أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القومية , المسالة القومية , حقوق الاقليات و حق تقرير المصير - جميل حنا - وحدة الأمة السريانية الآشورية والمصير المشترك















المزيد.....

وحدة الأمة السريانية الآشورية والمصير المشترك


جميل حنا

الحوار المتمدن-العدد: 2303 - 2008 / 6 / 5 - 09:19
المحور: القومية , المسالة القومية , حقوق الاقليات و حق تقرير المصير
    


حالة الأنقسام والتشرذم الذي يعيشة الشعب الآشوري وكافة مؤسساتة السياسية والثقافية والدينية كان وما زال سببا رئيسيا في مآسي هذه الأمة .وهذه المقالة المتواضعة قد نشرة قبل عشرة أعوام في مجلة فرقونو عام 1998 العدد 52 لشهر آيار حزيران.وأرى بأنها تعكس واقعنا الحالي فلذلك أردة نشرها مجددا , وأترك للقاريء الكريم الحكم على مضمونها. وهذا هو النص كما ورد في المجلة :
يمر النضال القومي لشعبنا السرياني الآشوري في مرحلة اختبار شديدة التعقيد، في ظل ظروف الصراعات المحلية وتداخل وتشابك العلاقات الدولية المتناقضة. وحالة الانقسام الداخلي الذي يعاني منه شعبنا نتيجة التآمر الخارجي الذي فرض عليه. في مثل هذه الأجواء يعمل شعبنا لإثبات كيانه بالطرق السليمة، والاستمرار في العطاء الذي منحه للبشرية منذ فجر التاريخ الإنساني حتى يومنا هذا. إن نظرة علمية موضوعية لواقع المأساة التي يعيشها شعبنا في بلاد ما بين النهرين والشتات، يخلق لدى المرء مشاعر متناقضة، فهناك من يرى قضية شعبنا ومستقبله برمته بشكل سوداوي قاتم يزرعون اليأس في النفوس، وهناك من يرى عكس ذلك مدركا طبيعة المأساة التي تعرض لها شعبنا خلال مراحل التاريخ الطويل، ومما يواجهه من ظلم واضطهاد وقتل وتشريد حتى الآن.
فهذا الوضع الأليم يخلق لدى بعض القوى في صفوف شعبنا أفكار ومشاعر مبعثة للتفاؤل، رافضين هذا الواقع المرير، يخوضون نضالا قوميا شديد الضراوة داخليا لبث وإحياء المشاعر القومية ودفع كفاح شعبنا إلى مواقع متقدمة في النضال وإحساسه بحقوقه كشعب له كيانه المستقل. وخارجياً يخوضون كفاحا سلميا ضد الأعداء الذين كانوا وما زالوا سبب معاناة شعبنا الذين يقفون بكل الوسائل في منع تحقيق طموحات وآمال شعبنا وحقوقه القومية في آشور. كما يواصل البعض منهم ما بدئه الأوائل بعطائهم المبدع من أفكار وأعمال خالدة في سبيل تطور المدنية الإنسانية، ويتابعون مسيرة المناضلين والشهداء المدافعون لإثبات الهوية القومية لشعبهم.
إن شعبنا الذي تعرض للقتل والمذابح الفردية والجماعية من قبل الأعداء الذين لم يميزوا بين مذاهبه الدينية ولا بين تسمياته (السريان الآشوريين الكلدان)، بل كان الجميع مستهدفا، قتل مئات الألوف منهم لأجل الدفاع عن دينهم وهويتهم القومية.
هذا الأمر البديهي الذي لا يغيب عن ذهن الصغير والكبير من أبناء شعبنا، يستدعي من كافة الطوائف والملل الدينية والأحزاب السياسية والحركات الثقافية والأفراد، انتهاج سياسة موحدة بوجه الأعداء وكل من يقف حجرة عثرة في طريق العمل المشترك لأجل تحقيق أهداف شعبنا القومية. يعتبر هذا المنهج حاجة موضوعية، وشرطا ملزما لإنجاز المهمات المشتركة التي تجمع كافة مؤسسات شعبنا، في الظروف الراهنة والمستقبلية المتميزة باشتداد انصهار أبناء شعبنا في الشتات وما يتعرض إليه الصامدين على أرض أجدادهم وآبائهم من قتل وتشريد واضطهاد ديني قومي إنساني.
