أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - وليد حكمت - من المسؤول عن انتشار ظاهرة التطرف و العنف في مدينة معان الاردنية؟؟؟















المزيد.....

من المسؤول عن انتشار ظاهرة التطرف و العنف في مدينة معان الاردنية؟؟؟


وليد حكمت

الحوار المتمدن-العدد: 2061 - 2007 / 10 / 7 - 12:49
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


طالعتنا الأخت رنا الصباغ ببعض المقالات في وكالة عمون والتي تعلقت بموضوع التكفيريين في معان من حيث نشاطاتهم وتزايد أعدادهم واختراقهم للمؤسسات التربوية وغير ذلك وذكرت بعض المعلومات بعضها صحيح وبعضها مغلوط إذ أن الأسلوب العلمي في دراسة أية ظاهرة هو الذي يؤدي إلى النتائج الحقيقية وليست التخرصات والظنون وسمعنا من فلان وقال لنا فلان واخبرتنا وكالة بيقولوا والعهدة على الراوي وانا بخاف اتمشى بمعان بخاف شباب معان يلحقوني وكما يقال ( أهل مكة أدرى بشعابها) وبصفتي من سكان معان وأعاين تلك الظاهرة وعايشتها منذ ايام الجمر والرصاص عام 1989م فأحببت أن اعلق قليلا على مقالة الأخت رنا مع تحفظي على نوايا رنا بحيث انني لاحظت انها تركز باستمرار على تصوير مدينة معان بأنها خاضعة لحكم التكفيريين وهذه مقولة فيها مبالغة وتشويه لصورة المدينة وتذكرني بمقال الصحفي البريطاني الذي نشر في الاندبندنت عام 2002 والذي وصف معان فيها بالمستقلة وكما يقال بان هذا المقال هو احد اسباب ضرب مدينة معان في زمن حكومة البائد علي ابو الراغب كما ان الصحفي الشوفيني بسام بدارين له باع طويل في تشويه صورة الاردنيين وبالذات معان وظاهرة الصحفيين المرتزقة ظاهرة معروفة ومعمول بها في الاردن ولها سوق رائجة في الصحف الخفيفة الخسيسة.
تكاد ان تكون الظاهرة الدينية في معان قد تزايدت بشكل ملحوظ بعد عام 1989م وبعد هبة نيسان المجيدة فقد خرج هذا المارد من قمقمه بعد ان كان رهين القمقم العرفي الديكتاتوري عقودا طويلة هذا المارد الذي عاش معزولا عقودا طويلة بلا تنمية ولا اقتصاد ولا صناعة ولا ثقافة وسط صحراء قاحلة موحشة وتحت وصاية حكومات لئيمة تحتقر ابناء الجنوب الاردني وتعمل على اقصائهم وتهميشهم باستمرار وتساوقت مع هذه الظاهرة أيضا بروز ظواهر متعددة انتجتها الحالة السياسية والاقتصادية التي عاشها ويعيشها الاردن بشكل عام اذ اننا لا نستطيع ان نسلخ معان عن جسدها الاردن او عن الجسد الاكبر وهو الامة العربية فمعان كانت ولا زالت البوصلة التي تتحرك تجاه اي حدث يصيب الأمة ابتداءا من فلسطين وانتهاءا بالعراق المحتل وهذه حالة في اعتقادي طبيعية جدا تعبر عن الموقف العقلاني والحس الوطني لدى ابناء المدينة عموما فمعان هي الحالة المتقدمة سياسيا في الاردن وهي التي تملك زمام بعث الوطن من جديد وهذا الامر يدركه اللؤماء الحاقدون من جلاوزة البيروقراطية المسيطرة والمتسلطة على رقاب الشعب والتي لا هم لها سوى جني المكوس والضرائب من دماء هذا الشعب المسكين ثم ضربه بالحذاء والبصق عليه وهم يعلمون كم ادمتهم خوازيق معان الباسلة نجمة الجنوب ومهرة الصحراء الجامحة التي كان لها صولات وجولات مع لورنس العرب ذلك الخبيث الاشقر والذي وصفه شاعر معان يوسف ابو هلاله في ملحمته المعانية بقوله
ألم تذكروا اذ قاد لورنس جحفلا يضم من الاشرار كل مهان
يريدون إرغامي فلما صدمتهم جعلت أمانيهم خيوط دخان
على ساحة الجرذان بعثرتهم لقى يغلفها صبغ من الدم قان
وفي سمنة لما تبدت شرورهم رفلت بنصر وارتدوا بهوان
كأن نسور الجو من وفرة القرى تحط من فما تشتاق للطيران
( الجرذان , سمنة , أسماء أماكن بالقرب من معان دارت عليها رحى معارك طاحنة ذكرها سليمان الموسى في كتابه تاريخ الأردن)
وعودة الى قضية المد التكفيري الذي نشط من عقاله في المنطقة العربية عقب احداث 11 ايلول وحروب افغانستان والعراق فمن الطبيعي ان يجد له انصارا ومؤيدين وحاضنات اجتماعية في كل دولة وفي كل موقع تكتمل فيه شروط الفقر والبطالة والتهميش والإقصاء اذ لا يمكننا ان نخص مدينة معينة بوصف التكفير والا سنكون غير منصفين .

