أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حمزة الكرعاوي - ( الجهاد الانتقائي )













المزيد.....

( الجهاد الانتقائي )


حمزة الكرعاوي

الحوار المتمدن-العدد: 4088 - 2013 / 5 / 10 - 22:41
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


إستخدم الحكام وعاظ السلاطين لتوظيف الدين لمصالح القوى العظمى ، ولجعل الناس حطبا في حروب تجلب المال لشركات نفطية عابرة القارات ، تم توظيف فريضة الجهاد لخدمة المصالح الغربية وخصوصا الامريكية والبريطانية منها ، تحريم الجهاد في مكان ما ، وهو الدفاع عن الاوطان والاعراض والمقدسات ، وتصدر الفتاوى لاتقاتلوا هنا ، وقاتلوا هنا ، والبسطاء يحركهم الاعلام الذي يظهر رجال دين يفتون حسب الطلب ، ويجب الجهاد في مكان أخر ، وعباد الله هبوا لنصرة الدين وإخوانكم الذين يتعرضون ( للغزو ) .
البسطاء دائما هم حطب لنار الحروب التي تشعلها القوى الدولية ، وغير قادرين على أن يراجعوا أنفسهم للحظة واحدة ، ويسألوا أنفسهم لماذا نقاتل ونقتل ؟.
الاعلام يدعوهم للجهاد والاستنفار ، وهو من يجعلهم يثورون حتى في منامهم ، وهو يوجههم ويصدهم حسب مايريد أصحاب المصالح ، وبعد أن تنتهي مهمتهم يتنكرون لهم ، ويصفونهم بالارهابين .
عندما وصلت بريطانية الى المنطقة العربية ، وأول نفوذ لها هو ( شركة الهند الشرقية البريطانية ) ، إشتغل الانكليز على ترويض الاسلام ورجالاته ، ربطوا رجال الدين السنة بالحاكم التابع للغرب ، وربطوا الشيعي المسكين بالفقيه المستورد والمحلي بقيد ( التقليد ) الذي هو سلاح الفتوى ، والجماهير لاتتحرك الا بإشارة من العمامة ، وبهذه الطريقة سيطروا على سلاح الفتوى .
التقليد الذي إبتدعه السيد محمد كاظم اليزدي الايراني الجنسية ، صاحب اول كتاب في التقليد عند الشيعة1914 - 1919م ( العروة الوثقى ) قيد وكبل العراقين ، وحرم عليهم مقاومة الاحتلال البريطاني لبلدهم ، إستلم الاموال الطائلة من المحتل البريطاني تحت حجة ( هبة السلطان الكافر ) ، ولم يقيد العراقين ويحرم عليهم الجهاد والدفاع عن وطنهم واعراضهم ومقدساتهم ، بل إجتمع مع القائد العسكري البريطاني في ليلة مظلمة ، وقال له القائد البريطاني : غدا بكرة صباحا سنطلق قذائق المدافع على مدينة النجف فماذا تقول ؟ ، فقال يجوز ولامانع لدينا ، لان المال الذي إستلمه أهم من أرواح الناس الذين صار عليهم إماما ، وتقطعت أشلاء النساء والاطفال والرجال نتجية القصف والامام ( المرجع المستورد ) ساكت ومبارك ، وعندما لاذ به ، ودخل منزله الذين قاوموا الاحتلال ، سلمهم الى السلطة البريطانية ، وتم إعدامهم أمام منزله ، ومنهم كاظم صبي الذي أعاد الصفعة للقائد البريطاني برصاصة ، وعندما مات اليزدي ( سيستاني ثورة العشرين ) نعته بريطانية : لقد فقدنا حليفا لايعوض .
أفتى محسن الحكيم ضد تحرير الانسان العراقي خدمة لمصالح الاقوياء ، وافتى ايضا لصالح الغرب في الفتوى المعروفة ( الشيوعية كفر وإلحاد ) ، وإشتغلت على الناس الفتاوى التي تجهل الامة ، وتجعلهم حطبا في حروب وصراعات لاناقة لهم فيها ولاجمل .
أفتى الشيخ يوسف القرضاوي ضد الرئيس الباكستاني السابق ( برويز مشرف ) لانه ساعد الامريكان في إحتلال أفغانستان ، وهاجم حتى رجال الدين في باكستان على منبر الجزيرة القطرية ، وتساءل : كيف يقبل رجال الدين في باكستان ان يسمح رئيسهم للقوات الامريكية ان تحتل بلدا مسلما ؟.
