خسارة ... فريق السجَادين لن تفهموا أبدا

أقسم لك يا أخي الكاتب ,أنّي فكرتُ أكتب موضوع عن حامي الهدف في المنتخب المصري السيّد عصام الحضري لكثرة ما مثّل وتصنّع الدعاء الى الله , وفعل مثلهِ كثير من اللاعبين
لقد بالغوا بذلك خصوصاً أمام الكاميرا , وكأنّهم مأمورين من شيخ الازهر أن يفعلوا ذلك
لا أدري هل كل هؤلاء اللاعبين يعيشون بهذا الوهم ويفترض أنّهم قدوة للشباب الاخرين؟
على كلٍ حسناً إنتهت النتيجة بهدفين فأصبح الأمل مستمر للصعود والتأهل
وياريت يركزوا على العقل والمنطق والتدريب الذي تكلمت أنتَ عنهُ تواً
وياريت يبعدوا الكابتن أحمد حسن الثقيل والبطيء والاناني
ويجب أن ينتبه المدرب القدير حسن شحاته الى تبديل الخطة في كل فترة عندما لاتنفع مثلاً
الرفعات الى منطقة الجزاء للخصم
على فريق السجادّين كما أسميتهم أن ينتبهوا للفرق بين قوى الباراسايكلوجي العلمية عند الأنسان النابعة من عقلهِ الباطن
وبين الأيمان بأله وهمي هو حالياً في حالة نوم او صداع ويعالجه محمد الحلو كما تعلم أخي
مبروك لمصر وتحياتي لشعبها الطيّب....بس طيّب أكثر من اللازم ليصدق حملات الوهابيين

إرسال شكوى على هذا التعليق          83 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

السيد يونس المحترم
تحية طيبة
الأسلام للأسف مسخ الأنسان وحوله الى آلة مبرمجة بالنص والحديث والمقدس ، كذلك تشترك بقية الأديان بحصة ليست بالقليلة في إنتاج هذه التخاريف ، وطبعاً يلعب الأغبياء دور المستهلك المتضرر دائماً
يوم كنتُ لا أزال أعيش في الوطن الأم ، كان يدهشني تفسير الناس لكل يا يحدث بأنه مقدرٌ ومكتوب ، أغلب الناس وخاصةً المتدينين لم يكن لهم أي إعتراض على الجهل أو المرض أو الفقر أو تسلط الحاكم ، قناعاتهم كانت تقول لهم بأن هذه مشيئة الله وسيكون حرامٌ العمل ضدها !!! ، الكثير منهم كانوا يعارضون وبشدة على إجراء عملية جراحية لأحد أحبابهم حتى لو تم بها إنقاذ حياته ، كونهم يصدقون بأن المرض الذي أصاب ذلك الأنسان هو مشيئة الله وهي خطيئة مميتة أن نحرف أو نغير مشيئته تعالى !!!! تخاريف
وكيف ستقوم قائمة لشعوب مثل هذه
يقول نجيب محفوظ : أن آفة الخرافة لا تقل خطورة عن آفات الجوع والجهل والمرض
تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          98 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لعبه الكره في بلدنا هي الاكثر شفافيه علي الاطلاق لذلك فهي تفضح بسهوله اتجهات واسلوب الشعب والقياده فضلا عن اللاعبين لذلك اخذتها كنموذج لما ال اليه السلوك العام من التسليم للقدر و عدم احترام الاسس والطرق العلميه سواء في الطب او الهندسه اوالاقتصاد بحيث اصبحت حياتنا عشوائيه شكرا لكما

إرسال شكوى على هذا التعليق          143 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أستاذ محمد أشكر المقال الجميل وكذلك العنوان. موضوع القضاء والقدر من أخطر رواسب العقيدة الإسلامية حيث يتحول الإنسان إلى مسخ معدوم الإرادة. مقاومة مفهوم القضاء والقدر يحتاج إلى المثقفين أمثالك وعدم تفويت فرصة لنقد هذا الخطر الماحق.
تحياتي لك ونرجو المزيد من قلمك الرائع دوماً.

إرسال شكوى على هذا التعليق          74 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

كان المصريون في الستينات وأوائل السبعينات محل تقليد العرب لهم بما لهم من سبق في الفكر والإبداع الفني وكل أساليب الحضارة الحديثة التي تشربها المصريون عبر احتكاكهم بالغرب والثقافة الغربية وبسبب حضاراتهم العريقة فهي ليست حضارة واحدة عبر تاريخ مصر والتي بدأوا يتنصلون منها مع أواخر السبعينات وحتى الآن ، الغريب رغم هذا الزخم الحضاري لمصر نراها بدأت تتأثر بالثقافات الأخرى وخاصة الثقافة السعودية ،فقد بدأ السعوديون لقاءهم مع بعضهم وفي إجابتهم على التلفون بعبارة السلام عليكم ورحمة الله وبركاته فتلقفها المصريون سريعا، وعندما ابتدعت الخطوط السعودية دعاء السفر على رحلاتها، نرى الخطوط المصرية تتجاوب لهذا الابتداع وبدأت تقرأ هذا الدعاء، وأخيراً عندما ابتدعوا اللاعبين السعوديين السجود في الملاعب بعد تسجيل الأهداف هرع اللاعبون المصريون إلى تقليدهم، ناهيك عن النقاب وااستعمال السواك، وترديد عبارة إنشاءالله حيث أصبحت هذه العبارة تستحوذ على 80بالمائة من حديث أي لاعب مصري أو سعودي ، لدرجة أظن إن الله نفسه يمل من ذلك ، اختصارا للحديث فقد أصبحت مصر تابعة بعدما كانت متبوعة، وأصبحت أننا أردد وأقول ، زمان يامصر فقد أصبحت عجوز الدنيا

