أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبدالله تركماني - معوقات السلام العربي - الإسرائيلي وآفاقه (4/5)















المزيد.....

معوقات السلام العربي - الإسرائيلي وآفاقه (4/5)


عبدالله تركماني

الحوار المتمدن-العدد: 2802 - 2009 / 10 / 17 - 00:17
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


الآفاق على المسار الفلسطيني – الإسرائيلي
يبدو أنّ المسار الفلسطيني – الإسرائيلي ينطوي على واحد أو أكثر من المشاهد التالية:
1 – لا مواطنة للفلسطينيين وإنما إقامة كريمة
لا يلوح في الأفق أنّ الانسحاب الإسرائيلي من غزة وبعض مناطق الضفة الغربية سينجح، والبديل عن ذلك هو مفاقمة المأزق الإسرائيلي عبر تحييد الخيارات الأخرى واحداً واحداً ودفع الأمور إلى خيار الدولة الواحدة. عندها ستواجه إسرائيل كابوس المثال الجنوب أفريقي، أي إقامة دولة كاملة العنصرية القانونية عبر ضم الفلسطينيين إلى دولة إسرائيل وشطب فكرة الدولة الفلسطينية، لكن من دون اعتبار الفلسطينيين مواطنين كاملي المواطنة، بل اعتبارهم مقيمين وليسوا مواطنين. أي لا يحق لهم الانتخاب ولا يتمتعون بالحقوق نفسها التي يتمتع بها الإسرائيليون. ورغم عنصرية وبشاعة هذا الحل ولا إنسانيته ومخالفته للوجهة العالمية المنادية بحقوق الإنسان والمساواة، إلا أنّ هناك أصواتاً إسرائيلية تنادي به وتعارض تساوي المواطنة مع الإسرائيليين، وتقترح في المقابل منحهم ما تسميه " إقامة كريمة " عوضاً عن المواطنة. لو تبنت إسرائيل هذا الحل فإنها لن تستطيع الصمود عليه طويلاً، لأنه قائم على عنصرية فظة ومعلنة، وليست مخفية كما هو الحال الآن، وسيفتح آفاقاً لنضال عالمي من نوع جديد مؤيد للفلسطينيين.
2 – صفقة مفروضة من المجتمع الدولي
إنّ الفكرة القائلة أنّ لا سبيل إلي حل الأزمة الفلسطينية – الإسرائيلية سوى الخطوات التدرجية أو الانتقالية مناقضة تماماً للخبرة المكتسبة من مسيرة المفاوضات، فالتدرج لن يعيد بناء الثقة، ولن يقود إلي اتفاق سياسي قابل للبقاء، كما أنه سيستهلك جهداً سياسياً كبيراً على الصعيدين المحلي والدولي. كما أنّ زمن التفاوض المباشر قد فات، والمطلوب مواجهة الطرفين باتفاق نهائي كامل وغير قابل للتفاوض، يفرضه المجتمع الدولي وفي مقدمته الولايات المتحدة الأمريكية.
ويتوقف السعي نحو صفقة شاملة مفروضة في النهاية على الاقتناع بإمكان صياغة رزمة من الحلول المقبولة من الطرفين، تضمن لهما مصالحهما الأساسية من دون اختراق الخطوط الحمر لديهما، أي المطالب غير الخاضعة للتفاوض.
إنّ اهتمام إسرائيل الرئيسي هو الحفاظ علي هويتها وغالبيتها اليهودية، وضمان أمنها وسلامة مواطنيها، والحصول على الشرعية والاعتراف والوضع الطبيعي علي المستوى الدولي، والمحافظة علي الارتباط والتواصل مع الأماكن المقدسة اليهودية والرموز الوطنية، والإنهاء الأكيد للصراع مع الفلسطينيين والدول العربية ووقف كل المطالب الأخرى ضدها. ويمكن ترجمة هذه المبادئ إلي منظومة من الخطوط الحمر، وهي تجنّب تدفق سيل من اللاجئين يغيّر من طبيعتها السكانية، والقدس عاصمة لإسرائيل، والاعتراف بارتباطها الديني بجبل الهيكل، وعدم العودة إلي حدود 1967، وضم الغالبية الكبرى من المستوطنين، بمواقعهم الحالية، إلي إسرائيل، وعدم وجود جيش آخر بين نهر الأردن والبحر المتوسط، والحفاظ علي غور الأردن حداً أمنياً شرقياً لإسرائيل حسب الأمر الواقع.
