أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - أمير ناصر - طعنات أليفة















المزيد.....


طعنات أليفة


أمير ناصر

الحوار المتمدن-العدد: 2040 - 2007 / 9 / 16 - 11:34
المحور: الادب والفن
    


كتاب شعــــر

أنا لا أبحث أنا أجد

بيكاسو

(1)



هكذا الصورة



الواجمة في الذاكرة



بطعمها المر



يسيل دهان حروفها



مشرعاَ عيونا جديدة



لضنون في جيب معطفي



(2)



أرفل برصاصة في ركبتي


بين فصاحة الخاصرة


وحياة ضيقة تدمي القدمين


(3)


الثلاثاء


الجافة في صناديقها



تترفع عن الرغاء



بالهذر



موضع حذائي



على ثلاثاء ماضية



تلحسني



المنصرمة ، الكلبة



(4)



الساقطة من السفح



المشاعة



الصفراء والذابلة



يبقى النسر على الربوة



لا يحمل أي سر



يبقى بروح عريقة



ولون حقيقي



(5)



عندما النهار



يهز القصبة



تندلق الظهيرة على رؤوسهم



والـ ( هو )



صاحب الماء



يحني القامات بخيط طاسته



الله كريم



الله كريم



(6)



تنام المدن وفمها مفتوح



سكين لكل داجن



وقع االخطى الغريبة



وضجيجها



شفرة لذقنك الكث



(7)



جملة تقصم الظهر



المناقضة لحليبك



خشب طري



لأيام باهرة



أشيح بناظري



عن معابر مهشمة



تنشف الدماء



(8)



الافتتان



حروف سوداء على ورق أسود



محبوس خلف العيون والأسنان



نغم يتكرر بإتقان



لطفل يغسل برتقالة



في ماء مثلّج




نســاء


إلى / دنيا ميخائيل



( ل )



لن يدرك أبي يقظة ( دارون )



ولا أنا أمجده



عندما نسّي ( الحلاج )



سجادته على السطح



تعرض ( هايدن ) لرشح خفيف



وا حسرتاه .




( ك )



دموع بغداد تفسد الكحل



ورواد المقهى



يشحذون مراودهم بالأمنيات







( س )







عندما أتحدث عن الشعر



وعن محمد خضيّر



يشتد بيّ الحنين لأماسي دجلة



منائر ، أعمدة كهرباء



ورياح تتسلل لبضاعة



مغلفة بالـ( سليفون )







( ع )







للقصابين مجساتهم في إختيار الخراف



أما أنا



فأجلس مغزرلاَ بمراوح المقهى



( أتابع الفتيات اللواتي يذهبن ويجئن



ولا يتحدثن قطعاَ ) *







( أ )




قصار القامة



آخر من يصلهم المطر



وأول من يغادرهم الضياء



مجبولون على شرب لبن فاسد



وقهوة باردة







( د )







في الأيام الخسيسة



حيث يبدو المطر مثل بصاق



أنظر إلى تلك البيوت



المشعة بالخوف



فلنقف أنت وأنا



ـ قبل أن ترمم الجدران ـ



نصوّر الذكرى







( ر )







الجسر الخشبي الذي توسد المكتبة العامة



كونه مغروس بالماء



نمت نرجسة على ساقيه



والأطفال المشاكسون



يراقبون ـ عبر الشقوق ـ



وقع الخطى للألوان الباهرة







وساوس الظهيرة


(1)



تعلمت



أمام الجمل المشققة الباهتة



أن أموت



على سطر في جريدة



أن أعرى مثل فستقة



أن التقط بذراتي مثل حمامة بيت ساذجة



( 2 )



أنا لم أحرق حقلا من قمح



أنا أحرقت أصابعي



مدمياَ أقدامي



حول قبر غريب



خشية الزهور والعشب



(3)



كون عيوني هرمت



أرى كل شئ صدءا



على الحائط دم وجناح



دمي وجناحي



(4)



رغبتي وعنائي



أن أضع ساقي اليسرى



جوار الأخرى



التي( هي ) في الماء



مصغياَ



للنوارس المتشابهة .



