العمال المصريون ليسوا وحيدين! التضامن ضروري

بيان الدفاع عن الماركسية

الحوار المتمدن-العدد: 1899 - 2007 / 4 / 28 - 11:47
المحور: الحركة العمالية والنقابية
    

لا للهجمات ضد الحركة العمالية!

لا لإغلاق دار الخدمات النقابية والعمالية!

ينهج النظام المصري العديد من الإجراءات لضرب الموجة الجديدة من التحركات النقابية التي تطورت مؤخرا. إحدى هذه الإجراءات كان إغلاق دار الخدمات النقابية والعمالية بمدينة نجع حمادي.

نحن نلح بقوة على جميع المناضلين النقابيين والعماليين والمدافعين عن حقوق الإنسان أن ينشروا، قدر المستطاع، خبر هذه القضية وينددوا بهذه الممارسات المعادية للعمل النقابي وللطبقة العاملة، التي تمارسها السلطات المصرية التي عملت مجددا على استهداف هذه النقابة الطليعية.

رجاءا اتصلوا بالقنصليات والسفارات المصرية وطالبوا بوقف الهجمات ضد دار الخدمات النقابية والعمالية.

لا يمكنكم أن تتخيلوا كم أن التضامن الأممي من هذا القبيل مهم في الرفع من معنويات العمال!

نطلب منكم أن تبعثوا بالرسائل الالكترونية وفاكسات الاحتجاج إلى:

وزارة العمل: [email protected]
وزارة الخارجية: [email protected]

كما نطلب منكم بعث رسائل التضامن إلى:

مركز هشام مبارك للقانون: [email protected]
دار الخدمات النقابية والعمالية: [email protected]

مع بعث نسخة من هذه الرسائل إلى: [email protected]
---------------
رسالة الاحتجاج:

السيد،
لقد توصلنا بخبر قيامكم بإغلاق دار الخدمات النقابية والعمالية. نحن نتابع بقلق ما يحدث في مصر ونعمل على إخبار رفاقنا العمال بذلك. نحن نحتج بقوة على هذه الممارسات وسوف نعمل كل ما في وسعنا لفضح همجيتكم. إهانة واحد هي إهانة للجميع.

-------------
رسالة التضامن:

إخواننا وأخواتنا:

لقد أخبرنا من طرف الرفاق في موقع الدفاع عن الماركسية وموقع ماركسي أن السلطات عملت على إغلاق دار الخدمات النقابية والعمالية. نحن نبعث إليكم بتضامننا ودعمنا وتمنياتنا بأن تنتصروا في نضالكم.

تحياتنا الرفاقية

#بيان_الدفاع_عن_الماركسية (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل