أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في مصر والسودان - صلاح الدين محسن - جريمة بنقابة الصحفيين المصريين















المزيد.....

جريمة بنقابة الصحفيين المصريين


صلاح الدين محسن
كاتب مصري - كندي

(Salah El Din Mohssein‏)


الحوار المتمدن-العدد: 2253 - 2008 / 4 / 16 - 10:35
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في مصر والسودان
    


لا بد من التوقف طويلا لتأمل الحادث العجيب الذي وقع بنقابة الصحفيين المصريين يوم 11ابريل الجاري .
ذاك الحادث أكد أن أي عضو بأية جماعة من الجماعات الاسلامية أيا كان موقعه أو كانت مكانته .. عند أي احتكاك تظهر علي الفور طبيعته الارهابية الدموية وصفتة البلطجية .. ليس من الضروري أن يكون هو جابر الطبال .. عضو الجماعات الاسلامية بمدينة امبابة الذي قاد البلطجة الدينية وسيطر علي مدينة تعتبر في اطار العاصمة المصرية ! لا .. ليس شرطا أن يكون طبالا . أو بلطجيا التقطوه وأعدوه ( فقد رأيت بنفسي هجاما.. صارعضوا باحدي الجماعات الاسلامية ! - والهجام هو اللص المتخصص في السطو علي المنازل والمحلات واقتحامها ليلا اقتحاما - أخطر اللصوص وأشدهم جسارة ) ! ..وصنعوا منه كادرا يمارس الارهاب في سبيل الله !!
ليس الطبال والهجام وحسب . كلا .. بل يمكن ان يكون صحفيا ، - وطبيبا . ومحاميا . ومهندسا ! -.. ولا حرج عليه أن يمارس البلطجة داخل صحن نقابة الصحفيين تلك النقابة التي هي دونا عن كل النقابات . وقبل كل النقابات . هي قلعة الدفاع عن الحريات وحقوق الانسان .. فاذا باعضاء بمجلس ادارتها يقفون كما البلطجية ويغلقون باب النقابة في وجه مؤتمر يساند الحريات وحق من حقوق الانسان ويسعي لمنع الحرائق الدينية من التهام الوطن.. ويمنعوا انعقاده !
حددوا السبب قبلها بوضوح وهو رفضهم حضور ممثلين عن ديانة البهائية لاعتبارأتباعها كفارا في رأي الصحفيين الاخوانجيين !
وبعد ذلك حاولوا استمالة بعض اليساريين الدراويش .. وكسب تأييدهم . أو تحييدهم . وقد عرف الاسلاميون مفاتيح تشغيل يساريين دراويش بالصلاة ع حضرة النبي ! بــأن يشيروا لهم علي أي شيء ويقولون لهم : ان به استعمار وبداخله صيهونية وعلي صلة بامبريالية !! و يشيروا الي أي شيء أو أي أحد ويقولون لهم : انه تطبيعي ..! فيكسبوا تحولهم أو تحييدهم علي الفور .. ! لذا ردد وراءهم بعض اليساريين الحجاج بالصلاة ع الحبيب ! القول بأن البلطجية الاسلاميين الصحفيين انما قصدوا منع تليفزيون اسرائيلي جاء لتغطية وقائع ! ( وهل وقفوا في وجه بعثة التليفزيون الاسرائيلي ؟ أم في وجه المؤتمر بأكمله !؟ - ذرائع وتماحيك ! - ! ) ، كما ردد وراءهم بعض دراويش اليسار - الناس البركة ! – حجة أن المؤتمر سيحضره أقباط المهجر وهؤلاء علي صلة بامبريالية وأمريكية وصهيونية ومهلبية أمريكية . وأشياء م اللي هي .. كما يقولها الاعلام الحكومي علي كل من يعارضون فساد السلطة . سواء كانوا معارضيين بالداخل أو الخارج !!! وسواء كانوا أقباط أم مسلمين وموحدين ! ..( بينما الحكومة هي التي تعقد الصلح السلام مع الصهيوني تتاجر معها وهي التي تأخذ الاعانات من الامبريالية الامؤيكية والأوربية !ثم تعتبر ذلك تهمة تلفقها للمعارضة للزج بالمعارضين في السجون أو لتشويه صورهم أمام الرأي العام واتهامهم بالعمالة والجاسوسية بينما السلطة الحاكمة هي حاملة كل تلك الصفات وحدها دون شريك وتأبي شريكا ..! - وعلامها شغال علي تلك اللعبة ووراءه يساريون بتوع ربنا . ! كورس رخيم الصوت متقن الآداء ..
ولا يسألوا أنفسهم من جعل أقباط المهجر أقباط مهجر لا محليين بداخل مصر ؟! انه التمييز الديني البغيض الذي لا يحتمل . دفعهم للمهجر . تمييز ديني بشع ويعرفه من عانوا ويعانون منه .. لقد سمعت قصص من صور معاناة الأقباط من التمييز الديني . ونحن لا نشعر بها ونتعامل معها بداخل مصر باعتياد كامل كاعتيادنا علي كافة المساويء التي تعيش بيننا بألفة واعتياد تام فلا نشعر بغرابة تجاهها لكثرتها ولطول عشرتنا معها !
لم يشارك هؤلاء الصحفيون النقابيون الاخوانجيون البلطجيون في الاضراب العام للشعب . طبقا لسياسة جماعة الاخوان - لصالح الحاكم الديكتاتوري ! - وانما قاموا بمنع انعقاد مؤتمر للحرية العدالة والمساواة !