(5)



إذا لم يكن أبي نورساَ



خصّب أنثاه في ( أوروك )



فالحقب الباقية



للريح



وللظلام العفن



( 6 )



النماء



أيقظ عري الأرض



وجفّل فوضى المحيطات



إذن لم تكن أي نار



فمن أين جاءت



حمرة البرتقال !!؟



(7)



على رفوف وساوسي



يغفو حاصل ضرب 9 × 8



مفتاح الخبز



وشاهد الخرز البالية



(8)



بارد مثل طلقة في ( نخاع )



شاتم الديك



الذي يوقظ أياما عتيقة



أطالب بالثلج



من راحة آب







قريتي يا قريتي ( جمرة الطفولة )







(1)



رغم كل المسافات



السنين



الضياع



لا زلت شاخصة في الذاكرة



مع معلم الإبتدائية



أحصيك



من قمح شفتيك



حتى حمائم جسدك



(2)



آه لو كنتِ معي الآن



تسمعين صرير قلمي



وهو يكتب إبتسامة



لشفتيك



( 3 )



كوني شجرة آس



لكي أتضوع عطرك



لوزهم مر



وعيونك كما الإمساك ببرتقالة



(4)



أين أغاني طفولتي



التي مشت معي على النهر



وتراقصت حولي



في الحقول الخضراء



أين أغاني طفولتي .



شئ واحد أتذكره



هو



حجم كفيّك



(5)



يوم توردت وجنتاك



عبر الموقد



إتقدت جمرة القلب



ولأن سماءنا واسعة



صار عشقنا كبيرا ونقيا



(6)



حين تنغمس الشمس



في أقاصي المياه



نظن ـ نحن الأطفال ـ



بأنها ستخرج مبتلة



(7)



مثل حدوة حصان



يحتضن الشط بيوتاتنا



يمازحها العطر والريح والشمس



أين أنتِ



يا من تحبينني



(8)



فجأة ومثل مساء



تهطلين على عيوني



أحتشد



فتكسوني الأوراق



وأصير أنا الريح



مـــدن



المدن تلونها عيوني بالأحمر القاني مرة


وبالأخضر مرة

ودائماَ بالأصفر الشاحب



(1)



هذه الصورة التي في المرآة



لا تشبهني



سوى الفنادق



تذكرني



أن خيولاَ أكلت تفاح سعادتي



(2)



وسط القذارات ورائحة ( الكبسول )



وقع أحذية على القلب



أفتش في الضمادات



عن جراح لأصدقاء قدامى



(3)



على أناء نهرك الصدء



يجلس الشاعر



يرقب القمر



وهو يسيل مثل بيض فاسد



عائداَ بتراب عينيه على الأرصفة الحارة



(4)



على أرصفة اللبن



المؤثثة بالنفايات والأحذية



سوداء لامعة وبياض بارد



لصباحات ناقصة وبطيئة



(5)



أغوتنا المدن بليل مصابيحها



وأغويناهم بالغناء



صاح المغني يا .. و .. ل ... ي



فسالت دمعة الشرطي على الجسر



ليليّون



لا يبتسمون للفوتوغرافي



كما لو يتربصون للإيقاع بباز



(6)



من أثث المدن هكذا



وجعل بائع الكعك على الرصيف



والمقهى على النهر



والقمر معلقا على شجرة







شاي الساعة الرابعة



أخفِ آثار أحلامك


كي لا تفشي للأرصفة عجمة الابتهاج


وكن سعيدا ولو لمرة واحدة في العمر


لا بأس من ملاقاة أحصنة مذعورة



وبلادة معبئة ببنطلونات



نفايات مثلاَ



أو مطر قذر ومباغت



****



درب ذراعك على الإمساك بسيدة



وتخيّل محيطات هائلة أمامك ونوارس



ومن طرف شراع بعيد



إلتقط سحابة صغيرة لعينيك



وكن سعيدا ولو لمرة واحدة في العمر



****



لا تتحدث عن أعاصير وخسارات



أو رجل فقد ساقه في حرب



ولا عن قمر يتسول في سماء



كن مثلي



وأنا أحصي أيام الطحين



على أطراف أصابع زوجتي



****



أتقن الخطو



وأنت تتحدث عن القياصرة



أو عن فأس حطم جميع الفراشات



وما أن تتورد السيدة للفكرة



انحنى لجنازة العمر



وهو يمضي



****



لا تضع نفسك في حفرة مع ثور



كأن تقول للسيدة : شفتاك جميلتان



وشعرك عناقيد عنب !!



خذ قشورك والقي باللب



وما أن تلتقطها النوارس



تنسال حولك المياه والموسيقى



وكن سعيدا ولو لمرة واحدة في العمر



****



لا تنتظر عافية من قمر



ولا من صباحات عتيقة زنابق



تأمل شمساَ مائلة للغروب



وهي تحصي شجرة باسلة



وكن سعيدا ولو لمرة واحدة في العمر



****



ينبغي أن لا نكون فرادى هذه الأيام



لا بأس مع شجرة أو فكرة أو حلم



مع رماد



أو سخام مدخنة



وهو يتوارى في الـ



أ



ف



ق







لعبة مسلية


( 1)







( في المساء )



يلصقون الوادي على النافذة



( في الليل )



يدخلون القمر خلسة من النافذة



وهو يتسلى بكعب حذاءه



مع ( فاغنر )



تخيّل الأرض مثل حصان



فانكفأت عليه المحيطات



و ...............



