أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في مصر والسودان - عبدالوهاب خضر - كنت مع الزعيم خالد محى الدين















المزيد.....

كنت مع الزعيم خالد محى الدين


عبدالوهاب خضر

الحوار المتمدن-العدد: 1366 - 2005 / 11 / 2 - 13:04
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في مصر والسودان
    


لن يصل الإعلام الذي يتابع مؤتمرات الزعيم خالد محيي الدين إلي مرحلة المبالغة مهما سرح خياله في وصف المشهد، فالأغاني الوطنية لها طعم آخر وعبارات مثل «كلنا كدة عايزين صورة» و«يا بلدنا لا تنامي» و«بالأحضان» و«لفي البلاد يا صبية» .. تعبر بصدق وترتبط دون تزييف بتاريخ هذا البطل ولم يتبق لاستكمال هذا المشهد سوي ترديد النشيد الوطني السابق «والله زمان يا سلاحي»مثلما طالب المخرج السينمائي المبدع خالد يوسف والذي ذهب أول أمس الاثنين ضمن وفد كبير إلي قرية جمجرة بكفر شكر لإعلان تأييد زعيم ثورة يوليو وبطل مصر وفارس الديمقراطية خالد محيي الدين.
لم يبالغ خالد يوسف فهو الأدري بالمشهد السياسي وأبعاده وأبطاله ومنافقيه، ولم يبالغ د.رفعت السعيد رئيس حزب التجمع أيضا عندما وصف خالد محيي الدين بالبطل الحقيقي وقال لأهل الدائرة بأنه - أي السعيد - لم يذهب إلي هناك ليطالب المواطنين بانتخاب الزعيم في انتخابات مجلس الشعب، وإنما ذهب ليشكرهم علي خالد محيي الدين الذي أنجبته هذه الدائرة لمصر كلها.
لم يبالغ المواطنون هناك الذين يعرفون قيمة خالد محيي الدين جيداً عندما كسروا كل الحواجز والمنظومة التي أعدت مسبقا للمؤتمر الجماهيري وعبروا بتلقائية غير مسبوقة عن حبهم لمحيي الدين ويكفي أن نردد الآن هذا الشعار الذي قالوه هناك بوعي كامل وتلقائية وهو: يا خالد يا حبي، يا حتة من قلبي.
نعم لخالد
الجميع هناك قالوا نعم لخالد محيي الدين ليس لأنه «حتة» من قلبهم فقط ولكن لأنه «حتة» من قلب مصر كلها، وقطعة ثمينة من حبهم هذا الوطن وفارس من فرسان الديمقراطية في العالم.
قالوا فيه شعراً فقد وقف الشاعر المعروف هناك صبري الشرقاوي وقال: تعظيم سلام يا قلم للثورة ورجالها، واكتب من نور يا قلم علي صدر أبطالها، واكتب وقول يا قلم وأنا عن الكلام مسئول، أستاذنا خالد في القلوب مجدول، ومهما التاريخ ينصرم أستاذنا خالد هرم، في شبابه أو في الهرم فالرمز للثوار.
وكان خالد محيي الدين في مؤتمره مع أهالي دائرته أكثر شبابا وحيوية يبحث عن فكرة جديدة ومصطلح يعبر به عن فرحته بأهالي دائرته الأوفياء الذين جاءوا فعلا ليعلنوا فوز خالد محيي الدين دون منافس أو منازع .. ولم لا؟ أليس خالد محيي الدين هو الذي وعي مبكرا حتمية التغيير إلي الديمقراطية، وعرف مبكرا أيضا مفرداته الوطنية الخاصة به فقط منذ أن صنع ثورة 23 يوليو مع رفاقه وحتي الآن، فهو الذي يبحث دائما عن فكرة ليواجه بها الفساد.
أحد المواطنين من قرية جمجرة أمسك بالميكروفون وقال: العالم كله يحب خالد محيي الدين ويقدره، فكيف ونحن الذين أنجبناه لا نحبه ولا نؤيده وردد الناس خلفه: نحن الأوفياء، ولن نرضي لك بديلاً، وأخذوا يهتفون جميعا: عاش خالد محيي الدين.
ملحمة حب
لم يشعر أحد من الحضور بأن هذا المؤتمر التاريخي الذي حضره أهالي جمجرة والقري المجاورة كان لقاء للتأييد أو المبايعة ولكن الإحساس العام الذي سيطر فعلاً علي الأحداث هو أن ما حدث ما هو إلا مظاهرة حب من حق أهالي كفر شكر وجمجرة بأن يفخروا وأن يفرحوا بأن كانوا ينقلون مشاعر الملايين تجاه خالد، ومن حق زعيم الثورة أن يفخر أيضا بهذا الحب الخالص والصافي.
الناس هناك قالوا لـ «الأهالي» بأن العالم كله يحسد دائرة كفر شكر علي خالد محيي الدين لأنه بقي مناضلاً ومدافعاً عن مبادئه ولا يزال يدافع عن مكتسبات سلبتها الحكومات المتعاقبة من المواطنين، وقالوا بأن محيي الدين كان بإمكانه من البداية أن يعيش حياة الحكام في القصور ولكنه ضحي بكل ذلك من أجل الوطن
تاريخ معروف
