانات أو تعليقات ساخرة أو بذيئة إلى أي شخص أو مجموعة تمس أو تتعلق بالجنسيّة أو الأصل العرقيّ أو الدّين أو المعتقد أو الطاقات البدنية والعقلية أو التّعليم أو الجنس والحالة الاجتماعية أو التوجه أو الانتماء السياسيّ أو المعتقدات الفكرية أو الدّينيّة، أو تعليقات تروج للعنصرية أو للتمييز العنصري والديني والمذهبي أو للتمييز ضد المرأة وكل أشكال التمييز الأخرى. إن هذا لا يتناقض مع ضرورة ممارسة النقد الفكري والسياسي ونقد الماركسية واليسار، الدين، الآلهة والمقدسات ...الخ، بل يهدف إلى تجنب الإساءات المتبادلة المحتملة".
وجاء فيها أيضا: "وسوف يتم التصرف بالاسم وعنوان التعليق إن كانا يخالفان قواعد النشر، مع إضافة عبارة "لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد"
وأيضا: " في حالة التردد بنشر التعليق يترك الخيار للكتاب. ستظهر الرسالة التالية للكاتب-ة عند فتح رابط التعليق بعد ذلك: الحوار المتمدن متردد في نشر التعليق أدناه؛ قرار النشر يعود لكم." وهذا الخيار الأخير نادر.
وبما أن هذه القواعد قد تم تذييلها بما يلي: "أي ملاحظات مرحب بها" عن "هيئة إدارة الحوار المتمدن"، فإنني أستغل هذه النافذة لأبدي بعض الملاحظات على هذه القواعد.
جاء في هذه القواعد: " الحوار المتمدن سيحذف أي تعليق يتضمن إهانات أو تعليقات ساخرة أو بذيئة إلى اي شخص او مجموعة تمس أو تتعلق بالجنسيّة أو الأصل العرقيّ أو الدّين أو المعتقد أو الطاقات البدنية والعقلية أو التّعليم أو الجنس والحالة الاجتماعية أو التوجه أو الانتماء السياسيّ أو المعتقدات الفكرية أو الدّينيّة. او تعليقات تروج للعنصرية أو للتمييز العنصري والديني والمذهبي أو للتمييز ضد المرأة وكل أشكال التمييز الأخرى. إن هذا لا يتناقض مع ضرورة ممارسة النقد الفكري والسياسي ونقد الماركسية واليسار , الدين , آلهة والمقدسات ...الخ , بل يهدف إلى تجنب الإساءات المتبادلة المحتملة."
وبما أنني أومن أن نقد الدين هو الشرط الأول لأي نقد، كما رأى ماركس عن حق، فإنني أجد غموضا في هذه القاعدة يجعل الكاتب أو المعلق تحت رحمة المراقب يفعل به ما يشاء، وهو في اعتقادي يتناقض أصلا مع مبادئ الموقع بالذات.
نعم من حق المراقب أن "يحذف أي تعليق يتضمن إهانات أو تعليقات ساخرة أو بذيئة عندما يتعلق الأمر بالجنسية أو الأصل العرقي أو الطاقات البدنية والعقلية ... أو تعليقات تروج للعنصرية أو للتمييز العنصري ... أو للتمييز ضد المرأة وكل أشكال التمييز الأخرى. حيث تبدو الأمور هنا واضحة.
لكن ما معنى "إهانات أو تعليقات ساخرة ضد أي شخص أو مجموعة تمس أو تتعلق بالدين أو التعليم أو الجنس والحالة الاجتماعية أو التوجه أو الانتماء السياسي أو المعتقدات الفكرية والدينية"، كما ورد في القواعد؟ المراقب وحده يقرر هذا الأمر وبطريقة ذاتية حسب هواه. كل شخص يستطيع أن يشتكي بأنه تضرر من نقد الآخرين لدينه. مثال ذلك أن هناك من يكتب في الحوار ساخطا على التعرض للذات الإلهية ولشخص النبي محمد بالنقد معتبرا إياه ساخرا ومهينا ومسيئا، كما كُتِب مرارا في الموقع.
