أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - احمد صالح سلوم - بحر سوسة وبحر محمود درويش الأخير؟















المزيد.....

بحر سوسة وبحر محمود درويش الأخير؟


احمد صالح سلوم
شاعر و باحث في الشؤون الاقتصادية السياسية

(Ahmad Saloum)


الحوار المتمدن-العدد: 2372 - 2008 / 8 / 13 - 09:35
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


لم أكن ارغب بالكتابة عن رحيل محمود درويش لأنني كتبت مادة تنتقد موقفه السياسي الاعلامي في رام الله حتى لا احسب في دائرة المنافقين والشامتين الذين يحتفلون بالشعراء والكتاب بعد رحيلهم وكأنهم يركبون الموجة ويمارسون قتلا جديدا للشاعر وهي عادة عربية رسمية و شعبية بغيضة ..
وان كان محمود درويش محظيا عند الانظمة فلم يكن لأحد ان يمنعه ولا ان لايحتفل به في قاعاته بينما اعرف الكثير ممن لايسمح لهم ان يطأوا مساحة صغيرة للدلو برأيهم واعتبر نفسي احدهم ففي قصائدي شتمت الحكام العرب دون لف ودون دوران وسميت كيف يتقدم طابور الغزاة الامريكان على جثثهم الموطؤة على كعبتهم..وان تسمي الاسماء بمسمياتها يعني الكثير في العالم العربي و لايعنيني ان تسوقني الانظمة او ان تشتري كتبي وزارة الاعلام الفلسطينية فالعكس هو صحيح اشك في نفسي واراجعها عند اقتراب اي ممثل رسمي عربي مني.. واحاسبها اذا كنت قد ابديت اشارة خطأ..فمكاني الحقيقي عند انظمة تحتقر الشعر والناس وومواطنيها ان تحتقرني وهذا الاحتقارقمة المجد عندي وانني في مكاني الصحيح
لا اعرف محمود درويش شخصيا.. المرة الوحيدة الذي حضرت له امسية شعرية كانت في قلعة سوسة التونسية في مدينتها القديمة حيث كنا عشرات الحضور ولم تكن كأمسياته الكثيرة في بلاد العرب حيث تغص الشوارع والقاعات بالألاف ..
كان هناك عزف ناي طلب الشاعر محمود درويش ان يصمت ويرتاح ليتابع قراءة قصائده دون مصاحبة الموسيقى
بعد الاستماع اليه ذهب من حولي ليسلموا على الشاعر وكعادتي معتبرا ان التفسح والاهتمام بذاتي هو الاهم اخترت اكل البوظة والتجول على بحر سوسة الى الصباح الباكر لأقضي ليلتي متسكعا ومتسطحا على شاطئ البحر قرب الزوارق بينما تركت شقتي الصغيرة المحجوزة في فنادق سوسة الراقية شاغرا ذلك اليوم لاملآ نفسي من بحر سوسة وامواجها الليلية البضة ..
طبعا في اليوم التالي التقيت بالشاعر المغربي محمد بنيس وتناولنا تقريبا يوميا الوجبات سوية ووعدني في جلسة مطلة على فسحة الفندق الخارجية ان يكتب قصيدة لي ويهديني اياها
كان بامكاني ايضا التعرف عليه على محمود درويش الا انني ورغم معرفتي انه يقيم في باريس وعندما ياتي لايقيم بعيدا عن مكان سكني في المنزه السادس في تونس حيث ان جناحه كما قال لي صديقي في فندق الهيلتون وهذا الفندق اراه من شرفة البيب الذي اسكنه وهو ليس بعيدا ولا يستغرق مشيا اكثر من عشرة دقائق..
في مقابلات صحفية جرت معي نشرتها صحف يومية ومجلات ومواقع الكترونية ابديت اعجابي بأشعار درويش وبانها مميزة من بين رعيل الشعراء الفلسطينيين وبانه مجرب محترف في عالم الشعر المعاصر وتقنياته وان ابديت نقدا ان الشعراء اللبنانيين اكثر جرأة في التجريب الشعري وانه لغريب ان تجتر الماكينة الاعلامية لاسم درويش واسماء اخرى وكأنها الشعر الفلسطيني وهذه الحفنة لاتغيب عن حاشية سلطة اوسلو اللاحقة ..وبدى لي ان الشعر الفلسطيني والعربي مسيس من طرف الانظمة العربية والمؤسسات الدولية الثقافية
ما قاله درويش في احدى مقابلاته الأخيرة "ان ما تبقى من فلسطين سجن كبير" والغريب ان مقاول السجن الكبير وراعيه وواضع لبناته الاوسلوية وحتى الاسمنتية مع احمد قريع هو من نعى محمود درويش وفرض الحداد الرسمي لثلاثة ايام وهي من المفارقات التي تدفع لعدم الكتابة عن موضوع رحيل الشاعر الفلسطيني الكبير محمود درويش حتى لاتكون ايضا ترويجا للشيئ وضده
