أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - في نقد الشيوعية واليسار واحزابها - جريدة اليسار العراقي - اليسارية الطفولية واليمينية البريمرية في اوقح صورها : اصطفوا مع مقتدى ضد تظاهرة 1/10 ثم تقمصوا دور المنظرين لثورتها...!!!














المزيد.....

اليسارية الطفولية واليمينية البريمرية في اوقح صورها : اصطفوا مع مقتدى ضد تظاهرة 1/10 ثم تقمصوا دور المنظرين لثورتها...!!!


جريدة اليسار العراقي

الحوار المتمدن-العدد: 6474 - 2020 / 1 / 27 - 13:43
المحور: في نقد الشيوعية واليسار واحزابها
    


اليسار العراقي لا يغرد وإنما يعلنها بالقلم الأحمر  (5) - اليسارية  الطفولية واليمينية البريمرية في اوقح صورها : اصطفوا مع مقتدى ضد تظاهرة 1/10 ثم تقمصوا دور المنظرين لثورتها..

اجمع اليساري المتطرف والشيوعي اليميني البريمري على رفض المشاركة في تظاهرة 1/10 والتشكيك بالجهات الداعية اليها وأهدافها المشبوهة وأساليبها المتوقعة الخطيرة...

وهو ذات موقف الحنقباز مقتدى حوت القتل والنهب والدجل الأكبر  الذي أعلن بانه لا علاقة له بتظاهرة 1/10 وسوف لن يشارك فيها ...

في حين مثل اليسار العراقي القوى السياسية المعارضة المنظمة الوحيدة التي ايدت الدعوة للتظاهرة ودعت الى اوسع مشاركة فيها ..

وما أن انطلقت تظاهرة 1/10 وتحولت الى انتفاضة شعبية حتى اضطرت الأطراف الثلاثة الرافضة لها للانخراط فيها مجبرة بسبب تمرد قواعدها على قرار عدم المشاركة .

ولو اكتفى اليسار الطفولي الذي برر قرار رفضه المشاركة في تظاهرة 1/10 بكونها تأتي “ في إطار الصراع الشيعي-الشيعي " ...واليمين البريمري " لانها دعوة مشبوهة من جهات مجهولة...الخ والمليشياوي مقتدى لأنه تفاجأ بها بعد ان توهم هيمنته ب " سائرون" نحو الحضيض على أي تحرك جديد...!!!

لو اكتف هذه القوى بالمشاركة نزولا عند ضغط رغبة قواعدها لما تعرضت الى الإدانة والاستنكار لسلوكها المشين اللاحق..

فمقتدى نصب نفسه ناصحا للانتفاضة ثم قائدا أمرا مهدداً لشبابها، ثم متأمراً على المكشوف ينفذ أوامر اسياده ملالي طهران .

ونصب اليسار الطفولي نفسه منظراً للانتفاضة مصدراً للبيانات التوجيهية للثوار ومسطراً للمقالات التنظيرية الخشبية المملة ...

وانبرى اليمين البريمري بلسان الخائن الصلف لتبرير موقفه المتخاذل ثم أذعن لمواصلة دوره مطية لمقتدى في لعب دور الطابور الخامس في ساحة التحرير ..

اما شباب ثورة تشرين 2019 وقادة ساحات الاحتجاج المخضرمين الصامدين في الساحات منذ 25 شباط 2011 فقد وضعوا هذه القوى الثلاث في خانتها الانتهازية ...
وبلور الشباب الثائر برنامج الانتفاضة الوطني التحرري ...
وأعلن الشباب الأبطال تحررهم من هيمنة وهلوسة احزاب اليسار المتطرف والشيوعي اليميني البريمري وتخريفات مقتدى المليشياوي ..
بإعلانهم ان ( الوعي قائد ) ...

وجعل الشباب الثائر من ساحة الانتفاضة ميداناً لولادة قيادات شبابية ثورية تقدم حياتها فداءً للشعب والوطن .

فأسقط شباب ثورة تشرين أقنعة هذه القوى الانتهازية التخريبية ...

وحشر الشباب الثائر منظومة 9 نيسان العميلة التدميرية الإرهابية اللصوصية على حافة الانهيار ..

فألتف الشعب العراقي حول شبابه الثائر حامياً وداعماً ومنتفضاً ومضحياً حتى مطلع النصر ...



#نريد_وطن
#وطنيون_عراقيون
#اليسار_العراقي_لايغرد_ وإنما_يعلنها بالقلم_الأحمر_جريدة_اليسار_العراقي_(5)

#لا_لبقايا_الاحتلال_الامريكي #لا_لهيمنة_مليشيات_ولي_الفقيه_الإيراني
#لا_لمليشيا_مقاومة(مقاولات)_القتل_والنهب

#نعم_للعراق_الحر
#منتفضون_حتى_النصر...
#ولا_خيار_أمامنا_فإما_النصر_او_النصر...

