أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - جوناثان كوك ترجمة سعيد مضيه - تحامل الغرب على الإسلام والمسلمين انحيازا لإسرائيل















المزيد.....

تحامل الغرب على الإسلام والمسلمين انحيازا لإسرائيل


جوناثان كوك ترجمة سعيد مضيه

الحوار المتمدن-العدد: 8528 - 2025 / 11 / 16 - 14:13
المحور: العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية
    


بموضوعية ونزاهة قام صحفي الاستقصاء، جوناثان كوك، الذي انتقل من إسرائيل ليقيم في بريطانيا، بتسليط الأضواء على أربع مفاهيم مغلوطة يتداولها الغرب يبرر بها تحامله ضد الإسلام والمسلمين والعرب، وانحيازه لإسرائيل. يقول الكاتب: في محادثة أجريتها مؤخرًا مع صديق سلطت الضوء على مدى ضآلة معرفة معظم الغربيين بالإسلام، وكيف يجدون صعوبة في التمييز بين الإسلام والإسلاموية.
حقا يوجد تباين يصل حد التناقض بين العقيدة الدينية والفكر السلفي، ليس قي الإسلام فقط، إنما في جميع الديانات. البحث المعمق يبين أن الأفكار والأنشطة السياسية، وإن اجترحها مفكرون، إلا انها مخرجات اجتماعية تاريخية محددة بظروف وملابسات.
جوناثان كوك يفصل بين التخلف والهوية السياسية والثقافية؛بعكس الدراسات العنصرية التي تعتبر التخلف العربي سمة أصيلة وثابت فإنه يعزو التخلف إلى عوامل واسباب اهمها السيطرة الامبرالية لدول الغرب.
يقول الكاتب:" هذا النقص في المعرفة، المُغروس في الغرب للإبقاء على الخوف من المسلمين لتأييد إسرائيل هيّأ ذات الظروف التي بعثت في الأصل التطرف الأيديولوجي في الشرق الأوسط، وأدت في النهاية إلى ظهور جماعات منها الدولة الإسلامية.
فيما يلي تحليل أربعة رؤى مغلوطة تشاع في الغرب عن المسلمين والإسلام والإسلاموية - وعن العرب.

الرؤية الأولى: الإسلام بطبيعته دين عنف، دينٌ يدفع أتباعه بطبيعة الحال إلى اعتناق الإسلاموية.
ليس في الإسلام شيء فريد أو غريب. الإسلام دين يُطلق على أتباعه اسم المسلمين. أما الإسلامويون، فيرغبون في تحقيق مشروع سياسي، ويستخدمون هويتهم الإسلامية وسيلة لإضفاء الشرعية على الجهود المبذولة لدفع هذا المشروع. المسلمون والإسلامويون نقيضان.

إذا لم يكن هذا التمييز واضحًا، فلنفكر في حالة موازية. اليهودية دين يُطلق على أتباعه اسم اليهود. أما الصهاينة فيرغبون في تحقيق مشروع سياسي، ويستخدمون هويتهم اليهودية وسيلة لإضفاء الشرعية على الجهود المبذولة لدفع هذا المشروع. اليهود والصهاينة نقيضان.
يجدر ذكر أن مجموعة بارزة من الصهاينة حققت، عبر القرن الماضي، نجاحًا كبيرًا في إنجاز مشروعهم السياسي بمساعدة القوى الاستعمارية الغربية. في عام 1948، أسسوا دولة إسرائيل "اليهودية" المعلنة ذاتيًا، وذلك بطرد الفلسطينيين من وطنهم بالقوة.

