أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المغرب العربي - السالك مفتاح - موقف الادارة الامريكية من القضية الصحراوية :رهين مصالح وحسابات جيوسياسية...!!















المزيد.....

موقف الادارة الامريكية من القضية الصحراوية :رهين مصالح وحسابات جيوسياسية...!!


السالك مفتاح

الحوار المتمدن-العدد: 2656 - 2009 / 5 / 24 - 05:55
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المغرب العربي
    


في جلسة مجلس الامن نهاية شهر ابريل الفارط، ظهرت مواقف جديدة بالنسبة لبعض حلفاء المغرب على مستوى مجلس الامن اذ وجدت فرنسا ولاول مرة نفسها في موقف ربما لم تعهده من قبل فكانت الصوت الوحيد الذي يغرد خارج السرب فمن ضمن ثماني دول اخذت الكلمة لم يشر أي منها لما يسمى بالحكم الذاتي لا بالتلميح ولا بالتصريح باستثناء فرنسا ، ورغم ان اللائحة جاءت في ديباجتها محتشمة في الحديث عن احترام حقوق الانسان كما ظلت قرارات مجلس الامن تنفذ بانتقائية على مقاص المصالح الدولية هنا وهناك...
في هذه الحلقة نستعرض الموقف الامريكي من القضية الصحراوية ونتوقف عند الحقائق التي سردها استاذ العلاقات الدولية يحي زوبير ، خاصة المعطيات التي كشفها المحاضر والحقائق التي وضحها بالنسبة لموقف الادارة الامريكية الجديدة..
يقول أستاذ العلاقات الدولية الجزائري يحي زوبير في في محاضرته التي نشطها مؤخرا في تزامن مع صدور لائحة مجلس الامن بمركز الدراسات الاستراتيجية بجريدة الشعب الجزائرية والتي لقي اهتماما كبيرا من طرف المراقبين، بان القضية الصحراوية لم تجد الاهتمام من طرف القوة المتنفذة سواء في واشنطن او في باريس لترفعها لعتبة الاهتمام الدولي بما يجب مقارنة بقضايا دولية اخرى مشابهة .
وقدم الأستاذ يحيى زبير، المختص في العلاقات الدولية، والمحاضر في جامعة اوروماد مارسيليا بفرنسا وبعض الجامعات الأمريكية،عرضا مستفيضا وشرحا وافيا حول واقع وأبعاد وخلفيات الموقف الأمريكي تجاه القضية الصحراوية على ضوء صدور لائحة مجلس الأمن رقم 1871 التي تدعو كل من المغرب وجبهة البوليساريو إلى مفاوضات مباشرة دون شروط مسبقة .
في بداية حديثه، شدد المحاضر على عدالة كفاح الشعب الصحراوي، استنادا إلى مبدأ تقرير المصير، والاستفتاء، والمفاوضات وهي المبادىء الواردة في مواثيق الأمم المتحدة. وتبعا لذلك، فإن الأستاذ يحيى زبير أكد أنه ليس هناك بلد في العالم يعترف بسيادة المغرب على الصحراء الغربية، وحتى، الآن، فإن كل من فرنسا والولايات المتحدة تحترمان الحدود الموروثة عن الاستعمار، وخريطة الصحراء الغربية لم تمس، حتى الآن، في حدودها عند نشرها في وثائقهما مهما كانت طبيعتها.
وأبدى الأستاذ يحيى زبير استغرابه وإندهاشه للتردد الذي ما زال يلاحظه عند الأمريكيين تجاه القضية الصحراوية، فهم يحرصون على هذا الفضاء من ناحيته التجارية والاستقرار، والتبادل الإقتصادي، إلا أنهم لا يفصلون في هذه المسألة، تاركين الأمر إلى عديد القراءات .
وفي هذا الشأن، كشف الأستاذ يحيى زبير أن الولايات المتحدة لا تتحرك تجاه هذا الملف حتى تسجل بأن هناك تهديدا لمصالحها، وما دام الأمر حاليا، لا يثير لديها أي انشغال، فإنها تحبذ منطق الانسداد والجمود..ويعتقد الأستاذ الجامعي يحي زوبير أن الولايات المتحدة لازالت القضية الصحراوية بالنسبة لها قيد الدراسة المعمقة بعيدا عن تأثير جماعات الضغط واللوبيات الخاصة، التابعة للبلد المحتل الذي يريد فعلا أن يكون الموقف الأمريكي الصريح لصالحه ، وهذا لأهمية الإقليم الجيوستراتيجي وتأثيره المستقبلي في المنطقة،وأعتبر،البروفيسور يحيى زبير أنه من السابق لأوانه بلورة تصور معين حول نظرة الإدارة الأمريكية الحالية، بقيادة باراك أوباما، تجاه قضية الصحراء الغربية والحلول التي يمكن أن تقترحها لحل هذا الملف الذي طال أمده، رغم محاولات اللوبي الداعم للمغرب التأثير على الموقف الرسمي الأمريكي.وحسب المحاضر ،فإنه لا يمكن فهم ملف الصحراء الغربية بدون العودة إلى العقود الماضية، خاصة تلك المرتبطة بحقبة الاستعمار في المغرب العربي،حين فضل المغرب التخندق إلى جانب العالم العربي وموقفه المحايد من الحرب الباردة، بخلاف الجزائر،التي ساندت حركات التحرر في العالم،حيث كانت تعتبرالقطب المعادي للغرب، في ذلك الوقت،والموالي للاتحاد السوفيتي، وظل الرباط على مدى السنوات الطويلة رأس حرباء في التوجه الأمريكي لمد النفوذ واحتلال المواقع الحساسة في القارة السمراء والشرق الأوسط. وشيد هذا النظام بطريقة لا تترك المجال للرئيس الأمريكي للتحرك في الاتجاه المعاكس، وإيجاد منافذ عبور لبدائل آنية يفرضها منطق التغيير، وتقرها تداعيات الظرف والمرحلة. ووسط هذه الشبكة العنكبوتية ،اكتفى الرؤساء الأمريكيون بسياسة الأمر الواقع معطيين إشارات خضراء للمغرب في لعبة المناورة والتنكر لاستقلال أقدم قضية تصفية استعمارعلى وجه المعمورة مما يفسر،حسب المحاضر،انحياز الغرب عموما، وأمريكا خصوصا، مع المغرب في قضية الصحراء الغربية هو ما، تترجمه المساعدات المقدمة للمغرب والمقدرة عام 2004 بما نسبته 72٪ من إجمالي المساعدات الممنوحة للدول المغاربية الثلاثة وارتفعت إلى 81٪ في سنة 2005 بما يعادل 58 مليون دولار، دون الأخذ بعين الاعتبار المساعدات الأخرى نظير الدور الذي لعبه المغرب في الحرب الباردة، سابقا وحاليا، ضد التيار الإسلامي، وذلك من وجهة نظر واشنطن.