الناس هناك في كفر شكر وقرية جمجرة كانوا يعلمون أكثر من المتحدثين مدي قيمة خالد بطل الثورة وزعيم المعارضة الذي وقف في البرلمان مدافعا عن حقوق الفقراء في المسكن الملائم والحياة الآدمية والعمل المستقر والأجر العادل ومدافعا عن الديمقراطية الحقيقية التي وصفها خالد محيي الدين في المؤتمر قائلا: الديمقراطية التي دافعت عنها طوال السنوات السابقة معناها أن ينتخب الشعب حكامه ويحاسبهم وليست ديمقراطية الجوع والفقر والمرض والفساد.
الديمقراطية الحقيقية
وقال خالد محيي الدين في المؤتمر بأن الشعب المصري لن يقبل أن يستعبد بعد اليوم، ولن يقبل أن يحكم بدون ديمقراطية.
وذكر محيي الدين أنه لا توجد ديمقراطية حقيقية في ظل هذه السياسات وقال إنه لا ديمقراطية في ظل الجوع والفقر والمرض والفساد، وذكر أن حزب التجمع يؤمن بأنه لا انفصام بين العدالة والحرية والديمقراطية فكلها عوامل مترابطة وهذا الأمر لا يريد الحزب الحاكم أن يفهمه ولكنه يطبق ديمقراطية «للديابة حتي تأكل الخرفان».
وبكل ثقة طالب خالد محيي الدين جميع جماهير مصر بأن تنتخب مرشحي حزب التجمع فهم الصوت الهادر القوي من أجل العدل الاجتماعي والتعليم المجاني.
وضرب محيي الدين المثل بالنواب الحالين للمجلس الذين كانوا خير ممثل للشعب ووقفوا ضد الفساد والمفسدين طوال السنوات السابقة، وأجبروا الحكم علي الاعتراف بأهمية التغيير الحقيقي.
وطالب محيي الدين الشعب المصري أيضا أن يقاتل من أجل الديمقراطية وحتي تكون الانتخابات الحالية نزيهة وأن يبتعدوا عن السلبية لفضح سياسات الحزب الوطني.
وحول سياسات الحزب الوطني وصفها خالد بأنها كاذبة، فهم يقولون بأنهم سوف يوفرون 5،4 مليون فرصة عمل خلال الخمس سنوات المقبلة، وعلق زعيم الثورة علي ذلك قائلا: لو فعلوا لجئت إلي هنا وقلت أنا بحب الحزب الوطني ويعيش الحزب الوطني.
وشكك محيي الدين في هذا الكلام وقال: أنهم فشلوا في حل أزمات البلاد خلال ربع قرن فهل سيقدرون علي حلها في 5 سنوات؟!!
سياسات خاطئة
وانتقد خالد محيي الدين السياسات الحالية التي أدت إلي البطالة والفساد وحالة الركود الاقتصادي والعجز في الموازنة العامة هذا العام والذي بلغ 60 مليار جنيه، و حالة ارتفاع الأسعار التي تهدد كل بيت مصري وكذلك ضعف الأجور وتشريع قوانين لصالح فئة معينة علي حساب الغلابة.
ووجه خالد محيي الدين التحية إلي أهالي دائرته وكذلك إلي الجبهة الوطنية من أجل التغيير التي تقود معركة مشرفة من أجل الديمقراطية..
شعار مهم ردده أهالي جمجرة وهو: قولوا لخالد والدكتور، مصر معاكوا تشوف النور والمقصود بالدكتور هنا هو رفعت السعيد الذي وجه التحية لأهالي جمجرة لأنهم يساندون خالد والشكر أيضا لأنهم قدموا خالد إلي العالم ليكون نموذجاً فريداً للمناضل الحقيقي الذي ترتبط أقواله بأفعاله.
وجه رفعت السعيد التحية إلي محمد سرحان نائب رئيس حزب الوفد، وإلي المخرج السينمائي خالد يوسف.
توجيه الشكر
وبدأ السعيد كلامه إلي أهالي الدائرة قائلا بأنه لم يأت إلي هنا ليرجوهم أن ينتخبوا خالد ولكنه ذهب ليشكرهم لأنهم وقفوا بجوار خالد ومساندتهم لتاريخه النضالي الطويل وهنا ردد الحضور شعار: يا خالد يا بلاش واحد غيره مينفعناش.
قال رئيس حزب التجمع بأنه يشكر الجميع ليس باسم حزب التجمع فقط ولكن باسم الجبهة الوطنية من أجل التغيير.
وحول التغيير قال السعيد إن الحكم يكذب ويقول أيضا بأنه يريد التغيير والإصلاح ويقولون بأنهم يريدون أن يصلحوا التعليم والصحة والإسكان ويغيروا قانون الطوارئ ويقوموا بإصلاحات سياسية ويشغلوا الشباب وتساءل رفعت السعيد عن هذا الكلام ساخرا: أليسوا هم الذين صنعوا هذه المشاكل بسياساتهم السيئة السمعة؟.. ولماذا لم يفكروا في حلها إلا الآن؟.
كذابون
وسخر د. رفعت السعيد أيضا من كلام د. أحمد نظيف رئيس مجلس الوزراء وقوله ممثلا عن الحكومة في مجلس الشوري بأن هناك 25 سلعة انخفض سعرها، وتحدي الدكتور رفعت السعيد رئيس مجلس الوزراء بأن يحدد أسماء هذه السلع، ووجد السعيد تجاوبا من جانب الحضور عندما ذكر هذه الواقعة وقالوا له إنهم غير قادرين حتي علي شراء الفول والعيش ورددوا شعار : هما بياكلوا حمام وفراخ، واحنا الفول دوخنا وداخ.. فرد أحد المواطنين: هو احنا حتي لاقيين الفول؟!!