وأمن النظام الديكتاتوري تدخل و قمع وقتل لمنع اضرابات العمال الجياع بالمحلة وغيرها ولم يتدخل لفض عناصر الصحفيين الاخوان البلطجية الذين احتلوا النقابة الصحفية لمنع مؤتمر ضد الفتنة الطائفية ! – تنسيق وتعاون حكومي اخواني غير مكتوب . بل بتوارد الخواطر وتليباثية المصالح بين الحكومة المستبدة والاخوان الارهابيين !
قاريء يسأل في تعليق له علي ما حدث :
الراسل : البركان
جرس أنذار
هكذا تم فى أعرق نقابه فما بالكم بباقى النقابات؟
من هو الان الذى لا يحب السلام والامان لمصرنا؟
من وراء هؤلاء المأجورين لمنع المؤتمر؟

ونحن نقول :
ربما سيجعل الأمن من ذاك الحادث ذريعة لفرض الحراسة علي نقابة الصحفيين – كما نقابة المهندسين . و الحجة والسبب واحد وهو هيمنة المتطرفين الاسلاميين عليها . !
احتمال لا يستبعد فان حدث فالمهندسون او الصحفيون – أو غيرهم - الذين ينتخبون لمجلس ادارة نقابتهم اسلاميين معروفين بالتطرف والانتماء لجماعة محظورة قانونا .. عليهم ألا يلوموا الا انفسهم ..
وفي نفس الوقت الأمن كان وراء هؤلاء. ويستحيل أن يفعلوا ذلك بدون علم الأمن . –فان كان بدون علمه . – وهيهات - فيستحيل أن يتركهم يكملوا فعلتهم الا لو كان راضيا عنيها .. فجهاز الأمن هو الذي كان يوحي لأفراد بأحزاب معارضة . بالانقلاب علي زعمائهم . وعندما تنشب معركة الخلاف علي زعامة الحزب يتدخل الأمن لوقف الصحيفة واغلاق الحزب بزعم الانتظار لحين يبت القضاء في النزاع !!! وحدث هذا مع عدة احزاب : الاحرار ، مصر الفتاة ، العمل ، حزب العدالة الاجتماعية . وكذلك المعركة الحربية التي حدثت بالمسدسات في حزب الوفد .. كل تلك الالعاب وراءها جهاز الامن . وليس من الحكمة تبرئة جهاز الأمن مما حدث بنقابة مهنة المفروض انها مرآة الحقيقة و الدفاع عن الحقوق .. فان لم يكن مسئولا عن التدبير والتخطيط لما حدث فهو المسئول عن مروره بسلام دونما تدخل لوقفه !
وكان طبيعيا أن تكون لذلك الحادث الذي سيسجل نقطة غبراء في تاريخ النقابة والصحافة . ردود فعل
تليق بهوله . نلتقط منها ما كتله هؤلاء :
محمد السيد سعيد
البديل
الأحد 13-4-2008
للصحفيين لا الشومجية
من واجبنا أن نعتذر عندما نخطئ. وقد أخطأت بشدة عندما دعوت زملائي بـ «البديل» وغيرها من الصحف لانتخاب السيد جمال عبد الرحيم لمجلس نقابة الصحفيين.
لم أكن أعلم أنه يمكن أن يمسك بـ«الشومة» ويجيش العصابات لحسم أي خلاف، وهو ما فعله - أمس الأول - مرة أخري، بمنع عقد مؤتمر تعاقدت عليه حركة "مصريون ضد التمييز الديني" تعاقدا قانونيا مع نقابة الصحفيين. ولم أكن أعلم أن هذا هو أسلوبه العادي في التعامل داخل صحيفته وفي النقابة....