نظرة أمريكا للمغرب العربي لم تكن موحدة سياسيا، وفضلت التعامل مع الكيان المغاربي بصفة ثنائية، بينما حاولت توحيد هذا الكيان من خلال اقتراح مخطط اقتصادي مغاربي مندمج، ضمن ما عرف في نهاية التسعينات بمخطط »إنز نستات«. وبعد أحداث سبتمبر 2001 تغيرت نظرة أمريكا إلى الكيان المغاربي، من حيث مصالحها في المنطقة التي انقسمت، حسب الباحث الجزائري، إلى مصالح سياسية واقتصادية، ومصالح عسكرية وأمنية، حيث كان ينظر إلى الجزائر وليبيا، من حيث مواردها النفطية، فضلا على ما أصبح يعرف بالتسيير الجديد للملف الأمني والديمقراطي واعتماد مرونة أكثر، في تعامل أمريكا مع الأنظمة والحكومات شبه الشمولية ، على حد وصف البروفيسور، الذي أكد، في نفس السياق، أنه إذا كان ينظر للجزائر على أنها من دول المحور، فإن الدولة التي تحظى باهتمام أمريكا في المنطقة، تبقى المغرب، خاصة في عهد إدارة بوش، ويستدل، في ذلك، بحجم المساعدات التي منحت لها والتي تضاعفت عشرين مرة في عهد الرئيس الأمريكي السابق.
لا يوجد أدنى شك للدعم الأمريكي الموجه للمغرب سياسيا، ماليا وعسكريا، لكن أمريكا يمكن أن تكون براغماتية عندما يتعلق الأمر بمصالحها، يقول الباحث، الذي أشار إلي ضرورة اعتماد أساليب واستراتجيات جديدة في التعامل مع امريكا،حيث لا يزال الخطاب تقليديا، باعتماده فقط على الطرح المرتبط باللوائح والقوانين وحق تقرير المصير، في حين لابد من منافسة السياسة المعتمدة من طرف المغرب، والتي ترتكز على ما بات يعرف باللوبيات في الإدارة الأمريكية، مشيرا إلى المحاولة التي قامت بها جماعة في الكونغرس للتأثير على الموقف الرسمي الأمريكي وممارسة الضغط لدعم الموقف المغربي، خاصة وأن المغرب معروف بعلاقاته المتشعبة مع الكيان الصهيوني، والأغرب، يضيف نفس المتحدث، أن ينظر إليه على أنه أحسن مثال للديمقراطية في العالم العربي، رغم خروقات نظامه داخليا وانتهاكاته لحقو ق الصحراويين والتي نقلته تقارير منظمات حقوق الإنسان الدولية.
وأكد الباحث أنه على مستوى الخطاب الرسمي الأمريكي، لا يوجد تعارض مع مبدأ تقرير المصير،لكن لماذا لا تؤيد واشنطن قضية الصحراء الغربية؟ ليجيب على تساؤله بأن أمريكا تؤثر فيها بشكل كبير لوبيات المصالح، خاصة الموالية للمغرب ، عكس الموقف الجزائر ي يضيف نفس المتحدث، الذي يرى أن القضية عادلة ولا تحتاج إلى لوبيات في أمريكا على حد قوله ، مضيفا انه حاليا، يجري، كريستوفر روس،اتصالات غير رسمية حول هذا الملف، والسياسة الأمريكية تبدو حذرة قبل الخروج بتصور حول القضية، ليضيف يحيى زبير، أن الأمر يتوقف على العلاقة بين أمريكا وفرنسا.
للتذكير قطعت الرباط علاقاتها الدبلوماسية مع فنزويلا وايران لتحصد الثمن في مجلس الامن وفي دواليب صنع القرار بالبيت الابيض.
في الجهة المعارضة لموقف اللوبي المولي للمغرب ، وجه اكثر من 33 نواب الكونغرس الأمريكي رسالة إلى الرئيس الأمريكي باراك أوباما حول نزاع الصحراء ومن ضمن الموقعين إدوارد كينيدي، هيرب كول وجيمس إينهوف. وناشدت الرسالة من أوباما دعم حق الصحراويين في تقرير مصيرهم من خلال استفتاء يضم خيارات الانضمام للمغرب أو الحكم الذاتي أو الاستقلال، وأكدت على ضرورة دعم توسيع صلاحيات المينورسو لتشمل مراقبة حقوق الإنسان. الرسالة تعتمد المقاربة الحقوقية في مخاطبتها الرئيس الأمريكي أوباما، لاسيما وأن الرئيس الديمقراطي شدد على منح الأمم المتحدة والشرعية الدولية دورا حقيقيا عكس سلفه الجمهوري جورج بوش.
ويؤكد كل ذلك بأن واشنطن تحافظ في مجلس الأمن على دعم الاستفتاء ولديها موقف استراتيجي آخر يتجلى في تفادي كل ما يمكن أن يمس استقرار المغرب ويضعفه أمام الجزائر.
ميدانيا، توجد أمثلة كثيرة تعكس الموقفين الحاليين للإدارة الأمريكية وأبرزها عندما منع مجلس الأمن القومي الأمريكي السفير السابق لدى الأمم المتحدة جون بولتون من تقديم مقترح لتنفيذ الاستفتاء سنة 2005 في مجلس الأمن والاكتفاء فقط بتوصية حول الاستفتاء دون تنفيذه. بولتون أصدر كتابا سنة 2007 بعنوان الإستسلام ليس اختيارا يلقي فيه الأضواء على هذه المواجهة بين أنصار الاستفتاء وبين أنصار إبقاء الوضع الحالي كما هو عليه. وقبل في سنة 2004، نصت اتفاقية التجارة الحرة بين المغرب والولايات المتحدة الامريكية بان الاتفاقية تطبق فقط ضمن الحدود الدولية للمغرب، مستثنية الصحراء الغربية المحتلة.
ويبقى العنوان الأبرز للتناقض الأمريكي هو أن بعض المسؤولين بين الحين والآخر يصفقون لاطروحة الرباط لكن هذا الترحيب لا يترجم إلى موقف سياسي في مجلس الأمن من خلال تفضيل الحكم الذاتي على الاستفتاء، ولهذا نجد دائما السفير الأمريكي في المجلس المذكور يعطي الأولوية للإستفتاء في بنود القرار الأممي حول الصحراء الغربية.
و خلف كل التماطل ووضع الشروط من طرف المغرب،فمن الواضح أنه جاء نتيجة صدمة و فشل الرباط في تسويق ما ارادت وان جاءت لائحة مجلس الامن الاخيرة محتشمة وتعكس ضبابية مواقف القوى من القضية في ظل كما قال سفير امريكا الاسبق جون بولتون، عدم وجود قوة تريد التضحية بمصالحها في سبيل حل يكفل تقرير المصير .
لقد فشل المغرب طيلة السنوات الأخيرة، و حتى الآن، في رهان تمرير مخططه، ذلك أن الأمين العام، كما هو معلوم، لم يقبل إدماج مقاربة فالسوم، كما أن مجلس الأمن تجاهلها في قراره الاخير. ثم كانت إقالة فالسوم، ليتزامن كل ذلك مع رحيل إدارة عرفت بانها من أكثر الإدارات الأمريكية انحيازا للموقف المغربي بنظر المراقبين، ولكن ميزان المصالح يظل له ثقله في السياسة الامريكية ونظرتها لقضايا العالم.
وحتى إذا تحاشينا استعمال كلمة منعرج، فإن إقالة فالسوم وتعيين محله مبعوث شخصي جديد والعودة لمربع مفاوضات تمهيدية، ووجود إدارة أمريكية جديدة تضع اهمية للديمقراطية واحترام حقوق الانسان والوضع الاقتصادي العالمي المتأزم وما لذلك من تأثيرات على المغرب، فإننا تقف اليوم عند نقطة انطلاق جديد، يجب أن نعد له أوراق المناعة والإستعداد لتكون العودة إلى طاولة المفاوضات محاطة بكل عوامل القوة، لفرض منعرج حقيقي يضمن، في آخر المطاف، حقوق الشعب الصحراوي كاملة غير منقوصة على ترابه الوطني بحسب رؤية جبهة البوليساريو.