لقد مرت معان بأربع تجارب قمعية قاسية منذ عام 1989 ومرورا بأحداث الخبز عام 1996 تلتها أحداث عام 1998 ومرورا ثم احداث عام 2002 الاولى والثانية وهذه التجارب القمعية مورست فيها الكثير من الممارسات الديكتاتورية من اعتقال وتعذيب وحرق منازل وارهاب للمدنيين العزل وقتل للمدنيين واقتحامات ليلية للمنازل واهانة لأعراض المواطنين مارستها حكومات أردنية متعددة ونتج عن تلك التجارب المهينة المعيبة ظواهر اجتماعية وسياسية معارضة في معان وبعضها متطرف جاءت كرد فعل طبيعي على أسلوب تعاطي الحكومات مع أزماتها السياسية والاقتصادية التي يكون حلها على حساب اراقة دماء الأبرياء وارهاب المدنيين وجاءت ايضا كرد فعل على بطش تلك الحكومات الكرتونية الكربونية بحق ابناء الاردن الشرفاء دونما ان تحسب اي حساب للتداعيات المستقبلية مع الاستمرار في سياسات تجويع وافقار الشعب ودعم الفساد ولفلفة ملفات الفساد الضخمة التي يشرف عليها علية القوم
ثم تبعها تطور ظاهرة العنف عن ابناء معان سواء عند الناس العاديين او المتاسلمين منهم كما ان تلك الاجواء المؤلمة ولدت مناخا يجيز للسكان التغاضي و السلبية تجاه المنظومة الأمنية التي لم يعرف لها دور سوى الدور القمعي البوليسي البحت وكان السكان قد اعتقدوا بان الاجهزة الامنية هي صاحبة القرار في إصدار العقوبات الجماعية والقمع القاسي بحق المدنيين في جميع التجارب القمعية التي اجرتها وخططت لها وزارة الداخلية في مختبراتها ثم حاولت الحكومات المتعاقبة علاج هذه الظاهرة بطريقة ساذجة أشبه بالطريقة الوعظية لكاهن غبي او شيخ ساذج لكنها فشلت في علاج تلك الظواهر والنتائج والسلبيات بكافة أشكالها مع أخذنا بعين الاعتبار ظاهرة ازدياد السرقات التي شكلت مئات القضايا وإحراق السيارات في المدينة بشكل ملحوظ مع ملاحظة العجز الأمني في حماية المواطنين وممتلكاتهم
ان ظاهرة العنف التي أضحت سمة لاهل معان ليست وليدة افكار هؤلاء الناس بل هي وليدة الظروف الموضوعية والذاتية التي احاطت بمدينة معان وتلك الظروف هي التي شكلت وعي الناس بكافة فئاتهم منذ عقود فالظروف الاقتصادية والاجتماعية للمدينة كانت في السبعينيات والثمانينيات جيدة جدا نسبيا ليس بسبب رعاية حكومة الاردن بل بسبب توفر فرص عمل في السعودية