طبعا لا بد أن أنوه هنا أن المراقبين قد أطلقوا أيدي الكتاب والمعلقين حتى تجاوزت هذه القواعد بكثير، وسوف أتناول ذلك فيما بعد، ولكن تبقى القاعدة ماثلة وفي حاجة إلى تعديل وتوضيح كأن تصاغ ضمن بنود يشير فيها المراقب إلى البند الذي جرت مخالفته عندما يضطر إلى تطبيق العقوبة، وأنا أرى أن من حق الكاتب أن يبلغ بهذه المخالفة. أما المعقبين فهم من الكثرة بحيث يستحيل منحهم هذا الحق.
لا يجب أن يشعر الكاتب أن قبوله لينشر في الموقع هو من قبيل المن عليه، ولا أعتقد أن نية مؤسسي الحوار هي هكذا، لكن لا يجب أن يعامل الكاتب وإن أخطأ وتطرف باللامبالاة، ومن حقه أن يتلقى سببا واضحا على العقوبة التي تعرض لها ولو بإشارة خفيفة إلى رقم البند مثلا حتى لا يضطر المراقب إلى تضييع وقته الثمين، سواء رضي بها الكاتب أم لم يرض، ثم أيضا ما فائدة الحرمان من الكتابة أو التعليق لمدد معينة بينما المراقب بالمرصاد يوميا للمقالات والتعقيبات التي تخالف القواعد وهذا كاف في حد ذاته بل أكثر من كاف؟
النقطة الثانية التي أريد أن أثيرها تتعلق بالمعقبين. هناك ظاهرة جديدة من التحايل على الرقابة بدأ يلجأ إليها بعض المشاغبين لتمرير موقفهم مخافة الحذف، وطبعا قواعد النشر أشارات إلى أنه (سوف يتم التصرف بالاسم وعنوان التعليق إن كانا يخالفان قواعد النشر)، إلا أن هذا الإجراء الأخير لم أره يتخذ ضد المتلاعبين فصار عنوان التعقيب أطول من التعقيب ذاته بكثير. كذلك يلجأ بعض الكتاب إلى حذف بعض التعقيبات التي لا تعجبهم دون أن تكون تتنافى مع قواعد النشر، ولا يتخذ المراقب الإجراء المنصوص عليه في القواعد حول حق الموقع في نشر التعقيب رغم معارضة الكاتب. ذلك من يلجأ إلى هذا الموقع الديمقراطي العلماني عن حق يجب أن يكون مستعدا لتحمل الرأي والرأي الآخر مهما بلغ من تناقضه مع قناعاته خاصة إذا كان المراقب لم يعاقب.
لا بد أن نتوقف مليا عند ظاهرة المعقبين المزعجين الذين يفتقدون غالبا لشروط النشر وأخلاقياته مثل التمادي في الإزعاج رغم حلم الكاتب ومثل اللجوء إلى الإساءة المباشرة التي لا علاقة لها بالموضوع ومثل الإكثار من التعقيبات المتشابهة المملة التي لا هدف لها إلا التسلية ومحاولة التأثير على أعصاب الكتاب، وقد صرح بعضهم بهذه النية وهم أصبحوا معروفين. وهؤلاء يغلب عليهم الانتماء الإسلامي ولم تكفهم الهيمنة المطلقة التي يمارسها رجال الدين الإسلامي في طول وعرض البلدان الإسلامية لنراهم يغزون هذا الموقع الحر ويريدون فرض شروطهم دون وجه حق. طبعا نستثني من هؤلاء المزعجين أولئك الذين لا يعجبهم ما يكتب هنا فينبرون للدفاع عما يرونه إسلاما صحيحا بكل أدب وموضوعية. حجة هؤلاء المزعجين التي يحتجون بها هي أن الكتاب العلمانيين ينتقدون الإسلام ويتعرضون للذات الإلهية ولشخصية رسولهم سيد العالمين وخير الخلق بجرأة لم يعهدوها في بيئتهم الضيقة المتحجرة. لهذا فأنا شخصيا أطالب ببرمجة الموقع بحيث يتصدى لعناوينهم الإلكترونية ويمنعها من التسرب ما أن يتم تحديدها، قد يضطرون إلى خلق عناوين جديدة ولكن هذا لن يدوم لأنه سوف يتعبهم وبما أن أهم "خصلة" فيهم هي الكسل الذي جعل فكرهم وعقلهم بهذه الضحالة فسوف يتوقفون ليستمر الحوار المتمدن متمدنا حقا.

