أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - نهار طه الطاهر - ارق على ارق ومثلي لِمَ يأرق !!! ؟؟؟














المزيد.....

ارق على ارق ومثلي لِمَ يأرق !!! ؟؟؟


نهار طه الطاهر

الحوار المتمدن-العدد: 3853 - 2012 / 9 / 17 - 20:47
المحور: الادب والفن
    


كوابيسي هادئةٌ الليلة الماضية فلم يزعجني فيها حتى الأرق, الذي لم استطع ان افرش أٌنساً له الحدق....
فقد دعى خلسة شياطين الارض لوليمة فكرية لم اكن احضّر لها,,,
لم احرك ساكناً عندما رايت الشيطان الاكبر يقف عند راسي, وقد تحول الى قدر كبير,,,, وهو ممسك بملعقة خشبية واخذ يخلط محتويات ذلك الراس اللعين بحركة رتيبة هادئة وتحته اوقد جسدي حطبا .
توقفت الافكار عن الدوران عند نضوج الاكلة وبزوغ الفجر..
. رفع القدر عن النار.. لكن ما زاد احباطي انهم لم ياكلوا منه شيئا .....فقد رفع كبيرهم القدر عاليا وركله ركلة بعيدة فطار وهو يفرغ محتوياته لتسقط على النار فتطفئها
, ثم حط على الارض ثانية وهو يتدحرج بسعادة فقد تخلص من حمله الثقيل !! عاد ادراجه فوق الرماد ..
صرخت الساعة انها السابعة والنصف استيقظي كفاك نوما !!!!!!!!!



#نهار_طه_الطاهر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الرحلة الاخيرة
- سفر احلام


المزيد.....




- بورتريه دموي لـ تشارلز الثالث يثير جدلا عاما
- -الحرب أولها الكلام-.. اللغة السودانية في ظلامية الخطاب الشع ...
- الجائزة الكبرى في مهرجان كان السينمائي.. ما حكايتها؟
- -موسكو الشرقية-.. كيف أصبحت هاربن الروسية صينية؟
- -جَنين جِنين- يفتتح فعاليات -النكبة سرديةٌ سينمائية-
- السفارة الروسية في بكين تشهد إزاحة الستار عن تمثالي الكاتبين ...
- الخارجية الروسية: القوات المسلحة الأوكرانية تستخدم المنشآت ا ...
- تولى التأليف والإخراج والإنتاج والتصوير.. هل نجح زاك سنايدر ...
- كيف تحمي أعمالك الفنية من الذكاء الاصطناعي
- المخرج الأمريكي كوبولا يطمح إلى الظفر بسعفة ذهبية ثالثة عبر ...


المزيد.....

- أبسن: الحداثة .. الجماليات .. الشخصيات النسائية / رضا الظاهر
- السلام على محمود درويش " شعر" / محمود شاهين
- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - نهار طه الطاهر - ارق على ارق ومثلي لِمَ يأرق !!! ؟؟؟