أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد بن سعيد الفطيسي - من كامب ديفيد 2000الى أنابوليس 2007















المزيد.....

من كامب ديفيد 2000الى أنابوليس 2007


محمد بن سعيد الفطيسي

الحوار المتمدن-العدد: 2078 - 2007 / 10 / 24 - 09:05
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


مع مطلع القرن الحادي والعشرين , وبالتحديد في الفترة من 11– 25 / يوليو من العام 2000 م , وفي أعقاب رفض باراك تنفيذ ما جاء في بنود اتفاق شرم الشيخ - وأي 2 – والذي عقد في الرابع من سبتمبر من العام 1999م , وجهت إدارة الرئيس الأميركي السابق بيل كلينتون دعوة للطرفين الفلسطيني والإسرائيلي , للدخول في مفاوضات جدية ومكثفة " مغلقة " , وذلك لترطيب وإنعاش الأجواء المتوترة بينهما , ولتذليل بعض التحديات والخلافات التي فشل الطرفين في تحديد وجهة نظر مشتركة بخصوصها في المؤتمر السابق , والبحث عن اتفاق حاسم ونهائي حول القضايا الرئيسية و المصيرية في هذا الصراع التاريخي , يؤدي إلى سلام شامل وعادل لكلا الطرفين في نهاية المطاف , وبالفعل فقد تم عقد المفاوضات في التاريخ المحدد , بعد تلبية الطرفين للدعوة وذلك في منتجع كامب ديفيد الشهير0
وها هو التاريخ وبعد سبع سنوات من ذلك المؤتمر الشهير, يعيد تكرار نفسه من جديد , وبنفس القصة السابقة – أي – قصة البحث عن السلام التائه في الشرق الأوسط , ولكن هذه المرة بأقلام ودماء جديدة , فباراك سيكون في هذا المؤتمر تحت اسم اولمرت , وجورج بوش الابن سيكون الصورة الجديدة للرئيس الأميركي السابق بيل كلينتون , والرئيس الفلسطيني أبو مازن سيتسلم دفة قيادة السلطة الفلسطينية خلفا للزعيم الفلسطيني الراحل ياسر عرفات , أما عن المكان والزمان فهما ليسا ببعيدين عن التشابه , فالأول هو منتجع واستراحة كامب ديفيد الرئاسية في جبال كاتوكتن بواي ريفر بالقرب من خليج تشيسابيك بالولايات المتحدة الأميركية , والثاني في مدينة أنا بوليس التاريخية الأميركية , والتي تبعد مسافة 50 كيلومتر عن العاصمة واشنطن , وقد اعتبرت أنا بوليس لفترة قصيرة عاصمة للبلاد في وقت السلم عندما انعقد فيها المؤتمر القاري في دار الحكومة في عام 1784م , وذلك للتصديق على معاهدة باريس التي أنهت حرب الثورة الأميركية , أما عن تاريخ المؤتمر الأول فهو كما سبق ذكره , وأما هذا الأخير , فإننا بانتظار ساعة الصفر التي ستحددها كاتبة السيناريو ومخرجته – أي – وزيرة الخارجية الأميركية كوندوليزا رايس 0
وحتى ذلك الموعد المنتظر, فمن المؤكد بان وجهات النظر لدى الكثير من القادة والزعماء والمحللين والمراقبين في مختلف دول العالم , ستنقسم ما بين مؤيد له ورافض , ومتشائم حول نتائجه ومتفائل كما هو العادة في مثل هذا النوع من المؤتمرات , لذا فإننا ومن خلال هذا الطرح , سنحاول إعادة استقراء التاريخ من جديد , وذلك من خلال إعادة رسم المرحلة التاريخية الفاصلة ما بين المؤتمرين , وعلى وجه التحديد من خلال قراءة خارطة مؤتمر كامب ديفيد القرن 21, ومحاولة البحث عن أهم الخطوط والهوامش التي سجلها التاريخ خلال ذلك المؤتمر , وانعكاساته على المرحلة الزمنية التي تلته من مراحل البحث عن السلام في الشرق الأوسط0
فكما سلف وذكرنا , بان مفاوضات كامب ديفيد الثانية , والتي جرت في يوليو من العام 2000 م , كانت برعاية وبدعم أميركي , ونتيجة لتأزم العلاقات الفلسطينية الإسرائيلية بسبب تلاعب باراك ببنود ما جاء في اتفاق شرم الشيخ , وعدم التنفيذ الدقيق لما وقع عليه من اتفاقيات , كذلك فان عقد المؤتمر الجديد والذي أطلق عليه بمؤتمر الخريف أو أنابوليس , هو نتاج دعم أميركي خالص , وذلك بهدف حلحلة بعض القضايا العالقة بين الطرفين , - بحسب وجهة النظر الأميركية - وخصوصا قضية قيام الدولة الفلسطينية , كما صرحت بذلك وزيرة الخارجية الأميركية بقولها :- ( أن مؤتمر السلام