بأوامر من أوباما . بداية الخراب فى تركيا !!!!

مجدى نجيب وهبة

الحوار المتمدن-العدد: 5226 - 2016 / 7 / 17 - 02:15
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    

انتشرت فكرة ساذجة على كل المواقع وخرج علينا جهابذة التحليلات السياسية واصفة المشهد التركى الأخير بأنة تمثيلية ساذجة أفتعلها أردوغان بهدف أسقاط الجيش التركى وتقسيمة ووضع الزمام فى أيدى الشرطة ..وتناسى الجميع الدور الآمريكى القذر فى تدمير وتخريب الدول .تناسوا الجميع مايفعلة الرئيس الأمريكى "باراك حسين اوباما" من مخططات شيطانية يعجز عنها الشيطان نفسة تناسوا كل هؤلاء دور أمريكى المستميت فى دعمها للإرهاب فى سوريا لاسقاط النظام والجيش والدولة السورية تناسوا الجميع دور الرئيس الأمريكى القذر فى توجية حلف الناتو للتدخل بريا لتدمير ليبيا وقتل الرئيس الليبى معمر القذافى ..تناسوا الجميع ما فعلة الرئيس الأمريكى جورج بوش فى تحريك كل العالم لضرب العراق بزعم أن العراق يمتلك أسلحة كيماوية وبيلوجية يهدد بها الدول العربية ودول الخليج وكانت النتيجة أن الرئيس صدام ..اكتشف الجميع أنة لا يملك حتى أسلحة لصيد العصافير ..وكان ضرب الجيش العراقى وتمزيقة وهدم العراق قمة المأساة ..والى يومنا هذا سقطت العراق ولم تعد إلا مجرد أشباة دولة ..وتكررت التجربة العراقية فى كلا من ليبيا وسوريا لنفس السبب وهو أسقاط هذة الجيوش ..حاولت آمريكا بدعمها للأخوان أن تسقط مصر ولم ينقذ مصر إلا الشعب المصرى ..أقباطا ومسلمين خرجوا يدا واحدة ضد كلاب الأخوان حتى أسقطوهم وقد لبى جيش مصر العظيم النداء وخرج لحماية الشعب وحماية ثورتة العظيمة فى 30 يونيو ..ومع ذلك مازالت أمريكا وحلفائها الخونة من داخل مصر يحاولون أعادة سيناريو الفوضى الهدامة ..ونحن نرى فى تلك الأيام محاولات مستمرة لشق الصف الوطنى بين عنصرى الوطن والدليل ما يحدث فى المنيا والعامرية ب الأسكندرية والعديد من المحافظات وقرى الصعيد بل أجزم واؤكد أن المؤامرة يشارك فيها بعض السادة المسئولين فى الدولة بل وفى كل مؤسسات الدولة فى مؤسسة الأزهر فى وزارة الداخلية من يطلقون على انفسهم الثوار ..أعلامين وصحفيين وداخل مؤسسة القضاء فيما عدا مؤسسة واحدة فقط لم يزورها طاعون الأخوان أنها المؤسسة العسكرية ..فهل ينتبة سيادة الرئيس أن المؤامرة ما زالت مستمرة ..لم يكن ما حدث فى تركيا واسقاط الجيش التركى وتعرضة لهذة المهانة إلا بالتدخل السافر من آمريكا لأنقاذ حليفها الرئيس التركى رجب طيب أردوغان..نعم تدخلت أمريكا فى لحظات مفاجئة لاسقاط الجيش التركى وبقاء تركيا مستعمرة أمريكية وقاعدة أمريكية تهدد بها سوريا والدول المجاورة ..تناسو الجميع أن أمريكا هى الشيطان الأعظم فى العالم هى الأرهاب نفسة ..لقد تناسى الجميع دور أمريكا القذر فى تخريب العالم ..وماذا فعلت أمريكا لتجد ذريعة لأسقاط العراق بتفجير البرجين فى 11ستمبر 2001 تناسى الجميع من هى أمريكا ..