أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - غريد الشرق - يا ريت لو عمري يكفيك














المزيد.....

يا ريت لو عمري يكفيك


غريد الشرق

الحوار المتمدن-العدد: 2807 - 2009 / 10 / 22 - 01:51
المحور: الادب والفن
    


يا ريت لو عمري يكفيك
لضم آهاتك عصدري
وبروحي أفديك
كل لحظة تمر ونتا بعيد عني
أحسها ليلة غريبة ....
بدها تخطف فرحتي مني
وتخليني أتقلب
عجمر النار مستنيك
آه يا حبيبي آه
لما أسمع دقات قلبك أحن
وأظل أنادي وأقول
وينك حبيبي وينك
والله عقلي كرمالك راح يجن
يا ريت لو عمري يكفيك
لعطيك كل أيامي
وكمان ضمة ورد أهديك
شايف حبيبي شايف
الناس صارت قلوبها
مثل الحجر
ياما جار علينا هالبشر
أصبر حبيبي أصبر
بعرف إنك مشتاق لتراب الوطن
لتشم ريحته وتغزل من خيوط الشمس
إلك شال وشقفة كفن
وبعرف إنك مشتاق لليل والنجوم والسهر
والقهوة السمرة بلون الوطن
تنشربها سوا على ضي القمر
ليحلى بوجودك السمر
آه يا حبيبي آه
لا تخلي تنهيداتك إتبكي ليالينا
وأحزانا إضيع أمانينا
نحنا راجعينلك يا وطن عرجلينا
لنغنيلك ميجنا وبترابك إنحني إيدينا



#غريد_الشرق (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- جلس الحنين بقربي منتشيا
- إنتحرت الأشعار من بعدكِ
- إني متيم بكِ
- لوحة حب كنعانية
- جئتكِ _ إهداء خاص _
- يا زماني ...
- الوردة الخجولة
- وآتيكِ ....
- سل شفتي عن أريج خديها
- بغداد يا ألف وردة وهمسة
- كنت هنا
- يا سيدتي
- قصيدة _ في عينيكِ _
- إصطفيتك لذاتي حبيبا
- يا وطني
- ضميني
- دفقات حبٍ خالدة
- همس الحب
- أين أنتِ
- قصيدة أبدر الليل


المزيد.....




- روزي جدي: العربية هي الثانية في بلادنا لأننا بالهامش العربي ...
- إيران تكشف عن ملصق الدورة الـ43 لمهرجان فجر السينمائي
- هوس الاغتراب الداخلي
- عُشَّاقٌ بَيْنَ نَهْرٍ. . . وَبَحْر
- مظهر نزار: لوحات بألوان صنعاء تروي حكايات التراث والثقافة با ...
- في حضرةِ الألم
- وزير الداخلية الفرنسي يقدّم شكوى ضدّ ممثل كوميدي لتشببيه الش ...
- -بائع الكتب في غزة-.. رواية جديدة تصدر في غزة
- البابا يؤكد أن السينما توجد -الرجاء وسط مآسي العنف والحروب- ...
- -الممثل-.. جوائز نقابة ممثلي الشاشة SAG تُطلق اسمًا جديدًا و ...


المزيد.....

- يوميات رجل لا ينكسر رواية شعرية مكثفة. السيد حافظ- الجزء ال ... / السيد حافظ
- ركن هادئ للبنفسج / د. خالد زغريت
- حــوار السيد حافظ مع الذكاء الاصطناعي. الجزء الثاني / السيد حافظ
- رواية "سفر الأمهات الثلاث" / رانية مرجية
- الذين باركوا القتل رواية ... / رانية مرجية
- المسرواية عند توفيق الحكيم والسيد حافظ. دراسة في نقاء الفنون ... / د. محمود محمد حمزة
- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة. الطبعة الثانية / د. أمل درويش
- مشروع مسرحيات مونودراما للسيد حافظ. اكسبريو.الخادمة والعجوز. ... / السيد حافظ
- إخترنالك:مقال (الثقافة والاشتراكية) ليون تروتسكي. مجلة دفاعا ... / عبدالرؤوف بطيخ
- المرجان في سلة خوص كتاب كامل / كاظم حسن سعيد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - غريد الشرق - يا ريت لو عمري يكفيك