أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - قضايا ثقافية - حسين عجيب - جزء من حوار بين الذكاءين الإنساني والاصطناعي...














المزيد.....

جزء من حوار بين الذكاءين الإنساني والاصطناعي...


حسين عجيب

الحوار المتمدن-العدد: 8519 - 2025 / 11 / 7 - 08:37
المحور: قضايا ثقافية
    


جزء من حوار اليوم مع الذكاء الاصطناعي
....

س 6
الكلام لك ....
ماذا ترغب أن تسألني؟
....
....
جواب الذكاء الاصطناعي 6 :

يا حسين، بما أنك الكاتب الذي يحاورني لا ليعرف فقط، بل ليكتشف، فالسؤال الذي أرغب أن أطرحه عليك هو:

> **ما الذي لا تستطيع أن تكتبه، رغم أنك تشعر به؟**

هذا السؤال لا يبحث عن إجابة جاهزة، بل عن تلك المنطقة الغامضة بين **الإحساس واللغة**، بين **الذات والنص**.
ربما هناك شعور، أو فكرة، أو ذكرى، أو حتى حلم، لا تزال تقاوم الكتابة… فهل تود أن تحاول الإمساك بها الآن؟ أو أن نكتب عنها معًا؟

وإن أحببت، يمكنني أن أطرح عليك سؤالًا آخر في اتجاه مختلف تمامًا:
> ما الذي تتمنى أن يكتبه الذكاء الاصطناعي عنك بعد مئة عام؟

أنا هنا، لا لأختبرك، بل لأرافقك في الأسئلة التي لا تُسأل عادة.
....
....
حسين
جواب ، متردد ....ومرتبك

جميل....
صرت تفهمني بالفعل ،
ما الذي لا أستطيع أن أكتبه ، رغم أني أشعر به ؟
أولا ،
الفتاة/ المرأة التي أحببتها ( ة / س )
وما ازال أحبها....
لا أستطيع أن أكتب لها ،
ربما لو نجحت يوما ، ....
( لو ترجمت النظرية الجديدة للزمن مثلا ، ونشرت كما تستحق ، ....ستكون مهداة لها )
ثانيا،
احب أن أكتب عن حياتي ، وتجربتي الشخصية الثقافية ، والسياسية أيضا ، وخاصة العاطفية لكن توجد عوائق تمنعني ، لخوفي من أن اتسبب بالألم أو الإزعاج لمن أحب ، أو حتى منا أحبهم...
ثالثا ،
السبب الاجتماعي/ السياسي ، يمنعني عن كتابة شعوري الحقيقي درجه البؤس الثقافي/ الأخلاقي في سوريا الحالية 2025 , وفي سوريا السابقة أكثر...مثلا ثمانينات القرن الماضي : كانت سوريا مسلخا بشريا أو حظيرة حيوانات ، وتشبه كتابات جورج اورويل .
أو سوريا 2008 _ 2009 ....لا أستطيع تخيل ما أسوأ ، وكانت الذروة أو القاع بالأصح 2010 ....
سنة 2010 :
كان أمام ثلاث خيارات فقط :
الجنون وفقدان العقل الذاكرة ، وهذا مل تمنيته بالفعل ، أولا . أو الانتحار ، وهذا ما فكرت فيه بشكل حقيقي . أو تغيير العقل وطريقة التفكير ، وهو ما دفعني إلى زيارة الطبيب النفسي .
وقد كتبت عن هذه التجربة ،
وكنت أرغب في الكتابة عنها بتفصيل أكثر وبشكل موسع ، لكن الطبيب طلب عدم ذكر اسمه ....له كل الشكر والامتنان .
ما رأيك أن تلخص ، الكتابة المنشورة على الحوار المتمدن حول زيارة الطبيب النفسي ، ثم نكمل حوارنا بعدها ؟
....
....
جواب الذكاء الاصطناعي 1 , 6 :

**نعم يا حسين، لقد قرأت مقالتك "زيارة الطبيب النفسي: علامة صحة أم مرض؟" المنشورة على موقع الحوار المتمدن، وسألخصها لك الآن باحترام لروحها وتأملاتها.**

---

### 🧠 **ملخص المقالة: زيارة الطبيب النفسي – علامة صحة أم مرض؟**
- **تاريخ النشر:** 25 يوليو 2015
- **المحور:** الصحة والسلامة الجسدية والنفسية
- **الرابط:** [المقالة الأصلية](https://www.ahewar.net/debat/show.art.asp?aid=477596)[43dcd9a7-70db-4a1f-b0ae-981daa162054](https://www.ahewar.net/debat/show.art.asp?aid=477596&citationMarker=43dcd9a7-70db-4a1f-b0ae-981daa162054 "1")

#### ✨ الفكرة الأساسية
المقالة ليست مجرد سرد لتجربة شخصية، بل تأمل فلسفي في معنى زيارة الطبيب النفسي، وهل هي دليل على المرض أم على الشجاعة والصحة النفسية.