أما بالنسبة إلى الفلسطينيين فيمكن تحديد مصالحهم الأساسية بأنها حياة الحرية والكرامة والمساواة والأمن، وإنهاء الاحتلال، وتقرير المصير، والتوصل إلى حل منصف لقضية اللاجئين، والحكم والسيطرة على المواقع المقدسة الإسلامية والمسيحية في القدس، وضمان حصول أي اتفاق علي الشرعية من العالمين العربي والإسلامي. ويمكن ترجمة هذه المبادئ بدورها إلى منظومة من الخطوط الحمر: إقامة الدولة الفلسطينية، مع سيادة حقيقية على ما يساوي مائة في المائة من الأراضي التي احتلت في 1967، وحل لقضية اللاجئين يشمل إعطاءهم الخيار بين العودة إلي مواطنهم الأصلية قبل 1948، والقدس عاصمة لدولتهم، والضمانات الأمنية اللازمة لدولة منزوعة السلاح.
إنّ الدرس المستخلص من المرحلة الانتقالية، ونمط مفاوضات الوضع النهائي التي أنهتها، هو أنّ الاعتماد على نوايا القادة الإسرائيليين أو الفلسطينيين استراتيجية تملك فرصة ضئيلة للنجاح. فطبيعة النزاع واختلال ميزان القوى والسياسات الداخلية علي كلا الجانبين وطابع المفاوضات والتركيبة النفسية للقيادة، هذه العوامل كلها، منعت الطرفين من التحرك في اتجاه حل. والمطلوب للتغلب على هذا المأزق هو عملية مبتكرة، وسيلة لشن ديبلوماسية تكون مستقلة عن إرادة ومشيئة قيادتي الطرفين، ديبلوماسية لا تلبي أفضلياتهما الآنية وتتجاوز الحدود الآنية التي يواجهانها. وسيتطلب تحقيق مثل هذا الاتفاق التدخل النشط للاعبين خارجيين يمكن أن يقدموا رزمة تلقي صدىً وتجاوباً لدى كلا الشعبين الإسرائيلي والفلسطيني، إذ تعالج مخاوفهما واهتماماتهما وتبين أنّ وسيلة ما للخروج من المأزق ممكنة فعلاً.
3 - أفكار حول استراتيجية للاستقلال الفلسطيني
إذا كان باستطاعة إسرائيل التصرف بشكل أحادي الجانب، فلمَ ليس باستطاعة الفلسطينيين ذلك ؟ فقد قدمت مجموعة الوثائق التي صاغتها عناصر وقوى السلام الإسرائيلية والفلسطينية استراتيجية تمكّن من السيطرة على العملية الديبلوماسية وتؤدي إلى استقلال حقيقي ( جيرومي م . سيغال : أفكار حول استراتيجية للاستقلال الفلسطيني – عن صحيفة " القدس " الفلسطينية – 31/5/2004 . مع العلم أنّ الكاتب هو عالم أبحاث بارز في مركز الدراسات الدولية والأمنية بجامعة ميرلاند الأمريكية ):
1 - نتيجة للديبلوماسية الفلسطينية والعربية، تدعو الجمعية العامة للأمم المتحدة منظمة التحرير الفلسطينية إلى تشكيل حكومة الدولة الفلسطينية وإلى تحقيق احتكار القوة داخل المجتمع الفلسطيني.
2 - تدعو الجمعية العمومية هذه الدولة الفلسطينية إلى إعلان رغبتها في استخدام وثيقة جنيف كإطار مرجعي للمفاوضات الرسمية مع الحكومة الإسرائيلية، ومن ثم تدعو الجمعية لفترة تسعة أشهر من المفاوضات لرؤية ما إذا كان الطرفان يمكنهما التوصل إلى أية تعديلات متفق عليها على وثيقة جنيف، وستتحول الوثيقة المعدلة إلى اتفاقية سلام نهائية، وإذا لم يتم التوصل إلى تعديلات متفق عليها، فيتم قبول الوثيقة بصيغتها غير المعدلة.
3 - تدعو الجمعية العمومية إسرائيل إلى الدخول في مفاوضات الوضع النهائي مع دولة فلسطين على هذا الأساس، شريطة أن تمارس الدولة الفلسطينية احتكار القوة فيما يتعلق بجميع القوى الفلسطينية.
4 - تقوم منظمة التحرير بالتوافق مع السلطة الفلسطينية بتشكيل حكومة للدولة الفلسطينية، وتعلن عن تولّي السيادة الإقليمية على جميع الضفة الغربية وقطاع غزة والقدس الشرقية، ولكنها كما ستطلب الجمعية العمومية، تعلن عن استعدادها لاستخدام وثيقة جنيف كنقطة البداية للمفاوضات مع إسرائيل.
5 - تقوم الحكومة الجديدة لدولة فلسطين بتشكيل آلية مدتها 60 يوما يمكن خلالها لأية فصائل فلسطينية مسلحة أن تسعى للاندماج في القوات المسلحة للدولة، وبعد هذه الأيام الستين، يكون محظوراً على جميع الأفراد والفصائل خارج سلطة الدولة حمل الأسلحة، وبعد مرور هذه المدة يكون احتكار القوة للدولة قد طبق، وقد يشمل هذا تأسيس برنامج خدمة وطنية إجباري قد يتطلب مشاركة جميع الذكور بين 18 و 26 عاماً.