استكمل رفعت السعيد كلامه قائلا بأننا نهب حياتنا لمصر كي تصبح وطنا أفضل.
انتخبوهم بشرط
وخاطب رفعت السعيد الجماهير قائلا لهم بأن الحزب الوطني يطالبهم الآن بأن ينتخبوا مرشحيه، وعلق السعيد علي ذلك قائلا للحضور: إذا كان أولادكم يجدون عملا فانتخبوهم، وإذا كانوا يجدون مسكنا آدميا فانتخبوهم، وإذا كانوا لا يعانون من ارتفاع الأسعار والبطالة فانتخبوهم، وإذا كان أولادكم يجدون المواصلات المناسبة فانتخبوهم، وإذا كنتم تشعرون بكل هذه المشاكل التي تسبب فيها ا لحزب الوطني فتعالوا نلتف حول خالد محيي الدين زعيم المعارضة لنواصل مقاومة الفساد والمفسدين.
وصف رفعت السعيد رجال الحزب الوطني بأنهم الأخسرون في الأرض لأنهم يكذبون وينافقون وطالب السعيد الشعب المصري بأن يختار مرشحي حزب التجمع والجبهة الوطنية من أجل التغيير ووصف نواب التجمع بأنهم رجال حقيقيون لا ينحنون ولا يخضعون وملتزمون بمصالح هذا الشعب والوطن فقط ولا يسعون لتحقيق مصالح شخصية أبداً.
الصرف الصحي
وعندما استمع د. رفعت السعيد إلي مشاكل الدائرة خاصة قرية جمجرة والخاصة بالصرف الصحي وعد أهالي الدائرة بإنهاء هذه المشكلة في أسرع وقت وقال إن «التجمع» حصل علي موافقة مبدئية بعمل هذا المشروع في القرية.
وأنهي د. رفعت السعيد كلامه بأن حزب التجمع سيناضل من أجل تحقيق الديمقراطية وانتخاب الرئيس لدورتين فقط وتقليص سلطاته وإلغاء حالة الطوارئ ومقاومة الفساد من أجل حكم حقيقي ديمقراطي وخاطب الحضور قائلا: وحدوا صفوفكم واختاروا ما يمليه عليه ضميركم.
الجبهة مع خالد
وقد تلاحظ الحب والتأييد الشديد لخالد محيي الدين زعيم الثورة الذي قضي مع رفاقه الضباط الأحرار منظومة العدالة والديمقراطية وظل خالد متمسكا بهما ودفع ثمن ذلك غاليا ونفي خارج البلاد ثم عاد منصوراً هكذا قال عنه محمد سرحان نائب رئيس حزب الوفد الذي كشف للحضور أن الجبهة الوطنية من أجل التغيير ترشح وتؤيد خالد فقط.
وحول قيام الإخوان المسلمين بدفع أحدهم للترشيح قال سرحان بإنه تلقي وعداً من قيادات الإخوان بانسحاب هذا المرشح ولكنه أضاف: في حالة انسحابه أو عدم انسحابه فكلنا مع خالد محيي الدين.
وقدم نائب رئيس الوفد الأسباب التي دفعته لاختيار خالد وقال: بأنه مناضل حقيقي يؤمن بالديمقراطية الحقيقية كما أنه القوة الحقيقية لمواجهة فساد الحزب الوطني الذي يسعي للتغيير ولكن من الخلف، فقد فرغوا المادة 76 من مضمونها وزوروا الانتخابات وتسببوا في مشاكل البطالة والعجز وانهيار الاقتصاد وتدني الأوضاع الاجتماعية وحصار الأحزاب والقوي السياسية.
وقال نائب رئيس الوفد: إن معركة الديمقراطية لم تنته بعد والمسيرة سوف تستمر ولكن الأمر يحتاج إلي نواب شرفاء مثل خالد محيي الدين.
نعم للزعيم
كلمة متميزة ألقاها المخرج السينمائي خالد يوسف عندما قال بأن أبواه أسماه خالد علي اسم زعيم الثورة خالد محيي الدين، وقال أيضا أنه لولا خالد لما كان معظم المصريين قد تعلموا أو سكنوا أو حلم الفلاح بأن يتعلم ابنه ويصبح في منصب كبير، قال خالد يوسف: إن فضل خالد محيي الدين ورفاقه في الثورة علي جميع المصريين كبير فهم الذين حررونا من الفساد والظلم والقهر، ووصف المخرج السينمائي الكبير المشهد السياسي مرددا شعراً نزار قباني الحاكم يضرب بالطبلة وزارات الإعلام تدق علي ذات الطبلة» وكل وكالات الأنباء تضخم إيقاع الطبلة ..والصحف الكبري والصحف الصغري تعمل أيضا راقصة في ملهي تملكه الدولة.
وقال خالد يوسف: إن الدولة تحسن تأليف الكلمات وتجيد الكسر والجر والنصب واستعراض العضلات والكذب.
وذكر خالد يوسف أنه عاصر خالد محيي الدين وشاهد التحامه بالجماهير وقيامه بفتح مكتبه لمدة ثلاثة أيام كل أسبوع لأهالي دائرته وهذا لم يفعله أي نائب آخر.
طالب المخرج السينمائي الجماهير بأن تنتخب محيي الدين حتي نقف خلفه في البرلمان ونردد وراءه عبارة: لن نورث بعد اليوم فقد ولدتنا أمهاتنا أحراراً.