وبعد هذه الفتوى زاره السفير الامريكي في الدوحة ، وشربا الشاي والقهوة ، وتبادلا الاحاديث ( الودية ) ، فخرج القرضاوي بفتوى جديدة ، ياليتها نسخت فتواه السابقة ، بل جوز وسمح للامريكي المسلم في الجيش الامريكي ان يقاتل في أفغانستان ، وأن تمرده على أوامر رامسفلد خيانة للوطن الامريكي الذي يحمل جنسيته .
ألحقها القرضاوي بفتاوى كثيرة كانت ولازالت حسب الطلب ، منها هدر دم القذافي والاسد ومبارك وابن علي ، وهؤلاء انتهت ورقتهم عند البيت الابيض ، فلابد من فتوى جهادية تريح الامريكان منهم ، وشكر الشيخ القرضاوي أمريكا لتحريرها ليبيا ومصر وتونس ، وافغانستان ، وأن الجهاد هنا واجب ، وفرض عين ، وتقاتل مع المجاهدين الملائكة ، وفي البلاد التي تحتلها امريكا لايجوز ، وخصوصا في العراق وافغانستان ، متماشيا مع فتاوى زميله سيستاني والثلاثة الاخرين .
أفتى عدنان العرور ، وطلب من الناتو أن يقصف سوريا ، قائلا لهم : إقصفونا نحن أعلم بديننا .
السؤال الجوهري : لماذا حرم فقهاء ( الشيعة ) كلهم بدون إستثناء الجهاد في العراق ، ولماذا أفتى السيستاني ( يزدي هذا الزمان ) بعدم جهاد المحتل الامريكي ، ولماذا ايران التي أعطت اكثر من 20 الف شهيد في زمن الشاه ، حتى لاتكون للجندي الامريكي حصانة في ايران ، وسمحت في العراق بحصانة للجندي الامريكي ، فهل هذا تصدير الثورة الايرانية ؟.
في هذه الايام يتم تشيع ( الشهداء ) الذين قتلوا في سوريا دفاعا عن مرقد السيدة زينب بنت علي ع ، ودفعوا شيعة العراق للجهاد في سوريا ، وحرموا عليهم قتال وجهاد الامريكان ، ولم يسمحوا بتشيع اي عراقي قاوم الامريكان وإستشهد في العراق ، كيف يجب الجهاد عن زينب ، ويحرم الجهاد دفاعا عن والد زينب واخويها ( الحسين والعباس ) واهل بيتها الكاظم والهادي ؟.
Imam no city yes
ولماذا صدرت الاوامر للجيش الامريكي في النجف ان يقصف المدنيين والمقبرة ، ويبتعد عن الامام ؟.
يشيع عمائم امريكا في النجف ( الشهداء ) الذين قتلوا في سوريا ، سكتوا عن تدنيس الامريكان للقرآن الذي أتى جد زينب ع ، وهم يشاهدون في وسائل الاعلام (أن الجندي الامريكي ، فتح القرآن وبال عليه ، وسكب الخمر على صفحاته ، وداس عليه بحذاءه واطلق عليه النار ) فلماذا لايجب الجهاد هنا دفاعا عن عقيدة ومقدسات ؟.
ولماذا لم يفتوا بالجهاد عندما إغتصب جنود الاحتلال العراقيات في السجون ، ولماذا غابت فريضة الجهاد عندما وقفت الطائرات الامريكية على مقبرة النجف ليلة كامة ، وقتلت 250 الف شاب عراقي قاوموا المحتل ؟.
ولماذا لانقول غابت فريضة الجهاد ، بل لماذا إستدعت المرجعية طائرات الاحتلال الامريكي لتدك قرية الزرقاء ليلة كاملة ، حتى قتل كل من فيها مع مواشيهم ، وسبيت نساء من فر من شدة القصف ؟.
لماذا غابت فريضة الجهاد عندما دخل الجيش الايراني منطقة الفكة العراقية ؟.
ايران جعلت شباب العراق ( الشيعة ) العاطلين عن العمل حطبا في حروب للدفاع عن مصالحها ، حرمت عليهم مقاومة الاحتلال ، وساقتهم في حرب داخلية سورية ،هدفها إشعال المنطقة بحروب الهلال ( الشيعي ) والمحور ( السني ) ومرجعية الاثنين الغرب .
