|
اسئلة واستفسارات . بحاجة الى . اجوبة وردود . . .
جوزيف شلال
(Schale Uoseif)
الحوار المتمدن-العدد: 2039 - 2007 / 9 / 15 - 08:28
المحور:
حقوق الانسان
من الطبيعي ونعطي لهم الحق للمعارضات العراقيه التي كانت تعيش منذ السبعينات والى سقوط نظام صدام في 9 نيسان عام 2003 . في لندن ودمشق وطهران وواشنطن وبقية عواصم دول العالم . بانهم كانوا لا يعرفوا عن امور وقضايا حدثت وحصلت في عهد النظام السابق . منها . عسكريه وماديه وامور اخرى سوف نتطرق اليها الان . ولا اعتقد بان هناك عراقي ومن كان يعيش في الداخل لا يعرف وعلى الاقل تفاصيل بعض الاشياء . نحن نسال هذه الاحزاب والميليشيات والمنظمات الدينيه التي استلمت الحكم منذ انشاء مجلس الحكم الطائفي والفاسد والى الان . نحن لسنا بصدد كم من المليارات سرقت من قبل هؤلاء القابعون باسم الدين . ولا نريد الحديث عن الاعمال التخريبيه للبلد والتهريبيه النفطيه الى اسيادهم في النظام الايراني . ولكن هنا نتسائل ونسال عن بعض الاشياء التي كنا نعرف بها . وقد لمسناها وعشناها مع النظام في الداخل وخارج العراق . ولم يتطرق مسؤول واحد من الحكومه العراقيه الحاليه ولا من مجلس اللوياجركا العراقي القومي - المذهبي - الطائفي - العنصري - المهزلي - ! . ونطالب بتشكيل لجنه محايدة من قبل الامم المتحدة واميركا باعتبارها المسؤولة عما حصل ومع احزاب عراقيه مستقلة . لكي يتم التقصي والتحقيق في هذه القضايا المهمه . . . * ذهب العراقيين * منذ قيام الحرب العراقيه - الايرانيه في 22 / 9 /1980 اطلق النظام العراقي البائد حملة اسمها - التبرع بالذهب - من شمال العراق الى جنوب العراق . وتم تجميع مئات الاطنان من الذهب . وفي حينها سمعنا عن ارقام خياليه . . . . ! . نحن نطالب من الذين وضعوا اياديهم على المستندات والوثائق الرسميه وغير الرسميه وعلى خزائن الدوله والبنك المركزي وقصور الرئاسه وبيوت صدام وعوائل وعشيرة صدام . الكشف عن مصير هذا الذهب واين ذهب الذهب ايجابا او سلبا . * اموال النظام السابق من النفط المهرب واموال البنك المركزي * كانت هناك اموال من النفط المهرب الذي كان يحدث بموازات - الغذاء مقابل النفط - وكان هناك الاف من الشركات والاشخاص والوزراء من بعض الدول ورؤساء بعض الدول ومن الامم المتحدة نفسها وابن الشريف كوفي عنان نفسه . وبعض الاعلاميين والمرتزقه العرب . . . . ! . نتسائل هنا . نريد من الذين وضعوا اياديهم لاول مرة حينما سقط النظام على هذه الاموال . نطالب بكشف الحقيقه بالارقام اين ذهبت هذه الاموال ايجابا او سلبا . * مزارع صدام ومسؤولي النظام - بيوت وقصور صدام ومسؤولي النظام - مصانع عائلة صدام وعبد الحمود ومسؤولي النظام - سيارات صدام وعائلة صدام المصفحة ومسؤولي النظام - اموال في بنوك عالميه وعربيه باسم عائلة صدام ومسؤولي النظام * . ومصير اموال باسماء وهميه في بنوك عربيه وعالميه . . . . ! . الجميع يعرف لا يوجد مسؤول في الدوله لا يملك هذه الاشياء . من مزارع وبيوت وقصور وسيارات فخمه . نريد قوائم تفصيليه بهذه الممتلكات . اين مصيرها واين ذهبت باعتبارها ممتلكات عامة . والحمد لله عرف العراقيين فقط مصير قصر طارق عزيز قد استولى عليه الرجل الديني عبد العزيز الحكيم . نهدف الى كشف الحقائق هذه ايجابا او سلبا . * الات ومعدات وتورنات ومكائن وفريزرات وشاحنات وسيارات ومخازن التابعه جميعها الى عشرات منشات التصنيع العسكري والوزارات الاخرى * . نحن على علم بكل ما كان موجود لاننا كنا في الداخل وهم في الخارج . ولكن بعد سقوط النظام ومجيئكم واستلامكم نظام الحكم الطالباني في العراق . . . . ! . من قام بتفكيك وتفصيخ بالعراقي وبيع هذه المواد على انها - سكراب - خردة - . 