أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الغاء عقوبة الاعدام - السفير - مواقف تدعو لإلغاء عقوبة الإعدام















المزيد.....

مواقف تدعو لإلغاء عقوبة الإعدام


السفير

الحوار المتمدن-العدد: 719 - 2004 / 1 / 20 - 08:06
المحور: الغاء عقوبة الاعدام
    


توالت امس المواقف الرافضة لعقوبة الاعدام، واعتبر نائب رئيس المجلس الاسلامي الشيعي الاعلى الشيخ عبد الأمير قبلان ان <<اللجوء الى الاعدام بحد ذاته لا يحل المشكلة، مع انه حق لصاحب الحق>>. وأضاف ان <<الحل يكمن في معالجة الاسباب التي تؤدي الى ارتكاب الجريمة>>. وسأل عن التقديمات والخدمات التي قدمتها الدولة على مختلف المستويات لمنع الظلم واستشراء الفساد ووضع حد لارتكاب الجرائم. وقال: <<علينا ان نقف وقفة تأمل ومراجعة للاعمال التي قامت بها الدولة لتضع من خلالها حدا للجرائم>>، متسائلا عن <<الاسباب والعوامل التي تدفع البعض الى الاجرام، من اجل ايجاد المخارج والحلول التي تحول دون ارتكاب الجريمة وتحسن المجتمع من افعال تلحق الضرر والاذى والإساءة للوطن والمواطنين>>. واعتبر ان الوقاية المجتمعية تتطلب من الدولة وكل المؤسسات الرسمية والمدنية تأهيل المجتمع تأهيلا جيدا يشمل كل نواحي الحياة المادية والاخلاقية والانسانية، بأن تواجه الدولة الفساد وتمنع انتشاره في الادارات والمؤسسات وكل مواقع العمل والوظيفة، وان ترفع الغبن والظلم عن فقراء الناس وتؤمن حياة كريمة ولائقة للمواطن في كل مناطقه وقراه، وأن يحكم اللبنانيون بالعدل من خلال المؤسسات والقانون وليس من خلال الاشخاص والحكام وأصحاب الحظوة والسطوة، وأن تكثر الدولة من مواقع التربية والرعاية والارشاد والتبليغ>>.
ورأى النائب محمد عبد الحميد بيضون ان تنفيذ احكام الاعدام ليس السبيل او الطريق الاساسي لتعزيز هيبة الدولة ومصداقيتها، وعلى العكس من ذلك فقد وصلنا الى مرحلة يقال فيها على لسان حكومات دول صديقة، ان لبنان لا يحترم الاتفاقيات الدولية التي يوقعها وكل ذلك يؤذي صورة لبنان في الخارج ويؤدي الى تراجع المصداقية. وتمنى أن تنطلق مبادرة نيابية لإلغاء أحكام الإعدام كما حصل في كل أوروبا وفي اغلب مناطق العالم.
ودعا رئيس اللجنة النيابية لحقوق الإنسان النائب مروان فارس الى عقد مؤتمر وطني للنقاش حول <<قانون الإعدام>> وذلك للوصول إلى حل لصالح المجتمع اللبناني ورأى <<أن تنفيذ عقوبة الإعدام لا يحل مشكلة الجرائم وهو في الماضي لم يحل المشكلة في اي مجتمع في العالم، ومن هنا كانت المناشدات الدولية للدولة اللبنانية للتوقف عن تنفيذ حكم الإعدام>>، وختم بالمطالبة بإلغاء عقوبة الإعدام.
وقال رئيس لجنة الحريات العامة والديموقراطية في لبنان المحامي سنان براج ان عقوبة الإعدام يجب ان تلغى إلغاء نهائيا من القوانين والتشريعات في لبنان، معتبرا انها ليست عقوبة رادعة للجريمة بدليل هذا الكم من الاعدامات التي حصلت وجرائم القتل القصدية والعمدية التي ما تزال مستمرة حتى الان. كما انه من غير الجائز ان نعاقب على جريمة قتل بجريمة قتل مقابلة باسم القانون. 
 