مايقوله درويش في قصيدة" ورد أقل" ومن مقطع "يحبونني ميتا":
يحبونني ميتا ليقولوا : لقد كان منا ، وكان لنا.
ربما مرتزقة فتح الساقطة ومنهم محمود عباس وقريع وسائر حاشية اوسلو والتفاوض على مقاولات السجن الكبير سيقولون ما قاله درويش عنهم
يحبونني ميتا ليقولوا:لقد كان منا ،وكان لنا.
جميع وسائل الاعلام العربية الرسمية والتي تدعي الاستقلالية رثت درويش مع انها تتاجر بكل شي من القواعد العسكرية الامريكية الى حيطان سجون الضفة المحتلة وغزة المحاصرة وخصصت له الحلقات النقدية المطولة ورتلت قصائده المسجلة بصوته بينما هي لاتسمح لعصفور معارض ان يزور بوابة الكترونية افتراضية وان حدث هذا سهوا يمسحونها او يغيبونها في تلافيف المنع والنسيان فكيف كيف اجتمعت على الرثاء لمحمود درويش؟ هل اعتبرت اقامته قرب سلطة الخيانة الاوسلوية تكريما لها ولو بشكل غير مباشر ودعت الكتاب ان ينهجوا نهجه بالترميز والاكتفاء بالنقد الطلسمي في عصر انترنيتي شفاف اصبحت المباشرة بالكتابة ترفا بعد ان اصبحت المباشرة بالصوت والصورة تفضح كل شيء وتقول كل شيء
يقول درويش في قصيدته
"قلت: سأسألكم ان تكونوا بطيئين.أن تقتلوني رويدا رويدا لأكتب شعرا أخيرا لزوجة قلبي.."
هل هذا حال الشاعر العربي الذي هو مضطر ان يكون في بطانة الحكام العملاء؟ هل هذه حاله اليوم ان يطلب القتل البطئ من جلاده الصهيوني وعميله عباس وقريع والمفاوضين على حدود سجنه الكبير؟ ..هل اعدمت الانظمة العربية وسادتها في ناطحات نيويورك وتل ابيب كل خيار حتى لايتبقى الا هذا الاحتمال لكتابة القصيدة ..
فكما يقول :
"ومن المحيط الى الخليج ..ومن الخليج الى المحيط شاهدت مشنقة فقط"
رغم كل خبرته في الترميز وعلم الدلالة اللغوي هل فعلا لم ير الا مشنقة وسط قاعات الاحتفال به خبثا ومداهنة لقراءه فكيف من كفر بالترميز فهل سيشاهد اسيدا خاصا او فرما معينا لروحه وجسده النابض بالحب والمقاومة
كان يقول لي مرافقي الامني في حقبة تونس كما كان يحب ان يسمي نفسه وكنت في اوائل العشرينيات من عمري: ان فيلا محمود درويش او شقته لم اعد أذكر تكلف في العاصمة الفرنسية باريس سبعة الاف دولار عام 1991 وهذا طبعا غير اقامته في الهيلتون.. وكنت بدأت النشر في الصحف التونسية لبعض اشعاري وكنت اقيم في شقة جميلة وبشرفتين تكلف الف دولار والاواني التي في مطبخها كما قال لي احدهم كلفت ثلاثين الف دولار وكنت اقيم في بناية تقطنها السفارات او السفراء وكان البيت الذي تحتي او فوقي لعائلة سعدي يوسف حيث كنت اشغل الغرفة الفسيحة التي فيها قاعة اجتماعات للكادر السياسي والتي كان فيها الشاعرسعدي يوسف والشاعرزكريا محمد من قبلي
وعندما تقرأ قصيدة يا بحر الم نكن نهارك العالي تبكي على حالة الفسطيني فيبدو ان اي فخامة لاتحل قلق الفلسطيني وضجره وتمرده وكان درويش بحالته تلك بفيلته الباريسية وجناحه بالهيلتون شاعر الثورة الفلسطينية كما احسب قلقا وبشكل وجودي الى حد المرض
مفارقات لم تكن تفهمها الا اذا استخدمت المادية التاريخية
بعد فترة قليلة قدمت استقالتي وتخليت عن كل هذه الامتيازات لأعيش على حسابي هانئا مرتاحا من تصنيفي شاعرا من شعراء الثورة الفلسطينية فرغم انهم طلبوا عبر صديق احترمه جدا من مركز التخطيط الفلسطيني ان اعمل باحدى وزارتهم في غزة الا انني اعتذرت واكتفيت ان احارب الصهاينة في ديارهم واماكن اجرامهم الاساسية في انفيرس البلجيكية عاصمة الماس الصهيوني في العالم..............واكتفيت ان أكون متمردا وشاعر الحلم الفلسطيني المكلوم وشاعر المرأة الجميلة