لأبناء معان وبسبب حركة قطاع النقل الى العراق اثناء الحرب العراقية الاردنية ولذلك لم تكن هناك نسب بطالة كبيرة كما لم يكن هناك اي اتجاه سلبي تجاه المنظومة الامنية كما هي النسبة الآن ولكن الظروف تغيرت فقطاع النقل الذي يعتمد عليه السكان تراجع بشكل كبير ومعان منطقة فقيرة اقتصاديا كما أنها معزولة اجتماعيا عن الاردن ولذلك حظيت بالإقصاء من قبل الحكومات المتعاقبة فمعان ليس فيها مستشفى صحي يقدم خدمة جيدة وليس فيها مصنع واحد وليس بها أدنى النشاطات الاقتصادية التي تشكل العتبة الدنيا للنضوج الاجتماعي والفكري والثقافي ... اما الجانب الثقافي فليس هناك أدنى اهتمام بإقامة وتفعيل نشاطات ثقافية تكفل للشباب الانخراط في العملية الاجتماعية بل المدينة بحق تعيش في عزلة مؤلمة وتراتبت عليها اربع تجارب قمعية لا نريد ان نخوض في اسبابها وتداعياتها ولعل مركز الازمات الدولية قد عرج على بعض مسبباتها وفي خلال هذه التجارب التي دفع ثمنها ليس الاسلاميين بل جميع الشرائح من ابناء معان المثقفة والمتأسلمة والتكفيرية اذا صح لنا التعبير فمئات الشباب تعرضوا للاعتقال وما ترتب عليه من نتائج وامور اخرى وهذه الاعتقالات العشوائية التي كانت تطال الشباب بالجملة
وللعلم لو ان العقوبة كانت توقعها الحكومة على مايطلق عليهم الاسلاميين او التكفيريين وهم قلة لاقتنع الناس في معان بأحقية عقابهم بغض النظر عن الأسباب التي تبديها الحكومة ولو ان العقاب شمل تلك الفئة لوحدها في كل تجربة قمعية لبصمنا بالعشرة على عدالة تلك الحكومات وحرصها على مصلحة الوطن والمواطن ولكن ان تعاقب المئات بجريرة عشرين شابا من السلفيين هذا ليس من الإنصاف وان تقوم بتجريد شباب معان من ثيابهم وتجعلهم عراة في السجون امام بعضهم البعض وتمارس الطعن في أعراضهم وتسب شرف اخواتهم ونسائهم ثم تمارس يوميا بحقهم وجبات يومية من التعذيب البشع ثم تريدهم بعد ان يخرجوا ان يهتفوا ويعيشوا ويسحجوا اذن ستكون حينها شيخ الاغبياء بحق واي غباء تتمتع به تلك الحكومات وعندما تسمح لنكرة مثل البائد علي ابوالراغب بأن يدوس كرامة ابناء وبنات مدينة معان الاردنية الاصيلة ثم يقبض من الامريكان هو واعضاء حكومتة هبة مالية ثمنها دماء وكرامة شباب معان الاحرار ان هذا لامر عجاب