نعم هجمات 11 ايلول سنة 2001 هي صناعة اميركية بامتياز لتجد حجة وذريعة للهجوم نحو السيطرة على العالم وكانت وسيلتها الوحيدة قتل ابرياء من بلدها واتهام دول اخرى او جماعات مارقة كما تسميها رغم ان تلك الجماعات هي من صناعتها كالقاعدة واخواتها دعونا نعود بالذاكرة قليلا حتى نثبت بالوقائع والمستندات من هم مفجرى البرجين وعلى سبيل المثال لا الحصر ...رغم أن "عملية التمويه" اصطدام الطائرات بالبرجين كانت من خارج البرجين إلا أن التفجير حصل من الداخل.عوارض البرجين الفولاذية ابّان الإنهيار تحولّت الى ما يُشبه "المسحوق" والمتعارف علية أن تدمير الفولاذ ليتحول الى غبار إمّا باستخدام مزيج حراري أو باستخدام مواد نووية.وهذا ما أكدناة فى أكثر من مقال وقت حدوث تفجير البرجين ..كما علينا إلا ننسى أنة اصدر مركز الدراسات في pacpress الأميركي المستقلّ والتي يُعنى بالملفات الأمنية والسياسية دراسة معمّقة وموثقّة حول احداث 11 ايلول 2001، وبخصوص العلم المسبق للاحداث، تشير الدراسة الى أنّ المواطنين الإسرائيليين قد تلقوا تحذيرات مسبقة عن الهجمات المرتقبة، وقد اعترفت شركة "Odigo" الإسرائيلية لنقل الرسائل السريعة بان اثنين من موظفيها تلقيا رسائل فورية تُنذرهم بحصول هجوم قبل ساعتين من اصطدام الطائرة الأولى باحدى البرجين. ولولا هذا التحذير المُسبق لكان قضى حوالي 400 اسرائيلي في الهجمات، في حين انّ 5 فقط من الإسرائيليين لقوا حتفهم آنذاك.
كما صدرت تحذيرات مُسبقة من فرع طوكيو لشركة "goldman sachs"، إذ حذّر الفرع موظفيه الأميركيين بضرورة الإبتعاد عن الأبنية المرتفعة في الولايات المتحدة الأميركية قبيل الهجمات.فماذا تريدون آكثر من ذلك لنثبت للعالم أن آمريكا هى وراء ألى تخريب يحدث فى العالم ..وقد سبق أن كتبنا مقالا مطولا شرحنا فية أنة أستغرق تلغيم المبنى بالمواد الحارقة الشديدة الأنجار والتى تؤدى الى ذوبان الحديد أكثر من عام ..ونضيف هذة المعلومة وهى أن .هذه الطائرات التي اصطدمت بالمبنى كانت غطاءً لإخفاء الأسباب الحقيقية للإنهيار. يعني كان من المطلوب خداع الشعب واستغفاله بحيث يظنّ ان خاطفي الطائرات وجهّوا طائراتهم الى المبنى فتمّ تدميره، ولكن قليلٌ من يعرف أنّه من فترة من 31 آب وحتى 3 من ايلول كانت شاحنات مجهولة الهوية تأتي في 3 ليلاً الى مركز التجارة العالمي... واليوم بعد أن بدأت السعودية تفوق من غفلتها وتدرك أنها وقعت فى براثن آكبر دولة للصوصية فى العالم ..بدأت تنسج الخيوط بإتهام السعودية بأنها وراء تفجير البرجين لأبتزاز آموالهم ..للأسف الشديد هذا المقال تم حذفة من كل المواقع نظرا لأنة يفضح المخططات الأمريكية ..لقد فضحت آمريكا نفسها فقد كان وقت الأنفجار ...هناك من امر بتصوير الطائرة الأولى وهي تصطدم بالمبنى وتبيّن انهم مجموعة من "الموساد"، كانوا يقفون غير بعيد عن مباني المركز التجارة العالمي وينتظرون منذ الصباح مزودين بكاميرات، وهم على استعداد في ايّة لحظة لبدء اصطدام الطائرة بناطحات السحاب.بل زادت الفضائح الأمريكية عندما أدلى "بوش" في تصريح هام للغاية، فور وقوع الهجوم الأول. وقبل ان يدخل الصف الدراسي في مدرسة في فلوريدا، قال انه رأى تسجيلاً يصوّر "كيف اصطدمت الطائرة الأولى بناطحة السحاب مركز التجاري العالمي".