©2004 جريدة السفير

 

السبت 17 كانون الثاني 2004: حدث في مثل هذا اليوم 
جهاد بزي  
 
المعتصمون ضد <<إعدامات الفجر>> (حسن عبدالله

السبت 17 كانون الثاني 2004: حدث في مثل هذا اليوم: نفذت الدولة اللبنانية باسم الشعب اللبناني ثلاثة أحكام إعدام بحق أحمد منصور، ريمي زعتر وبديع حمادة. نفذ الحكم عند الخامسة والنصف صباحا في داخل سجن رومية، فشنق منصور وأطلقت النار على زعتر وحمادة.. ينبغي الملاحظة أن الشنق وإطلاق الرصاص استمرا حتى الموت.. موت المحكومين الثلاثة، أو بالأحرى مقتلهم.
السبت 17 كانون الثاني 2004: حدث في مثل هذا اليوم: أشعل نحو عشرين لبنانيا نارا صغيرة وتحلقوا حولها في مكان يقع إلى جانب الطريق المؤدية إلى سجن رومية، لكنه بعيد بما يكفي لتكون جدران السجن الخارجية بمأمن من مرمى نظرات المعتصمين وأصواتهم. هم هناك منذ الثامنة من مساء الجمعة. جلبوا معهم طعاما وماء وأغطية صوفية. الدنيا برد والمكان عار ومعتم إلا من الليل. معهم جلس الصحافيون. على بعد أمتار ليست بعيدة هناك آليات عسكرية وعناصر قوى أمن داخلي. يجلس عناصر قوى الأمن حول نار اشعلوها بدورهم. تقضي مهمتهم بمنع كل من ليس له <<عمل>> في السجن بالصعود إليه. لكن الجميع هنا له عمل ما. الصحافيون لهم عملهم المعروف. اللبنانيون العشرون يريدون منع تنفيذ الحكم بالوسائل غير العنفية التي يقدرون عليها. آخرون لن يقع الإعدام من دون وجودهم: قضاة. رجال دين. محامون.. غيرهم، كسرية العسكر التي ستطلق النار مثلا، أو كالعالمين بشؤون المشانق والمجهولين تماما بالنسبة إلينا. لا نعرف من قد يمر من هؤلاء عبر هذه الطريق. نعرف أنها الوحيدة التي تصعد إلى السجن. نعرف أن كل من له دور في منع التنفيذ لن يمر. أما من له دور في تنفيذ إزهاق ارواح ثلاثة رجال قبل طلوع الشمس فالطريق مفتوحة أمامه. الميزان لا يستقيم في معادلة كهذه. اللبنانيون العشرون أضاؤوا نارا وشموعا ورفعوا رايات سود. مطلبهم واحد: <<لا تقتل>>.
السبت 17 1 2004. حدث في مثل هذا اليوم:
حول النار
الثانية والنصف صباحا: التعب جلي على الجميع. الكلام حول النار يشبهها، دافئ وخافت. ثرثرة آخر الليل. محام ورجل دين مسيحي وناشطات وناشطون في حقوق الإنسان. طلاب جامعات. خليط متجانس إلى حد ما في مبادئه ومتفق على رفض تنفيذ العقوبة. الفرصة غير متاحة لاختلاف في وجهتي نظر.. فالأغلبية اللبنانية مع الإعدام على ما تقول التحليلات والتعليقات. الغالبية اللبنانية غير ممثلة هنا. مع الإعدام فلا يعنيها أمر المعدومين. والوصول إلى ساحة المشانق ممنوع فلا عمل لمن قد يرغب بمشاهدة الموت. ماذا عن هؤلاء الغرباء عن الأكثرية؟ ألا يستحقون فضولنا؟ بماذا يختلفون عنا حتى لا يؤمنون بما نؤمن؟ ما لم نحتك بهم فلن نعرف.. ولكن.. من يعنيه الأمر أصلا؟ مشاكلنا تكفينا أليس كذلك؟ لنتركهم وشأنهم. هم متعبون.. والليل موحش في هذا المكان. لا ابنية سكنية. لا إضاءة. لا شيء. مجرد نجوم وهلال قمر في السماء. راياتهم السوداء زادت المناسبة الكئيبة كآبة. حقا! هل هناك من قد يفرح بإعدام ثلاثة رجال هذا الصباح؟ لنفكر قليلا. من الذي سيفرح؟ أهل الضحايا؟ قد يشعرون ببعض الرضا لأن الدولة ثأرت لدمهم المسفوك. لكنهم لن يفرحوا. لن يقيموا عرسا يرقصون فيه. سينامون وقد استعادوا كل لحظة من ذكراهم الأليمة. بعض رضى. هذا لا يستحق قتل ثلاثة رجال. لا بد أن أحدا ما يظن أن تنفيذ الإعدام يحقق عدالة ما، أو مأربا ما. هل سيكون سعيدا عندما يعرف؟ لا نعرف.
