أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - ابراهيم ازروال - نحو فكر مغاربي مختلف بالكلية















المزيد.....

نحو فكر مغاربي مختلف بالكلية


ابراهيم ازروال

الحوار المتمدن-العدد: 1934 - 2007 / 6 / 2 - 11:18
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    



توجد المغارب حاليا في منعطف فكري اشكالي ، بدون ادراك حقيقي لجوهر الاشكالية من قبل معظم الفرقاء الفكريين . فالفكر المغاربي هو في جملته صدى للفكر المشرقي ذي السمات الغيبية الغالبة ، ولم يرق هذا الفكر الى مرتبة الابداع الفكري المستند الى اطر مرجعية مستقلة عن ثوابت النصوص المرجعية الثراتية الاسلامية . فالاطروحة الاصلاحية القاضية باعمال الاجتهاد في الفروع وفي توسيع القراءة التاريخية اثبتت محدوديتها الفكرية والتاريخية . ان عمق الازمة الفكرية في المغارب لا يمكن إلا أن تقود إلى قلب الحقل المفهومي التراثي بكل ما ينطوي عليه من قبليات وكليات وتحكمات واعتبارات وتدليللات ، ومجاوزة الميتافيزيقا التراثية بكل ما تنطوي عليه من مثاليات ومثالات وامثولات وامتثاليات ، وابتداع افق فكري وفكراني دهراني وعلماني ومحايث موصول بكل ماراكمته الحداثة الغربية ومابعد الحداثة من مفاهيم ومتصورات وتمثلات مع الانفتاح على الرحابة الانطولوجية والمغايرة الابستمولوجية والمنطقية للثقافات الشرق الاقصى.
لا مناص اذن من القطيعة مع المرتكزات الابستيمية والابستمولوجية والانطولوجية للفكر المشرقي ، اعتبارا لقدامة هذا الفكر واستناده في تدليله واعتباره على اساطير مؤسسة مفارقة لاسس واصول الحداثة جملة وتفصيلا ، ولارتهانه لاهتيامات جماعية شرعانية مأخوذة بالاستئثار وبالحاكمية التسلطية الكهنوتية وبالاستيهامات التصوفية الحاملة على القفز على نص العالم وتحويله الى مجرد فسحة للنفي وتمجيد الانثروبولوجيا المقلوبة والتعبد في رحاب السلب حد الجذب .
في غمار كل الارتكاسات الفكرية والمنهجية وامام محدودية الليبرالية المغاربية وافتقادها إلى الصلابة الابستيمية ، تبدو المراهنة على الفكر الامازيغي احدى الامكانات الواردة للتجديد الفكري وإحداث التحويل في الاشكاليات والمنظورات والمنهجيات والابدالات . فالفكر الامازيغي المتحرر من الاشكالية الشرقية القائمة على المعطى الغيبي التراثي ، قادر على بسط ارضية فكر اخر وجديد ، يرتقي بالانسان الى مراتع التمجيد والعقل الى مرتبة المعيار الارسخ للتدليل وبناء الاستدلال والمعنى دون نسيان فتح الافاق امام الخيال الخلاق . فالفكر الامازيغي المنشود مطالب بالانزياح عن الاجتهاد على هامش النص الاسلامي وعلى تبيئة بعض المعطيات الدينية في المحيط اللغوي والاثني الامازيغي وعلى التدليل على شرعية المطالب الامازيغية استنادا الى تدليلات نصية مكيفة او الى الانغماس في مقاربة اصلاحية تأويلية مشدودة، في البدء والمال، الى حاكمية النص المفارق المعجز والملغز في ان .
اعتبارا لهذا المطلب ، فان عنوان الحداثة الامازيغية المطلوبة هنا والان ، هو التحرر الكلي من رواسخ المنظومة الاسلامية – الايمانية والاركاز في التفكير والابداع الجمالي والفكري والفني الى فكرية حداثية منفتحة على كل مكتسبات الفكر الغربي المنهجية والابستمولوجية وعلى اجتياف كل موارد الحكمة البشرية والخيال الانساني من منظور التثاقف ووحدانية الحضارة والتطلع الى اغناء الهوية الكونية المشتركة .
