أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الشهداء والمضحين من اجل التحرر والاشتراكية - نايف حواتمة - جورج حبش ... سيرة حياة ومسيرة كفاح شعب















المزيد.....

جورج حبش ... سيرة حياة ومسيرة كفاح شعب


نايف حواتمة

الحوار المتمدن-العدد: 2177 - 2008 / 1 / 31 - 11:53
المحور: الشهداء والمضحين من اجل التحرر والاشتراكية
    


رحل الرفيق العزيز ... والصديق الدكتور جورج حبش ... مؤسس الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، صديق العمر ودرب النضال على امتداد عشريات السنين فيما بيننا. رحلتنا معاً بدأت عندما كان هو طبيباً عاملاً في عمان في منطقة شعبية، وكنت طالباً في السنة الأولى في الجامعة، ومنذ ذلك الزمن وحتى هذا الزمن، تواصلت رحلة النضال الثوري النبيل فيما بيننا، نضالاً على دروب الحرية والديمقراطية والاستقلال والعدالة الاجتماعية لشعبنا الفلسطيني ولكل شعوب الأمة العربية.
رحل والرحيل حزين ... وجع على وجع الشعب والوطن ... رحل ولم تتكحل عيناه برؤية الآمال الكبيرة التي ناضل من أجلها ... وتوقع برؤية فلسطين حرة وطنية ديمقراطية مستقلة ... حرة لشعب من الأحرار، وعليه النضال يتواصل إلى أن ننجز لشعب فلسطين وللأمة العربية حقها بعودة فلسطين إلى شعبها، وعودة شعبها إليها داخل الوطن وأقطار اللجوء والشتات، نحو فلسطين حرة ديمقراطية مستقلة ... لشعبٍ من الأحرار.
على مسار هذا النضال الطويل تجاور وتداخل الوطني والقومي والأممي في النضال، الوطني والقومي في الصراع من أجل الحقوق العربية على الأراضي العربية حقوق الشعوب، فالشعوب هي الأساس وليست الحجارة على هذه الأرض، لأن الأوطان هي ببشرها وناسها وشعوبها. النضال الذي أخذ مجراه من أجل الخلاص من الاستعمار، والمعاهدات الاستعمارية والقواعد العسكرية الاستعمارية القديمة والجديدة، والهيمنة الإمبريالية، من أجل الخلاص من القوى المتحكمة بمصير الشعوب العربية والبلاد العربية، المتحكمة بخدمة مصالحها الأنانية الضيقة المتحالفة مع الاستعمار الجديد، ومع قوى الهيمنة الإمبريالية الاستعمارية، من أجل أن نبني لشعوبنا العربية عالماً جديداً يقوم على الحداثة والعصرنة والدمقرطة والدسترة بقوانين كل بلد من البلاد، بما يخدم مصالح الأكثرية الساحقة من الشعب، الشعب كل الشعب، في كل بلد من هذه البلدان العربية، مصالحه في خدمة الحرية والديمقراطية التعددية والثقافية المتعددة، وفي خدمة العدالة الاجتماعية، جامعين بين الحداثة والتقدم إلى الأمام، تكنولوجياً واقتصادياً، والعدالة الاجتماعية للطبقات الشعبية التي ناضلت وتناضل من أجل الحرية والاستقلال.
على هذا الدرب كان نضالنا القومي المشترك والموحد في سبيل الحقوق لشعوبنا، وفي المقدمة شعب فلسطين، بعد أن كانت نكبتنا الكبرى عام 1948. وعليها ترتب تشتت الشعب الفلسطيني في أكثر من خمسين بلداً، وضياع فلسطين بعد العام 1948 بين العدوان الإسرائيلي الذي بنى دولة "إسرائيل" دولة صهيونية توسعية اقتلاعية عدوانية، ونظم عربية ذات طبيعة إقطاعية سياسية واجتماعية ومرتبطة بالأحلاف والمعاهدات والقوى الاستعمارية القديمة والجديدة.
ولذا منذ عام 1948 وحتى العام 1967 كان العنوان للشعب الفلسطيني لا وجود للشعب الفلسطيني على الخارطة العربية بلا وجود فقط اللاجئين هذا أولاً، وثانياً الأرض الفلسطينية جاء توزيعها بتواطؤ بين دولة "إسرائيل" التوسعية الصهيونية والأنظمة الإقطاعية السياسية والاستبدادية العربية المجاورة، فمنذ عام 1948 وحتى العام 1967 كان عدونا الصهيوني يردد: "فلسطين كانت بالماضي وأما الآن فهي "إسرائيل" والأردن والدول العربية الأخرى. وكذلك الشعب الفلسطيني كان بالماضي، وأما الآن يوجد فقط اللاجئين، لذلك نهضنا معاً في هذا الدرب على قاعدة وتحت عنوان ضرورة العودة إلى البلاد ... ومن هنا تجاورنا في الصراع ضد كل محاولات التطبيع والصلح مع دولة "إسرائيل" الصهيونية التوسعية، وضد كل محاولات التوطين في البلاد العربية والمهاجر الأجنبية، وحملنا راية التحرر الوطني من أجل العودة إلى الديار، وبأن