إن تأجيج التناقضات الثانوية والدفع باتجاه تعميق الخلافات في مختلف المجالات، وتغليب العوامل الذاتية المجردة وخلق ظروف تكريس وتجسيد التجزئة والانقسام إضافة لما هو كائن من واقع مرير أو كظاهرة ملازمة لشعبنا ومؤسساته بمجملها. وقد أسهمت التغيرات الدولية والمحلية وما نتج عنها من هجرة إلى ظهور اتجاهات سياسية وثقافية، تمارس نشاطا ثقافيا، بالتأكيد على ضرورة الارتقاء بالعمل القومي، وتجديد شروطها، وقواها ارتباطا بتعميق المضامين القومية وتحديد طبيعة المهام والخلافات المطروحة لحلها عن طريق الحوار البناء والجاد.
ولعبت هذه التغيرات السلبية والإيجابية بآن واحد والتي عمقت الخلافات الكامنة وظهرت كموضوع ملموس للبحث والنقاش. بعثت الحيوية في نفوس الكثيرين من أبناء شعبنا، يمكن أن تتحول إلى فعل إيجابي إذا عرف استخدام الواقع الجديد في مصلحة حقوقنا. إذاً فهو يضع كافة المذاهب الدينية السائدة بين صفوف شعبنا والأحزاب السياسية والمؤسسات الثقافية أمام مهام صعبة بالغة التعقيد. يجب تحديد وفهم طبيعة الصعوبات الموضوعية والذاتية، الناتجة عن هذه التغيرات والقوى القومية والدينية والثقافية المؤهلة للنهوض بالمهام العظيمة.
إن التأكيد على موضوعية الفرز تاريخيا في صفوف شعبنا بين قواها التي تنشد العمل القومي أي التقدم ومواكبة روح العصر نحو الأمام باتجاه المواقع الفكرية والسياسية للأحزاب القومية وبين فئاتها المحافظة الدينية وغيرها لا يتعارض مع النهج العملي المشترك، لأنه يستند إلى أساس مطلب موضوعي ويوسع القاعدة الاجتماعية حول الأهداف المشتركة ويضيف عنصرا إيجابيا بناءً يزيد من طاقة وهمة أبناء شعبنا ويأثر على أوساط أقل نشاطا وجذبها إلى ساحة العمل أو على الأقل التأييد أو الحياد لوقف كل المهاترات الكلامية الضارة بوحدة شعبنا.
لأن حالة الانقسام بين صفوف شعبنا إذ يؤدي إلى إضعافها وتبديد قواها في صراعات جانبية على حساب الوحدة القومية. ويبث الضعف في جسد الأمة ويشجع القوى المعادية على الاستمرار في تصعيد هجومها وحملاتها وممارساتها الغير الإنسانية بحق شعبنا السرياني الآشوري. ويخلق حالة من الإحباط واليأس في نفوس شعبنا لذلك يجب السعي والعمل بحزم ضد كل المحاولات والممارسات التي كرست حالة الانقسام المضر. المساهمة بجدية بكل الوسائل بتحقيق وحدة شعبنا وصيانته والحفاظ عليه، باعتباره الشرط الرئيسي لقوته والوقوف في وجه كل المحاولات والأعمال الإجرامية التي تستهدف تصفيته كشعب له مميزاته الخاصة.
والعمل على تعبئة أوساط واسعة من أبناء شعبنا وحثها على المساهمة في العمل السياسي والثقافي لإنماء الروح القومية.
ولكن العمل السياسي والثقافي الموضوعي الذي يجري في صفوف شعبنا غالبا ما يصطدم بالأمور التحزبية نزوع ذاتي لتحويل العملية الموضوعية التي تعكس عمق المأساة التي نعيشها وما يترتب عليه من ضرورة بإجراء تحويلات كبيرة وعميقة إلى نهج للتفريط وتبديد الإمكانات وإشاعة الانقسام والتجزئة ويجسد هذا النزوع حالة العجز السياسي لدى أوساط واسعة من أبناء شعبنا هزها وضع الانقسام ونفاذ الصبر.
إن الظروف الأليمة التي يعيشها شعبنا في وطنه بيث نهرين وما نتج عن ذلك من هجرة اضطرارية إلى تسارع عملية الفرز الموضوعي بين أوساط شعبناو تولدة قناعات فكرية جديدة، وتجد لها مناخا سياسياً وتنظيمياً يشق الطريق بصعوبة للأسباب المذكورة آنفاً. ولكنها تجري في سياق عملية تاريخية تشمل أبناء شعبنا أينما كانوا، وتتحكم فيها قوانين المنافسة الديمقراطية، ويستلزم دفعها بالاتجاه الصحيح، وتحويلها إلى عنصر إيجابي في ساحة العمل القومي وتنشيط العمل السياسي على أوسع نطاق والمشاركة الفعالة في صياغة البرامج المعبرة عن التطلعات المشتركة في الظرف المحدد والملموس لأبناء شعبنا بكافة فئاته الدينية والقومية. وهو ما يستلزم قبل كل شيء وحدة العمل المشترك لكل القوى التي تعمل لمصلحة هذا الشعب من قوى سياسية وثقافية والطوائف الدينية المكونة لهذا الشعب. ووحدة نشاطها وفي الإطار الأوسع وحدة الأمة ووقوفها ودعمها لهذا الاتجاه الصائب.
