أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - التربية والتعليم والبحث العلمي - ..اتحاد الشباب الديموقراطي الفلسطيني ..أشد - دراسة عن التعليم الجامعي للاجئين الفلسطينيين في لبنان















المزيد.....

دراسة عن التعليم الجامعي للاجئين الفلسطينيين في لبنان


..اتحاد الشباب الديموقراطي الفلسطيني ..أشد

الحوار المتمدن-العدد: 2361 - 2008 / 8 / 2 - 10:43
المحور: التربية والتعليم والبحث العلمي
    


انعكاسات سلبية لارتفاع الكلفة وانسداد أفق العمل المهني أنجز اتحاد الشباب الديموقراطي الفلسطيني »أشد« هذه الدراسة التي حملت عنوان »واقع التعليم الجامعي لللاجئين الفلسطينيين في لبنان لعام ٢٠٠٧/٢٠٠٨«، بهدف تحديد الواقع الذي يعيشه الطلبة الجامعيون الفلسطينيون بصورة دقيقة وواضحة خصوصا مع ارتفاع كلفة هذا التعليم وتردي الاوضاع المعيشية والاجتماعية للفلسطينيين في لبنان على نحو مخصوص، الامر الذي يتهدد مستقبل فئات عمرية شابة. وقد استند الاتحاد في دراسته الى استمارة بحثية، واختيرت عينة عشوائية من مئات الطلبة الجامعيين الفلسطينيين الملتحقين بالجامعات اللبنانية للعام الدراسي الجامعي ٢٠٠٧/،٢٠٠٨ وتوزع افراد العينة على الجامعات الرسمية والخاصة كافة المعترف بها في لبنان والتي يلتحق بها غالبية الطلبة الفلسطينيين.
وقد شكل افراد العينة ما نسبته ١٠٪ من مجموع الطلبة الجامعيين الفلسطينيين، موزعين ما بين الذكور والإناث، بنسبة »٦٩٪ ذكورا و٣١٪ اناثا«.
وهدفت الدراسة الى تحليل ابعاد ازمة التعليم الجامعي للطلبة الفلسطينيين، والإضاءة على الواقع المظلم والظروف الصعبة التي يعيشونها، خصوصاً في هذه المرحلة التي تتسم بالتراجع المستمر في المستوى التعليمي للاجئين الفلسطينيين في لبنان. وعليه يدعو الاتحاد الى تدارك الوضع وإزالة العقبات والعراقيل التي تعيق تطور التعليم والتحصيل العلمي والأكاديمي لأبناء المجتمع الفلسطيني اللاجىء في لبنان.

دخل الاسرة وحاجتها
طبقاً لنتائج الاستمارة فقد اشار ٦٣٪ من افراد العينة الى ان مصدر دخل اسرهم يعتمد على عمل الاب، و٢٠٪ على عمل بعض الاخوة والأخوات، فيما يعتمد ٧٪ على مساعدات الاهل والأقارب، و٦٪ على عمل الام، و٤٪ يعتمد دخل اسرهم على مساعدات من جهات مختلفة.
في اجابة الطلبة حول مدى كفاية دخل الاسرة لحاجاتها، اشار ٤٥٪ من الطلبة الى ان دخل الاسرة لا يكفي حاجاتها، فيما رأى ٣٥٪ من الطلبة ان دخل الاسرة يكفي الى حد ما، و٢٠٪ قالوا ان الدخل كاف.
الأسرة والتعليم
وفي السؤال المتعلق بمدى حرص الاسرة الفلسطينية على تعليم ابنائها تعليماً جامعياً، فقد اجاب ٦٩٪ بنعم، و٣٠٪ الى حد ما، وواحد بالمئة بـ »لا«.
وعن اسباب حرص الاسرة على تعليم الابناء تعليماً جامعياً، اكد ٤٦٪ من افراد العينة ان السبب هو الحصول على وظيفة او عمل افضل، و٢٧٪ قالوا: »لأن سوق العمل يتطلب تعليماً جامعياً ويمثل قيمة وطنية واجتماعية لحوالى ١٩٪ منهم، وهو وسيلة لإكتساب خبرة او مهارة معينة عند ٨٪«.
أما اسباب عجز بعض الاسر عن تعليم ابنائها تعليماً جامعياً، فاعتبر ٥٩٪ من افراد العينة ان السبب يعود الى ارتفاع نفقات التعليم الجامعي في لبنان، و٣٠٪ اعتبروا ان غياب المنح والمساعدات الجامعية هو احد اهم الاسباب والصعوبات التي تواجه الاسرة الفلسطينية وتحول دون ادخال ابنائها الى الجامعات، و١١٪ اشاروا الى ان تعدد الابناء لدى الاسرة الواحدة هو احد العوامل الرئيسية لعجزها عن تعليم ابنائها في الجامعات.