#السالك_مفتاح (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- في ذكرى انتفاضة البوليساريو المتزامنة مع مرور 36 سنة على تاس ...
- دورة امانة جبهة البوليساريو ... كشف الحساب ورسم التوجهات وال ...
- كيف يؤطر الإتصال استتباب السلام والتعايش ....في عالم اليوم . ...
- رسالة إلى اخي الاستاذ في المغرب
- أم ادريكة: سيبرينتشا الصحراء الغربية
- محاولة حجب الحقيقة..!!
- القضية الصحراوية : حقيقة منطق.. !!
- البوليساريو نموذج فقط من ظاهرة الزعامة في العالم الثالث ..!!
- اعترافات جون بولتون تضع البوليساريو امام خيارين .. احلاهما ا ...
- مؤتمر البوليساريو ال 12: هل يكون مؤتمر القطيعة مع وقف اطلاق ...
- الصحراء الغربية: الاعترافات المزعجة لجون بولتون
- الإعلام ..آلية ذات حدين..!!
- كيف تساهم سخونة ألاحداث الدولية.. في صياغة مقاربة جديدة للمس ...
- اطروحة الحكم الذاتي المغربية في الصحراء ..طير يغرد خارج السر ...
- دبلوماسية الصدور العارية امضى من حرب التعتيم والمزايدة..!!
- من دبلوماسية الصحافة .. الى دبلوماسية الشعوب ورسالة الثقافة. ...
- عائد من طرابلس:
- الانتخابات التشريعية المغربية في الصحراء الغربية.. شان محلي ...
- مفاوضات البوليساريو والمغرب : فرص لم تنضج .. ام حوار طرشان.. ...
- طرابلس 76 ليست طرابلس 2007 في احتضان البوليساريو..!!