بالنسبة للكتاب، فأنا أقترح عليهم ميثاق شرف يعملون بموجبه اقتداء بالحكمة المستنبطة من هذه الحكاية: رأى ملك في منامه رؤيا أزعجته، فانتبه فزعاً مرعوباً . . واستدعى مفسّراً للأحلام وقصَّ عليه رؤياه، قائلاً: رأيت في المنام كأن أسناني تتساقط الواحدة تلو الآخرى، فما تأويل ذلك؟ أطرق المفسر هنيهة ثم رفع رأسه يقول إن صدقت رؤياك فسيموت أهل بيتك كلهم في حياتك. فغضب الملك وتشاءم من هذا التفسير المؤلم . . وأمر بقتل العالم المفسر للأحلام؟؟!!! وطلب حضور مفسر آخر، فجيء به إليه فقص عليه نفس الرؤيا، فأجابه بنفس الجواب السابق . . سيموت أهل بيتك في حياتك . . فأمر بقتله أيضاً.؟؟؟!!! وجاءوا له بمفسر ثالث فقصّ عليه الرؤيا، وأنه رأى أسنانه تتساقط الواحدة تلو الآخرى . . وبعد لحظات تفكير وتأمل قال المفسر الثالث: إن صدقت رؤياك فأنت أطول أهل بيتك عمراً إن شاء الله. فابتهج الملك وانفتحت أساريره ارتياحاً من هذا التأويل وأمر بمكافأة المفسر رغم أن المفسرين الثلاثة يتفقون على معنى واحد.
يجب بادئ ذي بدء أن ننطلق من مسلمة لا يمكن التنازل عنها، وهي مفخرة الحوار المتمدن، رغم أن الحوار في الموقع قد تجاوز هذه القواعد التي لم تواكبها، هذه المسلمة هي أنه لا مجال لوضع حدود وعراقيل للنقد العلمي والفكري إلا ما ينفر منه الذوق السليم من شتم وقدح وإساءة توجه مباشرة للكاتب في شرفه وعرضه وحياته الخاصة. علينا ألا ننظر إلى من قال بل إلى ما قال كما قرأنا في الأثر. علينا أن نركز على النص وليس على صاحبه. كفانا حجرا على العقول باسم المقدسات التي عرقلت حياتنا الفكرية والروحية والسياسية والاجتماعية، لا شيء يعلو على النقد إلا توخي اللباقة والموضوعية ما أمكن. هنا قد يحتج علينا البعض، خاصة الإسلاميين، بقولهم بأن العلمانيين يتعرضون للذات الإلهية ولشخصية الرسول بالنقد والتجريح والشتم. شخصيا لا أحبذ تناول شخصية محمد بطريقة هابطة من الشتم غير المبرر، لكني مع نقد قرآنه وسنته وحياته الشخصية مادامت تستخدم وتفرض من طرف رجال الدين كنموذج يجب احتذاؤه (حياته الزوجيه، فرضه والحجر على نسائه، طريقة تعامله العنيفة مع خصومه العقائديين...الخ) وهي كلها تقدم كنماذج مثالية تفرض فرضا على الناس، ولهذا يجب نقد هذا النموذج وكشف ما حواه الموروث الديني من مرويات أخرى يخفيها رجال الدين حاليا، تبين فعلا أن هذا النموذج ليس على الصورة التي يسوقها لنا رجال الدين ولم يعد قابلا للاحتذاء. كذلك يجب نقد الذات الإلهية عندما يريد الإسلاميون تسويقها من خلال القرآن الذي ينسب إليها والذي يتوجب علينا الالتزام به في حياتنا رغم أن البشرية قد شبت عن الطوق وأنتجت أنظمة وتعاليم ومواثيق أفضل من هذا الذي جثم على صدورنا منذ دهور وأدى التقيد بتعاليمه إلى تخلف مزمن. وعندما يتوقف حراس التراث عن محاولاتهم البغيضة لفرض هذه النماذج على مجتمعاتنا بطريقة استبدادية همجية فلن نكون في حاجة إلى تضييع الوقت في هذه المعارك الحمقاء، لنتفرغ للفن والشعر والأدب والبحث العلمي والسياحة والرياضة والتواصل المثمر مع الشعوب المختلفة وإعادة الحياة إلى أراضينا القاحلة بسبب قحولة عقول أبنائها.