إذن لو كان خالد محيي الدين قد ساوم علي الديمقراطية من البداية لكان قد أصبح رئيساً للجمهورية لكنه اختار الديمقراطية فأحبه الناس، فقد قال فأخلص، فصدق، فأحبه الناس.
بدأ المؤتمر بتلاوة آيات من القرآن الكريم للشيخ السيد مختار وفي نهايته غني أحمد إسماعيل الأغاني الوطنية وسط حماس جماهيري غير مسبوق.
وقدم وفد من أطفال قرية جمجرة صورة تذكارية هدية للزعيم.



#عبدالوهاب_خضر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- إلى أهالى قطور : تعالوا نقاوم الفساد والجوع والفقر والمرض
- أسرار التوتر العمالى الخطير على الحدود المصرية السودانية
- تحالف اليسارالمصرى من أجل العدل والحرية والتقدم
- برنامج إنقاذ مصر
- مشاهد من علاقتى مع صاحبة الجلالة
- يا رئيس إمبارح .. ورئيس دلوقتى
- يا بلدنا لا تنامى
- العدد الثانى لنشرة حزب التجمع حول الانتخابات الرئاسية فى مصر
- العدد الاول لنشرة حزب التجمع حول الانتخابات الرئاسية فى مصر
- لماذا قاطع حزب التجمع إنتخابات الرئاسة فى مصر ؟؟
- معلومات جديدة وخطيرة عن د. سيد القمنى وتنظيم القاعدة
- أكبر خسارة سياسية للطبقة العاملة المصرية
- عايزين قانون أطول من أحمد نظيف و أجمل من هيفاء وهبى
- إكتب على كل الكراريس ... شعب مصر ضد التوريث
- د. رفعت السعيد: الحكم يدوس بأقدامه على مصالح الشعب المصرى
- أمريكا تخترق التنظيم النقابى المصرى وتبحث عن نقابات عميلة
- كونداليزا رايس .. هل تتزوجينى ؟؟
- الكفتجية
- حركةالإستمرار من أجل الإنهيار !!
- إمرأة نصف حامل