نعم زلّة لسان. بل زلتّان، لأنّه قال فيما بعد، شاهدت الإصطدام الأول واعتقد انّه خطأ من الطيّار.. وإذا اردنا الدقة قد قال: انا قد كنت طياراً وبوسعي ان اقول إنه كان قد طياراً رديئاً الى أقصى حدّ. كان "بوش" في تنقّل لكنّه رأى التسجيل في نفسه. بينما قال "ريشارد فيوز" لي عرضاً ان هذا الفيلم صورّه رجال "الموساد"، قالها دون ارتباط بما قاله "بوش"..كما قال "ريشارد فيوز" ان كون "الموساد" صوّر اصطدام الطائرة الأولى بناطحة السحاب، وكون "بوش" قد اعترف بانه شاهد هذا الستجيل بعد تصويره بقليل. انّ ذلك كلّه امرٌ ذو دلالات كبيرة. انتبهوا الى الإصطدام (الفيلم الدقيقة 13:42- رفع الستار عن أحداث 11 سبتمبر 2001 من داخل CIA - الجزء الثاني RT ARABIC) ومقتطف الفيديو التقط من مسافة قريبة. وقد وصل اليه الشريط بعد 5 دقائق فقط... لم يكن احدٌ قد عرضه في التلفزيون. ولكنه كان قد رأى كيف اصطدم الطائرة الأولى بناطحة السحاب.
كلّ ذلك لأنّ المخابرات الصديقة كانت في المكان وعلى أتمّ الإستعداد كما هي كاميراتك الآن. كانت جاهزة للتسجيل. وسجلّت كل شيء للبيت الأبيض.
**نكتفى بهذة المعلومات عن واقعة تفجير البرجين والهدف من تفجيرهم ..وهو ما حدث طبقا للسيناريو الأمريكى من تدمير العراق والتدخل فى الشئون العربية وفرض الهيمنة والبلطجة الآمريكية على منطقة الشرق الأوسط ..
**ثم يأتى ما يسمى بالربيع العربى لمحاولة اسقاط كل الجيوش العربية وبالفعل نجحوا بنسبة كبيرة حتى قيام ثورة 30 يونيو التى أطاحت بأحلام أمريكا والأخوان المسلمين ولكن آمريكا لم تيئس بل هى مازالت تدفع بالعملاء والخونة ..حتى الدستور المصرى تم تدخل قوى معادية لمصر فى تنفيذ بعض بنودة فى سعيهم الدؤب لأسقاط مصر وأكتفى ببند واضح فى الدستور وهو بند كارثى "الأعتراف بنكسة 25 يناير وأعتبارها ثورة مجيدة"
وهنا دعونا نتذكر بعض الجرائم الأمريكية التى تؤكد أن سقوط الطائرة المصرية هى من تدابير "أمريكا" بمساعدة تنظيمات أرهابية منتشرة فى كل دول العالم ..وهم من وضعوا التفجيرات داخل الطائرة المصرية
فى إبريل 1916 .. مشاة البحرية تقمع إنتفاضة فى الدومنيكان ، ثم تحتل البلاد بالكامل فى بداية مايو ، ويستمر الإحتلال ثمانى سنوات ..
فى مايو 1945 .. قصف الطيران الأمريكى ، مدينة "دريسون" الألمانية ، وقد أدى القصف إلى قتل 150 ألف شخص مدنى ، كما تم تدمير 60% من أبنيتها ...
فى 6 أغسطس 1945 .. الرئيس الأمريكى "ترومان" ، يأمر بإلقاء قنبلة ذرية على مدينة "هيروشيما" اليابانية التى أودت بحياة "78150" شخصا بالإضافة لعشرات المشوهين ..
فى 9 أغسطس 1945 .. الرئيس الأمريكى "ترومان" ، يأمر بإلقاء القنبلة الذرية الثانية على مدينة "ناكازاكى" اليابانية ، فحصدت "73864" قتيلا ، و60000 جريحا ، مع إبادة كاملة لكل حيوان ، وحشرات ، ونبات ...