الذي دعت إليه الإدارة الأمريكية في الخريف القادم لن يحل الصراع الفلسطيني الإسرائيلي وإنما سيكون بداية الطريق نحو إقامة الدولة الفلسطينية ) , وهذا الكلام بالطبع قد سمعناه مرارا وتكرارا وفي جميع المؤتمرات السابقة , كذلك وفي نفس التصريحات أكدت الوزيرة الأميركية بان من ضمن أهداف المؤتمر هو حشد الدعم الدولي والإقليمي لمساعدة الطرفين , وذلك بقولها ( إن الطرفين بحاجة للمساعدة في الحصول على دعم لحل المشاكل الاقتصادية وتحقيق النمو الاقتصادي وتطوير المؤسسات الفلسطينية ) , ويبقى من الحقيقة فقط , ظهور صاحب هذه الفكرة والداعي الرسمي لعقدها , وهو ما ستوضحه الأيام وربما السنوات المقبلة , كما اكتشفنا ذلك عن مؤتمر كامب ديفيد0
ولكن – وللأسف – فان كامب ديفيد 2000م , انتهى بالفشل كما توقع له الكثيرون في ذلك الوقت , وأعلن حينها الرئيس الأميركي بيل كلينتون فشل الطرفين في الوصول إلى اتفاق نهائي حول قضاياهم العالقة , محملا الفلسطينيين والرئيس الفلسطيني ياسر عرفات على وجه الخصوص مسئولية هذا الإخفاق , ممتدحا تجاوب باراك وشجاعته في تقديم " تنازلات غير مسبوقة " للفلسطينيين , ( رغم أن ما جرى الكشف عنه بعد ذلك بأقلام أميركية وإسرائيلية شاركت في المفاوضات أفادت بوضوح بان الفشل مسئولية إسرائيلية أولا وأمريكية ثانية , وان الرئيس عرفات قد رفض العرض الذي كان ينبغي عليه رفضه , وان ما جرى التعبير عنه من جانب الرئيس الاميريكي ليس إلا مجموعة من الأكاذيب ) 0
وهو ما نخشى تكراره في هذا المؤتمر, وذلك لعدة أسباب أبرزها , أن هذا المؤتمر لن يختلف كثيرا عن المؤتمرات السابقة , من حيث أن اغلبها كان يبحث عن حلول حول المتغيرات السياسية والتاريخية وليس الثوابت , - وقد تناولنا هذا الموضوع في مقال سابق تحت عنوان , الثابت والمتغير في الصراع العربي الإسرائيلي – وعلى رأسها قضية الأرض مقابل السلام , والقدس واللاجئين الفلسطينيين , وان وافق اولمرت على طرح هذه القضايا في وثيقة الحوار , إلا أن النتيجة النهائية هي ما ستدل على مصداقية الطرف الإسرائيلي من عدمها , فالعبرة بالنتائج النهائية وليس بالتنازلات المبدئية , وهنا نطرح السؤال نفسه , وهو :- هل إسرائيل على استعداد لتقديم تنازلات غير مسبوقة و" صادقة " وستقوم بتنفيذها عقب المؤتمر المذكور , أم أنها ستكون مجرد ذر رماد في العيون ولعب على الذقون كما هو حال بقية الاتفاقيات ومخرجات المؤتمرات السابقة؟ حيث أن الواضح , ومن خلال العديد من التصريحات واستطلاعات الرأي , وغيرها من وسائل القياس الجيوبوليتيكية حول المؤتمر, ما يشير إلى فشله , ويدلل على سلبية ما سيسفر عنه 0
فعلى سبيل المثال لا الحصر , تتوجه الحكومة الإسرائيلية إلى المؤتمر وهي تحمل في أجندتها بعض الثوابت التي لا يمكن التنازل عنها للجانب الفلسطيني وان طرحت للحوار , وهي نفسها الثوابت التي يرفض الفلسطينيين التخلي عنها كذلك , كقضية الحدود والقدس واللاجئين الفلسطينيين , في وقت تتنوع فيه الذرائع التي يلجأ إليها الوزراء الإسرائيليين المعارضين لعقد مؤتمر في هذا الوقت , وفي مقدمها - بحسب وجهة نظرهم - ( أن الظروف ليست مهيأة الآن لإبرام أي اتفاق مع السلطة الفلسطينية لأنها عاجزة عن تنفيذ الاتفاقات ، كما يرى ذلك زعيم حزب العمل ووزير الدفاع أيهود باراك ، فيما يهدد حزبا إسرائيل بيتنا و شاس اليمينيان المتشددان بفرط عقد الائتلاف الحكومي في حال تطرق مؤتمر أنابوليس إلى قضايا الصراع الجوهرية أو تجرأ اولمرت على تقديم تنازلات في شأنها ) , وهي خطوط حمراء يجمع القادة الصهاينة على ضرورة عدم تخطيها من قبل حكومة اولمرت الراهنة , وإلا فان مصير حكومته سيكون هو نفسه الذي لاقاه أسلافه بنيامين نتانياهو (في أعقاب مفاوضات وأي بلانتيشين) وايهود باراك (بعيد مفاوضات كامب ديفيد 2000) , وهو ما يدل على فشله وموته سريريا قبل أن يولد , وذلك بوضع العراقيل والحواجز , قبل الحلول المطلوب التوصل اليها0