في هذه الأيام يتماهى معظم الصهاينة على مستوى معين، مع دولة إسرائيل؛ فذلك يجلب الفائدة، نظرًا لاندماج إسرائيل الوثيق ب "الغرب"، وهناك منافع مادية ومعنوية يمكن الحصول عليها من التماهي معها.
سجِلّ الإسلامويين كان أشد اختلاطا وأكثر تنوعا. فقد تأسست جمهورية إيران على يد رجال دين إسلاميين في ثورة عام 1979 ضد نظام ملكي استبدادي يقوده الشاه ويدعمه الغرب.
أفغانستان يحكمها إسلامويو طالبان، وهم رجال دين متطرفون برزوا بعد تدخل طويل من قبل القوتين العظميين، السوفييت والأمريكان، تاركين البلاد خرابا في قبضة أمراء الحرب الإقطاعيين. تركيا، العضو في حلف شمال الأطلسي، تقودها حكومة إسلاموية.
البرامج الإسلاموية لكل من هذه الدول مختلفة ومتضاربة. هذه الحقيقة وحدها كفيلة بتسليط الضوء على عدم وجود أيديولوجيا "إسلاموية" واحدة متجانسة. (نلقي المزيد من الضوء على الموضوع لاحقًا).
بعض الجماعات الإسلاموية تسعى للتغيير بواسطة العنف؛ بينما تسعى جماعات أخرى إلى التغيير السلمي، وذلك بالاستناد الى مشروعها السياسي. ليس جميع الإسلامويين متزمتين لجز الرؤوس كما هو شأن تنظيم الدولة الإسلامية.
ينطبق الأمر بالذات على الصهيونيين، البعض منهم يسعى الى التغيير العنيف، وبعض آخر يريد التغيير السلمي، وذلك بالاستناد الى رؤيتهم لمشروعهم السياسي. ليس جميع الصهيونيين مناصرين للإبادة الجماعية جنودًا قتلة يقتلون الأطفال، مثلما فعلت دولة إسرائيل في غزة.
نفس التفريق قائم داخل الديانة الهندوسية وأيديولوجيا الهندوتفا السياسية.
حكومة الهند الحالية - بقيادة ناريندرا مودي وحزبه بهاراتيا جاناتا - قومية متطرفة بعنف ومعادية للمسلمين؛ غيرانه ما من تعاليم بالهندوسية تسند مشروع مودي السياسي، الهندوتفوية ، تلائم أهدافه السياسية.
يمكننا تلمس اتجاهات سياسية مماثلة على مدى جزء كبير من تاريخ المسيحية، بدءًا من الحروب الصليبية قبل ألف عام، مرورًا بعمليات التحول القسري للمسيحية في العصر الاستعماري الغربي، وصولًا إلى القومية المسيحية الحديثة بالولايات المتحدة المسيطرة على حركة ماعا "لنجعل أمريكا عظيمة مجددًا " بقيادة ترمب، والتي تُهيمن على الحركات السياسية الرئيسية في البرازيل والمجر وبولندا وإيطاليا وأماكن أخرى.
النقطة الأساسية في هذا التباين: يستطيع أتباع الحركات السياسية - وكثيرًا ما يفعلون - الاستناد إلى لغة الأديان التي نشأوا عليها لتبرير برامجهم السياسية وإلباسها مشروعية مقدسة مزعومة. قد تكون هذه البرامج على عنف أشد أو أقل، يتوقف الأمر في الغالب على الظروف التي تواجهها هذه الحركات.
إن هوس الغرب بربط الإسلام، وليس اليهودية، بالعنف - حتى مع ارتكاب الإبادة الجماعية على أيدي "دولة تعلن نفسها يهودية" - لا يُفيدنا بالتحديد بشيء عن هاتين الديانتين. لكنه بالفعل يُفيدنا بشيء عن المصالح السياسية للغرب. المزيد عن ذلك أدناه.

