أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - ايت وكريم احماد بن الحسين - حين تذبل الورود بزنازن العار















المزيد.....

حين تذبل الورود بزنازن العار


ايت وكريم احماد بن الحسين
مدون ومراسل

(Ahmad Ait Ouakrim)


الحوار المتمدن-العدد: 2751 - 2009 / 8 / 27 - 05:35
المحور: حقوق الانسان
    


حين تذبل الورود في زنازين العار وسجون الغدر الجديد، ويستمر معتقل تمارة في استقبال المغضوب عليهم من أبناء هذا الشعب المحكوم بالجمر والرصاص. ولا يستحيي البعض ممن يعتقدون أنهم مغاربة بأقوالهم الزائفة التي يراد من ورائها تلميع صورة دولة الزنازين ودولة القمع والتشريد. ورغم أن عاهل المملكة المغربية توجه في خطابه الأخير بلهجة شديدة إلى أسمى مؤسسة تعتبرها الدول الحية والديمقراطية حيوية وبدونها لا يمكن الكلام عن الدولة وبالأحرى عن الديمقراطية. العدل لا قبله ولا بعده وهو المفقود في هذا الوطن الذي تباح فيه كرامة المواطن المغربي في ظل الإفلات من العقاب وصمت القبور الذي يخيم على المواطنين كأن الأمر لا يهمهم لا من بعيد ولا من قريب. وهذه فقرات من الخطاب الأخير بمناسبة ذكرى ثورة الملك والشعب التي ستبقى كغيرها مجرد خطاب لن يرى النور مادام الجلادون القدماء يحتلون مناصبهم القديمة إن لم نقل أنهم ترقوا كمكافئة لهم على انتهاكاتهم لأبسط مبادئ العدالة التي تنص على سواسية المواطنين أمام القضاء والتوقيفات الأخيرة للبعض من القضاة لا تسموا إلى لفت إنتباه المواطنين العاديين بأن العدالة المغربية تتحرك إلى الأحسن، صراحة يحز هذا في قلوبنا إن عاكسنا عاهلنا وقلنا بالصراحة الوقحة أن عدالت –نا- أصبحت في خبر كان وخير دليل على ذلك تواجد واحد مثلي في المغرب ساخطا على العدالة العمياء المغربية وهذه بعض الفقرات التي سأنتظر تفعيلها حتى لا تبقى مجرد شعارات لذى البعض للتغني بها في الندوات الصحفية واللقاءات التلفزية التي لا تغني ولا تسمن في زمن القحط العدالي بالمغرب -1« فمنذ تولينا أمانة قيادتك، وضعنا في صلب انشغالاتنا إصلاح القضاء، بمنظور جديد، يشكل قطيعة مع التراكمات السلبية، للمقاربات الأحادية والجزئية». .....2- «وفي صدارة المرجعيات، ثوابت الأمة، القائمة على كون القضاء من وظائف إمارة المؤمنين، وأن الملك هو المؤتمن على ضمان استقلال السلطة القضائية». .... 3- خامسا : الرفع من النجاعة القضائية، للتصدي لما يعانيه المتقاضون، من هشاشة وتعقيد وبطء العدالة» ... -4 «وهذا ما يقتضي تبسيط وشفافية المساطر، والرفع من جودة الأحكام، والخدمات القضائية، وتسهيل ولوج المتقاضين إلى المحاكم، وتسريع وتيرة معالجة الملفات، وتنفيذ الأحكام سادسا : تخليق القضاء لتحصينه من الارتشاء واستغلال النفوذ، ليساهم بدوره في تخليق الحياة العامة، بالطرق القانونية» ... ..
وصدور الإعفاء على المدون المغربي البرهومي هو شهادة للظلم المسلط على أبناء الشعب المغربي وتواجد شكيب الخياري بالسجن بالبيضاء ضرب للكرامة المغربية جمعا.
مصادرة مجلة نيشان وتيل كيل استهتار بحرية الرأي والتاريخ يسجل بقلم الذل والخزي والعار على دولة «الحق ولقانون» ويسجل بقلم النذالة على دولة «المؤسسات» انتهاكات لم تعرفها البشرية منذ محاكم التفتيش المسيحية.
كتب رشيد نيني في عموده تشوف تشوف في العدد 908 الصادر بتاريخ 21/08/2009 عموده المعتاد تحت عنوان ** لماذا يحتقروننا ** وتطرق إلى عدم الرد على مراسلة وزارة الخارجية المغربية من طرف وزارة الخارجية النرويجية، وعلى غضب المسؤولين بوزارة الخارجية المغربية على هذه المعاملة.