وهنا نطرح السؤال التالي ما إذا فشل المؤتمر الجديد – كما هو متوقع له - فمن سيكون كبش الفداء هذه المرة ؟ ومن ستحمل الولايات المتحدة الأميركية أسباب فشله ؟ وهل سيكون المؤتمر القادم , مجرد امتداد لمؤتمرات فاشلة سابقة , يتم تحميل العرب بوجه عام والفلسطينيين والرئيس أبو مازن مسؤوليتها على وجه التحديد ؟ ليكون أنابوليس مجرد انعكاس ضوئي جديد لكامب ديفيد آخر ؟ مع عدم تناسي أن اليمين الإسرائيلي في ذلك الوقت , وفي عقب إعلان فشل كامب ديفيد قد سوقوا فكرة أن ما جرئ يؤكد سلامة رؤيتهم ( بان السلاح هو الوسيلة الوحيدة التي تجدي في التعامل مع العرب والفلسطينيين ) , وهو ما ترتب عليه بعد ذلك من تدنيس الإرهابي المجرم شارون لساحة الأقصى , واندلاع الانتفاضة , وسقوط باراك في الانتخابات المبكرة وتولى شارون منصب رئيس الوزراء , أسئلة كثيرة لابد أن يجد لها العرب إجابات شافية قبل الدخول إلى قاعة المؤتمر المنتظر !! وإلا فان التاريخ وليس الولايات المتحدة الأميركية سيحملهم نتيجة ما قد يترتب عليه من انعكاسات سلبية , أو اتفاقيات وبنود ظالمة جديدة , سيكون الشعب الفلسطيني المتضرر الأكبر منها 0
هذا بالإضافة إلى مخاوف أن يكون هذا المؤتمر هو مجرد لعبة سياسية جديدة من قبل أيهود اولمرت والحكومة الإسرائيلية , وذلك بهدف الضغط على الحكومة الأميركية لتنفيذ الرؤية الإسرائيلية حيال بعض القضايا العالقة , ولتصفية الانتفاضة الفلسطينية والقضاء على حماس في قطاع غزة , والتطرق إلى قضايا خارجية شائكة كالسلام مع سوريا , وملف حزب الله في لبنان , والملف النووي الإيراني , وذلك بهدف تضييع الوقت , وتحويل الأنظار عن سلسلة الانتهاكات الإسرائيلية في ارض الطهر والرسالات فلسطين , واخذ المجتمعين بعيدا عن القضية الرئيسية وهي القضية الفلسطينية بملفاتها الرئيسية كملف الأرض مقابل السلام وقضية اللاجئين , وهو ما حدث فعلا في مؤتمر كامب ديفيد سالف الذكر, حيث يقول شارل اندرلن صاحب كتاب الحلم المحطم حول المؤتمر, بان ( الرئيس كلينتون ووزيرة خارجيته أولبرايت كانا مجرد بيادق في لعبة باراك ) فما جرى في كامب ديفيد بحسب الكاتب , كان عبارة عن ( تقدم الإسرائيليين باقتراحات شفوية وكانوا يرفضون أي نقاش حولها , حيث خيروا الفلسطينيين بين القبول والرفض على طريقة" خذ أو اترك " , وقد صور الدكتور عزمي بشارة تلك اللعبة التي مارسها باراك وكلينتون بقوله ( في كامب ديفيد طرحت الولايات المتحدة الأميركية أفكار باراك وفاوضت باسم إسرائيل , فلم تكن إسرائيل ترغب في الالتزام بهذه الأفكار قبل أن تسمع الرد الفلسطيني عليها كاقتراحات أميركية أولا )0
وختاما فإننا وكما دعينا في مقال سابق لنا تحت عنوان - مؤتمرات السلام في الشرق الأوسط – إلى ضرورة الحذر الشديد من مسوغات هذا المؤتمر الجديد , والنقاط التي اشرنا إليها سابقا , ونبهنا إلى ضرورة التواجد العربي دون استثناء في هذا المؤتمر , وذلك حتى لا يترك للولايات المتحدة الأميركية وحدها أمر الإعداد له ، فتتفاجأ الدول العربية بها وقد فرشت الطريق إليه ـ بالتنسيق مع إسرائيل ـ بخطوات ومشروعات لا تتفق مع مصالحنا القومية ومع مقتضيات إقامة السلام الحقيقي العادل والدائم والشامل الذي نتطلع إليه في منطقة الشرق الأوسط , فإننا نكرر تلك المخاوف من جديد , وعلى وجه التحديد إعادة تكرار ما حدث قبيل مؤتمر كامب ديفيد الثاني في عام 2000م , وذلك بتصعيد إرهابي جديد من قبل حكومة الكيان الصهيوني على الأرض والشعب الفلسطيني , يضع العرب والفلسطينيين أمام خيار الواقع المفروض والتنازل المحتوم , لذا فإننا سننتظر ما سيحدث خلال الأيام القادمة من معطيات على الساحة الدولية والإقليمية , والتي ستسبق المؤتمر الدولي القادم , وخصوصا بان التاريخ يعيد نفسه من جديد في اغلب أحداثه وصوره 0