المساواة بين الذكور والإناث
اعتبر ٩٥٪ من افراد العينة ان اسرهم لا تميز في تعليم الابناء بين الذكور والإناث، فيما اعتبر ٥٪ فقط ان هناك تمييزاً بين الذكور والإناث.
ولعل هذه النسبة، وهذا الفارق الكبير يؤشران الى تطور حقيقي ونوعي في نظرة المجتمع الفلسطيني للفتاة وللمرأة الفلسطينية بصورة عامة.
ويعود التطور والزيادة الملحوظة في نسبة الاناث، الى توفر التعليم المجاني في مدارس الاونروا في المراحل الثلاث: الابتدائية والإعدادية والثانوية، حيث كانت الظروف الاقتصادية والمعيشية الصعبة التي يعيشها الفلسطينيون في لبنان وغياب التعليم الثانوي المجاني في مدارس الاونروا سابقاً، اقوى من رغبة الاهالي في اكمال تعليم ابنائهم ذكوراً وإناثاً، مما كان يدفعهم لتعليم الذكور اكثر من الاناث.

اختيار الاختصاص الجامعي
تشير المعطيات الاحصائية المستخلصة من استمارة الاستبيان في سؤال الطلبة عن اسباب اختيارهم للاختصاص الجامعي، الى ان ٣٤٪ من افراد العينة يعود سبب اختيارهم للتخصص الجامعي الى سهولة الحصول على عمل بعد التخرج، فيما يتأثر ٢٧٪ من الطلاب بالوضع الاقتصادي، اما الطلبة الذين يختارون اختصاصهم الجامعي برغبة ذاتية فنسبتهم ١٥٪، و١٦٪ قالوا ان اختيار اختصاصهم الجامعي كان سببه ما هو متوفر نتيجة الظروف المحيطة، فيما يخضع ٥٪ من الطلبة لرغبة الاهل في اختيار تخصصهم، و٣٪ لاشتراط بعض المنح والقروض ذات الصلة بنوعية الاختصاص.

أسباب اختيار الجامعة
أشار ٣٥٪ من افراد العينة الى ان السبب الرئيسي في اختيارهم لجامعاتهم هو العامل الاقتصادي، فيما اعتبر ٢٣٪ من الطلبة ان السبب هو نوعية الاختصاص الجامعي، بينما رأى ١٨٪ ان قرب الجامعة من المنزل هو من العوامل الرئيسية في تحديد خياراته الجامعية، واعتبر ١٦٪ ان المستوى المميز للجامعة هو العامل الرئيسي لاختياره، و٥٪ اشاروا الى اللغة الاساسية المعتمدة في الجامعة، و٣٪ اعتبروا ان هناك اسباباً وعوامل اخرى مؤثرة غير تلك المطروحة في الخيارات، منها على سبيل المثال ارتباط بعض المنح بعدد محدد من الجامعات والكليات.
ومن الواضح في هذه الارقام، وكذلك التوزع الطلابي الفلسطيني على الجامعات في لبنان، ان العامل الاقتصادي هو العامل الرئيسي الذي يحدد خيارات الطالب الفلسطيني، وهذا ما يؤكده التحاق ما يقارب ٥٠٪ من الطلبة الفلسطينيين في الجامعة اللبنانية الرسمية التي تعتبر شبه مجانية.

مصدر تأمين القسط الجامعي
اعتبر ٤٤٪ من افراد العينة ان المصدر الاساسي لتأمين قسطهم الجامعي هو رب الاسرة، فيما اعتبر ٣٢٪ من الطلبة ان تأمين قسطهم الجامعي يأتي من خلال المزاوجة بين الدراسة والعمل، و١٢٪ يعتمدون على مساعدة الاهل والأقارب، بالإضافة الى ٥٪ يعتمدون على مساعدات مختلفة، وكانت النسبة الاقل للطلبة الذين يعتمدون على القروض والمنح الجامعية، حيث جاءت نسبة الطلبة الذين يعتمدون على القروض ٤٪، و٣٪ على المنح الجامعية.