80% منها بيعت الى ايران والباقي الى الدول الاخرى والمنطقه الشماليه . نطلب منكم ان تكشفوا للشعب العراقي اين مصير هذه الاموال من البيع . ومن قام بهذه الاعمال التخريبيه والعبث بممتلكات الدوله والاموال العامه . ومن اعطى الاوامر ببيع هذه المعدات الثقيله التي كلفت المليارات من الدولارات الخزينه العراقيه . هنا نسال فقط اصحاب القيم الالهيه وانتم اليوم في شهر رمضان من الواجب عليكم ان تكشفوا الحقائق على الاقل ربما واحد منكم يغادر قريبا الى العالم الاخر . ! . * الاف الكتب العلميه في اللغة الانكليزيه والتي لا تقدر بثمن في مكتبة الطاقه الذريه العراقيه - الاف الخرائط والمستندات والوثائق - مئات التورنات الالكترونيه والميكانيكيه والعدد في اقسام الطاقه الذريه العراقيه - اجهزة مختبريه - ادوات ومواد كيمياويه - مخازن معبئة بالمواد تقدر اثمانها بالملايين - مئات السيارات الكبيرة والصغيرة - * . نطالب بلجنه محايدة للبحث والتدقيق حول مصير هذه الاشياء . ومن ساهم بنقل الكثير منها الى ايران . واين مصير الاموال لبقية المواد . هنا نريد الحقيقه ليس الا باعتبارها اموال عامه واموال دوله . ومن لا يستطيع الحفاظ او هو قادر على حماية اموال الوطن والدوله . من الطبيعي هو غير قادر على ان يحمي شرفه . * عشرات السيارات القديمه التابعه الى المقبور عدي *. ان ثمن كل سيارة واحدة من هذه بحدود 100000 الف الى حوالي اكثر من مليون دولار . نقول اين مصير هذه السيارات وهل فعلا تم ارجاع قسم منها الى دولة الكويت . ! .نطالب بالكشف عن مصير هذه السيارات والانتيكات القديمه . * الطائرات العراقيه * . هناك المئات من الطائرات العراقيه المدنيه والعسكريه في كل من - ايران - الاردن - تونس - والبقيه مجهولة الهوية . منذ مجيئ هذه الحكومه والى الان لا تريد ان تكشف عن مصير الطائرات وعلى الاقل الموجودة لدى اخوانهم ورفاقهم الايرانيين . . . . ! . هل بيعت هذه الطائرات ! هل تم اهدائها لتلك الدول . نريد تقرير مفصل عن مصير الطائرات والاموال التي ان استلمت ! . من حق كل مواطن عراقي ان يعرف اين تكمن الحقيقه . في هذه المناسبه قال لي احد العراقيين انه شاهد طائرة عراقيه من نوع جامبو 727 قد صبغت وطليت بلون ابيض / وفي اسفل الجناح المتصل بالجسم كان هناك لون السيد - اي لون اخضر - / . يا للعجب . * اخيرا وليس اخرا - السلاح العراقي - دبابات - مدافع - سيارات الجيش - ومختلف انواع الاسلحه لانها قائمه طويله من الاسماء - * . كيف وصل قسم منها الى ايران . وكيف تم تفكيك الدبابات واسلحه اخرى ونقلت الى ايران ! . ومن قام بعملية البيع هذه ! واين الاموال . ! ومن استلمها . . . .! . كل هذه التساؤلات بحاجه الى اجوبه وردود . طرحنا اليوم هذا الموضوع وسوف نطرحه في المستقبل . وسوف يطرح على مجلس النواب العراقي في المستقبل القريب بعد زوال هذه الحكومه الطائفيه والعنصريه والتي كما يقولون - لا تحل ولا تربط - اي غير قادرة على فك وفتح وحل بالعراقي رجل دجاجة وليس ديك او ديج !!! .