فالفكر الامازيغي اذ يسعى الى التحرر من الينبوع المشرقي المسكون بالتسيد على الاخرين معرفيا وجماليا وسياسيا ، انما يدافع على وحدانية الحضارة وتعدد الثقافات في عالم مابعد الحداثة والعولمة الثقافية ، ويؤكد على حتمية خلق ذاتية امازيغية معولمة وقادرة على التفاعل مع التراث والتاريخ والتاريخانية من منظور الانتماء الى العصر المعرفي والايتيقى والابستيمي من منظور التفاعل الاجتيافي الابتداعي لا من منظور تصنيم المخيال التراثي الامازيغي وتقديسه من باب خلق مقدس بديل ، وتكريس استيهامات اثنية باسم خصوصانية او هويانية منذورة للتصلب والدوغمائية والتمحور الرهابي حول الذات والنرجسية الحاصرة .
ان الحقل الفكري الامازيغي مازال في اطواره الاولى ، واختياراته الاساسية لا تخلو من التباس ومن قلة الاحكام في تعيين الاشكاليات وحصر الاليات الفكرية والمنهجية ووضمور في الانشاء الفكرية وغياب للاجتراحية في التبيئة والمفهمة والابتداع المفهومي والتركيب النظري .
فالواقع ان الفاعل الامازيغي مازال غارقا في المقاربة السياسية وبعيدا عن اشكاليات التاصيل الفكري النظري للامازيغية بوصفها امكانا للفكر البدائلي وللحكمة المجترحة بمحض التذاوت بين كائنات أتية من آفاق ثقافية مختلفة وللتداول البيجماعي في مصائر الاجتماع البشري . فالامازيغية في اعتقادي عالم لا متناهي برسم الاحتمال والامكان والجوازية وليس فضاء متناهيا مترعا بيقينات ميتافيزيقية وتحكمات ايطيقية بلا مستند عقلاني معتبر. وبناء على ما تقدم فان الفكر الامازيغي ملزم بالتعامل مع التاريخ المغاربي من منظور التفكيك والتركيب ومن زاوية مقاربة تناهجية تنسيبية . ان تغيير المنهاج والرؤية تاسيسه والتعامل الاخر العلمي اللااسطوري مع الزمان والفعل البشري والذاتية في تفاعلها مع الغيرية من اساسيات الفكر الامازيغي المراد ترسيخه في المرتقب الفكري المغاربي .
فاشكاليات التاريخ مرتبطة بقضايا الفلسفة ، والتغيير المرغوب احداثه في المفاهيم والحقول المفهومية والمتصورات الكلية التاريخية ، موصول عمقيا بالتغيير في طرق ادراك الزمان وموقع الانسان كفاعل زماني في السيرورة والصيرورة وفي جوهر اكتناه التاريخ لا متوالية من الاحداث والوقائع فقط بل كمنطق برسم السبر وكمعنى برسم الاعتبار وكدلالة برسم الاستنطاق .
ان رؤية الفاعل الفكري الامازيغي يجب ان تخرج عن جوهريات الرؤية التوحيدية – الايمانية للتاريخ بكل ملابساتها الانطولوجية وتوقها المستديم الى تحيين الميثولوجيات وتعيين الزمان كتجلي للعبورية والحينية وتحديد الزمان الاخر كتجلي قدساني للخلود . ومن هذا المنظور فنقد الاستوغرافيا الاسلامية يجب ان ينصب على تعليلها للتاريخ وعلى تسييجها للواقع باحزمة من مفاهيم تصادر الكينونة في عمقها والكائن في انشائيته وابتداعيته وارتكانه في تثبيت العالم الى المعين الثر للمخيلة المبدعة الخلاقة .