-- --
لم يكن مشهد اختطاف نقابة الصحفيين بشموخها وعنفوانها على يد حفنة من البلطجية، يثير الآسى بقدر ما يبعث على السعادة، فلقد كشف أن الإخوان المسلمين جماعة ظلامية متسترة بالدين لا تتردد لحظة واحدة في التخلص من المختلفين معها، فمرحباً يا سادة بتكرار تلك الحماقات لأنها تُسقط أقنعتكم الزائفة. ( فيولا فهمي – صحفية وكاتبة )
http://www.copts-united.com/08_copts-united_08/kelmacopts.php/2008/04/12/4246.html
-- --
وهذه طبيبة وكاتبة قبطية . عرفت في كتابتها وقت كل كوارث الفتن ضد المسيحيين . بأنها وديعة كما راهبة وتعارض كل من يطالبون بتدويل قضية اضطهاد الأقباط وتقول حل قضيتنا مع أخوتنا المسلمين بالداخل . فماذا قالت هذه الطبية الطيبة التي كانت تكتب بتسامح ووداعة قديسة " دكتورة سوزان قسطندي " بعد ما حدث بنقابة الصحفيين وعلي أيادي صحفيين اسلاميين أخوان . بداخل حرم النقابة ضد البهائيين ؟ هذا ماقالته ضمن مقال لها . تعقيبا علي الحادث . وجعلت مقالها هذا" بعنوان " فتح نقابة الصحفيين" – علي غرار فتح مصر بالسيف علي يد عمرو بن العاص . البدوي الاسلامي الأجنبي - . :
(( لقد حان وقت تدويل القضية القبطية.. القضية مستويّة وجاهزة للرفع أمام محكمة العدل الدولية..
لقد آن الآوان لتتحوّل القضية القبطية إلى قضية رأي عام مصري وعالمي.. ))
http://www.copts-united.com/08_copts-united_08/wrrr.php/2008/04/13/4289.html
-- -- --
أما الطامة الكبري . فهي ما سمعته لأول مرة من مصري قبطي . ولم أسمعه من قبل الا بعد ما حدث بنقابة الصحفيين علي يد الاسلاميين الاخوانجية . حيث يقول :
(( .. والحل هو تقسيم مصر الى ثلاث دول دوله قبطيه يعيش فيها مسلمون واقباط مصريون ودوله مسلمه يعيش فيها احفاد الغزاه العرب ودوله نوبيه لابناء مملكة النوبه القديمه ولكل ذلك تفاصيله ولكنى ارى بعد الحوادث الاخيره ضد الاقباط وتمييز الحكومه ضدهم وماحدث فى نقابة الصحفيين ان التقسيم قادم قادم قادم . )) -
توقيع : - موريس . ص المحامى لدى محكمة النقض والمستشار القانونى بالولايات المتحده الامريكيه
12-4-2008 .. -
(( تعليق من عندنا : تلاحظوا أن ما حدث بنقابة الصحفيين كانت القشة الخبيثة التي قسمت ظهر البعير. ولم يتفهم الجهلاء أن البعير لم يعد يحتمل قشة . ))
-- -- --
ومن عقلاء الصحفيين الذين أدركوا هول الكارثة وصاحوا لايقاظ زملائهم الصحفيين :