التخصص وقانون العمل
ليس غريباً ان تصل النسبة الى ٩٧٪ من افراد العينة من الطلبة الجامعيين الفلسطينيين الذين يرون ان قانون العمل وحرمان الفلسطيني في لبنان من العمل في اكثر من ٧٢ مهنة يؤثران في عملية اختيارهم لإختصاصهم الجامعي.
وهذه نسبة واقعية وطبيعية، خصوصا اذا ما نظرنا الى كيفية توزع الطلبة الفلسطينيين على جامعات لبنان المختلفة، حيث نجد ما يقارب ٥٦٪ من الطلبة هم في الكليات الادبية والنظرية. وهذا مؤشر واضح على عزوف نسبة كبيرة من الطلبة عن الالتحاق بالكليات العلمية. ولعل احد الاسباب الرئيسية لذلك هو انسداد سوق العمل اللبناني في وجوههم.

من المسؤول عن التعليم الجامعي؟
في ظل حالة اللجوء والشتات التي يعيشها الشعب الفلسطيني، وفقدانه لدولته المستقلة التي ترعى شؤونه وتقدم لمواطنيها الخدمات الاجتماعية والصحية والتربوية، تضيع المسؤوليات لدى الطالب الجامعي الفلسطيني في لبنان.
وفي قراءة لنتائج الاستبيان، نجد ان افراد العينة الذين شملهم لم يحملوا مسؤولية تعليمهم الجامعي لجهة واحدة، فتوزعت المسؤوليات نسبياً على عدة جهات. ووفقاً لآراء الطلبة، فإن وكالة الانروا تتحمل ما نسبته ٥٢٪ من المسؤولية عن التعليم الجامعي للطلبة الفلسطينيين في لبنان، تليها منظمة التحرير الفلسطينية بنسبة ١٥٪ ومن ثم الدولة اللبنانية بنسبة ١١٪، اما صندوق الطالب الفلسطيني فيحمل نسبة ٩٪ والفصائل الفلسطينية ٦٪، ثم المؤسسات الاهلية ٥٪ و رجال الاعمال والأثرياء ما نسبته ٢٪.
وطبقاً لهذه النسب، نجد ان هناك اختلافاً بنسبة وبدرجة المسؤولية التي تتحملها كل جهة وفقاً لآراء الطلبة، لكن من الواضح ان غالبية الطلبة الفلسطينيين تنظر الى وكالة الانروا باعتبارها الجهة الاولى التي تتحمل المسؤولية الاكبر عن توفير ودعم التعليم الجامعي للطلبة.

الاتحاد العام لطلبة فلسطين
لوحظ وجود نسبة ١٠٠٪ من افراد العينة الذين رأوا ضرورة اعادة احياء فرع الاتحاد العام لطلبة فلسطين في لبنان، وتعتبر هذه النسبة مؤشرا ودليلا واضحا على اهمية هذا الاتحاد، ومدى تعطش الطلبة الفلسطينيين في لبنان للعمل الطلابي والنقابي الموحد الذي يفتقدونه منذ سنوات طويلة، في ظل تفاقم مشكلاتهم التعليمية على كافة المستويات ولا سيما على الصعيد الجامعي وكذلك تدني المستوى التعليمي في مدارس الانروا.

