أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ملف: الانتخابات والدولة المدنية والديمقراطية في العراق - حسين محيي الدين - ألنجف تركل التيار الديني على مؤخرته وتستشيط غضبا من محاولاته البائسه لأحتوائها














المزيد.....

ألنجف تركل التيار الديني على مؤخرته وتستشيط غضبا من محاولاته البائسه لأحتوائها


حسين محيي الدين

الحوار المتمدن-العدد: 2472 - 2008 / 11 / 21 - 09:33
المحور: ملف: الانتخابات والدولة المدنية والديمقراطية في العراق
    


لم يعد أقرار ألاتفاقيه الأمنيه أو عدم أقرارها شأنا يهم النجفيين كثيرا لكن ما يثير غضبهم هو مطالبه رئيس البرلمان الأيراني أعضاء البرلمان العراقي رفض الأتفاقية الأمنيه.وكذلك المطالبه بتأيدها من قبل المقرب لولي امر ألفقيه اغاي محمود شارودي ( محمود الهاشمي) سابقا.فتأييد ألأتفاقيه ألأمنيه العراقيه ألأمريكيه شأن داخلي لايحق للحكومه الأيرانيه أو رعاياها في العراق رفضه أوتأيدة. أما ألشئ الثاني ألذي يشغل بال النجفيين هو موضوع أنتخابات مجلس المحافظات وكيفيه التخلص من هيمنة التيار ألديني وكل ألاعيبه الخبيثه. فألنجفيين لهم تحفظاتهم على أستقلالية فرع ألمفوضيه العليا للأنتخابات في المحافظه من حيث أنتماء منتسبيها ألى أحزاب ألتيار ألديني وتفننهم في عرقله قبول طلبات الترشيح من فبل الكيانات المستقله أو ألعلمانيه.وقد تجاوزت الكيانات ذلك بأن تعاملت مباشرتا مع المركز الرئيس في بغداد.ثالثا هو كثرة الكيانات التي تدعي انها كيانات مستقله ولكن في حقيقة الامرهي كيانات تابعة لهذا التيار من حيث التموين واختيار شخوصه.وهي في معضمها شخصيات انتهازيه دافعها الاساس هو السرقه وتقاسم الغنائم واخر ماتفكر به هو الصالح العام.رابعا تجيير ماأنجزمن اعمار في مركز المدينه لصالح شخصيات بعينها معروفه باأنتمائها لهذا التيار بدأ من تسميه الشوارع وانتهاء" بأعاده ترميم مطار ألأمام علي .ثلاث أ سر تقاسمت99% من شوارع وساحات وحدائق ومستشفيات محافظة النجف.و1% لشخصيات وطنية مثل الشاعر الكبير الجواهري والشاعر الشعبي العظيم عبد الحسين أبو شبع صاحب القصائد المعروفه (( ايةألله اشلون ايه معتز ابحديد وبعبايه )) و((سهله القضيه امداس وعمامه أضرب دجاج أومصمص أعظامة )) و (( ايت الله العظيمه وزبور المسلمين الف دينار اعطه خلعة الفاضل أو عبد الحسين )) .خامسا الدعاية المبكره لهذا التيار.مع ان الاعلام في هذه المحافظه مسيطر عليه من قبل هذا التياراْلا ان ثقته بنفسه باتت معدومه تماما مما جعلة يتجاوز قانون الانتخابات ببث دعايه لنفسه قبل الاوان.فأينما تذهب تجد يافطات كتب عليها (( اهالي النجف يؤيدون ترشيح زيد في أنتخابات مجلس ألمحافظه)) أو(( اهالي محافظه النجف يشكرون عمرا" وجهوده المخلصةلأفتتاح مطار ألنجف الدولي)) أو أشاعة أخبار تفيد بأن ( رجل ألدين يأخذ ولا يعطي) ((أذا ركب دابه لا ينزل عنها)) موحين بأن رجل ألدين هو التيار الديني وأن الدابه هو المواطن المغلوب على امره. اضافة الا انهم يعلنون عن وجود وضائف شاغره في معظم دوائر الدوله ويطالبون المواطنين بتقديم ملفاتهم ثم يؤملوهم بقبولهم بعد الانتخابات. ومن بعض ما لجأت اليه هذة الكيانات هو أن هذا الكيان جمع عدة مليارات لدعايته الانتخابيه وهي ستعطى هبات لناخبيهم وهذا ما يسيل له لعاب بعض ضعاف النفوس. الشارع النجفي لهم بالمرصاد لا من أجل تخليص المحافضه من ادرانهم بل من اجل تخليص كافه المحافظات منهم. كيف لا وأن أسلاف النجفيين هم قادة التيار التيار ألوطني العراقي والمشهود لهم بتضحاتهم من أجل عراق ديمقراطي تعددي حر يضمن العداله لكل مواطنيه. وأن كلاوات وسختات هذا التيار باتت مكشوفه للجميع وأن مؤخره التيار الديني أصبحت مرما" لأقدام مناضلي محافظة النجف. عجبي



#حسين_محيي_الدين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لماذا نقول لا للمجلس الاعلى للثورة الاسلامية في العراق ؟
- ديمقراطيون أم إسلاميون على الطريقة الأمريكية؟
- ابعدوا الدين عن السياسه. النصحيه بعد الاخيره لمراجع الدين
- امام جمعه ام داعيه حرب!؟
- فدرالية الجنوب ام عربستان ثانية ؟!
- عودة الوعي والصحؤة المنشودة
- تساؤؤلات مشروعة
- العراق بين المطرقة الإقليمية و سندان الإحتلال


المزيد.....




- في اليابان.. قطارات بمقصورات خاصة بدءًا من عام 2026
- وانغ يي: لا يوجد علاج معجزة لحل الأزمة الأوكرانية
- مدينة سياحية شهيرة تفرض رسوم دخول للحد من أعداد السياح!
- أيهما أفضل، كثرة الاستحمام، أم التقليل منه؟
- قصف إسرائيلي جوي ومدفعي يؤدي إلى مقتل 9 فلسطينيين في غزة
- عبور أول سفينة شحن بعد انهيار جسر بالتيمور في الولايات المتح ...
- بلغاريا: القضاء يعيد النظر في ملف معارض سعودي مهدد بالترحيل ...
- غضب في لبنان بعد فيديو ضرب وسحل محامية أمام المحكمة
- لوحة كانت مفقودة للرسام غوستاف كليمت تُباع بـ32 مليون دولار ...
- حب بين الغيوم.. طيار يتقدم للزواج من مضيفة طيران أمام الركاب ...


المزيد.....

الصفحة الرئيسية - ملف: الانتخابات والدولة المدنية والديمقراطية في العراق - حسين محيي الدين - ألنجف تركل التيار الديني على مؤخرته وتستشيط غضبا من محاولاته البائسه لأحتوائها