عادات بشرية
الثالثة صباحا: مشى ستة لبنانيين صوب عناصر الدرك اللبنانيين. وقف <<النقيب>> في منتصف الطريق. <<نريد أن نصعد إلى السجن>> يقول المحامي الناشط في شؤون الحريات. <<النقيب>> يعرف أن الأمر يقضي بمنع كل من ليس له عمل فوق بالمرور. يتشعب الحوار. المحامي يصر على حضارية التحرك والنقيب يؤكد على الأمر نفسه.. لكنها الأوامر. الإثنان يجريان حوارا واضح المعالم. حوار حضاري ينتهي بمعرفة كل من الطرفين واجبه. شيئا فشيئا يقترب المعتصمون والصحافيون من الدرك. يقفون في منتصف الطريق جنبا إلى جنب. لا يختلطون لكن ارتياحا ما يبدو على الوجوه. هي عادة بشرية عتيقة عتق التاريخ تدفع الناس إلى الاقتراب من بعضهم البعض. عندها يشعرون بالدفء والأمان. سادت بعض إلفة بين الطرفين المدني والعسكري.. السلطة تستعد لممارسة إحدى عاداتها المكتسبة والكريهة. واجب احتكاك المدني بالعسكري.. وواجب قيام أشخاص بمواصفات معينة بتطبيق ورقة تعليمات يجري بموجبها تنفيذ إعدام.. ورقة تعليمات تلحظ قيام أشخاص لا نعرف عنهم شيئا بواجب تنفيذ الشنق أو إطلاق الرصاص. هؤلاء ايضا يستحقون منا أن نتضامن معهم وقد فرغوا من تنفيذ المهمة الغريبة التي كانوا قد أدوها عند الخامسة والنصف من فجر هذا السبت المشهود. هي عادة كريهة ما زالت سلطات بشرية مصرة على توريط بشر كثيرين لا دخل لهم فيها.
<<قصة دقائق>>
الرابعة صباحا: باق من الوقت ساعة بحسب الموعد الرسمي. المولجون بمهمة الفجر تمر سياراتهم بسرعة.. واثقة تكاد لا تقف إلا للحظة بالقرب من الدرك ثم تتابع. الوقت يضيق والساعات التي أتت بالضجر ذهبت ومعها أخذت الضجر وأخذت ودا متبادلا بين المدنيين والعسكر. تنفيذ الحكم، الشغل الشاغل لكل الأحياء في تلك البقعة من لبنان، بات قاب قوسين أو أدنى من نهايته المحتومة.
الخامسة فجرا: لم يعد هناك سيارات تمر. يبدو أن اللواء انعقد فوق واللحظة الصفر أتت. الأب هادي عيا يطلب من المعتصمين أن يلموا صفوفهم خلف اللافتة الكبيرة رافعين الرايات السوداء.. المحامي نزار صاغية، الناشط في حريات خاصة، على اتصال عبر الخلوي بأحد محامي المحكومين. يقول: <<مسألة دقايق>>.
<<لا تقتل>>
الخامسة وأربعون دقيقة: عيا نفسه: الحكم نفذ. لنصلّ للضحايا الثلاثة. الله يرحمهم.
يسود وجوم مر. تختنق عيون كثيرة وترتفع الرايات السود أكثر فتظلل الشارع الاسود اصلا. <<لا تقتل>> هي اللافتة الأولى والأخيرة. يعود عيا إلى حماسته. يريد من المعتصمين رفع الرايات في وجه السيارات المقبلة من فوق الآن.. يقف المعتصمون عند طرفي الشارع.. يكادون يسدونه. يتحرك النقيب وعناصره نزولا.. <<يا شباب إفتحوا الطريق.. ما تسدوا الطريق>>.