التوصيات
استناداً الى نتائج الدراسة الميدانية يمكن الخروج بالتوصيات التالية التي من شأنها ان تساهم بشكل كبير في معالجة الازمة المتفاقمة التي يعاني منها الطلبة الجامعيون الفلسطينيون في لبنان، ومن هذه التوصيات هي:
١ـ ضرورة تبني وكالة الاونروا لمرحلة التعليم الجامعي للفلسطينيين والعمل على توفير المنح الجامعية للطلبة الفلسطينيين كافة في مختلف الجامعات اللبنانية، وكذلك العمل على معالجة المشكلات التربوية في كافة المراحل التعليمية بإعتبار المسيرة التعليمية حلقة مترابطة تتأثر ببعضها البعض.
٢ـ ممارسة ضغط فاعل ومؤثر على منظمة التحرير الفلسطينية والزامها باتخاذ قرار ايجابي بغية انشاء صندوق لمساعدة الطلبة الجامعيين، وايجاد مصادر للمنح الجامعية في الدول الاجنبية والعربية على حد سواء.
٣ـ إعادة بناء وتفعيل فرع الاتحاد العام لطلبة فلسطين في لبنان كي يقوم بدوره في الدفاع عن حقوق ومصالح الطلبة الجامعيين، وضرورة تصحيح سياسة توزيع المساعدات الطلابية لتشمل كل الطلبة من دون تمييز بين طالب وآخر.
٤ـ العمل على استمرار تقديمات صندوق الطلاب الفلسطينيين وتوحيد الجهود من اجل تطوير امكانياته وموارده وتوسيع نطاق مساعداته لتشمل اكبر عدد ممكن من الطلبة الجامعيين في الاختصاصات والجامعات كافة.
٥ـ توعية الطلبة والمتخرجين لإبراز اهمية الصندوق وإستفادتهم منه، وبالتالي تحمل مسؤولياتهم بعد تخرجهم وحصولهم على فرصة عمل لجهة دعمه وإسناده لاستمراره بتقديم تعهداته المالية التي انشئ من اجلها على الوجه الامثل.
٦ـ ضرورة تعديل القوانين اللبنانية ذات الصلة بالمجتمع اللاجئ ومنح الفلسطيني حقوقه الانسانية بما يمكن المتخرجين الفلسطينيين من العمل باختصاصاتهم وخاصة في المهن الحرة. ٧ـ اتخاذ الخطوات الاجرائية الآيلة الى مساواة الطالب الفلسطيني بزميله اللبناني في الجامعة اللبنانية لتسهيل عملية دخوله الى الكليات العلمية وإعتبار ذلك حقا تكفله شرائع حقوق الانسان في العالم اجمع سواء كان لاجئا او غير لاجئ.
٨ـ ضرورة ان تولي المؤسسات الاهلية ومنظمات المجتمع المدني الاهمية للطلبة الجامعيين وأن تستثمر شبكة العلاقات الواسعة التي تقيمها مع المؤسسات المانحة، والعمل الجاد للاستفادة منها في دعم فرص التعليم للطلبة الجامعيين الفلسطينيين.
٩ـ مراعاة الجامعات الخاصة اوضاع وظروف الطلبة الفلسطينيين من خلال معاملتهم معاملة خاصة تقديراً لظروفهم، وذلك من خلال تخفيض قيمة الاقساط الجامعية بما يكفل تخفيف جزء من الاعباء المالية المترتبة عن كاهلهم.



#..اتحاد_الشباب_الديموقراطي_الفلسطيني_..أشد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- كيف تمكنّت -الجدة جوي- ذات الـ 94 عامًا من السفر حول العالم ...
- طالب ينقذ حافلة مدرسية من حادث مروري بعد تعرض السائقة لوعكة ...
- مصر.. اللواء عباس كامل في إسرائيل ومسؤول يوضح لـCNN السبب
- الرئيس الصيني يدعو الولايات المتحدة للشراكة لا الخصومة
- ألمانيا: -الكشف عن حالات التجسس الأخيرة بفضل تعزيز الحماية ا ...
- بلينكن: الولايات المتحدة لا تدعم استقلال تايوان
- انفجار هائل يكشف عن نوع نادر من النجوم لم يسبق له مثيل خارج ...
- مجموعة قوات -شمال- الروسية ستحرّر خاركوف. ما الخطة؟
- غضب الشباب المناهض لإسرائيل يعصف بجامعات أميركا
- ما مصير الجولة الثانية من اللعبة البريطانية الكبيرة؟


المزيد.....

- اللغة والطبقة والانتماء الاجتماعي: رؤية نقديَّة في طروحات با ... / علي أسعد وطفة
- خطوات البحث العلمى / د/ سامح سعيد عبد العزيز
- إصلاح وتطوير وزارة التربية خطوة للارتقاء بمستوى التعليم في ا ... / سوسن شاكر مجيد
- بصدد مسألة مراحل النمو الذهني للطفل / مالك ابوعليا
- التوثيق فى البحث العلمى / د/ سامح سعيد عبد العزيز
- الصعوبات النمطية التعليمية في استيعاب المواد التاريخية والمو ... / مالك ابوعليا
- وسائل دراسة وتشكيل العلاقات الشخصية بين الطلاب / مالك ابوعليا
- مفهوم النشاط التعليمي لأطفال المدارس / مالك ابوعليا
- خصائص المنهجية التقليدية في تشكيل مفهوم الطفل حول العدد / مالك ابوعليا
- مدخل إلى الديدكتيك / محمد الفهري


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - التربية والتعليم والبحث العلمي - ..اتحاد الشباب الديموقراطي الفلسطيني ..أشد - دراسة عن التعليم الجامعي للاجئين الفلسطينيين في لبنان