لكن إذا علمنا أن المسؤولين المغاربة لا يولون أي اهتمام لمراسلة المواطنين والتي يكون مصيرها سلة المهملات في اغلب الأحيان أو عبارة مطبوعة تنتظر الاسم والعنوان ** لقد تم دراسة مراسلتكم ولقد أرسلت إلى الجهات المعنية التي لا يتم الإشارة إلى اسمها ولا عنوانها ولا إلى رقم المراسلة لتبقى مبهمة لتمنحك الفرصة للضياع بين الوزارات لعل وعسى أن تجد حلا لدى البعض ويصبح المواطن المغربي كالباحث عن الإبرة في قشة التبن.
لما كل هذا الغضب يا سيادة وزير الخارجية ولما هذه الثورة على الدولة النرويجية. هل فعلا نستحق الاحترام في ظل ما نعيشه في ووطنا الذي لا يحترم أبناءه المستضعفين والمساقين كالقطيع من طرف الذئاب المتوحشة الجائعة؟
هل نستحق أن نحترم مادام المسؤولين لا يحترمون رغباتنا ولا يعطوننا ادني اهتمام لمراسلاتنا وهؤلاء المسؤولين الذي يحسنون إعطاء الأوامر لاعتقال كل من سولت له نفسه الأمارة بالخير بفضح الشخصيات الكرتونية المتحكمة في أرزاقنا وكرامتنا المربوطة بمدى سجودنا وركوعنا لتلك الكراكيز السياسية.
ولهذه الأسباب تتواجد الورود في السجون والزنازين ليخلوا الجو لسياسيي آخر زمن للعبث بممتلكات الشعب المغبون في بلد يحاول بكل ما أوتي من قوة ودهاء تلميع صورته البشعة أمام الرأي العام الدولي على أساس أن الدولة المغربية ديمقراطية. والواقع المر آخر مرارة يفند تلك الأساطير التي تحاول بعض الكائنات السياسية التي استولت على المناصب الهامة في البلاد لإيهام الرأي العام المحلي والوطني والدولي على أنها منتخبة ديمقراطيا والحقيقة أنها استولت على المناصب بالمال الحرام واستعمال الفتوة وكل هذا يقع في بلد يدعى أنه دولة الحق والقانون أي دولتان في دولة واحدة، عكس كل دول العالم التي تعتبر دولة الحق بالقانون.
وبهذه الأسباب ومثلها أصبح البرلمان والحكومة المغربية مرتعا للنصابين والممتنعين على دفع الواجبات الجبائية التي في ذمة هاته الكائنات السياسية التي لم يشهد تاريخ البشرية في العالم مثلها وتتواجد بكثرة كالفطريات ببلد لم يطوي بعد ملفات سنوات الجمر والرصاص ليفتح صفحة قاتمة السواد يمكن أن تسمى في الغد القريب «الألفية الثالثة» بسنوات القمع والتشريد.
وهذه بعض النقط التي تجعل من هذا البلد بلاد التناقضات والمفارقات التي لا يمكن وجودها إلا في مغرب القرن الواحد والعشرون.
تحية الى كل المعتقلين قسرا في سجون المذلة والعار وعلى رأسهم مجموعة زهرة بودكور المعتقلة بسجن بولمهارز بمدينة يوسف بن تاشفين قلعة النضال، تحية شرفية الى المعتقل شكيب الخياري الامازيغي الابي الرافض للانبطاح على بطنه ليكون مفعولا به كاغلبية المغاربة.
أسف يا مدينة البهجة التي فقدت ابتسامتها القديمة المتوارثة عبر القرون المنصرمة، أسف جدا لأن تاريخ المجيد لم ينفعك في حماية أبنائك يا مراكش الحمراء.
أسف يا شمال المغرب يا معقل الشرف يا أرض الالاف ميت بالجوع ابان سنوات الجفاف الغابرة التي دونها تاريخ الشمال المغربي على ابناء عبد الكريم الخطابي قاهر المستعمرين الفرنسي والاسباني بشر ذمة من رجال أحرار مسلحون بالمواطنة والعزة الامازيغية الرافضة لأي نوع من العبودية.
زهرة بودكور وشكيب الخياري ....رموز للاستمرارية الشبابية المتسمة بحب الوطن والمواطنين هؤلاء القابعون اليوم بزاوية من زواية حجرة نتنة في سجن بولمهارز السيء الذكر وعكاشة ....... هذه السجون التي لا يمكن أن تجد لها مثيل في العالم وحتى في إسرائيل الصهيونية. لكنها موجودة في دولة الحق والقانون لتدوس على ما تبقى من كرامة المواطن المغربي المغبون والمقموع والمشرد في بلد يتشدق يوميا بأنه يكرس لمبدأ حقوق الإنسان **حبر على ورق** أما الواقع فهو عكس ذلك كله والمعتقلين شهود عيان على المأساة التي أضحوا يعيشونها –اضطرارا وجبرا- في الألفية الثالثة بالمملكة المغربية.