المزيد.....




- فيديو يظهر تصرفا غريبا لشرطي أمريكي أمام حانة.. أشعل سيجارًا ...
- كيف كشفت صحفيتان كوريتان عن فضائح جنسية خطرة لنجوم كبار في ع ...
- غالانت يهاجم نتنياهو: هل بدأ تبادل الاتهامات بين الحكومة الإ ...
- حقوق مجتمع الميم في أوروبا.. مالطا تحتفط بالصدارة
- أغذية لا ينصح بها على متن الطائرة
- نتنياهو: منفتح على فكرة تولي فلسطينيين محليين إدارة غزة إلا ...
- سيرسكي: أوكرانيا تتخذ الاستعدادات للدفاع في مقاطعة سومي
- بوتين يصف الخطط الروسية الصينية لاستكشاف القمر بأنها -مثيرة ...
- بوتين يتحدث عن مهام بيلاوسوف وشويغو
- نزوح فلسطيني جديد من رفح


المزيد.....

- كراسات التحالف الشعبي الاشتراكي (11) التعليم بين مطرقة التسل ... / حزب التحالف الشعبي الاشتراكي
- ثورات منسية.. الصورة الأخرى لتاريخ السودان / سيد صديق
- تساؤلات حول فلسفة العلم و دوره في ثورة الوعي - السودان أنموذ ... / عبد الله ميرغني محمد أحمد
- المثقف العضوي و الثورة / عبد الله ميرغني محمد أحمد
- الناصرية فى الثورة المضادة / عادل العمري
- العوامل المباشرة لهزيمة مصر في 1967 / عادل العمري
- المراكز التجارية، الثقافة الاستهلاكية وإعادة صياغة الفضاء ال ... / منى أباظة
- لماذا لم تسقط بعد؟ مراجعة لدروس الثورة السودانية / مزن النّيل
- عن أصول الوضع الراهن وآفاق الحراك الثوري في مصر / مجموعة النداء بالتغيير
- قرار رفع أسعار الكهرباء في مصر ( 2 ) ابحث عن الديون وشروط ال ... / إلهامي الميرغني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في مصر والسودان - عبدالوهاب خضر - كنت مع الزعيم خالد محى الدين