" دعوة لعودة الوعى لتقابة الصحفيين "
الى كل الصحفيين الشرفاء .... لن نقف عند حدود مناقشة الكارثة التى حدثت فى نقابة الصحفيين والتى نتج تصدى قلة من اصحاب المصالح من الصحفيين لمؤتمر ضد التمييز الدينى ومنعوه بالبلطجة بل ومنعوا نقيب الصحفيين والمسئول فى الاصل عن وجودهم فى المبنى .. وبصرف النظر عن مسئولية النقيب من عدمها فأننى أعتبر ان كل الصحفيين مسئولين عن هذه الكارثة وغيرها من الكوراث التى ستحدث مستقبلاً .
لهذا اتوجه بمشروع دعوة لكل الصحفيين الشرفاء لمناقشة هذه الازمة وكيفية استعادة النقابة لدورها الاصلى كمنبر للحريات فى مصر .. الزملاء برجاء فتح باب النقاش حول كيفية اللقاء وجدول اعماله وميعاده .....
الصحفي : محمد منير
-- --
وكذلك : سامر سليمان الذي كتب في المصري اليوم :
إلي زملائي في «التي كانت قلعة الحريات»
المصري اليوم 14-4-2008
http://www.almasry-alyoum.com/article.aspx?ArticleID=101183
هل يقبل زملائي في نقابة الصحفيين أن تسيطر أقلية من حوالي 4 أشخاص يقودهم عضو مجلس النقابة – جمال عبد الرحيم – على نقابتهم بالعصي وبالإرهاب؟ هل يقبل زملائي أن يتم التطاول على النقيب الذي أعطوه ثقتهم وأن يتم دفعه بالأيادي واتهامه بأنه فاسد ومرتشي وليس له ملة أو دين؟ هل يقبل زملائي أن نؤجر قاعة في النقابة لعقد المؤتمر الوطني الأول لمناهضة التمييز الديني تحت شعار "مصر لكل المصريين" وأن وندفع المقابل المادي ونحصل على وعد من النقيب بالمشاركة، فنأتي يوم المؤتمر لنجد النقابة مغلقة بالمفتاح، فنقرع على الباب فيفتح لي زميل يرتدي البيجاما والشبشب ويقول لي أن المؤتمر قد ألغي. أي تهريج هذا؟ إني أتقدم بشكوى إلى كل زميل وزميلة مما حدث وأطالب بتحقيق فوري أواجه فيه من تحرشوا بنا وتطاولوا على النقيب وداسوا على كل قيم مهنة الصحافة وكل أصول نقابة الصحفيين. لقد اعتذر لنا النقيب عن عدم قدرته على الوفاء بالتزامه وجاء إلى المؤتمر الذي انتقل إلى حزب التجمع وافتتحه كما كان مقرر، وحاول أن ينقذ ما تبقى من شرف النقابة.
ولكن القضية لا تزال مفتوحة ولن نغلقها أبداً حتى يعرف الكل حقيقة ما جرى وحتى يحاسب المخطي..
== === ===
لم يبق سوي أن ينتبه كل مصري : اصحوا .. اصحوا : الاخوان سيمزقوا مصر اربا كما يفعل الاسلاميون بالعراق بزعم مقاومة الاحتلال ! .. وكما فعل زملاؤهم رجال حماس في غزة . وكما فعلت الجماعات الاسلامية بالصومال . وكما فعل الترابي الاخواني وتلميذه البشير بالسودان .. وكما سيدمر الحكم الاسلامي الشيعي ايران . جوع وفقر وقريبا دمار شامل كما حدث بالعراق ..
فالنستيقظ جميعا قبل فوات الأوان ..