فلسطين عربية ويجب أن تبقى عربية، إلى أن بدأت المحاولات لبناء كيانية فلسطينية تناضل وتأخذ القضية الفلسطينية بيدها، لأن الذي نشأ بعد عام 1948 هو طمس الكيانية الوطنية الفلسطينية بشكل كامل، وضياعها ليس فقط على أيدي دولة الاحتلال الإسرائيلي، بل أيضاً على يد الدول العربية التي كانت قائمة آنذاك بأنظمتها، فبدأت التململات من أجل تشكيل حركات وطنية فلسطينية، وبدأت في قطاع غزة، وخاصة بعد عام 1954 عندما تشكلت الكتائب الفدائية الفلسطينية تحت الإدارة المصرية، وبدأت عملياتها ضد دولة الاحتلال الصهيوني التوسعية.
وفي عام 1956 احتل الإسرائيليون قطاع غزة بالكامل، بالإضافة إلى سيناء في العدوان الثلاثي على مصر، تشكلت الجبهة الوطنية المتحدة في غزة، وقاومت بالسلاح والسياسة والعمل الجماهيري العدوان، ثم تنامت هذه العملية بتلملماتها، مما أدى إلى تطوير عملنا القومي الموحد والمشترك إلى عمل يجمع بين الوطني والقومي، نقيض ما كانت تأخذ به الأنظمة العربية التي طمست تحت العنوان القومي، تحت العنوان العربي، كل الحقوق الفلسطينية، كل الهوية، كل الشخصية الوطنية الفلسطينية، جمعنا بين القومي والوطني ... ومن هنا جمعنا بين الحركة القومية والحركة الوطنية الفلسطينية، وجاء عدوان عام 1967 وانهيار الجبهات العربية المجاورة (الأردن، سوريا، مصر) بجيوشها، مما دفع بنا نحو بُناة وحدة فلسطينية تأتلف في إطار منظمة التحرير الفلسطينية. ومن هنا نستطيع أن نقول بكل دقة ووضوح أن بناء ومؤسسو منظمة التحرير الائتلافية هم الثلاث "ياسر عرفات، جورج حبش، نايف حواتمة" ... وتأكد في ذات الوقت أننا في منظمة التحرير بتأسيسها الجديد، بمرحلتها الثانية التأسيسية بدخول كل فصائل المقاومة الفلسطينية لها بعد حرب عام 1967، وهي التي نهضت نيابة عن كل الجيوش العربية بخطوط الدفاع الأمامية ضد الاحتلال الإسرائيلي الموسع، الذي شمل كل ما تبقى من الأرض الفلسطينية عام 1948، أي القدس والضفة الفلسطينية وقطاع غزة، وشمل أجزاء من الأراضي الأردنية خاصة وادي عربة ومثلث أم قيس شمالاً ووادي عربة جنوباً، وشمل الجولان السوري وسيناء حتى قناة السويس، إلى أن تمكنت الجيوش العربية من إعادة بناء نفسها على هذا الطريق، والمساهمة في النضال من أجل الخلاص من الاحتلال، وتصفية آثار عدوان عام 1967، نهضنا هنا "في إطار الائتلاف المشترك بيننا"، مما أدى إلى بناء كل من الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين والجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين لأول مرة في تاريخ النضال الفلسطيني والعربي، يجمع بين إيديولوجيا السلاح وسلاح الإيديولوجيا، يجمع بين الإيديولوجيا الوطنية والقومية الثورية التي تقوم على الرؤية العلمية والتحليل العلمي الاجتماعي للخريطة الشعبية الفلسطينية، وفي كل قطر من الأقطار العربية، وبين حمل السلاح وإكساءه رؤية إيديولوجية، وهذا لم يكن قد حدث في تاريخ المشرق العربي على امتداد الفترة منذ بداية القرن العشرين حتى تاريخ العام 1967 ـ 1968، واشتقاق البرنامج الجديد السياسي من أجل أن تكون المقاومة الفلسطينية في خدمة أهداف سياسية وطنية أهداف سياسية قومية من أجل تصفية آثار عدوان 1967.
من أجل حق تقرير المصير للشعب الفلسطيني الذي غاب عن الحياة العربية على امتداد 74 عاماً منذ مطلع العشرين حتى مطلع العام 1974، عندما انتزعنا قرارات الرباط العربية بحق الشعب الفلسطيني بتقرير المصير، حقنا بالعودة إلى ديارنا عملاً بالقرارات الأممية وفي المقدمة القرار الأممي 194، حقنا ببناء دولة فلسطين الحرة المستقلة لشعب من الأحرار على جميع الأراضي الفلسطينية، التي نتمكن من انتزاعها وتحريرها، وهذا ما عرف بالبرنامج المرحلي الذي قدمته الجبهة الديمقراطية، وكان لها شرف المبادرة بتقديمه لكل الفصائل، لكل القوى، لكل شعب فلسطين، ولكل قوى التحرر والتقدم العربية والعالمية المساندة لنا، مما أدت إلى إقرار البرنامج الوطني المرحلي عام 1974 بإجماع المجلس الوطني لمنظمة التحرير الائتلافية، وقرارات قمة الرباط العربية عام 1974، التي تبنت البرنامج الوطني المرحلي، وعليه تم عبورنا إلى الأطلسي ودخول الأمم المتحدة، واعتراف الاتحاد السوفييتي والصين والهند، وأغلبية دول العالم ممثلة بكل دول آسيا وإفريقيا وأمريكا اللاتينية، فضلاً عن بدء التعاطي الأوروبي مع القضية الفلسطينية ببطء شديد، أما الإدارات الأمريكية فلقد بقيت معادية لأي حق من الحقوق الفلسطينية، أو الإشارة للشعب الفلسطيني وحقه بالوجود حتى عام 1993.