فقد حاول بعض الفاعلين الامازيغيين التشغيب على الاستوغرافيا الاسلامية والكشف عن انحيازها العروبي السافر ضدا على المبادئ العالمية للرسالة الإسلامية . لكن هذا الانتقاد الجزئي لا يمس جوهر الاشكال في اعتقادنا ، اذ يتجاهل انتقاد ابستمولوجيا التاريخ الاسلامي ، وفلسفتها الكمونية . ان المغارب المخترقة عمقيا من الفكرانية الشرعانية الاصولية -الفقهية ومن المخيال العربي- الاسلامي ، مطالبة بنقد الابستمولوجيا الاسلامية وتحرير المخيال المغاربي وتاسيس مخيال امازيغي قادر على تاويل تراثه بتعقل وبروح تاريخية كونية الاهتيام عالمية النزوع .
لكل هذه الاعتبارات ، يصبح الاستشكال لمفاصل الجسد التاريخي الاسلامي المعرفي والانطولوجية احدى المهام الجوهرية للفاعل المعرفي الامازيغي هنا والان. فمن الضروري نزع الاسطرة والاسلمة عن التاريخ المغاربي ، والتاكيد على انفتاحية هذا التاريخ في ارتقاءاته المرتقبة . فالتاريخ والحال هذه ليس محض تكرار طقوسي لاحداث تأسيسية وتقليدا احتفاليا لحوادث معيارية نموذجية وفوق-تاريخية بل هو سيرورة تصاعدية ناسخة للنماذج مبطلة للمعايير القدسانية العابرة للزمان والثقافات والحضارات .
إن التمحور حول الذات والاحتفال النرجسي بها باسم فرادة الهوية واستثنائية الذاتية هي المعبر الملكي لولوج حقل التخثر فكريا وانسانيا، وهي عين الافة في المعتقدية الاسلامية . ولهذا ففاعلية الامازيغي التارخية تستلزم منه ان يعيد بناء كيانه على اسس غير الاسس الثتبيتية الحصرية القائمة على مرتكزات ميتا- تاريخية وعلى استدلالات متعالية مطلقة ، كما تحفزه على التفاعل الخلاق مع الاخر باعتباره شريكا حضاريا بامتياز ورفيقا في درب التانيس واسكشاف المجهول في النفس والاجتماع والتاريخ والكون .
لن يتحقق المنجز الحضاري الامازيغي الا اذا عرف الفاعل المعرفي الامازيغي كيف يفك الارتباط بالمرجعية التراثية المشرقية الاسلامية ، ويعيد استشكال تأصلاتها المغربية في المالكية فقها والاشعرية كلاما و الجنيدية تصوفا . ان نقد المنظومة التراثية الاسلامية ، معاني ومباني ، هو فاتحة كل نقد جدير بالاعتبار معرفيا وتاريخيا ، بالنظر الى ارتهان المغارب عمقيا الى رواسخ تلك المنظومة المنهجية والمعرفية ، وانسياقها بالتبعية الى المرادفات السياسية والتاريخية لتلك النواظم النظرية . ولان تلك المنظومة اصبحت بعد العصر الحداثي موضع استشكال وتفنيدات ومجاوزات رغم الممانعة الممارسة بالتمجيد النرجسي للانموذج الاسلامي او بالتقتيل الممنهج في اطار جهادي ، فان الانتماء الفاعل الى العصر يحتم الانفكاك عن اسس تلك المنظومة وتجلياتها في الاذهان و الاعيان على السواء .
لا جدال اذن في ضرورة تجاوز الفاصل الاسلامي في البنيان الحضاري للمغارب ، عبر تدشين عصر تنوير مغاربي تكون العلمانية بوصفها تاكيدا لاستقلالية العقل وقدرته النظرية – المعيارية في صلب اهتماماته واهتياماته . لا مناص اذن من الارتقاء بالمغارب إلى أفق تأسيسي للفكر والوجدان والمخيلة والى محطة لا لعبور الدلالات والتنويع على المعاني بل لصهر الدلالات واعادة صوغها على قاعدة المشترك الانساني والمتاح للبشرية جمعاء . لا يمكن خلق انسية مغاربية امازيغية الا على انقاض الانثوبولوجيا الاسلامية وعلى الهجاس الكوسموغوني العالق بالميثولوجيا الغيبية المشرقية ، كما لا يمكن صياغة مشروع مغاربي الى على ارضية تخطي انهمام الانسان الاسلامي بتحيين الاسطورة الاصلية والتعلق بمقاربة مابعد ثقافية وعابرة للتاريخ لفاعلية الكائن .