ألحس الحلوى عن الكاغد







(2)



يتناول عشاءه في مقبرة



ليرسم بـ ( رصاص ) قلمه العالم



بأذنين وعينين وحشيتين



ثم يرمي الورقة من النافذة



فتذبل الفاكهة مثل وجه الشاعر



الشاعر ( مايسكي )



ما يسكي المسكين



ألحس الحلوى من الكاغد







(3 )



(هو )



عندما يخلع عدته لكي ينام



تمضي العينان إلى الصقر



والقبضة إلى الأسد



والأسنان إلى النمر



والحكمة إلى الصولجان



وحيداَ يبقى



الثور في اللوحة



و( بيكاسو ) يزيل ألوان ( الباليتيه )



ألحس الحلوى عن الكاغد







(4)



الياقوتة على المقبض



والدم في النصل



..........................



............................



....................................



..........................



..............................



....................................



......................................



لماذا .................



....... ( فائق حسن )



ألحس الحلوى عن (الكاغد )







عتبة الجنون






(1)



ساعة اتقاد الفكرة



تمر عربة مرعبة



تملأ الكتابة بالوسخ



غيوم خشنة وغريبة



ساعة اتقاد الفكرة



تمر زوبعة



يمر ........................



أنام القرفصاء لكي أتجنب الفيلة



وهي تسحق أقدامي



(2)



أحضرت الكيس والحجر والبياض



منتظراَ ( أمير ناصر )



يكتمل



أوبخه وأوصد خلفه



(3)



أذكر إني قرأت شيئاَ قبيحاَ



أذكر أني رأيت شيئاَ قبيحاَ



على الصفحة التاسعة عشرة



شجر سوداء



وقمر فضي



شجرة بشعة وقمر يمد لسانه لي



أذكر أني قرأت شيئاَ قبيحاَ



على الصفحة التاسعة عشرة







(4)



ثمة طائر هائل الجناحين



سيغادرني



لأن هيبة رخوة هوت أمامي



أأظل هكذا يا إلهي .



مثل باص حكومة



تأكلني الأرصفة وأنام على ساق واحدة !







قصــائد


(حادث )


تمر الشاحنة الهائلة


ويبقى الطفل ذو القبعة



يلهو على الآليات المحطمة



ذات القسوة



يمر الطفل وتبقى القبعة والشتائم







( ضجر )



لنقف ريثما تعبر الماشية ثقيلة الرائحة



كي نراقب الفتيات



العائدات من المدرسة



أو نلوح بالتحية



للحلاق وصاحب المقهى



أمام الصبية أل يتقاذفون بالروث







( أسواق )



قرب بائع البيض



محتشدا بضجيج من النداءات



أراقب النساء والخل



أصلح فردة حذائي



غير آبه بشيء



معاودا إصلاح الأخرى







( حلم )



سأملأ هذا العالم بالأزرق



جاعلاَ كل شيء يتسع



جراحي والفراغ وعينيك



أنا المتخلف عن قافلة حقيرة



أراقب سرب بط



يغادر بحيرة واسعة كالحلم







( ...... )



الصيف رجل عارِ يمسك بسوط



يتغذى على الملح والتمر والحليب



والشتاء امرأة فرنسية



تلتحف بالفراء







( حب )



من بعيد عبر صفحة الماء السوداء



صوت يذبح في الخاصرة



صوت أم



أم عاشقة






( خيبّة )



في الحشد المزدحم



عبر الرواح والمجيء للمارة



أتأمل أحلامي



وهي تداس بالأقدام



( عافيتكم من خجلي ، عافيتكم من خجلي )







( أمنية )



جل ما أتمناه



أن أسند رأسي المتعب وأبكي



على قميص



شرط أن ترتدينه أنتِ !!







ثامن أيام الأسبوع


( الجمعة )



عاهة الفقر



أو أكياس تتطاير في الظهيرة



تقاعس الـ ( صل طان ) بباب قلاعه



أسمع قرعاَ لطبول عنيفة



الآن



( السبت )



طفل كسيح يلوث الأرصفة



بالعار يتمتم



..................



سيموت غداَ حتماَ



( الأحد )



امرأة بدون فم



تهز لنا الصولجان



ومن تحت أقدامها نكنس الرغبات



( الاثنين )



مشغول .