في هذا النضال كله تجاورنا معاً الجبهة الشعبية والجبهة الديمقراطية وكل الفصائل المؤسسة للثورة الفلسطينية، المؤسسة لمنظمة التحرير الفلسطينية، أقصد في المقدمة منها القوى الأساسية (فتح، الشعبية، الديمقراطية، وشركائنا جميعاً في الفصائل الأخرى القيادة العامة، الصاعقة، جبهة التحرير العربية، جبهة النضال ... الخ) هذا هو الدرب العظيم الذي سرنا به بنضال ثوري وطني نبيل وبنضال قومي يجمع بين الوطنية والقومية وحقنا بالوجود كما حق أي شعب من الشعوب العربية بالوجود في بلده، يجب أن ننتزع حق الشعب الفلسطيني في الوجود في بلده فلسطين، في هذه المرحلة دولة فلسطينية حرة لشعب من الأحرار وعودة الشعب إلى دياره، ونبني عليه أيضاً النضال من أجل فلسطين ديمقراطية موحدة على كامل الأراضي الفلسطينية، من بحرها إلى نهرها.
في هذا السياق التاريخي مع د. حبش والجبهة الشعبية كنا نسهر الليل للفجر، ومع الفجر للنهار دفاعاً عن الثورة، جمعتنا الرفقة وجمعتنا العلاقة الإنسانية بجانب العلاقة الوطنية والقومية الثورية والروح الإنسانية الشاملة، علاقة شخصية لم تفترق يوماً واحداً، جمعتنا معاً بمرّها وحلوها ومعضلاتها، بدمائها النازفة بآمال شعبنا العالية. الآن نقول بلغة واضحة رحل المناضل الكبير وصديق العمر الطويل وسماء فلسطين تستظل بهذه النجمة الكبيرة الساطعة خالدة إلى الأبد في ضمير الشعب والوطن، في ضمير كل حر في بلادنا العربية. وعلى هذا الطريق؛ نواصل دربنا من أجل إنجاز ما نناضل من أجله. ويحذوني الأمل الكلي أن الأجيال المناضلة الحالية في صفوف الثورة والانتفاضة والمقاومة ثلاثة أجيال فلسطينية الراهنة، أن تكتحل عيونها بفجر الانتصار بانتزاع الحرية والاستقلال، وطرد الاستيطان الاستعماري التوسعي والاحتلال، وبناء فلسطين الحرة لشعب من الأحرار، وعودة الشعب اللاجئ إلى دياره بعد عذابات ومرارات ستون عاماً في الشتات، وفقدان الوطن، ومرارات الاحتلال الإضافي الذي وقع عام 1967. أربعون عاماً من الثورة والانتفاضة والمقاومة في منظمة التحرير الائتلافية. والآن وغزة تنزف دماً وجوعاً وفقراً وبطالة وحصاراً، والضفة الفلسطينية الباسلة المرابطة في الخط الأمامي صامدة في النضال، بالرغم من القتل والاغتيالات والاعتقالات والحصار وشعبنا اللاجئ، شعب الثورة ومنظمة التحرير الفلسطينية الائتلافية. شعبنا كله؛ من أقصى أغوار روحه حزيناً على رحيل الشهداء، معتزاً بنبلهم وعطائهم وفي المقدمة الشهيد الكبير ... رفيق النضال ... الصديق جورج حبش، قدنا معاً مواكب ثورتنا، وسيرة حياة مسيرة كفاح ممتد، فحملنا جلجلة الصلب على أكثر من صليب في رحلة الكفاح، وحملنا الإصرار وقسمات الحزن النبيل، ومعنا القادة الكبار ومنهم الشهداء أبطال صبر وصمود الثورة في صيرورتها نحو أهدافها. وعليه نرفع الأعلام السوداء، وتنكس الأعلام الفلسطينية حداداً ثلاثة أيام في صفوف كل الشعب الفلسطيني في الوطن والشتات ...
لأسرة جورج حبش الكريمة الصبر والسلوان، الصبر النبيل لشعبنا ولكل المناضلين مواصلة النضال الممتد عشريات السنين معاً من أجله، وأبداً على هذا الطريق النصر الأكيد قادم، وكما نقول دائماً مهما طال الليل ففجر النصر آتٍ ... فجر يبدعه شعب الثورة، تعود به فلسطين إلى نبعها ... إلى أرضها وسمائها وإنسانها شعب المعاناة المديدة ... رحل الشهداء ... من أجل أن تمطر السماء ... وكل سماء لا تمطر للناس جحود ... رحل الشهداء من أجل تحريك الراكد من الرتابة المغلقة ... ورحيل الصديق جورج حبش ينثر سكون التأمل من أجل المستقبل ... وتحية كل التحية لمن صرف عمره في خدمة وطنه وشعبه ومبادئه.