6 - مع تأسيس احتكار القوة الفلسطينية، تدعو الجمعية العامة اللجنة الرباعية إلى الاعتراف بدولة فلسطين والانتقال إلى المرحلة الثالثة من خريطة الطريق، استناداً إلى وثيقة جنيف كنقطة انطلاق.
7 - تعلن الدولة الفلسطينية عن تعليق أحادي الجانب للصراع المسلح لمدة عام بهدف خلق البيئة الملائمة للمفاوضات، وتدعو إسرائيل إلى وقف إطلاق نار مماثل.
8 - تعلن الدولة الفلسطينية عن خططها لإجراء أول انتخابات عامة، وتدعو الجمعية العامة إسرائيل إلى تسهيل إجراء هذه الانتخابات، والسماح بظهور أول دولة ديمقراطية عربية.
9 - وعند هذه النقطة سيكون على إسرائيل أن تختار، إما الموافقة أو رفض التفاوض على الأساس المبين من قبل الجمعية العمومية.
وبافتراض الحالة السلبية، بأن ترفض إسرائيل الدخول في المفاوضات، فإنّ دولة فلسطين الجديدة ستبدأ عندها جهوداً على مستوى العالم لعزل إسرائيل اقتصادياً وديبلوماسياً، ويتم البدء بحملة مكثفة في الأمم المتحدة والمحكمة الدولية، وسيكون لها هدف مركز بسيط، وهو أنّ دولة فلسطين قد أُقيمت بناء على قرار للجمعية العمومية، وأنه تم الاعتراف بها بشكل واسع حول العالم، وأنّ إسرائيل قد رفضت التفاوض، ولذلك فإنّ هناك رداً واحداً فقط: إسرائيل يجب أن تنسحب من أراضي الدولة الفلسطينية وتنهي إغلاقها لحدود الدولة مع الأردن ومصر والبحر الأبيض المتوسط. ويجب ألا تعرف هذه الحملة الكلل، وأن تواصل وضع الضغوط على الولايات المتحدة، لدفعها إلى الانضمام إلى بقية العالم في الدعوة إلى إنهاء الاحتلال إما من خلال المفاوضات أو بأية طريقة أخرى.
4 – الدولة العلمانية ثنائية القومية
في أوساط كثير من مثقفي العالم، سواء أكانت ليبرالية أم يسارية أم مستقلة، تبدو فكرة المحافظة على إسرائيل دولة يهودية حصراً ومعرّفة بالدين اليهودي فكرة مقيتة، وهو المقت نفسه الذي يمحضونه لفكرة الدولة الدينية، بل أنّ كثيراً من السياسيين أيضاً يتبنون هذا المقت ولو بشكل غير معلن. ويرى هؤلاء وأولئك أنّ " فكرة وجود إسرائيل " بمسوغات دينية لا تستحق كل الجهد والدماء والأموال الباهظة التي تدفعها شعوب وجماعات هنا وهناك. فالمحصلة النهائية هي إسناد دولة قائمة على مبادئ عنصرية وعلى حساب شعب آخر، الأمر الذي لا يمكن أن يستمر إلى الأبد. لذلك فإنّ أي حل يقوم على التساوي في المواطنة والإنسانية والتخلص من العنصرية الصهيونية سيلقى تأييداً واسع النطاق.
وبغض النظر عن التفاصيل فإن إسرائيل، على الصعيد الداخلي، تواجه مشكلة كبيرة تتمثل بأنّ المسارات الحالية التي تقودها الحكومة الإسرائيلية ستؤدي إلى انهيار عملية التسوية القائم على خيار الدولتين، الأمر الذي يفسح المجال لخيارين: إما الدولة العنصرية اليهودية، على أوسع رقعة من الأراضي وبأكبر عدد من السكان الفلسطينيين المحرومين من الحقوق. أو الدولة الديمقراطية " ثنائية القومية " التي تعطي الحقوق لمواطنيها من الفلسطينيين، وكل من هذين الخيارين لا يتوافق مع فرضية إسرائيل كدولة يهودية ديمقراطية، التي تشكل نقطة إجماع لدى الإسرائيليين.
وعلى أية حال فإنّ إسرائيل تبذل جهداً كبيراً لمواجهة هذا الكابوس الديمغرافي، عبر تحسين علاقاتها بالتجمعات اليهودية في العالم، واستصدار التشريعات التي تشجع على الهجرة والتي تسهّل على النازحين منها العودة إليها، أو المشاركة في العمليات الانتخابية التي تجري فيها. ولكن مهما حاولت إسرائيل فإنها ستظل حائرة أمام عقدة الجغرافيا والديمغرافيا، والمشكلة أنّ تخليها عن أحد الجانبين ينزع عنها مبرر وجودها، ولكن ثمن ذلك هو البقاء والتحدي، يتمثل فيما تختاره إسرائيل، فهل تختار الأرض، أم تختار التخلي عن كونها دولة يهودية ؟