إن سيادة الروح الديمقراطية في نقاشاتنا وعلاقتنا مع البعض، وتملكنا القدرة على تحمل الآراء المخالفة واحترام كل رأي يطرح ودراسته بعناية فائقة قد تكون فيه جوانب إيجابية وذو أهمية ولا يحق لأحد أبدا أن يعتقد أن رأيه هو الصواب الكامل وأنه يملك الحقيقة وان الآخرين لا يملكونها. فكل رأي جدي يطرح من قبل الأحزاب السياسية والمؤسسات الدينية والثقافية والشخصية يجب أن تؤخذ محمل الجد والبحث عن العناصر الإيجابية والسلبية وما يخدم مصلحة شعبنا.
اعتماد مبدأ النقاش الموضوعي الهادئ الهادف يغني ويطور ويدفع إلى إيجاد حلول مناسبة لمعاناتنا ويخلق أجواء الثقة والتفاهم المتبادل عندما تتوفر النية الحسنة. أما التشبث بالرأي المسبق الصنع والمواقف الجاهزة المقولبة فيؤديان إلى خلق أجواء الكراهية وتوتير العلاقات الضعيفة أصلاً بين مختلف مؤسسات شعبنا وقد يؤدي ذلك إلى الاستمرار في الانقسام.
مدعون نحن جميعاً اليوم أكثر من أي وقت مضى أن نلقي بنظرة علمية عميقة إلى الواقع الأليم الذي يعيشه شعبنا وأن نتحمل مسؤولياتنا تجاه مستقبله. إن نظرة جدية إلى الحياة وسن تطورها وبروح انتقاديه تمنحنا القدرة لانتقاء السلوك الأمثل في تعاملنا مع البعض.
إن المزج بين كل الإمكانات المتوفرة لدى شعبنا يحوله إلى أمة قادرة على تحقيق قوة فعالة يدفع شعبنا إلى الاتجاه السليم وتحقيق طموحاته القومية. إن هذه القوة ضرورية لأنها تؤمن الطاقة اللازمة للوصول إلى الهدف المنشود.
إن وحدة الإرادة والعمل التي بدونها لا يمكن تحقيق أهدافنا أو أن نتصور تحقيق حتى الأشياء البسيطة وبالعكس سوف نفقد ما نملكه اليوم نتيجة المخاطر التي تواجه شعبنا من كل الأطراف.
إن وحدة المواقف من القضايا المصيرية التي تشكل أساس وحدة عمل كافة التنظيمات السياسية تساهم في نهوض النشاط السياسي لأبناء شعبنا وتصقل مداركه ويقظته نحو مكائد الأعداء. وتستقطب شريحة واسعة مخلصة متفانية من أبناء شعبنا للدفاع عن مصيرها والحرص على المشاركة في العمل السياسي الإيجابي.
ومن شأن وحدة العمل المشترك للمؤسسات العاملة في خلق الأجواء السياسية الملائمة لإدارة النقاش والصراع السلمي في إطار العمل القومي بتحقيق الأهداف المشتركة.
وبيان المخاطر القريبة والبعيدة المدى التي تستهدف تصفية شعبنا وفضح نشاط القوى التي تقف في وجه وحدة العمل المشترك وتكريس حالة الانقسام.
إن إيجاد الأجواء الملائمة للنقاش بين كافة التنظيمات تمكن الأحزاب القومية أينما كانوا من التغلب على الصعوبات التي تعيق المهام المشتركة سواء في الوطن بيث نهرين أو المهجر ويتيح الفرصة أكثر لإجراء حوار يستند إلى مبدأ التحليل الموضوعي العميق حول القضايا المصيرية لشعبنا.
إن المهمات الصعبة والمعقدة التي تواجه شعبنا والظروف النضالية السياسية في أماكن تواجده، والأهداف الطموحة لصياغة برنامج مشترك،يجب أن يدفع بكل القوى السياسية القومية إلى الجهد لإيجاد آلية ملائمة تحقق مشاركة الأحزاب القومية في العمل سويا تحرص على رص صفوفها وتأكد على صحة وفعالية خطها السياسي لأنها تخوض الكفاح المرير في ظروف بالغة التعقيد.