في عمر السادسة والستين يكون البلجيكي قد بدأ تقاعده او يكاد بعد عامين من السادسة والستين
وهو يعتبر ان تفسحه وبداية حياته الحرة قد بدأ لأنه اشتغل كل عمره كي ينعم بهذا التقاعد المريح..
فكيف بشاعر فلسطين محمود درويش يتقاعد موتا ورحيلا قبل سن التقاعد ؟..
ثمة امور معقدة ومنها ما هو متفق عليه ان جيل فلسطين قبل الاحتلال الانكليزي يعمر طويلا كجدتي ام صالح التي عمرت ما ينوف المئة عام وجدي سليم الذي كاد ان يبلغ المئة بينما من ولد ايام الاحتلال الانكليزي الذي تقوم سياسته كما الصهاينة على الابادات الجماعية الكبرى مرضا وجوعا وافقارا واذلالا فانه بالكاد يبلغ الستين وما بعد وقد مات ابي عن عمر يشابه عمر محمود درويش اي ستة وستين عاما بينما من ولد ابان النكبة فيرحلون بالنوبات القلبية سريعا كما رحل اخي ابو خلدون عن عمر لايتجاوز الثالثة والاربعين اما نحن جيل الاعاشة فالامراض تنهشه رغم ان اهلنا انفقوا كل مدخراتهم على تربيتنا وعلى تغطية وجبة الاعاشة الفقيرة وحليبهم الناشف بالمزيد من الاكل المتوسط القيمة ..وهذا لايعني ان ليس هناك استثناءات قد ترتبط بالتكوين وبالمدخرات المنفقة وبالتحسين المعاشي التأهيلي اما لو افترضنا ان احدهم عاش في قلب الاحداث ما قبل الانكليز وخلال وجودهم وما بعد النكبة نستطيع حينها ان نشتق قانونا عن كارثية الاحتلال البريطاني ووريثه الاحتلال الصهيوني على شعب فلسطين واعماره كما فعلت بريطانيا بخلق المجاعات الكبرى في الهند وكما فعلت الولايات المتحدة مع السجن الكبير للهنود الحمر عند اسنسلامهم وابادتهم بالتطهير العرقي بنقلهم مسافات بعيدة وبالامراض والاهمال وحتى الابادات الكيماوية والبيولوجية الشاملة و الاولى في التاريخ
اذا ما عدنا الى هذا القانون الجديد المثبت تاريخيا سنكتشف ان الاحتلال الصهيوني قصف عمر محمود درويش فقد عاش محمود ثلاثة عقود من عمره تحت الاحتلال الصهيوني او مايشبه
واذا ولد عام 1942 فيكون قد فتح عينيه لاجئا في لبنان لفترة وجيزة ثم عائدا الى عكا ومهجرا بآنة معا من بلدته التي ولد فيها البروة اي انه منذ انفتح وعيه على الدنيا اي بسن السادسة وجد نفسه الشاعرة تحت امرة الحاكم العسكري الذي ظل يدمر جياة الفلسطينيين الصامدين في فلسطين التاريخية فلم يكن يسمح لهم ان يتنقلوا من بلدة الى بلدة او من ميناء حيفا الى رصيفه الداخلي كما جاء في نثريات درويش الا بتصريح وكان يراقب كل ما يكتبه كل فلسطيني اذا كان يدعو للمقاومة فيسجن كما مع درويش او لا فيستعبد ويهمش ببطئ.. فجميع الفلسطينيين هناك مشروع ابادة كبير الى جانب اخوتهم على الطرف الآخر في مشروعهم السجن الكبير
في هذه المناخ الصهيوني الارهابي امضى محمود درويش نصف عمره تقريبا ليطارده المحتل الصهيوني النازي الى بيروت ويحرقها كما حرق النازيون ستالينغراد ثم مطاردة في المنافي الى مطاردة ومحاصرة لبيته في رام الله وحتى لاختيار موته في بلد وولاية وعاصمة مجرم الحرب الكبير بوش الكبير وبوش الولد في هيوستن ليعلن خطبته كهندي احمر تعرض للابادة على يد قبائل ال صهيوني وال بوش الانذال وعملائهم من غرفة العمليات لقلبه الواهن من الابادات التي يتفنن بها الغزاة الامريكان والانكليز ومرتزقتهم الارخص الصهاينة ليعلن من هيوستن ان امريكا قتلته وانها الطاعون والطاعون امريكا
فرحمة الله عليك في فسيح جناتك الشعرية ولعنة الله على قاتلك الذي يقول كان منا وكان لنا ولعنة على اسياد قاتلك في تل ابيب وواشنطن ونيويورك ولندن وانفيرس البلجيكية
من البروة الى حيفا الى عكا الى بيروت وتونس وباريس وهيوستن عرفنا ان قلبه يصوبه قاتلا او قتيلا وذلك الحنين قد اعلن عن اسم القاتل في رام الله وهيوستن راعي البقر في تكساس