ينقسمون بحدة. يعودون عسكرا ومعتصمين. النور يتسرب من السماء. الجميع منفعل. يرتفع صوت النقيب وترتفع أصوات متفرقة. لا يشاء النقيب أن تفلت الأمور من يده.. ويتجنب وقوع عنف. لكن ارتفاع الأصوات ينبئ بما قد لا تحمد عقباه. مشاعر المتعبين تأججت بعدما أخمدت انفاس ثلاثة رجال. يصرخ صاغية بأعلى صوته: <<خلونا نعبر عن رأينا بحضارة.. في جريمة قتل صارت من لحظة>>.
من لم يعد له عمل في السجن سيغادره . كل ما يريده عشرون لبنانيا في هذا الصباح أن يرفعوا راياتهم السوداء في وجه السيارات ويصرخون <<لا تقتل>>. اسمحوا لهم فهم لن يعتدوا على أحد. كل ما يريدونه ألا يمر مثل هذا اليوم من دون أن يسجل أنه حدث فعل مثير للجدل.. هذا إن لم نقل إنه مناف للأخلاق. لن تمر سيارة كانت فوق من دون أن يسمع من فيها، ومن كل الجهات، عبارة لا تتهمه هو بل تترك عنده شيئا كي يفكر فيه: <<لا تقتل>>. ترددت العبارة مئات المرات: <<لا تقتل>>. سمعها حتى المواطنون الذاهبون إلى أعمالهم مبكرين. لا تقتل. مرت السيارات بينهم مندفعة مسرعة تكاد تصر على دهس من قد يعترضها. مر شيخان سني وشيعي في سيارة واحدة. مر قضاة. فقد بعض عناصر الدرك اعصابهم وراحوا يصرخون مهددين. وصل عقيد في قوى الأمن إلى المكان وقد سبقه لطفه الهائل. لم تعد السيارات التي تحمل ناسا كانوا في مهمة السجن تمر وكثرت سيارات المواطنين.. انتهى الإعتصام هنا، بسلمية فائقة. حضاري. ولكن.. ما هذا الموكب الكبير جدا من السيارات العسكرية تنهب الأرض تحمي ثلاث سيارات إسعاف؟ آه. إنها جثث أحمد منصور وريمي زعتر وبديع حمادة تنقل إلى مستشفى بعبدا الحكومي. فقد حدث في صباح السبت أن نفذ حكم إعدام باسم الشعب اللبناني بحق منصور الشيعي، زعتر الماروني وحمادة السني.. الحكم المنفذ باسم الشعب اللبناني حدث في وقت كانت شابة لبنانية ترفع لافتة كتب عليها: لا تقتل باسمي ولا لأجلي.
قهوة
السابعة صباحا وما بعد: النهار أخيرا. عينا رياض مطر، محامي زعتر، متورمتان والرجل مرهق. قبل وقت قليل كان يتفرج على إعدام تم بسرعة. ماذا رأى؟ لن ننتظر منه وصف الموت. ماذا رأى؟ <<رأيت فجر لبنان وقد تلوث بالدم.. وندمت لأنني صرت محاميا>>. لا شك أنه حضر نفسه مسبقا للمشهد. هل رأى ما توقع؟ <<فظيعة>> يقول.. <<القتل أحلى.. شعرت هنا بأن ما يحدث أمامي جريمة منظمة ومركبة>>.
ماذا حدث؟ يسأل أحدهم وقد انضم إلى حلقة المحامي متأخرا فيجيب هذا: <<شو صار؟ ما شي.. شربنا قهوة وشربنا دم.. وفلينا>>.
السبت 17 1 2004: حدث في مثل هذا اليوم أن نفذ باسم الشعب اللبناني حكم إعدام بحق ثلاثة لبنانيين.
السبت 17 1 2004: حدث في مثل هذا اليوم أن اعتصم عشرون لبنانيا ولبنانية حول نار صغيرة حتى ساعات النهار الأولى ضد تنفيذ الحكم.. ومع أن الحكم نفذ، إلا أنهم بقوا على موقفهم وقد صار، منذ اللحظة التي ازهقت فيها الأرواح الثلاثة هو التالي: أن يكون ما حدث في هذا اليوم قد حدث للمرة الأخيرة في تاريخ لبنان.