كل القوى السياسية مدعوة لتطوير أساليب العمل المشترك ليضمن الانتصار ويحقق الأهداف القومية المشروعة. كل الجهود ومصادر القوى يجب أن تصب باتجاه واحد لتحقيق هدف محدد بغض النظر عن اختلاف منابعها على أن تلتقي لتكون ثورة جبارة تحقق هدفا إنسانياوهو الحفاظ على هذا الشعب من الفناء وتوجيه أنظار أمم العالم إلى معاناتنا. ولكن قبل كل شيء يجب أن ندرك عمق مأساتنا ونحدد ما نريده.وأن نصوغ أهدافنا وطموحاتنا بشكل واضح وإيقاظ مشاعرنا القومية من سباتها العميقة وبناء أجواء الثقة المتبادلة بين مختلف الأطراف وإيقاف المهاترات أو المضايقات أوالتملق وكل السلوكيات المضرة بوحدة شعبنا.كل ذلك يحتاج إلى جهود مضنية لا بد من تحقيقها لنستطيع بناء المستقبل الذي نرغب به.
إن إغماض العين وشد الأذان والأفواه عما نعانيه لا يعني مطلقا عدم وجود مشاكل مأساوية كبيرة نعاني منها أو حلا للمعاناة الكبيرة. إن حياتنا كشعب مليء بالصراع لأجل البقاء كان هناك انتكاسات كثيرة خلال عصور التاريخ الطويل ولكن بقي شعبنا صامدا بالرغم من كل المجازر والاضطهادات التي تعرض لها. إذاً كانت هناك هزائم وانتصارات ,ومشاكل خطيرة نعاني منها. يجب أن نبحث بالطرق السلمية والعملية والبحث عن الحلول الموضوعية اللازمة لها. إن النقاشات الجارية عن الأخطاء يدخل ضمن إطار الحرص من قبل المخلصين من أبناء شعبنا لإيجاد السبل السليمة لحل الأخطاء الضارة بوحدة شعبنا.
إن قضية وحدة شعبنا كأي ظاهرة أو عملية اجتماعية يجب النظر إليها ليس فقط من الناحية التاريخية, وإنما أيضا الانطلاق من الواقع الحالي, لخلق موقف مشترك من القضايا الهامة والمصيرية . وإذا كنا حتى هذه اللحظة لم نستطع تحقيق خطوات ناجحة في هذا الاتجاه فنحن مدعون جميعا أن نحقق هذه الخطوة العظيمة ونسجل موقف مشرف على هذا الطريق .الذي يتطلب بذل جهود وتضحيات كبيرة وفهما عميقا لمأساة شعبنا. والحد من تكريس الانقسام أو زرع الشكوك واليأس من قبل المتشائمين الذين يستضعفون من عظمة شعبنا وقوته الذي بقي صامدا بالرغم ما تعرض له من مذابح، استطاع البقاء والاستمرار ومواكبة مسيرة البشرية وروح العصر حيث تشتد النزاعات الدولية والإقليمية والقومية والفردية لأجل البقاء.
علينا أن نتعلم من تجاربنا المريرة ونقيم تحالفا قويا بين أبناء شعبنا ليستطيع الوقوف في وجه كل المؤامرات التي تستهدف شعبنا وأن نقيم هذا التحالف القوي أسوة ببقية دول وشعوب العالم التي أقامت تحالفات عسكرية _ اقتصادية، اجتماعية على أساس المصالح المشتركة مؤقتة أو طويلة الأمد لتحقيق غايات محددة سياسية، عسكرية، اقتصادية وجودية.
بالرغم من اختلاف تكوينهم التاريخي والجغرافي والثقافي والغوي. بالمقابل نجد أن قضية وحدة شعبنا ليست وليدة رغبة عاطفية أو فكرة حزبية أو جماعة أو شخص من الناس. بل هو مطلب وقضية مصيرية، قضية مستقبل ,ونتيجة لتطور تاريخي مستقل عن الرغبات. إعادة لحمة الشعب إلى مسارها الحقيقي ووقف معاناة شعبنا بالتشرذم.
وإن ما يجمع أبناء شعبنا على مر العصور الطويلة بالرغم ما تعرض له من قتل واضطهاد وتشريد وما أقيم ويقام أمامها من عوائق مصطنعة لا تستطيع كسر الروابط التاريخية والثقافية واللغوية والأرض المشتركة والمعاناة المشتركة والمستقبل المشترك.
كل هذا يؤدي إلى ازدياد التقارب بين مختلف الاتجاهات السياسية والتسميات المطلقة على شعبنا (السريان الآشوريين الكلدان) إدراكا منها لحاجة واقعية موضوعية تنبثق منها قضية وحدة شعبنا وإنشاء جبهة عريضة تشمل كافة القوى الدينية والمؤسسات العلمانية لإيصال شعبنا إلى بر الأمان.