#عبدالله_تركماني (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- معوقات السلام العربي - الإسرائيلي وآفاقه (3/5)
- معوقات السلام العربي - الإسرائيلي وآفاقه (2/5)
- معوقات السلام العربي - الإسرائيلي وآفاقه (1/5)
- أزمة المشروع القومي العربي وآفاقه المستقبلية (3/3)
- أزمة المشروع القومي العربي وآفاقه المستقبلية (2/3)
- أزمة المشروع القومي العربي وآفاقه المستقبلية (1/3)
- حاجة العرب إلى التنمية المستدامة
- أسس الحداثة ومعوقاتها في العالم العربي المعاصر (5/5)
- أسس الحداثة ومعوقاتها في العالم العربي المعاصر (4/5)
- أسس الحداثة ومعوقاتها في العالم العربي المعاصر (3/5)
- أسس الحداثة ومعوقاتها في العالم العربي المعاصر (2/5)
- أسس الحداثة ومعوقاتها في العالم العربي المعاصر (1/5)
- أصول إشكاليات الحالة العربية في التاريخ المعاصر وآفاق تطورها ...
- أصول إشكاليات الحالة العربية في التاريخ المعاصر وآفاق تطورها ...
- أصول إشكاليات الحالة العربية في التاريخ المعاصر وآفاق تطورها ...
- في الدولة الأمنية
- في الثقافة السياسية
- العلمانية المؤمنة ضمانة للتقدم العربي
- تحديات الأمن الإنساني في العالم العربي
- نحو تجديد الثقافة السياسية العربية


المزيد.....




- جعلها تركض داخل الطائرة.. شاهد كيف فاجأ طيار مضيفة أمام الرك ...
- احتجاجات مع بدء مدينة البندقية في فرض رسوم دخول على زوار الي ...
- هذا ما قاله أطفال غزة دعمًا لطلاب الجامعات الأمريكية المتضام ...
- الخارجية الأمريكية: تصريحات نتنياهو عن مظاهرات الجامعات ليست ...
- استخدمتها في الهجوم على إسرائيل.. إيران تعرض عددًا من صواريخ ...
- -رص- - مبادرة مجتمع يمني يقاسي لرصف طريق جبلية من ركام الحرب ...
- بلينكن: الولايات المتحدة لا تسعى إلى حرب باردة جديدة
- روسيا تطور رادارات لاكتشاف المسيرات على ارتفاعات منخفضة
- رافائيل كوريا يُدعِم نشاطَ لجنة تدقيق الدِّيون الأكوادورية
- هل يتجه العراق لانتخابات تشريعية مبكرة؟


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبدالله تركماني - معوقات السلام العربي - الإسرائيلي وآفاقه (4/5)