شباب وشابات كالورود اليانعة تقبع داخل سجون: بولمهارز، عين قادوس، إنزكان ... من أجل تهم لا يمكن أن يتابعوا بها في أي دولة في العالم حتى إسرائيل لا تستطيع متابعة أي ناقد لساستها بتلك التهم المبهمة، لكن تواجدها في بلد كالمغرب لا يثير أي استغراب لدى العالم وإن كانت بعض القلوب المغربية القحة تحترق أسفا على مصير هؤلاء الشبان والشابات ورغم أن عيون البعض تنزف دما لما يعانيه هؤلاء داخل السجون التي لا تستقطب إلى الشباب المتنور وتترك مستحقي هذه الزنازين أحرارا خارج أسواره.
معذرة أيها السادة لأن السجون التي يؤدي الشعب ثمن إنجازها ويتكلف بمصاريف الإقامة لم يخلقها الشعب ليتواجد فيها الطلبة والطالبات الحاملين لهم هذا الوطن الذي أصبح فريسة للكلاب الضالة التي تبيع طفولة المغرب في سوق النخاسة الجنسية لتنشيط السياحة «الجنسية» في أقبح برامجها الدنيئة. –مخطط 10 ملايين سائح في غضون 2010-.
زهرة بودكور ستبقى شامخة مرفوعة الرأس ورمزا للتضحية في بلد أصبح فيه الرجال قليلون، إن لم نقل بأن كثر الذكور قد أفسدت كل شيء في هذا البلد السادي. شكيب الخياري نموذج لأبناء المغرب الحقيقي الحامل للهم الشرفي والمدافع عن المقدسات الحقيقية التي تداس بأرجل أبناء العاهرات في بلد يتشذق يوميا بأنه دولة الحق والقانون ويتغنى بإنجازات هيئة الإنصاف والمصالحة التي لم تقدم ولم تأخر مادام الوضع اليوم أسوء مما كان عليه إبان سنوات الجمر والرصاص.
حلم زهرة بكور وشكيب الخياري .... ليس إلا حلما لأغلبية المغاربة والمغربيات لكن وحدهم زهرة بكور وشكيب الخياري وباقي المعتقلين يؤدون الثمن على حلم مشترك بين الأغلبية المطلقة للمغاربة.
واخيرا أعلن تضامني المطلق ولا مشروط مع زهرة بودكور ذات ال 22 ربيعا -والتي أراد البعض أن يجعل منه 22 حنظله- ومع باقي المعتقلين السياسيين وتضامني المطلق ولا مشروط مع رئيس جمعية الريف شكيب الخياري وأناشد كل المنظمات والجمعيات الحقوقية عبر الوطن وخارج الوطن باستنكار وجود هؤلاء في السجن. لأن مكانهم الحقيقي هو مدرجات الجامعة والكلية ومنابر الإعلام ودورهم داخل مؤسسات المجتمع المدني وليس السجن.
وفي الأخير لن يفوتني التذكير بالتزوير الذي طال ملف أسرة ايت وكريم ورغم الشكايات الموجهه في هذا الصدد من طرف محامي العائلة إلى السيد الرئيس الاول بمحكمة الابتدائية بتارودانت التي بقيت بدون جواب ومثلها لدى السيد الرئيس الاول بمحكمة الاستئناف باكادير ومراسلة وزارة العدل المغربية التي تعتبرها أسرة ايت وكريم خارج التغطية.
ولهذه الأسباب أناشد من التاريخ تسجيل كلماتي وآهاتي المبحوحة لتبقى شاهدة على العصر المغربي في الألفية الثالثة. حتى لا يقول المسؤولين المغاربة بأنهم يجهلون مأساتي وحتى لا يطالها التقادم في العقود المقبلة.
سجل يا تاريخ نذالة ممثلي –نا- في البرلمان.
سجل يا تاريخ شماتة وزراء –نا- في إخواننا وأخواتنا المغاربة.
سجل يا تاريخ وذكر الأجيال اللاحقة أن مغرب الألفية الثالثة لا يحترم أدنى شروط المواطنة وحقوق الإنسان.
سجل يا تاريخ هرطقيات المجلس الاستشاري الذي يحاول تنميق صورة المغرب البشعة.
سجل يا تاريخ بقلمك الأسود أن المغرب مازال مستمرا في الانتهاك الجسيمة لأبسط حقوق الإنسان.
سجل يا تاريخ بالقلم والنقش على الحجر أن سياسية الإفلات من العقاب سارية المفعول إلى أجل غير مسمى.
سجل يا تاريخ أنني أمازيغي خائن وجبان.
سجل يا تاريخ أنني مجرد حامل لرقم التعريف الوطني صالح للتصويت مرة كل سبع سنوات.
سجل يا تاريخ أنني لم أرتقي بعد أن أكون إنسانا في تجمع بشري يسمونه وطن – دولة المغرب-.
المضطهد الأمازيغي بقرية الدعارة المملكة المغربية «الشريفة» مع وقف التنفيذ.