في عام 2007 نظمت مظاهرة امام السفارة الامريكية في كندا ، وحصلت على الموافقة من الجهات المعنية ، بعد صدور قرار او قانون تقسيم العراق الغير ملزم من الكنوكرس الامريكي ، واذا بالمرجعية ( السيستانية ) ، تهب وتتطوع لنصرة السفارة الامريكية والكونكرس الامريكي .
سألتهم عن موقفهم هذا ، فكان الجواب أولا : نحن لانتحرك الا بأمر من المرجعية ، فقلت هي لاتتدخل في السياسة ، فقالوا : ننتظر الرد لاننا طلبنا منهم فتوى هل يجوز التظاهر ضد امريكا في كندا ام لا ؟.
جاءت الفتوى : لايجوز والله العالم .
وصل الحجي خضير الخزاعي وكان وزيرا ( للتربية ) في حكومة الاحتلال الامريكي الى كندا ، ودعا الى إجتماع طارئ لرجال الدين وخطباء الجمعة ، وكان الاجتماع في سفارة ( زيباري ) وكانت وليمة كبيرة على شرف السفير ، فتوصلوا الى تحريم التظاهر ، وخرجوا الى التجاوز على القانون الكندي الذي يسمح بحرية التظاهر ، ليس بالتحريم فقط ، أرسلوا انصار المرجعية لجمع كل الاعلانات من المحلات العربية وأتلفوها ، وبعد ان اعلنت عن يوم التظاهر في الاذاعة المحلية ، تحركوا على الاذاعة ، ضغوطات معروفة يرافقها دفع مالي لصد التظاهرة التي تطالب بوحدة العراق .
سلاح الفتوى ( التقليد ) يلاحق الناس حتى في دول الغربة ، كانت حرياتهم مصادرة في بلدانهم العربية ، وصادر رجال الدين الحريات الممنوحة في الغرب ، التي شرعتها القوانين ، واذا بالشيعي المسكين يبقى مقيدا حتى في الغربة ، لايحق له ان يمارس اي حرية من حرياته التي ضمنها له حق التجنس ، ويتم تجهيله وهو في بلدان مفتوحة لكل الحريات .
وفي اليوم التالي من إنتهاء المظاهرة امام السفارة الامريكية في كندا ، وجهت دعوة من رجال دين جاءوا من اوربا ، للتظاهر أمام السفارة السعودية في امريكا ، وأنا الذي لم استطع ان أجمع 100 شخص للتظاهر نصرة لبدي العراق ، شاهدت نزار حيدر ( الشيرازي ) يتقدم مظاهرة فيها 300 الف شخص ضد السعودية .
سألني عراقي هرب من العراق من مدينة الكاظمية ، من هي اكبر دولة شيعية اسلامية ؟.
قلت له ايران .
قال : هل سألت نفسك والاخرين ، لماذا لايوجد مسجد لهذه الدولة الشيعية الكبيرة ؟.
فأجاب نيابة عني وقال : دخلت المساجد والحسينيات ، ووجدت شتم العراق والعراقين جائز بل واجب في العقيدة ، ويبتسمون لشتم العراقين ، واذا ذكرت ايران بإنتقاد بسيط لسياستها تقوم الدنيا ولاتقعد ، لان رجال دين من ايران ، هم من يدير الجوامع والحسينيات العراقية ، فاذا نظموا مظاهرة طائفية ضد السعودية خدمة لمصالح ايران القائمة على اساس الشحن الطائفي في المنطقة ، ونجحت فيحسب النجاح لايران ، واذا فشلت تلصق الفضيحة بالعراقين .
وسألني مرة أخرى وأنا استمع له ، واعجبت بجرأته ، فقال : متى صارت صارت ايران شيعية ؟.
فقلت : منذ 500 عام تقريبا .
فقال : السيد المعمم بعمامة سوداء ، يدعي انه عربي ، فهل يسب الانسان نفسه ، عندما يشتم العرب في محافل يراد منها العنصرية ؟.
وبعد مرور 5 سنوات من لقاء الرجل الكاظماوي ، شاهدا حفلا في الناصرية ترعاه أحزاب ايران بمناسبة ( هلاك عمر ابن الخطاب ) ، فسألت نفسي لماذا عندنا في العراق يقام هذا الحفل ، ويمول من قوت العراقين ، ولماذا لايكون في مكان اخر ، ولماذا لايحتفل بموت ابي بكر او عثمان ؟.