#صلاح_الدين_محسن (هاشتاغ)       Salah_El_Din_Mohssein‏#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مصريون ضد حرية العقيدة ! وسعوديون يطلبونها!
- مصحف هيروهيتو *
- سعوديون يسعون للنور . ومصريون لكهف الظلام! 2/2
- سعوديون يسعون للنور . ومصريون لكهف الظلام ! 1/2
- تابع / من سماحة الاسلام في مصر
- البعث استعد لتدمير سوريا . بعدما دمر العراق .
- من سماحة الاسلام في مصر
- الشيوخ في خدمة الحاكم الفاسد
- أثرياء الكفاح المسلح والشعوب المغفلة
- بلاغ للكونجرس الأوربي والامريكي / خبز المصريين المسروق . ببن ...
- محمد حجازي جديد في الطريق!
- قطب سياسي
- القرآن سهل . وليس علما يحتاج لمتخصصين .
- مقال في السياسة / و الباحثون عن الهوس الديني يبتعدون
- طبيخ ماما / بمناسبة عيد الام
- تسيس الفكر افساد للسياسة
- بانوراما - الناس والحرية – 6
- قناة الجزيرة وفيصل القاسم
- وزراء الدفاع . عن الفساد والمفسدين!
- بانوراما - الناس والحرية - 4


المزيد.....




- قصر باكنغهام: الملك تشارلز الثالث يستأنف واجباته العامة الأس ...
- جُرفت وتحولت إلى حطام.. شاهد ما حدث للبيوت في كينيا بسبب فيض ...
- في اليوم العالمي لحقوق الملكية الفكرية: كيف ننتهكها في حياتن ...
- فضّ الاحتجاجات الطلابية المنتقدة لإسرائيل في الجامعات الأمري ...
- حريق يأتي على رصيف أوشنسايد في سان دييغو
- التسلُّح في أوروبا.. ألمانيا وفرنسا توقِّعان لأجل تصنيع دباب ...
- إصابة بن غفير بحادث سير بعد اجتيازه الإشارة الحمراء في الرمل ...
- انقلبت سيارته - إصابة الوزير الإسرائيلي بن غفير في حادث سير ...
- بلجيكا: سنزود أوكرانيا بطائرات -إف-16- وأنظمة الدفاع الجوي ب ...
- بايدن يبدى استعدادا لمناظرة ترامب


المزيد.....

- كراسات التحالف الشعبي الاشتراكي (11) التعليم بين مطرقة التسل ... / حزب التحالف الشعبي الاشتراكي
- ثورات منسية.. الصورة الأخرى لتاريخ السودان / سيد صديق
- تساؤلات حول فلسفة العلم و دوره في ثورة الوعي - السودان أنموذ ... / عبد الله ميرغني محمد أحمد
- المثقف العضوي و الثورة / عبد الله ميرغني محمد أحمد
- الناصرية فى الثورة المضادة / عادل العمري
- العوامل المباشرة لهزيمة مصر في 1967 / عادل العمري
- المراكز التجارية، الثقافة الاستهلاكية وإعادة صياغة الفضاء ال ... / منى أباظة
- لماذا لم تسقط بعد؟ مراجعة لدروس الثورة السودانية / مزن النّيل
- عن أصول الوضع الراهن وآفاق الحراك الثوري في مصر / مجموعة النداء بالتغيير
- قرار رفع أسعار الكهرباء في مصر ( 2 ) ابحث عن الديون وشروط ال ... / إلهامي الميرغني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في مصر والسودان - صلاح الدين محسن - جريمة بنقابة الصحفيين المصريين