#محمد_بن_سعيد_الفطيسي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قبل اختفاء الحضارة
- الفيدرالية وخطر تقسيم العراق
- تهديد سوريا سيناريو يتكرر
- مؤتمرات السلام في الشرق الأوسط
- وما كفر الجوع ولكن 000
- النفط ,, حلم الغرب وكابوس الشرق
- سيكولوجيا المحفزات الثانوية للإرهاب
- الرماد المشتعل ,, روسيا كنموذج
- الوحوش الرقمية ونشوء نظرية اللامركزية الكونية
- عملية صناعة القرار
- الثابت والمتغير في الصراع العربي الإسرائيلي
- التنصت على الكرة الارضية
- صناعة المؤامرات ام ثقافة الاستراتيجيات
- السباحة في المياه الراكدة
- الفوضى القادمة في السياسات العسكرية
- البروبوغاندا.. العصا السحرية للقوة الإعلامية الصهيونية
- قبل أن ينقرض الجنس البشري !
- أهمية مراكز الدراسات السياسية لمواجهة التحديات المستقبلية
- الذين يكتبون السلام بأقلام الرصاص
- الإمبراطورية الأمريكية واستراتيجية السيطرة على النفط الاسيوي


المزيد.....




- مصدر يعلق لـCNNعلى تحطم مسيرة أمريكية في اليمن
- هل ستفكر أمريكا في عدم تزويد إسرائيل بالسلاح بعد احتجاجات ال ...
- مقتل عراقية مشهورة على -تيك توك- بالرصاص في بغداد
- الصين تستضيف -حماس- و-فتح- لعقد محادثات مصالحة
- -حماس- تعلن تلقيها رد إسرائيل على مقترح لوقف إطلاق النار .. ...
- اعتصامات الطلاب في جامعة جورج واشنطن
- مقتل 4 يمنيين في هجوم بمسيرة على حقل للغاز بكردستان العراق
- 4 قتلى يمنيين بقصف على حقل للغاز بكردستان العراق
- سنتكوم: الحوثيون أطلقوا صواريخ باليستية على سفينتين بالبحر ا ...
- ما هي نسبة الحرب والتسوية بين إسرائيل وحزب الله؟


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد بن سعيد الفطيسي - من كامب ديفيد 2000الى أنابوليس 2007