#احمد_صالح_سلوم (هاشتاغ)       Ahmad_Saloum#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- العالم الغربي ورؤيته للديمقراطية؟
- الاعلام: المفتاح السحري لكنز علي بابا
- نور وسنوات الضياع:الرقص العربي على وقع افيون جديد؟
- الفاشية الصهيو- انكلو امريكية الى اين؟
- حامد الجبوري ولقاء بحضرة مبعوث صدام؟
- لقب فارس صغير لبطلي -الاتجاه المعاكس- مؤخرا ؟؟
- فقه ابن تيميه ولوبيات السلاح الصهيوني؟
- مستقبل النفوذ الأميركي في الشرق الأوسط؟
- حول مصطلح :الأمن الاعلامي العربي؟
- من اغتال عبد الوهاب المسيري؟
- لماذا وقف العرب عن خرم الابرة وليس النانو؟
- عبقرية شعار: غصن الزيتون والبندقية للبيزنس الثوري؟
- تعليقات طازة:شانتوفا الأهوال للحرس الفتحاوي القديم ؟
- *تعليقات طازة ..توازن الرعب ام توازن العمالة؟
- التخلف المذهبي الانتحاري في مواجهة التحديات؟
- فرحان ملازم آدم:انهيار المستقبل المصري؟
- بماذا تختلف حماس عن الاخوان وحزب الله عن النظام الايراني؟
- قوى الاعتدال العربية؟
- القجقجية والعمائم ضد الانسحاب والشعب معه؟؟
- ماذا لو كنت رئيسا..؟؟


المزيد.....




- فيديو أسلوب استقبال وزير الخارجية الأمريكي في الصين يثير تفا ...
- احتجاجات مستمرة لليوم الثامن.. الحركة المؤيدة للفلسطينيين -ت ...
- -مقابر جماعية-.. مطالب محلية وأممية بتحقيق دولي في جرائم ارت ...
- اقتحامات واشتباكات في الضفة.. مستوطنون يدخلون مقام -قبر يوسف ...
- تركيا .. ثاني أكبر جيش في الناتو ولا يمكن التنبؤ بسلوكها
- اكتشاف إنزيمات تحول فصائل الدم المختلفة إلى الفصيلة الأولى
- غزة.. سرقة أعضاء وتغيير أكفان ودفن طفلة حية في المقابر الجما ...
- -إلبايس-: إسبانيا وافقت على تزويد أوكرانيا بأنظمة -باتريوت- ...
- الجيش الإسرائيلي يقصف بلدتي كفرشوبا وشبعا في جنوب لبنان (صور ...
- القضاء البلغاري يحكم لصالح معارض سعودي مهدد بالترحيل


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - احمد صالح سلوم - بحر سوسة وبحر محمود درويش الأخير؟