#نايف_حواتمة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- كلمات إلى رفيق النضال النبيل جورج حبش ، صديق العمر الطويل
- سياسات بوش: انفصام بين الوعود والنتائج
- حواتمة في حوار جديد
- حواتمة في حوار عن جولة بوش الآن في الشرق الأوسط
- حواتمة في حوار ما بعد أنابوليس
- حواتمة: انابوليس فشل بتقديم مشروع سياسي مشترك بين الفلسطينيي ...
- حوار مع حواتمة في الحالة الفلسطيني..
- حواتمة -لا يمكن أن نتوقع شيئاً من الاجتماع الدولي في ظل التش ...
- حواتمة في حوار ساخن
- الأجندة المحددة للقاء الخريف في أنابوليس والأسس التي سيقوم ع ...
- الأمين العام للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين نايف حواتمة::: ...
- نايف حواتمة....المطلوب مؤتمر دولي للسلام تحضره جميع أطراف ال ...
- حواتمة - ندعو إلى اعادة بناء العملية السياسية والتفاوضية
- -الانتفاضة الاستعصاء فلسطين إلى أين ؟! ...-
- حواتمة في حوار حول القضايا الفلسطينية والعربية الساخنة
- الوحدة الوطنية ليس مجرد خيار بل ضرورة لازمة لا يمكن دونها أن ...
- حواتمة في حوار الخلاص من الأزمات الفلسطينية المدمرة
- نايف حواتمة في حوار ساخن
- حواتمة....الحالة الفلسطينية لا تسر صديقاً،و الابتعاد عن وثيق ...
- حوار مع نايف حواتمة حول آخر المستجدات السياسية