#جموع_31/1_نحو_الخضراء_لإعلان_سلطة_الشعب
#المجد_للشهداء
#الموت_للقتلة



#جريدة_اليسار_العراقي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تخريفات مقتدى الليلية المناقضة لهلوساته النهارية موضع سخرية ...
- مقتدى الحنقباز يأمر الناصري بخلع عمته وجاسم بارتدائها...!!
- البصرة تهتف ..يا مقتدى يا زبالة يا قائد النشالة..وبغداد تجيب ...
- رسالة إلى أتباع الحنقباز مقتدى حوت القتل والنهب والفساد والد ...
- يفتخر اليسار العراقي بإلحاق الهزيمة بمقتدى و - السائرون - بر ...
- الفارق بين تظاهرة 1/10 وتظاهرة 24/1 : الأولى ثورة شعبية وطني ...
- اعتراف الرئيس برهم صالح بمشروعية أهداف شباب ثورة تشرين وأن م ...
- سائرون المنافقون صامتون بوقاحة الخونة والانتهازيين والطفيليي ...
- تغريدة شباب التغيير على تخريفات قائد سائرون المنافقون : اربط ...
- المقبور سليماني : -مشروعنا الأهم بسط النفوذ على العراق-... و ...
- الشرط الجوهري في مرشح منصب رئيس الوزراء.. ان يكون قائدا ثائر ...
- ستتبخر مليونيات مقتدى كما تبخرت مليونيات صدام السلطوية حال س ...
- الحكومة الوطنية المنتخبة هي من يقرر أنهاء الاحتلال التعاقدي ...
- جاؤوا بالأمس على ظهر العربة الإيرانية الملحقة بالدبابة الأمر ...
- افتضاح إجتماع سليماني بمقتدى قبل تصفيته أنهى دوره التنفيسي و ...
-  اجتماع حوتا العمالة والنهب مقتدى وهادي عند وليهم السفيه في ...
- مقتدى يقسم برب الراقصات على تشكيل المقاومة الدولية ضد ترامب ...
- المجلس الوطني الانتقالي العراقي : خارطة الطريق للمرحلة الانت ...
- المعتوه خامنئي على خطى المقبور صدام : عنتريات فارغة ضد أمريك ...
- ردا على تهديدات مقتدى الحنقباز ثوار تشرين :  الأحزاب السياسي ...


المزيد.....




- بين الجُزُر والحصون.. في ساحل كرواتيا معالم وتجارب آسرة ترضي ...
- مالكوم إكس والدعوة إلى مقاومة الظلم العنصري بـ-أي وسيلة ضرور ...
- رفح ـ إسرائيل تواصل قصفها وتعثر على أنفاق على الحدود بين غزة ...
- سموتريش: أعتقد أننا في طريقنا إلى الحرب مع -حزب الله-
- وزراء خارجية شنغهاي للتعاون ينظرون في أستانا في الترشيحات لم ...
-  وزيرة خارجية جنوب إفريقيا: ما يحدث في فلسطين فصل عنصري
- الدفاع الروسية: قواتنا تتقدم في خاركوف والخسائر الأوكرانية ب ...
- برلماني مصري: -الحكومة زي الأم اللي مش قادرة تهتم بأولادها ف ...
- هل باتت واشنطن والرياض قاب قوسين أو أدنى من توقيع اتفاق تعاو ...
- الجيش يعلن إحباط -محاولة انقلاب- في جمهورية الكونغو الديمقرا ...


المزيد.....

- عندما تنقلب السلحفاة على ظهرها / عبدالرزاق دحنون
- إعادة بناء المادية التاريخية - جورج لارين ( الكتاب كاملا ) / ترجمة سعيد العليمى
- معركة من أجل الدولة ومحاولة الانقلاب على جورج حاوي / محمد علي مقلد
- الحزب الشيوعي العراقي... وأزمة الهوية الايديولوجية..! مقاربة ... / فارس كمال نظمي
- التوتاليتاريا مرض الأحزاب العربية / محمد علي مقلد
- الطريق الروسى الى الاشتراكية / يوجين فارغا
- الشيوعيون في مصر المعاصرة / طارق المهدوي
- الطبقة الجديدة – ميلوفان ديلاس , مهداة إلى -روح- -الرفيق- في ... / مازن كم الماز
- نحو أساس فلسفي للنظام الاقتصادي الإسلامي / د.عمار مجيد كاظم
- في نقد الحاجة الى ماركس / دكتور سالم حميش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - في نقد الشيوعية واليسار واحزابها - جريدة اليسار العراقي - اليسارية الطفولية واليمينية البريمرية في اوقح صورها : اصطفوا مع مقتدى ضد تظاهرة 1/10 ثم تقمصوا دور المنظرين لثورتها...!!!