بتهشيم ( الوكيل ) في أكواب الشاي



مشغول



بسحب النورس عن سواد الغيمة



مشغول



برفع الأكف عن جثمان الجوع



مشغول



بمحو النقطة من كأس النون







( الثلاثاء )



جثة ملقاة على رصيف



لا النار تذكى



ولا الريح تعصف



ولا البحر حوره الـ ......







( الأربعاء )



سوء هضم



أن تملأني فكرة



تلصقني بالسقف



.. كائناتك الأرضية يا رب ! ؟



( الخميس )



عجوز تجمل وجهها بالأكاذيب



هي ..



تعد عكازها الآن



( ............ )



الـ ... ساعته بلا عقارب



الـ ... شاحب في سريره



الـ ... يتلو وصاياه .



الـ ...



الـ .. لا يأتي قطعا .







أصــدقاء


( 1 )



استبدلت البعض من الأصدقاء



بعمود نور



وصرت أتكئ عليه كل مساء



وأغنيتي ...



(( يا قمراَ بعيداَ إسمع دمي يصهل إسمع



يا صديقي الوحيد ، اسمع أنين الماء في جثتي



يا قمراَ يا بعيداَ )) **



وبوشاية من الشآبيب للأسلاك



صعقني



ت... ف ..و



(2)



أين فضة مرآتي



أريد أن أرى وجهك الآن



أريد أن ارش غبش صبابتي



على غموض بيتك



(3)



كما لو كيس



يملؤني كيفما يشاء



بالأقاويل



ويحملني أينما يشاء



وفي نهاية المطاف



يدلقني على عتبة داره



ويدلف



(4)



كنت سأرثيك



لولا صوت عنيف أقتلع مكاني



و تشظيت مع ذكراك



مثل عطر



يمنح للآخرين



( 5 )



أما أنت



فتوار لكي أراك







خاتمة الطعنات


في 1/4/1995


هطلت على خامسة أخطاء أبي كارثة



في 15/ 9 / 1964



اكتشفت العالم



وجيوبي ملأى بالجمرات



في 8 / 5 / 1972



غاليت في بهاء سوادي



غسلوني بالضوء



ومنحوني عينين منكسرتين



صار بوسعي الآن



أن أعطس في شهر تشرين



بدون خوف



وبدون سبب



في 6/ 9 / 1980



كنت أنتزع أصابعي



وأرميها في تنور الحرب



فلم يبق لي



غير السبابة الإبهام



السبابة والإبهام



السب ......



في 5 / 8 / 1985



قطفت فستقتي الوحيدة



في 23 / 9 / 1991



المصادف أني أحبك يا وطني



كانت الأرض واسعة مثل حدقة سكيّر



والسماء حتار خوخة



يوم جلس الذابل ومدد ساقيه النهر



حيث النوارس ترسم كلمة أم



وحيث شظية بحجم مشمشة أدمت النهر



وحيث النهر قاع آركيلة



وحيث المساء ارتدى الخوف



وحيث الخوف بلل كليتي



وحيث بقيت وحيداَ



وحيث لا مارة تلقي السلام



ولا حمائم تشظي الألفة



عبر برود الهاتف



سمعت رنين زوجتي



وأنا في ( شثاثة )



أنتظر العافية



*) ثمة تحوير واضح لـ ( ت . س اليوت )



** ) خزعل الماجدي ، عكازة رامبو



كتبت هذه المجموعة بين عامي 1990 ـ 1995 ونشر البعض منها في صحف ومجلات عربية


العنوان البريدي الإلكتروني


[email protected]



#أمير_ناصر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تاريخ أصابع يدي
- البيت في غياب الزوج
- الفراديس
- سمرقند وبصمات قلبها


المزيد.....




- إعلام إسرائيلي: حماس منتصرة بمعركة الرواية وتحرك لمنع أوامر ...
- مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 157 مترجمة بجودة عالية فيديو لاروز ...
- الكشف عن المجلد الأول لـ-تاريخ روسيا-
- اللوحة -المفقودة- لغوستاف كليمت تباع بـ 30 مليون يورو
- نجم مسلسل -فريندز- يهاجم احتجاجات مؤيدة لفلسطين في جامعات أم ...
- هل يشكل الحراك الطلابي الداعم لغزة تحولا في الثقافة السياسية ...
- بالإحداثيات.. تردد قناة بطوط الجديد 2024 Batoot Kids على الن ...
- العلاقة الوثيقة بين مهرجان كان السينمائي وعالم الموضة
- -من داخل غزة-.. يشارك في السوق الدولية للفيلم الوثائقي
- فوز -بنات ألفة- بجائزة مهرجان أسوان الدولي لأفلام المرأة


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - أمير ناصر - طعنات أليفة