 



#السفير (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مواضيع حول الحزب الشيوعي اللبناني
- تحديات كبيرة تنتظر شبكة البحث ((غوغل)) في عيده الخامس
- أكثر من أربعة آلاف حكم بالإعدام العام 2002
- موجة إضرابات تشل أوروبا والحكومات مصرّة على - الإصلاح
- إسرائيل: إضراب عام احتجاجا على خطة التقشف
- إضراب عام مفتوح يشل إسرائيل احتجاجاً على خطة التقشف الاقتصاد ...
- الهستدروت يبدأ إضراباً مفتوحاً اليوم
- الولايات المتحدة الأولى في العالم في عدد السجناء
- الآثار النفسية للعدوان على العراق اليونسيف: نصف مليون طفل سي ...
- جماعات لحقوق الطفل في الهند خائفة على أطفال العراق والأسترال ...
- الحزب الشيوعي اللبناني يدعو إلى مواجهة المخطط الأميركي وعينه ...
- ملايين ضحية سنوياً للإدمان التدخين أولاً والخمور ثانياً.. وا ...
- الشيوعي اللبناني : الأقلية الانشقاقية ستُعزل
- تزايد انتشار البغاء مشكلة تقلق ايران
- محاولة لمنع تنظيم لقاء رياضي مختلط في إيران
- فيروسات البريد الالكتروني تضاعفت في العام 2002
- لولا رئيساً بأكثرية ساحقة قلب البرازيل يخفق على اليسار
- البرازيل تتجه نحو اليسار لولا على عتبة القصر
- ظاهرة رافضي الخدمة في الأراضي المحتلة اعتقال 150 شخصاً خلال ...
- ء 697 مرشحة و14 مليون ناخبة نساء المغرب يدخلن حلبة الانتخابا ...


المزيد.....




- مقر حقوق الإنسان في ايران يدين سلوك أمريكا المنافق
- -غير قابلة للحياة-.. الأمم المتحدة: إزالة الركام من غزة قد ت ...
- الأمم المتحدة تحذر من عواقب وخيمة على المدنيين في الفاشر الس ...
- مكتب المفوض الأممي لحقوق الإنسان: مقتل ما لا يقل عن 43 في ال ...
- مسئول بالأمم المتحدة: إزالة الركام من غزة قد تستغرق 14 عاما ...
- فيديو.. طفلة غزّية تعيل أسرتها بغسل ملابس النازحين
- لوموند: العداء يتفاقم ضد اللاجئين السوريين في لبنان
- اعتقال نازيين مرتبطين بكييف خططا لأعمال إرهابية غربي روسيا
- شاهد.. لحظة اعتقال اكاديمية بجامعة إيموري الأميركية لدعمها ق ...
- الشرطة الاميركية تقمع انتفاضة الجامعات وتدهس حرية التعبير


المزيد.....

- نحو – إعدام! - عقوبة الإعدام / رزكار عقراوي
- حول مطلب إلغاء عقوبة الإعدام في المغرب ورغبة الدولة المغربية ... / محمد الحنفي
- الإعدام جريمة باسم العدالة / عصام سباط
- عقوبة الإعدام في التشريع (التجربة الأردنية) / محمد الطراونة
- عقوبة الإعدام بين الإبقاء و الإلغاء وفقاً لأحكام القانون الد ... / أيمن سلامة
- عقوبة الإعدام والحق في الحياة / أيمن عقيل
- عقوبة الإعدام في الجزائر: الواقع وإستراتيجية الإلغاء -دراسة ... / زبير فاضل
- عقوبة الإعدام في تونس (بين الإبقاء والإلغاء) / رابح الخرايفي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الغاء عقوبة الاعدام - السفير - مواقف تدعو لإلغاء عقوبة الإعدام