أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عبد الغفور ياتيب - شبح ال- كيدورسيه -














المزيد.....

شبح ال- كيدورسيه -


عبد الغفور ياتيب

الحوار المتمدن-العدد: 2470 - 2008 / 11 / 19 - 07:19
المحور: الادب والفن
    


ملاكم خارج الضوابط
وقواعد اللعبة.. السياسية
دبلوماسي أول بعقلية مارشال.. متعجرف
يلاكم بأنف منتصب.. لم يكسر بعد
ملأ الفراغ الذي خلفه طيب الذكر
معالي وزير.. "شيكاغو"
أكل بنهم شديد إرث أسلافه.. الديغوليين
* *
بين الفينة والأخرى يقمز دون.. سبب
على مجـالسيه.. غير النوويين
الأدب في بلاد الأداب بسببه ورئيسه مفتقد إلى حين
له استعداد فطري.. للتخاصم
السؤال: كيف يمثل شعبا تكاد تخلو لغته
من عبارات التلفظ والتنقيص
كأنه وزير في حكومة ما قبل ثورة "الباستيل"
تصريحاته تشدق وادعاءات
ولاءاته سكسونية دون تحفظ أو حياء
بكل المقاييس دخيل على الجمهورية الخامسة
ما كان له أن يوزر لولا دعم.. المحفل الأكبر
ديك في قفص من أمر بقطع رأس "جان دارك".. الشمعي
لم ينهي الخدمة بعد في استراتيجيات
شاي ما بعد الظهيرة.. اللندني
* *
مرؤوس لرئيس من بقايا الجمهورية الثانية
الـ "كيدورسيه" أو نسخة البانتاغون الأوروبي
نشكر لرئيسه أن خفض أرجله النووية
إلى ثلاثمـائة.. زائد صفر
عبوس في عاصمة الحضارة.. والتحضر
للأسف يلزم توقيعه بلدا يعج بالحضارة والمتحضرين
طابور إمبراطوري في حاضرة.. "روسو"
ثنائي قضم إرث.. "مالرو"
وأثنى على وصايا القيدوم.. " فولتير"
* *
أذعن لجيرة الـ "مانش"
وطالب بإرثه الدموي.. في المتوسط
اعتبر ملحمة "الباستيل" "أوبريت".. غوغائية
بإيعاز من السادة الأرستقراطيين
وعلى غرار معركة "بيرحكيم"
أراح أسياد البحار
كلفوه كي يحرق بالنيابة عنهم.. ويحترق
مباشرة أو بعد حين
يفاخر بموالاة أعداء حرب المائة عام
الأطول في التاريـخ
لم يكفيه استعداء العرب وكافة المسلمين
فجنى عن طيب خاطر عداء العمالقة الصينيين
* *
متسكع في غابات الذبابة والتنانين
يأتمر بأوامر مهاجر.. مدسوس
ويهاجم بشراسة نساء وأطفال
المهاجرين الحقيقيين
قارع طبل مهترئ بأركسترا
الغوغاء.. والمهوسين



#عبد_الغفور_ياتيب (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هوغو تشافيز .. والقرصان
- برويز مشرف: جنرال.. يحترق
- -باراك أوباما- وريث شعرة معاوية
- الأدميرال وليام فالون
- -كاسترو- .. آخر قلاع البروليتارية


المزيد.....




- فنانة مصرية شهيرة: سعاد حسني لم تنتحر (فيديو)
- وفاة المخرج ميشائيل فيرهوفن وساسة ألمانيا يشيدون بأعماله الف ...
- -الماتريكس 5-.. حكاية المصفوفة التي قلبت موازين سينما الخيال ...
- -باهبل مكة-.. سيرة مكة روائيا في حكايات عائلة السردار
- فنان خليجي شهير يتعرض لجلطة في الدماغ
- مقدّمة في فلسفة البلاغة عند العرب
- إعلام إسرائيلي: حماس منتصرة بمعركة الرواية وتحرك لمنع أوامر ...
- مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 157 مترجمة بجودة عالية فيديو لاروز ...
- الكشف عن المجلد الأول لـ-تاريخ روسيا-
- اللوحة -المفقودة- لغوستاف كليمت تباع بـ 30 مليون يورو


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عبد الغفور ياتيب - شبح ال- كيدورسيه -