وعليه فمن اللازم نزع الاسطرة والتقديس عن التاريخ المغاربي واقتراح منهجيات جديدة في التعقيل والتعليل والتضمين ، وفك اشتباك السيرورة الامازيغية مع شرنقة الكلاميات والصيرورة من تحكمات الرؤى الخلاصية القيامية الالفية . ان الفاعل مطالب بالكشف عن الممكنات التاريخية للمغارب وعن انفتاح الافاق الحضارية امامها ان هي حررت الاذهان من مقتضيات الميثولوجيا الاسلامية ، وحرصت على التاكيد على ابداعية الانسان وعلى قيم الدنيوة .
ان استشكال الخطاب التاريخي الكلامي الاسلامي ، ليست على الحقيقة الا جزءا من العمل النقدي الواجب القيام به . فالفاعل الامازيغي المسلح بوعي تاريخي وادراك تاريخاني نقدي واستشكالي ازاء خطاب المنافحة الامازيغية الصادر اما عن نرجسية قومية او عن افتقار الى الوعي التاريخي او الى شرائط احكام الخطاب...*** المؤكد ان الفكر الرائج امازيغيايكثر من التشديد على الفرادة اللغوية والقومية والثقافية الامازيغية ويوغل في التشديد على مجموعة من السمات الانثروبولوجية بوصفها الميسم الاجلى للعقلية الامازيغية . وتبلغ المانوية اقصى دراجاتها حين يؤكد بعض الرواد على الفوارق المائزة للعقلية الامازيغية قياسا وضدا على العقلية الاندلسية في استيهام ماهوي لا يليق الا بخطاب غير منتظم الا في سلك الايدولوجيات( محمد شفيق)
وتبلغ المزايدة المحاكاتية ذروتها حين يتم التشديد على البطولات الامازيغية اثناء مقاومة الاستعمار الفرنسي والاسباني . مع العلم ان المقاومين ماكانوايصدرون في مقاومتهم الا من منظورات ميثولوجية –صوفية –طرقية هي النقيض المحض للحداثة . لا يمكن تاكيد الذاتية الامازيغية باجتلاب بطولات غير بطولية الا من منظور رؤية عرفانية ولاهوتية للتاريخ ، بل بالانخراط الواعي في المجاوزة والتنسيب وحتمية الانشائية بمنأى عن القبليات القبلية –الطائفية – الطرقية . ان نقد الاستئثار الاسلامي لفصل الخطاب النظري في المغارب ولمقتضى السلوك العملي لا يمكن ان يوازيه الا نقد البداوة المستحمة منذ قرون في هذه البقاع وحكمت عمليا يوميات العيش والتفكير فيها . فالامازيغي لم يتمكن بعد من انجاز وعده ، وما تحقق تاريخيا ، لا يعدو ان يكون انعكاسا ثرا ومثاليا للبداوة كما تشهد على ذلك شكال التنظيم الاجتماعي والتعبير الفني والادبي .