إرسال شكوى على هذا التعليق          111 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

فى بلد يشرب أهلها المياه مخلوطة بالمجارى ويأكلون الخضروات المسمدة بالحمأة الغير معالجة ويستخدمون وسائل مواصلات مستهلكة وخطرة ويعيشون فى منازل ومدارس آيلة للسقوط .. عندما ينفق عشرات الملايين من الجنيهات على أفراد منعدمى الثقافة محدودى العلم يكاد أغلبهم ان يقرأ بصعوبة لمجرد انهم يلعبون كرة بدائية فإن هذا يصبح إسفافا يتطلب الحجر على منفذيه ولكن للأسف فإن الدعاية الحديثة قادرة على ان تصنع من هؤلاء الدجالين أبطالا قوميين .. نحن نعيش مأساة على جميع الأصعدة سببها التقليد الأعمى لحضارات متخلفة والتواكل الذى أصاب جميع الشرائح وإن كانت ملاعب الكرة المكشوفة فاضحة ..شكرا على تعليق سيادتكما الإيجابى

إرسال شكوى على هذا التعليق          64 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لقد اغتاض البعض لدعاء اللاعب المصري المسجل للهدف الأول في المبارة مع الجزائر, وغدا سيغتاض وأمثاله من عادل إمام يوم يرونه ساجدا شاكرا حامدا لله, وسيغتاض من الفتيات المحجبات ومن الكتاب والعباقرة التائبين, ومن الممثلين والممثلات المؤمنات الصادقين والصادقات الداعين والدعايات لله عز وجل في كل عمل يعملونه, ستغتاض من ولدك يوم يرجع إلى البيت ينشد أناشد اسلامية وآيات قرآنية ودعاء ربانيا, وستجد نفسك أيها الملحد العلماني وأيها العنصري المشرك, في ورطة يوم يحاورك ولدك حوار العقلاء فتبدوا له تافها بليدا وأنت الذي تدعي أن الكون خلق عبثا ومن غير خالق قوي عليم جبار مهيمن

إرسال شكوى على هذا التعليق          73 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحياتي لك سيدي الكريم .. ولجميع المشاركين .. ها انت ترى صاحب التعليق رقم 7 كيف يطال بتحويل سكان الكرة الأرضية إلى مسلمين .. على ماذا ؟ لا ندري ؟ هل حتى نزداد وبالاً على وبال أم جهلاً على جهل أم فقراً على فقر أم بؤس وشقاء
ولكن ... لله في خلقه شؤون
تحياتي سيدي الكريم مرة ثانية

إرسال شكوى على هذا التعليق          65 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

فاما سجادين وعاملين في الفلك ومشيين حالنا واما عاطلين وفي الحالتين حاقدين هل كل شيء وشامتين في اي شيء وعجبي

إرسال شكوى على هذا التعليق          68 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ساكون شاكرا لسيادتك حسن نبؤتك لو ان ابني جاءني ومعه ملايين الدولارات نتيجه لنصبه علي السذج وادعاء انه واصل اليه تعالي بحيث ينصره نصره الحضرى وابوتريكه لكن للاسف الشاب اختار الاختيار الغلط درس الهندسه الله يلعنها غير مطلوبه عندهم شكرا لتمنياتك وقول يا رب

إرسال شكوى على هذا التعليق          143 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

صاحب التعليق رقم 7 يمثل 80 بالمائه من الشعب المصرى مسلمين اوقبط لا فرق بين متعلم او جاهل لذلك كان عنوان المقال لن تفهموا ..عندما سيحتاجون للانتاح والعمل الحقيقي سيتعلمون ولكنهم الان يعيشون علي الشحاته من اللي يسوى واللي ميسواش وراضيين ربنا يدمها عليهم نعمه

إرسال شكوى على هذا التعليق          75 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ما الرأي في من يرسم الصليب من اللاعبين الأجانب، كل إنسان يتصرف حسب قناعاته ومعتقداته وبما أنه لا يضر أحدا بالسجود أو رسم الصليب فإنتقاده هو تدخل فظ من خصوصياته

إرسال شكوى على هذا التعليق          150 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

هؤلاء لا يسجدون لربهم شكرا فالمكان المخصص لذلك هو الجامع والسجاره وليس ملعب و نجيله ..انهم يسجدون للأوثان التى لها الفضل فى حصولهم على الشهرة والمال المأخوذ من الخزينة العامة .. (الجمهور الغوغائى) والسلطة التى تتبادل الدعم معهم.. الم يلفت نظرك أن إبن صدام قد استخدم اعتمادات غير محدودة لدعم فريق العراق بنفس القدر الذى نافسة فيه أبناء القذافى وسعود ومبارك والشيخ زايد فكانو السبب فى تدفق أموال الشعب على الساجدين الحريصين على استمرار تدفقه كحرصهم على الحياة نفسها.

سجود الملعب هذا لا يختلف عن سجود العبيد المتصارعين أمام القيصر الرومانى بعدما يقضى أحدهم على حياة الآخر انقاذا لحياته .. إنه سجود وثنى وليس دليلا على التقوى يؤديه عبيد المال والشهرة والنفوذ فى زمننا المخجل.

إرسال شكوى على هذا التعليق          75 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---