أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - جواد كاظم خلف - مثلث الغضب...














المزيد.....

مثلث الغضب...


جواد كاظم خلف

الحوار المتمدن-العدد: 854 - 2004 / 6 / 4 - 04:30
المحور: اخر الاخبار, المقالات والبيانات
    


أبغض الحلال الثقافي تناول الطائفيه والحرام بعينه أن يتأدلج ألأنسان بهذا الفكر التافه،لم يسبق لتاريخ العراق ان تجمع سسلطه فيه ..أضلاع مثلث جهنم..كما جمعتها السلطه الوليده.

لقد تناولت ولعدة مرات ضلعين من هذا المثلث وأقصد بهما الفكر الديني والفكر العشائري ولم اتوقع بع كل الذي جرى عودة الضلع الثالث...النفوذ البعثي..بهذه السرعه ـ ألف مبروك ـ

الصوره مكتمله، لدينا نظام رموزه الدين والعشائريه وفاشية البعث،وهل لنا ألأتيان بأفضل؟؟وهل هناك ابهى من ذلك عند العربان؟؟
لم يعرف الكثير من العراقيين عن الرئيس الجديد غير كونه إبن شيخ كبير له ارتباطاته السعوديه الوثيقه،أرسله والده للدراسه في السعوديه ليحمل لقب مهندس ـ الكرم البدوي يشمل الشهادات ايضأ ـ،أما الحصول على الماجستير فليس هناك أسهل منها ـ إذا دفعت المصاري كل شئ يهون ـ
الرجل بعبائته وعقاله يمثل التخلف العراقي بأصدق صوره ويثبت إن لاعلاقة لنا بالقرن الواحد والعشرين...معارضته للنظام السابق ليست فكريه أوإنسانيه بل لأنه إحتل الكويت وعارضته السعوديه،ابوه من حفنة المتأمرين على المرحوم عبد الكريم قاسم ومن ها المال حمل جمال...
البعض يقسم بأغلظ ألأيمان إن المنصب فخري...بصراحه ماذا لو اعلنت حالة الطوارئ وتقرر منح سلطات إضافيه للقائد الضروره؟؟؟
عندها سيذل من يشاء أو يعز من يشاء...ومن قال ان المنصب مؤقت؟؟

بصراحه لو كان المنصب فخريأ لماذا لم يمنح الى ام او اخت او بنت شهيد او احد اعلام العراق ممن قدموا خدمات جليله لوطنهم او معوق كرمز لأحترام هذه الشريحه اولممثل طائفه صغيره لم تمثل في السلطه كالمندائيه أو اليزيديه؟؟

يبدو ان زفة الجبهه الوطنيه والقوميه التقدميه تعيد ذاتها...عش رجبأ ترى عجبأ...



#جواد_كاظم_خلف (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أفاق عودة الملكيه للعراق
- حب الذات من الغريزه الى الكارثه
- محاكمة التاريخ
- حقائق
- التخلف والأستبداد
- نصيحه
- من يملك الجسد؟
- البداوه والتكنولوجيا
- الجنس...ثم الجنس..عقدة العرب الأولى


المزيد.....




- راكب في مقصورة أمتعة على متن طائرة.. هل هي فكرة سديدة؟
- في فيتنام.. مسار قطار يقدم تجربة جديدة لركابه الأثرياء
- لحظات مرعبة عاشتها الأم.. مشتبه به يسرق سيارة بداخلها رضيع ف ...
- ألمانيا تدعو إلى تحقيق بعد تقرير CNN بشأن انتهاكات مزعومة بح ...
- مصر.. قرار جديد من نيابة بورسعيد بحق المتهمة بتخدير طفلها لا ...
- لماذا أبرمت الهند اتفاق تشابهار مع إيران رغم التحذير الأمريك ...
- -السِكّين - وسلاح سلمان رشدي للدفاع عن حرية الكلمة
- TikTok يختبر الميزة المنتظرة!
- ماذا حدث في بشكيك؟.. الجالية المصرية بقرغيزستان تصدر تعليمات ...
- البيت الأبيض يسخر من -عناق- الرئيسين الصيني والروسي


المزيد.....

- فيما السلطة مستمرة بإصدار مراسيم عفو وهمية للتخلص من قضية ال ... / المجلس الوطني للحقيقة والعدالة والمصالحة في سورية
- الخيار الوطني الديمقراطي .... طبيعته التاريخية وحدوده النظري ... / صالح ياسر
- نشرة اخبارية العدد 27 / الحزب الشيوعي العراقي
- مبروك عاشور نصر الورفلي : آملين من السلطات الليبية أن تكون ح ... / أحمد سليمان
- السلطات الليبيه تمارس ارهاب الدوله على مواطنيها / بصدد قضية ... / أحمد سليمان
- صرحت مسؤولة القسم الأوربي في ائتلاف السلم والحرية فيوليتا زل ... / أحمد سليمان
- الدولة العربية لا تتغير..ضحايا العنف ..مناشدة اقليم كوردستان ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- المصير المشترك .. لبنان... معارضاً.. عودة التحالف الفرنسي ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- نحو الوضوح....انسحاب الجيش السوري.. زائر غير منتظر ..دعاة ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- جمعية تارودانت الإجتماعية و الثقافية: محنة تماسينت الصامدة م ... / امال الحسين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - جواد كاظم خلف - مثلث الغضب...