#جميل_حنا (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الاعتراف بمذابح الشعب الآشوري مطلب وحق إنساني
- تركيا وآمال تحقيق الحلم القديم الجديد في أوربا
- واحد نيسان (آكيتو )عيد رأس السنة في حضارة بلاد ما بين النهري ...
- نيسان النور والدم
- ما هي الحكمة في الذكرى الخامسة لأحتلال العراق
- من قتل الشهيد مار بولص فرج رحو
- دور المرأة في الثامن من آذار عيد المرأة العالمي
- هل العراق وطن لكافة أبناءة ؟
- الدولة الديمقراطية العلمانية
- أساليب إبادة الشعب الآشوري
- إستمرار إبادة المسيحيين في العراق
- قتل المسيحيين في العراق وعقيدة الإرهاب 2-2
- قتل المسيحيين في العراق وعقيدة الإرهاب 1 _ 2
- الديمقراطية والعنف في بلاد ما بين النهرين
- الحقوق القومية المسلوبة بفعل السياسة وتأثير المشاعر
- اليسار العالمي والصراع من أجل الوجود


المزيد.....




- قضية مقتل فتاة لبنانية بفندق ببيروت والجاني غير لبناني اعتدى ...
- مصر.. تداول سرقة هاتف مراسل قناة أجنبية وسط تفاعل والداخلية ...
- نطق الشهادة.. آخر ما قاله الأمير بدر بن عبدالمحسن بمقابلة عل ...
- فشل العقوبات على روسيا يثير غضب وسائل الإعلام الألمانية
- موسكو تحذر من احتمال تصعيد جديد بين إيران وإسرائيل
- -تهديد للديمقراطية بألمانيا-.. شولتس يعلق على الاعتداء على أ ...
- مصرع أكثر من 55 شخصا في جنوب البرازيل بسبب الأمطار الغزيرة ( ...
- سيناتور روسي يكشف سبب نزوح المرتزقة الأجانب عن القوات الأوكر ...
- ?? مباشر: الجيش الإسرائيلي يعلن قتل خمسة مسلحين فلسطينيين في ...
- مصر.. حكم بالسجن 3 سنوات على المتهمين في قضية -طالبة العريش- ...


المزيد.....

- الرغبة القومية ومطلب الأوليكارشية / نجم الدين فارس
- ايزيدية شنكال-سنجار / ممتاز حسين سليمان خلو
- في المسألة القومية: قراءة جديدة ورؤى نقدية / عبد الحسين شعبان
- موقف حزب العمال الشيوعى المصرى من قضية القومية العربية / سعيد العليمى
- كراس كوارث ومآسي أتباع الديانات والمذاهب الأخرى في العراق / كاظم حبيب
- التطبيع يسري في دمك / د. عادل سمارة
- كتاب كيف نفذ النظام الإسلاموي فصل جنوب السودان؟ / تاج السر عثمان
- كتاب الجذور التاريخية للتهميش في السودان / تاج السر عثمان
- تأثيل في تنمية الماركسية-اللينينية لمسائل القومية والوطنية و ... / المنصور جعفر
- محن وكوارث المكونات الدينية والمذهبية في ظل النظم الاستبدادي ... / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القومية , المسالة القومية , حقوق الاقليات و حق تقرير المصير - جميل حنا - وحدة الأمة السريانية الآشورية والمصير المشترك