لقد كان لهذه التجارب القمعية بحق مدينة فقيرة معزولة في وسط الصحراء اكبر الاثر في بروز خط معارضة شعبي واسع لكل ما هو امني او حكومي وان كان الآن يتخذ صفة الصمت الا ان الصامت سينطق ولو بعد حين ليثأر لعرضه وكرامته وشرفه فهذه التجارب خلفت وراءها آثارا سلبية تجاه الدولة والمجتمع ورجال البزنس المتلاعبين بدماء واموال الشعب هناك الآن في معان شباب ثوريون ناقمون على الوضع وعلى المآسي التي لن تنسى .
ولذلك اعتدنا ان نشاهد بين الفينة والأخرى المئات من طلاب مدارس المراحل الأساسية يجوبون شوارع المدينة ويهتفون بحياة ابو سياف بعد سجنه ليس قناعة بابي سياف بل تعبيرا عن اسقاط نفسي مزمن وتفريغا لاحتقان مكبوت... وهناك حادثة كنت شاهدا عليها ايام اقتحام مدينة معان في زمن تاجر الحديد ابو الراغب في إحدى الحارات عندما وجهت مدرعة امنية رشاشها ال 500 ملم تجاه احد منازل المدنيين فقامت بتدميره وتخريبه فخرج رب المنزل وهو رجل في الخمسينات من العمر هو واطفاله الذين يبكون ويصرخون و يسألون : شو صار فما كان من احد رجال الامن الا ان هوى بكعب بندقيته على راس هذا الرجل المسن فسرعان ما اغمي عليها وصرخت زوجته مستنجدة هي واطفالها ولكنهم لم يأبهوا لصرخاتها ودموعها فاقتحموا المنزل وعاثوا فيه وهذه حالة من مئات الحالات فبالله عليكم كيف ستكون نظرة هؤلاء الاطفال تجاه البوليس والامن والدولة والباقي عندكم
و ولكن لنعد قليلا ونوجه سؤالا واحدا هو هل عالجت الحكومات الاردنية المتعاقبة على ولاية البلد تلك الظاهرة او فكرت في علاجها جديا وهل شكلت لجانا متخصصة من عباقرة الاردن الاكاديميين اصحاب الرواتب الباهظة لدراسة المجتمع وطبقاته في معان ام انها اكتفت بنبذهم ووصفهم بالفوضجية والهمج والبرابرة وها هو الناطق مروان المعشر يفتري الكذب والبهتان بحق الاردنيين ويقول هناك سطو على البنوك و و و و والذي جعل معان فير قائمة الارهاب دوليا وعن اي استثمار وتنمية تتشدقون به وتجلبونه الى هذه المدينة الحزينة وانتم من شوهتم صورتها امام العالم وهل تتوقعون ا ن ياتي مستثمر ليستثمر في مدينة الارهاب كما سميتموها.
ثم ادارت تلك الحكومات ظهرها لمدينة كان لها السبق التاريخي في تأسيس الاردن ولذلك استمرت عملية الانحدار الاجتماعي والثقافي والاقتصادي لهذه المدينة تساوق معها تغاض واضح لاصحاب القرار في عمان الامر الذي نتج عنه استيراد ايدولوجيات ضخمة لا يستوعبها هذا البلد الصغير ثم قامت الحكومة كرد فعل بتعزيز دور بعض الزعامات التقليدية العشائرية التي تعود الى الارث العثماني ومدتها بالسلطات المطلقة فأضحت تستغل صلاحياتها في نهب الأراضي واحتكار العطايا والمناصب تحت غطاء الولاء للوطن حتى غدا معظم الشباب في معان ضائعا تائها لتحتضنه أفكار الردة والعنف والتطرف كرد نفسي حاد للتهميش الحكومي من جهة وللتسلط البيروقراطي من جهة اخرى ولذلك بعد ان افسد العطار والدهر شباب معان اصبحنا نندب هذه الظاهر دون ان نحاسب المسبب الذي ساهم في استفحال هذه الظاهرة التي ستحول معان وربما مدن اخرى الى مخيم نهر البارد الاردني ولذا فاننا عند وصف ظاهرة معينة يحتم علينا المنهج العلمي العودة الى جذور تلك الظاهرة كيف نمت وترعرت ومن هو المسؤول عن تناميها وتفشيها ومن هو المسؤول عن تهميش المثقفين في معان وتعزيز دور القيادات الفردية العشائرية في المدينة ومن هو المسؤول عن تردي الوضع الاقتصادي والثقافي والتنمية في المدينة ومن هو المسؤول عن اغراق المدينة بالمخدرات والسموم ومن هو المسؤول عن مئات الاعتقالات العشوائية التي طالت اناسا غير مذنبين وكما يقال ان من يضع المقدمات عليه ان يرضى بالنتائج والنتائج هي ما توقعناه من عنف وردة وتطرف وجريمة ولكن السؤال الذي يطرح نفسه هل عادت الحملة الاعلامية للترويج مرة اخرى ضد معان حتى يتم تنفيذ مآرب ودسائس يسعى اليها الذين لا ينتمون الى الوطن واهله ونصيحة اخيرة للاخت رنا ان تهتم اكثر بقضايا الفساد الكبرى والديكتاتورية والقمع وانتهاك حقوق الانسان ونهب ثروات الوطن بدل ان توجه سهامها الى صدور الكادحين والفقراء وان تلتزم بمنهج وطريقة البحث العلمي في الاستقصاء والبحث واظهار النتائج كما هي وتحميلها الى مسببها ايا كان