إن القصة الآنفة الذكر تقول لنا إن هناك أساليب لا حصر لها لتبليغ المراد من نقد الدين لمن يعتقد أنه فكر بشري يجب تجاوزه ومن حق المعارضين أن يكتبوا أو يعقبوا ونفس المعاملة يجب أن تشمل نقد العلمانية أو نقد كل المذاهب الاجتماعية والاقتصادية التي أبدعها البشر ليجعلها بدائل لما أبدعه الأسلاف من أديان توقفت منذ مدة عن العطاء وحان الوقت لتعامل كمنتجات بشرية يصح عليها مبدأ الخطأ والصواب، وهي خصلة سبقتنا إليها شعوب المعمورة ونجحت في تأسيس مجتمعات متمدنة تخلت عن إدارة خلافاتها بالعنف والاستبداد مثلما هو جار عندنا.





#عبد_القادر_أنيس (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أيهما أصدق: وفاء سلطان أم الحاخام شتاين؟
- قراءة في مقال تانيا جعفر الشريف حول وفاء سلطان
- قراءة في حوار مع نوال السعداوي
- قراءة في مقال: رد هادئ على السيدة وفاء سلطان
- حول الحكم الراشد بين الإسلام والعلمانية: قراءة في مقال
- قراءة في مقال:إشكاليات العلمانيين ..رشا ممتاز نموذجا 4
- لإسلام والأقليات: قراءة في مقال: إشكاليات العلمانيين ..رشا م ...
- قراءة في مقال: إشكاليات العلمانيين ..رشا ممتاز نموذجا (5) لل ...
- قراءة في مقال: إشكاليات العلمانيين ..رشا ممتاز نموذجا (5) لل ...
- قراءة في مقال: هل الذهنية العربية تقبل ثقافة التغيير والديمق ...
- دولنا إسلامية بامتياز
- شامل عبد العزيز بين الإسلام والعلمانية


المزيد.....




- الجبهة اللبنانية واحتمالات الحرب الشاملة مع الاحتلال.. وقمة ...
- جامعة الدول العربية تشارك فى أعمال القمة الاسلامية بجامبيا
- البطريرك كيريل يهنئ المؤمنين الأرثوذكس بعيد قيامة المسيح
- اجعل أطفالك يمرحون… مع دخول الإجازة اضبط تردد قناة طيور الجن ...
- ما سبب الاختلاف بين الطوائف المسيحية في الاحتفال بعيد الفصح؟ ...
- الرئيس الصيني يؤكد استعداد بلاده لتعزيز التعاون مع الدول الإ ...
- الاحتلال يشدد إجراءات دخول المسيحيين إلى القدس لإحياء شعائر ...
- “أحلى أغاني البيبي الصغير” ضبط الآن تردد قناة طيور الجنة بيب ...
- لماذا تحتفل الطوائف المسيحية بالفصح في تواريخ مختلفة؟
- هل يستفيد الإسلاميون من التجربة السنغالية؟


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عبد القادر أنيس - من أجل حوار متمدن بأتم معنى الكلمة: رسالة مفتوحة