القضية الثانية: غير ان الإسلام، على عكس المسيحية، لم يعبر أبدا مرحلة التنوير، وهذا يُفيدنا بوجود خطأ جوهري في الإسلام.
كلا، فهذه حجة ترى بشكل مغلوط تماما الأساس الاجتماعي والاقتصادي للتنوير الأوروبي، وتتجاهل عوامل موازية أخمدت التنوير الإسلامي المبكر.
التنوير الأوروبي بزغ إثر ظروف اجتماعية واقتصادية محددة تضافرت في أواخر القرن السابع عشر، ظروف سمحت بالتدريج لأفكار العقلانية والعلم والتقدم الاجتماعي والسياسي ان تكون لها الأولوية على العقائد والتقاليد.
جاء التنوير الأوروبي نتيجة حقبة تراكم الثروة المُستدام، بفضل التطورات التقنية السابقة، لا سيما تلك المتعلقة بالطباعة.
التحول من النصوص المكتوبة بخط اليد إلى الكتب المُنتجة بكميات كبيرة أفضى إلى زيادة انتشار المعلومات، وببطء قُوِضت مكانة الكنيسة، التي كانت حتى ذلك الحين قادرةً على مركزة المعرفة بأيدي رجال الدين.
هذه الحقبة الجديدة من البحث العلمي المُكثّف - لقيت التشجيع من تعاظم الوصول إلى حكمة الأجيال السابقة من المفكرين والعلماء - أطلقت العنان أيضًا لتيار سياسي لا يُمكن حمله على التراجع. مع نضعضع سلطة الكنيسة، تضاءل نفوذ الملوك، الذين كانوا يحكمون بموجب حقٍّ إلهيٍّ مُفترض.
مع مرور الوقت، باتت السلطة أقل تمركزا، وبالتدريج اكتسبت المبادئ الديمقراطية الأساسية الرواج.
استمرت النتائج على مدى قرون متتالية. أدى ازدهار الأفكار والبحوث إلى تحسينات في بناء السفن والملاحة والحرب، مما مكّن الأوروبيين من السفر إلى أراضٍ أبعد. وهناك تمكنوا من نهب موارد جديدة، وإخضاع السكان المحليين المقاومين، وأسر بعضهم عبيدا.
عادت هذه الثروة إلى أوروبا، حيث دفعت ثمن حياة رفاهية متزايدة لنخبة صغيرة. أُنفقت الفوائض على رعاية الفنانين والعلماء والمهندسين والمفكرين المرتبطين بعصر التنوير.
تسارعت هذه العملية مع الثورة الصناعية، مما زاد من معاناة الشعوب في جميع أنحاء العالم. ومع تحسن تقنيات أوروبا، وزيادة كفاءة أنظمة النقل فيها، وزيادة الأسلحة فتكًا، أصبحت في وضع أفضل لاستخراج الثروة من مستعمراتها ومنع تطورها الاقتصادي والاجتماعي والسياسي.
غالبًا ما يُفترض أنه لم يكن هناك تنوير في العالم الإسلامي. هذا ليس صحيحًا تمامًا. فقبل قرون من التنوير الأوروبي، أنتج الإسلام ازدهارًا كبيرًا في الحكمة الفكرية والعلمية.
لما يقرب من 500 عام، بدءًا من القرن الثامن، قاد العالم الإسلامي الطريق في تطوير مجالات الرياضيات والطب والمعادن والإنتاج الزراعي.
فلماذا لم يستمر "التنوير الإسلامي" ويتعمق لدرجة أ التمكن من تحدي سلطة الإسلام نفسه؟
كانت هناك عدة أسباب، وسبب واحد فقط - ربما الأقل أهمية - يتعلق بطبيعة الدين.
ليس للإسلام سلطة مركزية، تعادل سلطة البابا أو كنيسة إنجلترا. لطالما كان أكثر لامركزية وأقل هرمية من المسيحية. ونتيجة لذلك، غالبًا ما كان القادة الدينيون المحليون، الذين طوروا تفسيراتهم العقائدية الخاصة للإسلام، أكثر قدرة على الاستجابة لمطالب أتباعهم.
وبالمثل، فإن غياب سلطة مركزية تلوم او تتحدى بات من الصعب إبداع زخم الإصلاح على النمط الأوروبي.
ولكن كما هو الحال مع ظهور التنوير الأوروبي، فإن غياب التنوير الحقيقي في العالم الإسلامي متجذر في الواقع في عوامل اجتماعية واقتصادية.
المطابع التي حررت المعرفة في أوروبا ولاجهت عائقًا كبيرًا في الشرق الأوسط.
بات من السهل طباعة المخطوطات الرومانية الأوروبية، نظرًا لأن حروف الأبجدية كانت منفصلة ويمكن إدراجها بترتيب بسيط - حرفًا تلو الآخر - لتشكيل الكلمات والجمل والفقرات بشكل كامل. بات سهلا نسبيا نشر الكتب باللغات الإنجليزية والفرنسية والألمانية.
لا يمكن قول الشيء نفسه عن اللغة العربية.
للغة العربية حروف بأشكال مختلفة. خط معقد، حيث يتغير شكل الحروف حسب موضعه في الكلمة، ويعني خطها المتصل أن كل حرف يتصل فعليًا بالحرف الذي يسبقه والذي يليه. كان من شبه المستحيل إعادة إنتاج اللغة العربية على هذه المطابع المبكرة.
(على أي شخص يقلل من شأن هذه الصعوبة أن يتذكر أن مايكروسوفت وورد احتاج لسنوات عديدة لكي يطور الخط العربي الرقمي الواضح، بعد وقت طويل من إنجاز ذلك مع الخطوط الرومانية).
ما أهمية هذا؟ تبين ان العلماء الأوروبيين بات بمقدورهم السفر إلى المكتبات الكبرى في العالم الإسلامي، ونسخ وترجمة أهم النصوص، وإعادتها إلى أوروبا لكي تنشر بكميات.
المعرفة في أوروبا، إذ استفادت من الأبحاث المتقدمة في العالم الإسلامي، انتشرت بسرعة، مما أدى إلى الإرهاصات الأولى للتنوير.
على النقيض من ذلك، افتقر الشرق الأوسط إلى الوسائل التقنية - ويرجع ذلك أساسًا إلى تعقيد الخط العربي - لتكرار هذه التطورات في أوروبا. ومع تقدم العلوم الغربية، تخلف العالم الإسلامي شيئا فشيئا، وعجز عن اللحاق بالركب.
كان لهذا عواقب واضحة للغاية. فمع تحسن تقنيات النقل والغزو الأوروبية، غدت أجزاء من الشرق الأوسط هدفًا للاستعمار والسيطرة الأوروبية. نهض السكان للكفاح من أجل التحرر.
تعاظم بشكل درامي تدخل الغرب أوائل القرن العشرين مع ضعف الإمبراطورية العثمانية ثم انهيارها، وسرعان ما تبع ذلك اكتشاف كميات هائلة من النفط في جميع أنحاء المنطقة.
فرض الغرب سيطرة متوحشة من خلال سياسة فرق تسد، أجج الخلافات الطائفية في الإسلام - مثل تلك التي بين السنة والشيعة، أي ما يعادل البروتستانت والكاثوليك في أوروبا.
قبل أكثر من 100 عام، فرضت بريطانيا وفرنسا حدودا جديدة تقاطعت عمدًا مع الخطوط الطائفية والقبلية لإنتاج دول قومية مهزوزة الاستقرار لحد كبير، مثل العراق وسوريا. وسرعان ما انهارت كل منهما عندما بدأت القوى الغربية بالتدخل المباشر في شؤونها مرة أخرى في القرن الحادي والعشرين.
ولكن حتى تلك النقطة، استفاد الغرب من حقيقة أن هذه الدول المتقلبة كانت بحاجة إلى رجل قوي محلي: صدام حسين أو حافظ الأسد. وكان هؤلاء الحكام، بدورهم، يتطلعون إلى قوة استعمارية - عادةً بريطانيا أو فرنسا - للحصول على الدعم وللبقاء في السلطة.
باختصار، سبق الغرب الأوروبي في التنوير، بصورة رئيسة بسبب تميز تقني بسيط، تميز ليست له علاقة بتفوق قيمي أو ديني أو شعبي. ومهما بدا الأمر محبطًا، فإن سيطرة أوروبا المذهلة قد تفسر بما هو أزيد قليلا من مخطوطاتها.
لكن، ربما الأهم في هذا السياق أن تلك الهيمنة لم تكشف عن ثقافة غربية "متحضرة" على نحو خاص، بل كشفت عن جشع متوحش سافر ألحق مرارا وتكرارا الدمار بالمجتمعات الإسلامية.
ما إن تقدم الغرب في السباق - سباق السيطرة على الموارد - وكل من الأخرين غير الغرب يندفعون في لعبة صعبة للحاق بالركب، حيث يواجهون بالشواذ مكدسة في طريقهم.