ان الاشكالية الكبرى للامازيغية بوصفها وعدا بمنجز لا تغنيا بهوية طهرانية وخصوصانية غير تاريخية ، هي نقد البداوة الامازيغية ، وتوفير موجبات التاسيس الحضاري . وهذا فلا جدوى من الاحالة على ارسوزيات ممزغة على غرار ( عبقرية اللغة الامازيغية لمحمد شفيق ) ، فرغم الاختلاف المدعى مع القومية العربية والتشغيب على هذه القومية من منظور اسلامي- اصولي –سلفي ، فان المشتركات الفكرية بين رحمانية الارسوزي ورحمانية شفيق انما تصدران عن نفس العقل ونفس النسق المعرفي . ان تمجيد اللغات والتهوس باقامة المفاضلات غير الفكرية بينها هي دليل ارتباك فكري يصرف تهالكه الكياني عبر رطانة التفرد والتفريد . ففي اعتقادنا ان الامازيغية ، هي حقل للمحايثة ويجدر بها تاريخيا ان تحقق منجزها الحضاري ا لمخصوص بمنطق حداثي في التفكير والتنهيج والتضمين ، والنأي عن مرسخات المجال التداولي العربي الاسلامي *. كماان المطلوب هو اعادة صياغة التراث الامازيغي صياغة جديدة وحداثية من منظور تاويلية –تاريخانية منصرفة كليا الى تطويع المادة الثراتية الامازيغية ، انتسابا أو استلحاقا ، وصقلها وتحديثها ، فالتراث الامازيغي الا الا امكانا ، لا يجد الفاعل امامه بدا من تصريفه بموجب المكتسبات المعرفية والمنهجية للعصر ، وتحويلها عمقيا ليطابق اشواق المغاربيين الانسية والايثيقية والمعرفية والجمالية . ان التراث في هذه الحال ليس الا نصا للنسخ لا للمضاعفة *، وامكانا للتشكيل لا للاتستنساخ ، ومعاني للتدهير لا للتقديس . فالفاعل الامازيغي المغاربي لا يمكن الا ان ينصرف مع شركائه الحداثيين إلى تانيس العالم وتحويله بالحمكة المتروية والتعقل الانسي والتثاقف السمح مع جهد اضافي يتمثل في استدراك التاخر ونزع التقديس والتكريس والاسطرة عن رؤية العالم الاسلامية وتفكيك تجليات البداوة في الواقع والعقليات .
يترتب على هذه المقاربة ، حتمية الانصراف الى التاسيس النظري المحكم للامازيغيات ، فالدراسات القطاعية او التدليلات المستندة الى مرجعيات كونية غير مبيئة بما فيه الكفاية( حقوق الانسان ) هي في حاجة الى التنظير والى رؤية . الم يحن الوقت بعد لتدشين القول الفلسفي – الفكري الامازيغي بالارتباط بالمتاح للبشرية جمعاء وبالاستناد الى مجمل الدراسات القطاعية المتخصصة والمونوغرافيات المدققة عن مقتضيات وتحولات الاجتماع البشري بشمال افريقيا ؟
تلك هي المسألة ؟
فهل من مجيب ؟



#ابراهيم_ازروال (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- قيادي بحماس لـCNN: وفد الحركة يتوجه إلى القاهرة الاثنين لهذا ...
- مصر.. النائب العام يأمر بالتحقيق العاجل في بلاغ ضد إحدى شركا ...
- زيارة متوقعة لبلينكن إلى غلاف غزة
- شاهد: -منازل سويت بالأرض-.. أعاصير تضرب الغرب الأوسط الأمريك ...
- الدوري الألماني ـ كين يتطلع لتحطيم الرقم القياسي لليفاندوفسك ...
- غرفة صلاة للمسلمين بمشفى ألماني ـ مكان للسَّكينة فما خصوصيته ...
- محور أفدييفكا.. تحرير المزيد من البلدات
- خبير ألماني: بوتين كان على حق
- فولودين: واشنطن تضحّي بالآخرين للحفاظ على القطب والواحد
- فرنسا تتهم زوجة -داعشي- سابقة بارتكاب جرائم ضد الإنسانية


المزيد.....

- تاريخ البشرية القديم / مالك ابوعليا
- تراث بحزاني النسخة الاخيرة / ممتاز حسين خلو
- فى الأسطورة العرقية اليهودية / سعيد العليمى
- غورباتشوف والانهيار السوفيتي / دلير زنكنة
- الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة / نايف سلوم
- الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية / زينب محمد عبد الرحيم
- عبد الله العروي.. المفكر العربي المعاصر / أحمد رباص
- آراء سيبويه النحوية في شرح المكودي على ألفية ابن مالك - دراس ... / سجاد حسن عواد
- معرفة الله مفتاح تحقيق العبادة / حسني البشبيشي
- علم الآثار الإسلامي: البدايات والتبعات / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - ابراهيم ازروال - نحو فكر مغاربي مختلف بالكلية