فى عام 1946 .. إستولى الأمريكيون على 250 ألف طن من غاز "التابون" الفتاك فى منطقة "جيورجيان" فى النمسا .. وبدلا من إتلافها ، تم نقلها سرا إلى الولايات المتحدة ..
فى عام 1949 .. أشعلت الولايات المتحدة الأمريكية حرب أهلية فى اليونان .. ذهب ضحيتها 154 ألف شخص ، وأودع حوالى 40 ألف إنسان فى السجون ، وتم إعدام 6000 ، بموجب أحكام عسكرية .. وقد إعترف السفير الأمريكى فى اليونان "ماكويخ" ، بأن جميع الأعمال التكتيكية والتأديبية الكبيرة التى قامت بها الحكومة العسكرية فى اليونان ، فى الفترة ما بين عام 1947 ، و 1949 .. كانت مصدقة ومهيأة من واشنطن مباشرة ....
فى 3 مارس 1949 .. وكالة المخابرات المركزية الأمريكية تنفذ إنقلابا عسكريا ، فى سوريا .. بقيادة "حسنى الزعيم" .. وقد تم التخطيط للإنقلاب فى السفارة الأمريكية فى دمشق ..
فى 14 أغسطس 1949 .. قامت مجموعة من الضباط السوريين بتوجيه من السفارة الأمريكية فى دمشق ، بمحاصرة بيت "حسنى الزعيم" ، وقتله .. بعد أن تمرد على أوامرهم ...
فى 25 يوليو 1958 .. تم إحتلال لبنان عسكريا من قبل الأسطول السادس الأمريكى ، لتأييد حكومة "كميل شمعون" على أثر قيام الإنقلاب العراقى فى اليوم السابق ...
فى عام 1964 .. قامت الولايات المتحدة الأمريكية ، بالأعمال العدوانية المسلحة ضد "لاوس" بهدف دعم الحكومة الموالية لها .. شارك فى هذا العدوان 50 ألف جندى ، وضابط من الجيش الأمريكى .. و1500 طائرة ، و40 سفينة حربية .. وإستخدمت أمريكا أيضا السلاح الكيماوى بصورة كبيرة ...
فى 24 ديسمبر 1966 .. القوات الأمريكية تقتل 125 من المدنيين الفيتناميين ، رغم أنها أعلنت عن وقف القتال لمدة 48 ساعة ، بمناسبة أعياد الميلاد ...
فى عام 1968 .. دبرت وكالة المخابرات المركزية الأمريكية ، إنقلابا عسكريا ، يقوده "سوهارتو" ضد رئيس إندونيسيا "سوكارنو" ، الذى قاد البلاد نحو التحرير من اليابانيين ، ومن ثم الهولنديين .. وقد تبع هذا الإنقلاب حفلات إعدام ، راح ضحيتها 1.3 مليون شخص ..
فى عام 1968 أيضا .. المخابرات المركزية الأمريكية ، تقتل الثائر "مارتن لوثر كينج" المناضل ..
فى 20 إبريل 1970 .. هاجم 32 ألف جندى من القوات الأمريكية ، مدعمة بـ 500 طائرة أمريكية ، و40 سفينة حربية ، تابعة للأسطول السابع الأمريكى ، الأراضى الكمبودية ..
فى 11 سبتمبر 1973 .. المخابرات المركزية الأمريكية ، تنفذ إنقلابا ضد "سلفادور أليندى" فى تشيلى ، وكانت نتيجة الإنقلاب ، مقتل "سلفادور أليندى" ، وإعدام 30 ألف شخص ، وإعتقال 100 ألف شخص أخرين ..
فى يونيو 1975 .. الكونجرس الأمريكى يعد خطة لإحتلال أبار النفط ، فى منطقة الخليج ، وقد تمثلت الخطة فى خمس نقاط هى ..
1- الإستيلاء على المنشأت النفطية ..
2- حماية هذه المنشأت بضعة أسابيع ، أو شهور ، أو سنوات ..