المزيد.....




- فيديو أسلوب استقبال وزير الخارجية الأمريكي في الصين يثير تفا ...
- احتجاجات مستمرة لليوم الثامن.. الحركة المؤيدة للفلسطينيين -ت ...
- -مقابر جماعية-.. مطالب محلية وأممية بتحقيق دولي في جرائم ارت ...
- اقتحامات واشتباكات في الضفة.. مستوطنون يدخلون مقام -قبر يوسف ...
- تركيا .. ثاني أكبر جيش في الناتو ولا يمكن التنبؤ بسلوكها
- اكتشاف إنزيمات تحول فصائل الدم المختلفة إلى الفصيلة الأولى
- غزة.. سرقة أعضاء وتغيير أكفان ودفن طفلة حية في المقابر الجما ...
- -إلبايس-: إسبانيا وافقت على تزويد أوكرانيا بأنظمة -باتريوت- ...
- الجيش الإسرائيلي يقصف بلدتي كفرشوبا وشبعا في جنوب لبنان (صور ...
- القضاء البلغاري يحكم لصالح معارض سعودي مهدد بالترحيل


المزيد.....

- عن الجامعة والعنف الطلابي وأسبابه الحقيقية / مصطفى بن صالح
- بناء الأداة الثورية مهمة لا محيد عنها / وديع السرغيني
- غلاء الأسعار: البرجوازيون ينهبون الشعب / المناضل-ة
- دروس مصر2013 و تونس2021 : حول بعض القضايا السياسية / احمد المغربي
- الكتاب الأول - دراسات في الاقتصاد والمجتمع وحالة حقوق الإنسا ... / كاظم حبيب
- ردّا على انتقادات: -حيثما تكون الحريّة أكون-(1) / حمه الهمامي
- برنامجنا : مضمون النضال النقابي الفلاحي بالمغرب / النقابة الوطنية للفلاحين الصغار والمهنيين الغابويين
- المستعمرة المنسية: الصحراء الغربية المحتلة / سعاد الولي
- حول النموذج “التنموي” المزعوم في المغرب / عبدالله الحريف
- قراءة في الوضع السياسي الراهن في تونس / حمة الهمامي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المغرب العربي - السالك مفتاح - موقف الادارة الامريكية من القضية الصحراوية :رهين مصالح وحسابات جيوسياسية...!!