ولماذا يزورون ابا لؤلؤة المجوسي ؟
الفتح الاسلامي حصل في عهد ابن الخطاب ، وسبيت نساءهم وتحولوا من دينهم المعروف الى الاسلام ، وصرح عن هذا الامر صهر نجاد ، وقال : للاسف ان أمة فارس خضعت لناس حفاة سيوفهم صدأة مكسرة ، يحتلون بلادنا ويحولوننا مسلمين .
وبهذه العقلية وظفت الفتاوى لجعل العراقين الشيعة ، يقاتلون بالنيابة في مكان فيه مصالح لايران وامريكا ، ويحرم عليهم الدفاع عن وطنهم .
إنه جهاد إنتقائي ، يريده القوي في هذا العالم ، شجعوا الصراع بين المسلمين ليتقل بعضهم بعضا ، ويحتفل هذا بشتم عقيدة الاخر ، والاخر يرد بنفس الشيء ، يتبرك ( الشيعي ) بزيارة ( ابو لؤلؤة المجوسي ) ويترحم ( السني ) على يزيد قاتل الحسين ، والهدف من الشحن الطائفي هو إستفزاز الاخر ، وبالتالي تخرج الفتاوى ، انفروا الى الجهاد لان عقائدكم في سوريا مهددة ، وأغمضوا عيونكم عن انتهاك عقائدكم ومقدساتكم وأعراضكم في عراقكم ، ويقال للاخر : انفروا الى جهاد الروافض لانهم شتموا الحصابة .
رجال دين وفضائيات ليل نهار تصب الزيت على النار لاحراق المنطقة بكاملها .
وظفوا كل وسائل القتل بإسم الدين ، ووظفوا الجهاد لخراب الاوطان ، والمعروف عن المرجعيات الدينية الشرقية ، لاتؤمن بوطن ولا بإنسانية الانسان ، ولا بالتقدم وبالحوار ، تثقف فقط للتجهيل والخراب والموت ، ولذا نجدها تتخادم مع الغريب المستعمر ، لانها وطنها العقيدة ، وقد ألتقت في أفكارها الظلامية مع المشروع الغربي دولة اللامواطنة ( زحزحة مفهوم الدولة ) فنجد بلدان الدنيا كلها تتقدم وبلادنا تتراجع ، بسبب تخلف رجال الدين ، ولانعمم لان هناك رجال دين شرفاء يعيشون حالة الكفاف ، ومهمشون واذا إعترضوا يكون مصيرهم اما المطاردة او السجون او مسدسات كواتم الصوت ، وفتاوى تكفيرهم جاهزة .
معركة الجواهري مع رجال الدين هي من أقوى وافضل المعارك ، وهي حتمية ، والصدام مع الاسلام السياسي والمرجعيات المستوردة حتمي ولامفر منه ، كما حصل في اوربا .
وايضا سألت نفسي ، لماذا القاعدة تركز على قتال الشيعة في العراق ، وتقبل بحكم زرداري رئيسا لباكستان ، وقبله أل بوتو وترحب بهم الدول العربية ، ولاتقول هذا شيعي رافضي ؟.



#حمزة_الكرعاوي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المخرج والديكور
- الخيول الاسلامية
- هيبة الجيش
- تجريح وتهشيم الهوية الوطنية العراقية


المزيد.....




- إعلان مفاجئ لجمهور محمد عبده .. -حرصًا على سلامته-
- -علينا الانتقال من الكلام إلى الأفعال-.. وزير خارجية السعودي ...
- عباس: واشنطن وحدها القادرة على منع أكبر كارثة في تاريخ الشعب ...
- شاهد.. الفرنسيون يمزقون علم -الناتو- والاتحاد الأوروبي ويدعو ...
- غزة.. مقابر جماعية وسرقة أعضاء بشرية
- زاخاروفا تعلق على منشورات السفيرة الأمريكية حول الكاتب بولغا ...
- مسؤول إسرائيلي: الاستعدادات لعملية رفح مستمرة ولن نتنازل عن ...
- وزير سعودي: هجمات الحوثيين لا تشكل تهديدا لمنتجعات المملكة ع ...
- استطلاع: ترامب يحظى بدعم الناخبين أكثر من بايدن
- نجل ملك البحرين يثير تفاعلا بحديثه عن دراسته في كلية -ساندهي ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حمزة الكرعاوي - ( الجهاد الانتقائي )