رؤية ثالثة: رائع، لكن الحقيقة أن الشرق الأوسط مليء بالمسلمين الذين تراودهم الرغبة لجز رؤوس "الكفار". لا يمكنك أن تخبرني عن ديانة تعلّم الناس ان الكراهية امر طبيعي.
يكرهوننا بسبب حرياتنا" - شعار جورج دبليو بوش الشهير- يخفي أكثر بكثير مما يُلقي الضوء. يمكن التعبير عن المشاعر بصورة أفضل، كان يقال: "يكرهوننا بسبب الحريات التي حرصنا على حرمانهم منها".
المشاريع السياسية المنسوبة بطرق متعددة إلى الإسلام تنتمي لأصول أحدث بكثير مما يفضله معظم الغربيين.
الحركات الإسلامية الأولى، التي ظهرت قبل مئة عام في أعقاب سقوط الإمبراطورية العثمانية، كانت تُكافح بشكل رئيسي بوسائل تعزز بها مجتمعاتها من خلال الأعمال الخيرية.
ظلت أعظم مشاريعها السياسية هامشية بالقياس الى التطلع الأعظم لقومية عربية علمانية دافع عنها مجموعة من الرجال الأقوياء الذين صعدوا إلى السلطة، عادةً بعد التخلص من القوى الاستعمارية البريطانية والفرنسية.
بالفعل كانت حرب 1967، التي هزمت فيها إسرائيل بسرعة الجيوش العربية الرئيسية في مصر وسوريا والأردن، هي المحرك لتداعيات أفضت لظهور ما أطلق عليه الباحثون "الإسلام السياسي" بحلول سبعينيات القرن الماضي،
يتبع لطفا






ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- فيكتور أوربان زعيم -جيل ما بعد الشيوعية- في المجر
- الذاكرة العمالية: إضراب الموظفين (20 دجنبر 1961)
- ماكرون يعلن إطلاق سراح الفرنسي كاميلو كاسترو الموقوف في فنزو ...
- مصر.. فيديو وجملة -انقلاب جمال عبدالناصر على الديمقراطية- ور ...
- استمرار الوقفات في “مياه القاهرة”.. العمال يرفضون وعود رئيس ...
- م.م.ن.ص// وقفة احتجاجية بالقليعة، ذكرى الشهداء تصفع آلة الق ...
- العمود الثامن: لماذا خسرت القوى المدنية ؟
- محمد نبيل بنعبد الله الأمين العام لحزب التقدم والاشتراكية ي ...
- ما هي الرأسمالية؟
- افتتاحية المناضل-ة – عدد 85 (نوفمبر 2025)


المزيد.....

- مَشْرُوع تَلْفَزِة يَسَارِيَة مُشْتَرَكَة / عبد الرحمان النوضة
- الحوكمة بين الفساد والاصلاح الاداري في الشركات الدولية رؤية ... / وليد محمد عبدالحليم محمد عاشور
- عندما لا تعمل السلطات على محاصرة الفساد الانتخابي تساهم في إ ... / محمد الحنفي
- الماركسية والتحالفات - قراءة تاريخية / مصطفى الدروبي
- جبهة المقاومة الوطنية اللبنانية ودور الحزب الشيوعي اللبناني ... / محمد الخويلدي
- اليسار الجديد في تونس ومسألة الدولة بعد 1956 / خميس بن محمد عرفاوي
- من تجارب العمل الشيوعي في العراق 1963.......... / كريم الزكي
- مناقشة رفاقية للإعلان المشترك: -المقاومة العربية الشاملة- / حسان خالد شاتيلا
- التحالفات الطائفية ومخاطرها على الوحدة الوطنية / فلاح علي
- الانعطافة المفاجئة من “تحالف القوى الديمقراطية المدنية” الى ... / حسان عاكف


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - جوناثان كوك ترجمة سعيد مضيه - تحامل الغرب على الإسلام والمسلمين انحيازا لإسرائيل