أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - حبيب محمد تقي - يا من أتتني الى الضريح ...!














المزيد.....

يا من أتتني الى الضريح ...!


حبيب محمد تقي

الحوار المتمدن-العدد: 3705 - 2012 / 4 / 22 - 16:55
المحور: الادب والفن
    


يا من أتتني الى الضريح ...!
***********************
((((( ... ما كنت اقرائه بين سطور كلماتك كانت تقرع اجراس كنيسة مهجورة
و لكنك فجاه و بلا مبررات اعلنت موت المسيح بداخلي
فهجرت الشموع الكنيسة و عانقت العناكب بخيوطها دمي بين احشائي
فاشتقت لقبري فاتيتك بكلماتي تلك ... ))))
يا من أتتني الى الضريح
سجّي عورة الشكوى
قمطيها
فالمسجى حبيب
لا يصح الوقوف على ضريحهِ
إلا بأختلاجات النحيب

٢٢ / ٤ / ٢٠١٢
المهجر
حبيب محمد تقي



#حبيب_محمد_تقي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- سبأ والملح ...!
- توجعات تكفر جروحها ...!
- فراديس ، عامرة بالقفار...!
- نصف قرن بمدرستهِ الأبتدائية ...!
- قيم تأبى واقعيتها ، أن تنام بين نصوص الترميز ...!
- نبي المحال ...!
- وهم جاحد ...!
- أشيب الرأس الوقور ...!
- فقر الدم علاجهُ ، تعاطي الحديد ...!
- صرصار صاهرَّ فأر ...!
- أنا والنص وثالثنا المتصفح ...!
- جهل بالمجهول ...!
- حواء ، تحت أضواء السليكون ...!
- شارب ، بشفرة الكرامة أنتحر ...!
- تموز وآب وفصول الخراب ...!
- مَنْ حذرَّ منهُ القرآن ، صارَّ يمسكُ بالميزان ...!
- هيلين نصفيَّ الأخر ...!
- لا محال ...!
- أكرهها حتى النخاع ...!
- الصفر ، صفران ...!


المزيد.....




- مسلسل طائر الرفراف الحلقة 70 مترجمة باللغة العربية بجودة HD ...
- السحر والإغراء..أجمل الأزياء في مهرجان كان السينمائي
- موسكو تشهد العرض الأول للنسخة السينمائية من أوبرا -عايدة- لج ...
- المخرج الأمريكي كوبولا على البساط الأحمر في مهرجان كان
- تحديات المسرح العربي في زمن الذكاء الصناعي
- بورتريه دموي لـ تشارلز الثالث يثير جدلا عاما
- -الحرب أولها الكلام-.. اللغة السودانية في ظلامية الخطاب الشع ...
- الجائزة الكبرى في مهرجان كان السينمائي.. ما حكايتها؟
- -موسكو الشرقية-.. كيف أصبحت هاربن الروسية صينية؟
- -جَنين جِنين- يفتتح فعاليات -النكبة سرديةٌ سينمائية-


المزيد.....

- أبسن: الحداثة .. الجماليات .. الشخصيات النسائية / رضا الظاهر
- السلام على محمود درويش " شعر" / محمود شاهين
- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - حبيب محمد تقي - يا من أتتني الى الضريح ...!