3- ترميم الموجودات والمعدات المتضررة بسرعة ..
4- تشغيل جميع المنشأت النفطية بدون مساعدة المالك ..
فى عام 1978 .. وكالة المخابرات المركزية الأمريكية تقتل 911 شخصا فى "غايانا" من جماعة "معبد الشمس" ، فى مذبحة مروعة .. إدعت وكالة المخابرات الأمريكية إنها حادث إنتحار جماعى ..
فى ديسمبر 1981 .. قامت كتيبة "أتلاكاتل" المتوحشة ، والمرتبطة بوكالة المخابرات الأمريكية ، بحفلة قتل 1000 شخص ، مع عمليات إغتصاب ، وحرق فى السلفادور ..
فى 7 يونيو 1982 .. تمكنت الولايات المتحدة من تمكين عميلها "حسين صبرى" فى حكومة "تشاد" ، وقد أنفقت أكثر من 10 مليار دولار .. وعقب ذلك تعرض الناس فى "تشاد" إلى تنكيلات دموية ..
فى 25 أكتوبر 1983 .. قامت القوات الأمريكية بهجوم على "غرينادا" ، إحدى أصغر دول العالم .. فقد إنتهكت سيادتها بوحشية ، حاملة الدمار والموت للسكان الأمنين ، الذين نهضوا للدفاع عن وطنهم .. وإحتلت الجزيرة ، وقد أطلقت الإدارة الأمريكية كذبة تقول أن الطلاب الأمريكيين تعرضوا للخطر ، وذلك ليزيد عدوانها على الجزيرة ..
فى 28 مارس 1986 .. وافق مجلس الشيوخ الأمريكى على تقديم 100 مليون دولار ، مساعدات للمتمردين فى شيكاغو ..
فى 3 يوليو 1988 .. أسقطت وحدات الأسطول الأمريكى فى الخليج ، طائرة ركاب مدنية .. لقى ركابها جميعهم 298 مصرعهم ..
فى 17 يناير 1991 .. دمرت القوات الأمريكية فى العراق ، أكثر من 8437 دار سكينة ، و157 جسر وسكة حديد ، و130 محطة كهرباء رئيسية ، و249 دار حضانة ، و139 دار للرعاية الإجتماعية ، و100 مستشفى ومركز صحى ، و1708 مدرسة إبتدائية ..
فى عام 1991 .. قصفت الطائرات الأمريكية ملجأ العامرية فى بغداد ، مما أدى إلى قتل العشرات من الأطفال والنساء والشيوخ ..
فى عام 2005 .. صدر تقرير منظمة هيومان حول فضائح عمليات التعذيب فى أحد سجون أمريكا ، وهو سجن "أبو غريب" ، وسجن "جوانتامالا" ... حيث تم إستخدام كل فنون التعذيب ، مثل سكب السائل الكيماوى على المعتقلين ، وسكب المياه الباردة والساخنة عليهم ، وهم عرايا .. وممارسة اللواط ، وإجبارهم على تمثيل مشاهد جنسية ضد بعضهم البعض ، وإبقاؤهم عرايا لعدة أيام .. وإرتدائهم ملابس نسائية ، وحرمانهم من النوم .. وإستخدام زجاجات مكسورة من أعلى ، وإجبار السجين على الجلوس عليها ..
** إنها صورة .. أنقلها إلى كل دعاة مجالس حقوق الإنسان ، ولجان الحريات .. الذين يتفاخرون بالديمقراطية الأمريكية ، وبالربيع العربى الذى نشرته على منطقة الشرق الأوسط ، وهى صورة أنقلها أيضا إلى الشعب الأمريكى ، والشعب المصرى ، وكل شعوب العالم ... لكى يعرفوا .. من هو المجرم الحقيقى؟!!!! .. ومن هو الراعى الرسمى للإرهاب فى العالم ؟!!!
هذة هى امريكا هذة الدولة القذرة التى تسعى دائما لتخريب الدول ..نعم آمريكا هى الراعى الرسمى للإرهاب فى العالم
مجدى نجيب وهبة

#مجدى_نجيب_وهبة (هاشتاغ)      

---

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين	حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات