أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مجدى نجيب وهبة - هل دماء الأقباط وكل أنصار السيسي مباحة، وذبحهم واجب شرعي.؟؟!















المزيد.....

هل دماء الأقباط وكل أنصار السيسي مباحة، وذبحهم واجب شرعي.؟؟!


مجدى نجيب وهبة

الحوار المتمدن-العدد: 5212 - 2016 / 7 / 3 - 19:03
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


قال “يحيى رفاعي سرور” القيادي بالجبهة السلفية: إنه ليس للإنسان حقًا أصيلا في الحياة لأنه مخلوق من العدم، وخالقه منحه الحياة لغرض هو عبادته، وبها يعصم دمه لقول رسول الله “أمرت أن أقاتل الناس حتى يشهدوا أن لا إله إلا الله، وأن محمدًا رسول الله فإذا فعلوا ذلك، عصموا مني دماءهم وأموالهم، إلا بحق الإسلام، وحسابهم على الله تعالى”.
ووصف القيادي السلفي، المصريين المسيحيين الذين ذبحوا على أيدي تنظيم الدولة الإسلامية “داعش” بليبيا، بـ الخرفان الذين ليس بيننا وبينهم عقد وطن، ونشعر بالإهانة لأن الأقباط ظلوا آمنين بمصر بعد الانقلاب” وأستطرد سرور، عبر حسابه الرسمي بالفيسبوك: أن دماء الأقباط وكل أنصار السيسي مباحة، وذبحهم واجب شرعي. كان القيادي بالجبهة السلفية المؤيدة للرئيس المعزول محمد مرسي، علق على ذبح المصريين، في تدوينة قائلا: « نحن أمام واحد وعشرين خروفا مسيحيا دماؤهم رخيصة.
إذا كان ذلك رأى أحد القياديين بالجبهة السلفية وهذا ليس برآية هو فقط بل هو رأى كل الأخوان المسلمين والتنظيمات الأسلامية كما أنة رأى الشرع فيما كتب فى بعض المذاهب .."قَاتِلُوا الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلَا بِالْيَوْمِ الْآخِرِ وَلَا يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَلَا يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ حَتَّىٰ يُعْطُوا الْجِزْيَةَ عَنْ يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ"فهل سنظل يا سيادة رئيس الجمهورية فى هذا الهبل للجماعات الأرهابية سواء كانوا سلفين أو أخوان مسلمين ..بل لقد ذادت حدة الحركات العدوانية ضد أقباط مصر ..وليس هذا بصدفة وأنما الضغط على الأقباط هو متعمد وهى رسائل موجهة للسيد رئيس الجمهورية أن الأخوان المسلمين الإرهابين عائدون للحكم فى مصر ورسالة أنة لن يتم الحكم على ىى اخوانى مهما كانت جريمتة ففى الدولة هناك جهات سيادية تقوم بدعم الأرهاب فى مصر حتى اليوم ..والشىء الطبيعى أن نعلن وفاة ثورة 30 يونيو لو أستمرت هذة الظواهر ونن نحذر كما سبق أن حذرنا ألمجلس العسكرى السابق قبل ثورة 30 يونيو بألا يدعوا مصر تلفظ أنفاسها !!ومع ذلك تم تسليم مصر لجماعة الأخوان المسلمين ..ولولا عناية اللٌة ونجاح ثورة 30 يونيو لسقطت مصر الى الأبد ..والسؤال من الذى سمح بعودة التيار السلفى للحياة السياسية ؟؟!!ومن الذى سمح للتيار السلفى فى المشاركة فى كتابة دستور مصر وتغير الديباجة فى آخر لحظة ومن الذى مازال يسمح بتوغل الأرهاب فى مصر اليوم وليس غدا وإذا كان كل ذلك فما قيمة أحتفالنا بذكرى ثورة 30 يونيو بينما نرى أن مصر تتساقط أمام أعيننا دون أتخاذ آى موقف ايجابى لوقف هذة الظواهر من الأعتداء على الأقباط ..رغم أنة لولا خروج كل الاقباط فى 30 يونيو لما نجحت الثورة ..فماذا جرى لنا ؟!!هل نسينا جرائم الأخوان المسلمين ضد الشعب المصرى وضد الأقباط ؟!!* سؤال أصبح يلح داخل نفس كل قبطى فى مصر .. وتحديدا بعد ثورة 30 يونيو 2013 .. والتى شارك فيها الأقباط بخروج جماعى عن باكيرة أبيهم  فى 30 يونيو 2013 ، و3 يوليو 2013 ، و26 يوليو 2013 .. بعد أن فاض بهم الكيل ، وقرروا إما أن نكون ونحافظ على دولتنا مصر ، أو لا نكون  وليذهب الوطن للجحيم !!...
** دعونا نعود بالذاكرة إلى الوراء وما عانى منه الأقباط بعد ذلك من حوادث إرهابية ، ومواجهات طائفية ، وحوادث عنف ، وقتل .. قد تكون كثيرة جدا جدا ، ولكننى سأحاول أن أتذكر بعض هذه الأحداث الإرهابية الطائفية الإجرامية ..
ام 1978 .. إعتداءات وحشية على الأقباط بأسيوط ، ونهب محلاتهم وحرقها ، والإعتداء على كنيسة الملاك .
إعتداء الجماعة الإسلامية على الطلبة المسيحيين فى جامعة أسيوط بالسيوف والجنازير .
عام 1990 .. أحداث دموية ضد الأقباط فى منفلوط ، وسقوط 6 شهداء ، و50 جريحا بسبب شائعة بناء كنيسة ...
إعتداء دموى على الأقباط فى أبو المطامير بالبحيرة ، وقتل 6 من بينهم كاهن المركز .
عام 1991 .. هجوم مسلح على الأقباط فى إمبابة .
عام 1993 .. هجوم على الأقباط فى قرية المنشية بأسيوط ، راح ضحيتها 13 قبطى .
عام 1994 .. هجوم إرهابى مسلح على دير العذراء مريم بالمحرق بالقوصية ، وقتل 5 رهبان بالمدافع الرشاشة .
عام 1996 .. الإعتداء على الأقباط فى كفر دميانة  ، ومذبحة النصارى فى مركز البدارى .
عام 1997 .. قتل 9 أقباط أمام كنيسة مارجرجس بقرية الفكرية ، مركز أبو قرقاص .
قتل 13 قبطى وإصابة 6 بجراح فى عزبة تكلا بنجع حمادى .
عام 1998 .. مذبحة الكشح الأولى وقتل قبطيين ..
عام 2000 .. مذبحة الكشح الثانية وقتل وذبح وحرق 19 قبطى أمام أسرهم ، ونهب بيوتهم ومتاجرهم ..
عام 2005 .. مهاجمة الكنائس القبطية بالأسكندرية ، وإصابة العشرات .
عام 2006 .. تهجير 15 عائلة من قرية حجازة بقرية الحمام ، مركز قوص ، محافظة قنا .
عام 2007 .. جرحى من الأقباط وتدمير منازلهم ومتاجرهم بقرية بمها العياط .
عام 2008 .. مصرع 4 راهبات وإصابة خامسة بعد عودتهن من الأسكندرية .
عام 2010 .. الإعتداء على أقباط نجع حمادى عقب خروجهم من الكنيسة فى إحتفاال عيد الميلاد المجيد وقتل 6 أقباط .
فى نهاية عام 2010 ، ومع نسمات فجر عام جديد ، تعرضت كنيسة القديسين بسيدى بشر بالأسكندرية عقب خروج الأقباط من الصلاة ، والإحتفال بالعام الجديد بعمل إجرامى ، أودى بحياة الكثيرين وإصابة المئات ..
تعرض كنيسة الوراق لعمل إرهابى فى أواخر أكتوبر 2013 ، وتم إستشهاد بعض الأطفال الأبرياء .
** فى عصر محمد مرسى العياط .. تعرضت الكاتدرائية المرقسية بالعباسية لأول مرة فى تاريخ الكنيسة فى مصر ، إلى الهجوم بالأعيرة النارية والمولوتوف والغازات المسيلة للدموع من قبل الإرهابيين ، ووزارة الداخلية ، وذلك أثناء الخروج بنعوش الشهداء الذين سقطوا فى مذبحة الخصوص الإرهابية بعد الصلاة عليهم ..
* أخر كلمات قداسة البابا تواضروس الثانى ، لوفد البرلمان البريطانى الذى قام بزيارة الكاتدرائية مؤخرا .. قال "إن الكنيسة دفعت ثمن وقوفها بجوار ثورة 30 يونيو بحرق 100 كنيسة" ..
** نعم .. دفع أقباط مصر الثمن باهظا ، للدفاع عن هذا الوطن .. ومع ذلك تعرضوا فى زمن السادات وطوال فترة حكم مبارك إلى أبشع أنواع الإضطهاد والسفالة والإنحطاط من إرهاب الجماعات الإسلامية وشيوخ التطرف إلى تجاهل بعض المسئولين فى الدولة لقضايا الأقباط وشكواهم ، سواء كانوا فى المحليات ، أو رؤساء أحياء ، أو محافظين ، أو داخل بعض أقسام الشرطة .
** بدأ أقباط مصر فى الخروج ضد النظام الإرهابى لمحمد مرسى العياط ، فلم يعد هناك ما يبكون عليه .. وخرج مع الأقباط أشقائهم المعتدلين من المسلمين فى مواجهة الطاغية مرسى وعصابته .. وزادت حدة خروج الشعب حتى وصلت إلى ذروتها فى 30 يونيو 2013 .. لتنطلق أعظم ثورة فى تاريخ الشعب المصرى ، بل وفى تاريخ كل دول العالم بعد أن شاهد العالم خروج أكثر من 35 مليون مواطن فى كل ميادين مصر ، مطالبين بمحاكمة مرسى وعصابته وحماية الجيش للشعب .. وأثبت أقباط مصر أنهم جنود عظماء فى هذا الوطن ، وأستطيع أن أقول أن خروج الأقباط بأكثر من 20 مليون مواطن مسيحى مع أشقاءهم المسلمين كان بمثل حجر الزاوية التى قلبت الموازين وأطاحت بأحلام أمريكا وحلفاءها ، ومرسى وعصابته فى تحقيق أحلامهم أو مخططاتهم ..
** ولكن بعد ثورة 30 يونيو العظيمة ، تغيرت بوصلة المواطنة ، ولم تعد تعمل فى إتجاه واحد .. بل أصبحت تعمل فى إتجاه كل المواطنين المصريين الشرفاء .. فالأقباط هم نسيج هذا الوطن ، ولن يسمحوا لأحد أن يعكر عليهم صفو حياتهم أو مستقبلهم أو  يهددهم فى دولتهم الأم مصر .. والأقباط لن يسمحوا مرة اخرى بالإعتداء على كنائسهم ، أو ممتلكاتهم .. فلم نخرج جميعا فى 30 يونيو إلا من أجل أن يكون لمصر رئيس لكل المصريين أقباطا ومسلمين ، وليس رئيس شرفى لا يرى ولا يتكلم ولا يسمع ..
** الأقباط لن يسمحوا بعودة أمثال الكدوانى المجرم الإرهابى فى المنيا فى الفترة من 1994 حتى نهاية 1996 .. وهو يقتل ويروع الأقباط ويحرق محلاتهم ، ويهتك أعراضهم .. والدولة صامتة لا تفعل ما يجب عمله للدفاع عن الأقباط ..
** الأقباط لن يسمحوا بالإستمرار فى هذه المسخرة والمهزلة التى تحدث لهم فى أمام وسائل الأعلام من تكفيرهم علانية دون رد من الدولة ..كما أن الأقباط لن يسمحوا بأستمرار تعرضهم فى المنيا وأسيوط وأسكندرية لحرق منازلهم بتهمة غاية فى السخافة وهى الصلاة بدون ترخيص وهى الذريعة التى تبرر نهب وسلب وحرق وطرد الأقباط من منازلهم بمباركة وزارة الداخلية وسط صمت رهيب من كل الجهات المسئولة بالدولة كما لن يسمحوا فى بعض قرى الصعيد بأسيوط من خطف بناتهم ومطالبتهم بدفع الجزية ..
** الأقباط لن يسمحوا بظهور شخصيات مثل "أبو يوأنس" الذى تعرض لقتل أحد حراس كنيسة العذراء بمدينة 6 اكتوبر ، ثم يأتى تبرير هؤلاء المرتزقة أن ذلك دفاعا عن الإسلام ..كما لن يسمحوا بإستشاد الأباء الكهنة على يد المتطرفين وتمر هذة الجرائم مرور الكرام مثل ما حدث من أستشهاد كاهم كنيسة العريش على يد الأرهاب الغاشم
** هذه هى مطالب الأقباط فى مصر .. وأؤكد أنها نفس مطالب أشقائنا المسلمين المعتدلين .. حمى الله مصر شعبا وجيشا ورئيسا
مجدى نجيب وهبة



#مجدى_نجيب_وهبة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- 3 يوليو 2013 الله عليكى يامصر .. فقد تحقق النصر .
- أغتيال كاهن كنييسة العريش هى ... بداية بوادر فتنة طائفية قد ...
- هل يسمح السيسى بتحويل مصر إلى صومال أخر ؟!!!!!! ...
- كيف سيكون حال الأقباط ما لم تنجح ..ثورة 30 يونيو العظيمة
- مع ذكريات الكابوس ..29 يونيو -مرسى- .. والليلة الأخيرة !!
- بريطانيا... دولة تأوى وتحتضن الإرهاب منذ أكثر من ثلاثين عاما
- هل نعود آلى عصر أرهاب الأقباط ..فى زمن حكم الرئيس/ عبد الفتا ...
- كلاكيت للمرة المليون..-لماذا لآ تحاكموا من سلموا مصر للأخوان ...
- لماذا كتبنا فى 19 يوليو2012 -لا ل-مرسى- رئيسا .. ولو ليوما و ...
- ألى الرئيس عبد الفتاح السيسى ..لا تدعو مصر تسقط فى يد الأرها ...
- فتاوى آزهرية ...تدعو للفتنة الطائفية
- -ألاخوان ألمسلمين- .. طاعون ووباء أشد فتكا من وباء الكوليرا ...
- سيادة الرئيس..مصر دفعت الثمن غاليا !!ولا تصالح مع الأخوان أل ...
- ألى ألاعلامى المضلل أحمد موسى ... لولا ثورة 30 يونيو 2013 لس ...
- مع أروع ذكريات -أم كلثوم- قصيدة الأطلال ...ومصر الصامدة
- إلى مؤتمرات السبوبة بالخارج .. عيب عليكم -الأقباط فى مصر ليس ...
- أقباط المهجر ..وناعوت ..وساويروس..لا يمثلون أقباط مصر
- مهزلة الغش من ..فضائح تزوير الأنتخابات الرئاسية ..بين شفيق و ...
- -أباطيل وخرافات..فى كتاب أسمة الفقة على المذاهب الأربعة-
- السيد -ألرئيس- وحتى لآ ننسى هذة هى جرائم الأخوان المسلمين ضد ...


المزيد.....




- مصدر يعلق لـCNNعلى تحطم مسيرة أمريكية في اليمن
- هل ستفكر أمريكا في عدم تزويد إسرائيل بالسلاح بعد احتجاجات ال ...
- مقتل عراقية مشهورة على -تيك توك- بالرصاص في بغداد
- الصين تستضيف -حماس- و-فتح- لعقد محادثات مصالحة
- -حماس- تعلن تلقيها رد إسرائيل على مقترح لوقف إطلاق النار .. ...
- اعتصامات الطلاب في جامعة جورج واشنطن
- مقتل 4 يمنيين في هجوم بمسيرة على حقل للغاز بكردستان العراق
- 4 قتلى يمنيين بقصف على حقل للغاز بكردستان العراق
- سنتكوم: الحوثيون أطلقوا صواريخ باليستية على سفينتين بالبحر ا ...
- ما هي نسبة الحرب والتسوية بين إسرائيل وحزب الله؟


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مجدى نجيب وهبة - هل دماء الأقباط وكل أنصار السيسي مباحة، وذبحهم واجب شرعي.؟؟!