أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - مروان هائل عبدالمولى - الاعدام شوقا














المزيد.....

الاعدام شوقا


مروان هائل عبدالمولى
doctor in law Legal counsel, writer and news editor. Work / R. of Moldova

(Marwan Hayel Abdulmoula)


الحوار المتمدن-العدد: 3558 - 2011 / 11 / 26 - 09:17
المحور: الادب والفن
    


حاولت ان اجمع مشاعري وارحل
جربت ثقافة البعد
العيش في الخيال
اعتكفت الحياة كي انساكِ
عشت صوفيا وبوذيا
متنقل بين الكتب
مشغولا بكل شئي
وكل شئي هو انتي
حاولت ان لااتذكركِ
ان اغلق كل الممرات
ان لااقول حبيبتي
ان لااشتاق لكِ
ان لا احبك
حاولت مرارا وتكرارا
محاولات رجل مهزوم بالحب
لايقبل الهزيمه
رجل ملئي بالعزيمه
لكن اقر واعترف لكِ ياصغيرتي
انتي مثل ماانتي في نفسي
لم يقبل قلبي بديلا عنكِ
لم تقبل عيناي سوى عيناكِ
روحي اقسمت لروحك
ان نحبك دون غدر
نتحمل آلم البعد
نصبر على جنونكِ
نقتات من الامل املا
نكتبك مستقبلا
حياة مابعدها حياة
هكذا انا هكذا راضي
احبك رغم كل المحاولات
كل المعارك مع نفسي وعقلي
استخدمت كل انواع الاسلحه
القلم والورقه
الفكروالاراده
دون فائده
ها انا اقر واعترف لكِ مجددا
في بعدك تهزميني
في صمتك حنيني
في غيابك انسى اسمي
انسى هويتي ومسقط راسئي
افقد اتجاهت الكون
لكني سااستمر في عشقك
حتى اخر لحظه
في حبك نور
عذابك لي حالة قصاص
حكم بالاعدام شوقا
جميلا ان اموت شوقا عليك
ان ترفع روحي الى الاعلى
وتريني في السماء
مرة اخرى اكتب عليها
اني مشتاق لكِ



#مروان_هائل_عبدالمولى (هاشتاغ)       Marwan_Hayel_Abdulmoula#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تفاوض المعارضه اليمنيه مع الرياض وليس مع صالح
- إلا اربعة احرف
- القرار النهائي
- حبيبتي التي لاتغيب
- اعذريني لاني احبك
- مساجد اليمن للعباده والتصفيه
- انتظرك دائما
- المشاعر الثابته
- حتما سنلتقي
- ضريبة الوطن
- الحب آلهة المشاعر
- الى اعز واغلى الناس
- اتركيني اهمس في شفتيكِ احبك
- قطار التغيير والحاله اليمنيه
- شقيه و ساحره
- كل ليله انتي الحلم
- سيكولوجية الحب
- حب امرأه شرقيه
- صبر و لقاء
- يوم سألتيني


المزيد.....




- السفارة الروسية في بكين تشهد إزاحة الستار عن تمثالي الكاتبين ...
- الخارجية الروسية: القوات المسلحة الأوكرانية تستخدم المنشآت ا ...
- تولى التأليف والإخراج والإنتاج والتصوير.. هل نجح زاك سنايدر ...
- كيف تحمي أعمالك الفنية من الذكاء الاصطناعي
- المخرج الأمريكي كوبولا يطمح إلى الظفر بسعفة ذهبية ثالثة عبر ...
- دور النشر العربية بالمهجر.. حضور ثقافي وحضاري في العالم
- شاومينج بيغشش .. تسريب امتحان اللغة العربية الصف الثالث الاع ...
- مترو موسكو يقيم حفل باليه بمناسبة الذكرى الـ89 لتأسيسه (فيدي ...
- وفاة المخرج السوري عبد اللطيف عبد الحميد عن 70 عاما
- بسررعة.. شاومينج ينشر إجابة امتحان اللغة العربية الشهادة الا ...


المزيد.....

- أبسن: الحداثة .. الجماليات .. الشخصيات النسائية / رضا الظاهر
- السلام على محمود درويش " شعر" / محمود شاهين
- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - مروان هائل عبدالمولى - الاعدام شوقا