والسلام عليكم



#وليد_حكمت (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- وماذا بعد انتفاضة رعاة الغنم في الاردن؟؟؟؟؟؟
- اضراب سائقي القطارات في مؤسسة سكة حديد العقبةالاردنية ... نض ...
- هل سيحرم اطفال الاردن من الحليب ... انها عقيدة تجار عمان وال ...
- لوحة التناقض بين الاردن البرجوازي والاردن الشعبي
- قضية سما السدود والملكيات الاقطاعية
- تقرير هيومن رايتس ووتش مؤخرا بشأن الأردن
- مرة اخرى اعتقال رئيس الحركة الوطنية الاردنية
- مصادرة صحيفة المجد الاردنية خطوة جديدة الى الوراء
- السادة المنظمة العربية لحقوق الانسان في الاردن
- بوركت ايها الحوار المتمدن
- استمرار النضالات المطلبيةلابناء اقليم الجنوب الاردني
- الانتخابات البلدية وخداع الاردنيين
- بعض ملامح التغيير في بنية الطبقة الوسطى الاردنية المعلمون نم ...
- استبداد وجشع ارباب المقالع والمحاجر في الاردن يدفع ثمنه العم ...
- الفلتان الأمني في معان نتيجة حتمية لسياسات فئات غير مسؤولة
- من ذاكرة المكان في معان .... المحطة ....5
- نقابة المعلمين الاردنيين ... ضرورة مع غياب الحقوق
- الاستبداد البيروقراطي يسطو مجددا على غذاء اطفال البادية الار ...
- العاملات الآسيويات في الاردن بين غموض قانون العمل واستغلال م ...
- عاملات آسيا في الاردن بين غموض قانون العمل واستغلال مكاتب ال ...


المزيد.....




- البحرية الأمريكية تعلن قيمة تكاليف إحباط هجمات الحوثيين على ...
- الفلبين تُغلق الباب أمام المزيد من القواعد العسكرية الأمريك ...
- لأنهم لم يساعدوه كما ساعدوا إسرائيل.. زيلينسكي غاضب من حلفائ ...
- بالصور: كيف أدت الفيضانات في عُمان إلى مقتل 18 شخصا والتسبب ...
- بلينكن: التصعيد مع إيران ليس في مصلحة الولايات المتحدة أو إس ...
- استطلاع للرأي: 74% من الإسرائيليين يعارضون الهجوم على إيران ...
- -بعهد الأخ محمد بن سلمان المحترم-..الصدر يشيد بسياسات السعود ...
- هل يفجر التهديد الإسرائيلي بالرد على الهجوم الإيراني حربا شا ...
- انطلاق القمة العالمية لطاقة المستقبل
- الشرق الأوسط بعد الهجوم الإيراني: قواعد اشتباك جديدة


المزيد.....

- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل
- شئ ما عن ألأخلاق / علي عبد الواحد محمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - وليد حكمت - من المسؤول عن انتشار ظاهرة التطرف و العنف في مدينة معان الاردنية؟؟؟