#ايت_وكريم_احماد_بن_الحسين (هاشتاغ)       Ahmad_Ait_Ouakrim#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- سلامتك يا صاحبة الجلالة
- اسبوع على عيد العرش فمى الجديد؟؟؟
- وزارة الاعدام المغربية
- كعكعة البلدية فوق نزاع سياسي وعائلي
- الانتخابات أو الإنتخامات الجماعية
- «الضامن بشكارتو»
- القضاء على القضاء
- طزطز يا أبو النجتة على كل المغاربة وذلك من حقك المطلق
- هل هذا هو العهد الجديد؟ أم عهد القمع والتشريد؟
- لك الله يا غزة وآه منكم حكام العرب
- مكره أخاك لا بطل في زمن الغدر الجديد المغربي
- حتى لا
- محمد الراجي يسترجع حريته
- على هامش خطاب العرش المغربي
- لمن تشكي وخصمك القاضي؟؟؟
- انا الغريب في وطني واي وطن هذا؟؟؟
- بوكرين في اول حوار مع المساء
- جريدة المساء تتعرض لحكما لانهاء مسيرتها الصحفية
- لنغتسل من الدنوب في مكة
- نواب برلمانيون رغم انف امهاتكم ايها المغاربة


المزيد.....




- مندوب فلسطين لدى الأمم المتحدة يبعث رسائل لمسئولين أمميين حو ...
- الأونروا: استمرار غلق المعابر ومنع دخول الوقود سيصيب العمليا ...
- رأي.. جيفري ساكس وسيبيل فارس يكتبان لـCNN: السلام يبدأ بعضوي ...
- رسالة تهديد من مشرعين أمريكيين للمدعي العام بالمحكمة الجنائي ...
- الأمم المتحدة: لم تدخل أي بضائع إلى غزة اليوم عن طريق المعاب ...
- رئيس استخبارات إسرائيلي سابق: صفقة واحدة توقف الحرب وتحرر ال ...
- إيران تسعى لتشديد حملتها على اللاجئين الأفغان
- المغرب يهاجم منظمة العفو الدولية
- هل تستطيع الجنائية الدولية اعتقال نتانياهو؟
- السلطات الإيطالية تحظر رحلات تنفذها منظمات غير حكومية لإنقاذ ...


المزيد.....

- مبدأ حق تقرير المصير والقانون الدولي / عبد الحسين شعبان
- حضور الإعلان العالمي لحقوق الانسان في الدساتير.. انحياز للقي ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- فلسفة حقوق الانسان بين الأصول التاريخية والأهمية المعاصرة / زهير الخويلدي
- المراة في الدساتير .. ثقافات مختلفة وضعيات متنوعة لحالة انسا ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نجل الراحل يسار يروي قصة والده الدكتور محمد سلمان حسن في صرا ... / يسار محمد سلمان حسن
- الإستعراض الدوري الشامل بين مطرقة السياسة وسندان الحقوق .. ع ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نطاق الشامل لحقوق الانسان / أشرف المجدول
- تضمين مفاهيم حقوق الإنسان في المناهج الدراسية / نزيهة التركى
- الكمائن الرمادية / مركز اريج لحقوق الانسان
- على هامش الدورة 38 الاعتيادية لمجلس حقوق الانسان .. قراءة في ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - ايت وكريم احماد بن الحسين - حين تذبل الورود بزنازن العار