المزيد.....




- الاحتجاجات بالجامعات الأميركية تتوسع ومنظمات تندد بانتهاكات ...
- بعد اعتقال متظاهرين داعمين للفلسطينيين.. شكوى اتحادية ضد جام ...
- كاميرا CNN تُظهر استخدام الشرطة القوة في اعتقال متظاهرين مؤي ...
- “اعرف صلاة الجمعة امتا؟!” أوقات الصلاة اليوم الجمعة بالتوقيت ...
- هدفنا قانون أسرة ديمقراطي ينتصر لحقوق النساء الديمقراطية
- الشرطة الأمريكية تعتقل متظاهرين مؤيدين للفلسطينيين في جامعة ...
- مناضل من مكناس// إما فسادهم والعبودية وإما فسادهم والطرد.
- بلاغ القطاع الطلابي لحزب للتقدم و الاشتراكية
- الجامعة الوطنية للقطاع الفلاحي (الإتحاد المغربي للشغل) تدعو ...
- الرفيق جمال براجع يهنئ الرفيق فهد سليمان أميناً عاماً للجبهة ...


المزيد.....

- سلام عادل- سيرة مناضل - الجزء الاول / ثمينة ناجي يوسف & نزار خالد
- سلام عادل -سیرة مناضل- / ثمینة یوسف
- سلام عادل- سيرة مناضل / ثمينة ناجي يوسف
- قناديل مندائية / فائز الحيدر
- قناديل شيوعية عراقية / الجزءالثاني / خالد حسين سلطان
- الحرب الأهلية الإسبانية والمصير الغامض للمتطوعين الفلسطينيين ... / نعيم ناصر
- حياة شرارة الثائرة الصامتة / خالد حسين سلطان
- ملف صور الشهداء الجزء الاول 250 صورة لشهداء الحركة اليساري ... / خالد حسين سلطان
- قناديل شيوعية عراقية / الجزء الاول / خالد حسين سلطان
- نظرات حول مفهوم مابعد الامبريالية - هارى ماكدوف / سعيد العليمى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الشهداء والمضحين من اجل التحرر والاشتراكية - نايف حواتمة - جورج حبش ... سيرة حياة ومسيرة كفاح شعب