#جوزيف_شلال (هاشتاغ)
Schale_Uoseif#
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
العلمانيون والاسلاميون . . . صراع لا ينتهي ..
-
رسالة مفتوحة على الهواء . الى كل . من . بوش - المالكي . . .
-
هل المعارضات السورية قادرة على انقاذ الشعب السوري . قبل الحر
...
-
حزب البعث وحوار الدم . . . الماضي والحاضر !
-
النظام السوري . وتساقط الاوراق . . . لماذا ?
-
البرامج النووية والانظمة الدكتاتورية . . . الى اين ولماذا !
...
-
ما بين الاتفاق والاختلاف .. العلم والدستور .. انقسم العراق !
-
هل هناك فعلا دولة . دينية . في هذا العصر - والعهود السابقه !
...
-
الزواج الكردي - الشيعي - هل هو تحدي لاميركا . ام الورقة الاخ
...
-
العصر الجديد !!! لاختراق الامم والحضارات البشريه .!
-
الانظمه الاستبداديه .. الواقع والتغير - النظام السوري نموذجا
...
-
الطوفان قادم وسيسحق الانظمه الارهابيه التي تؤذي العراق !
-
العراق الى اين .! ما بعد التحرير ?
-
تجديد الفكر القومي العربي في مؤتمر القاهرة على ارضية نقابة ا
...
-
النظام الفيدرالي مطلوب للعراق ...!!!
المزيد.....
-
حماس عن تعذيب معتقلي غزة في معتقلات سرية إسرائيلية: جريمة ته
...
-
وزير خارجية الأردن عن تصويت عضوية فلسطين بالأمم المتحدة: إسر
...
-
بالأسماء.. الدول المؤيدة والمعارضة بتصويت العضوية الفلسطينية
...
-
بيان سعودي بعد تبني -الجمعية العامة- قرارا حول العضوية الكام
...
-
الصومال يطلب إنهاء مهمة الأمم المتحدة السياسية
-
ارتفاع حصيلة قتلى تفجيرات مخيمي النازحين في الكونغو
-
مندوب مصر بالأمم المتحدة يحذر الاحتلال من جيل عربي غاضب
-
-أين هم المدافعون عن حرية التعبير في الجامعات البريطانية؟- -
...
-
ماذا يعني قرار الأمم المتحدة بالنسبة إلى فلسطين؟
-
بصورة يحيى السنوار وتمزيق ميثاق الأمم المتحدة.. ضجة على رد ف
...
المزيد.....
-
مبدأ حق تقرير المصير والقانون الدولي
/ عبد الحسين شعبان
-
حضور الإعلان العالمي لحقوق الانسان في الدساتير.. انحياز للقي
...
/ خليل إبراهيم كاظم الحمداني
-
فلسفة حقوق الانسان بين الأصول التاريخية والأهمية المعاصرة
/ زهير الخويلدي
-
المراة في الدساتير .. ثقافات مختلفة وضعيات متنوعة لحالة انسا
...
/ خليل إبراهيم كاظم الحمداني
-
نجل الراحل يسار يروي قصة والده الدكتور محمد سلمان حسن في صرا
...
/ يسار محمد سلمان حسن
-
الإستعراض الدوري الشامل بين مطرقة السياسة وسندان الحقوق .. ع
...
/ خليل إبراهيم كاظم الحمداني
-
نطاق الشامل لحقوق الانسان
/ أشرف المجدول
-
تضمين مفاهيم حقوق الإنسان في المناهج الدراسية
/ نزيهة التركى
-
الكمائن الرمادية
/ مركز اريج لحقوق الانسان
-
على هامش الدورة 38 الاعتيادية لمجلس حقوق الانسان .. قراءة في
...
/ خليل إبراهيم كاظم الحمداني
المزيد.....
|