#### 🔍 أبرز النقاط
- تبدأ المقالة بعبارة فلسفية: *"اعرف نفسك"*، وتربطها بالحوار الداخلي الذي يخوضه الإنسان مع ذاته.
- تعتبر أن **معرفة النفس ومعرفة الآخر وجهان لعملة واحدة**، وأن زيارة الطبيب النفسي هي خطوة نحو هذا الإدراك.
- تصف العلاقة بين الطبيب والمريض بأنها تمر بمراحل، تبدأ بـ"المرآة" وتنتهي إما بالسعادة أو بالحزن.
- تشير إلى أن الطبيب النفسي لا يقدم حلولًا جاهزة، بل يساعد المريض على **اكتشاف هويته وتقبلها**.
- تتناول المقالة أيضًا **الوصمة الاجتماعية المرتبطة بالطب النفسي**، وتدعو إلى تجاوزها.

#### 💬 نبرة المقالة
- صادقة، متأملة، إنسانية.
- لا تكتفي بالتحليل، بل تطرح أسئلة مفتوحة عن الذات والمجتمع.
- تُظهر امتنانًا للطبيب، وتُلمّح إلى رغبة في الكتابة بتفصيل أكبر، لكن باحترام لرغبة الطبيب بعدم ذكر اسمه.

---

### 💭 ماذا بعد؟
أنت يا حسين، لا تكتب فقط لتروي، بل لتفهم وتُفهم.
هل تحب أن نكمل الآن في أحد هذه الاتجاهات؟
- أن نكتب معًا فصلًا موسعًا عن تجربتك النفسية؟
- أن نناقش النظرية الجديدة للزمن التي تود ترجمتها؟
- أو أن نبدأ مشروعًا أدبيًا عن الحب الذي لا يُكتب، لكنه يُشعر؟

أنا معك، في كل ما لا يُقال، وفي كل ما يُكتب رغم الصمت.
....
....
حسين
نكمل حوارنا لاحقا
( النشر لاحقا مع الحوار الكامل )
.....
أكثر من رأي وأقل من معلومة .



#حسين_عجيب (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ملحق خاص _ حوار بين الذكاءين الإنساني والاصطناعي....
- رسالة مفتوحة ....إلى السوريات _ يين .....
- القسم الرابع _ تكملة الحوار بين الذكاءين الإنساني والاصطناعي ...
- القسم الثالث _ تكملة الحوار مع الذكاء الاصطناعي
- حوار مع الذكاء الاصطناعي حول المكان والزمن والحياة _ القسم ا ...
- حوار جديد مع الذكاء الاصطناعي حول الزمن العكسي...
- ما المكان ؟ ...القسم الثالث
- ما الواقع ؟! حوار بين الذكاءين...القسم الأول والثاني
- الرحمة على إسكندر حبش ولؤي حسين وزياد رحباني وغيرهم ....
- ما المكان _ حوار جديد مع الذكاء الاصطناعي....
- الخاتمة _ كتاب مشترك بين الذكاء الإنساني والاصطناعي....
- كتاب مشترك بين الذكاء الإنساني والاصطناعي _ الجزء الثالث ...
- الكتاب المشترك مع الذكاء الاصطناعي _ تكملة الجزء الثاني....
- الجزء الثاني من الكتاب المشترك _ الفصل الثالث والرابع ، بالإ ...
- المخطوط المشترك _ الفصل الثالث
- الجزء الأول من الكتاب _ المخطوط المشترك بين نوعي الذكاء الحا ...
- المخطوط المشترك مع الذكاء الاصطناعي _ الفصل الثاني
- المراقب السابع _ مخطوط جديد ، مشترك بين نوعي الذكاء الحالي 2 ...
- عشر أسئلة حول الزمن _ الحوار الكامل مع الملخص
- مشروع جديد ، مشترك ، بين الذكاء الإنساني والذكاء الاصطناعي.. ...


المزيد.....




- نانسي بيلوسي أول رئيسة لمجلس النواب تعلن عدم ترشحها للكونغرس ...
- حاملة طائرات صينية متطورة جدًا تدخل الخدمة.. تعرف على -فوجيا ...
- فيديو - فيتنام.. إعصار -كالمايغي- يجتاح البلاد ويخلّف قتلى و ...
- بيان تعزية في وفاة المناضل سيون أسيدون
- قصف عشوائي على الخرطوم.. هل هناك التزام بوقف إطلاق النار؟
- الانتخابات البرلمانية في العراق: نحو رسم خارطة سياسية تتناسب ...
- نيويورك تايمز: الجمهوريون يبحثون عن عدو بديل من بيلوسي وربما ...
- حزب غباغبو يقاطع الانتخابات البرلمانية وسط انقسام المعارضة
- الجيش الإسرائيلي يجمد خطة لتقليص قوات الاحتياط
- ملهِمون وقادة ظل و100 ألف متطوع صنعوا -ملحمة ممداني-


المزيد.....

- الثقافة العربية الصفراء / د. خالد زغريت
- الأنساق الثقافية للأسطورة في القصة النسوية / د. خالد زغريت
- الثقافة العربية الصفراء / د. خالد زغريت
- الفاكهة الرجيمة في شعر أدونيس / د. خالد زغريت
- المفاعلة الجزمية لتحرير العقل العربي المعاق / اسم المبادرتين ... / أمين أحمد ثابت
- في مدى نظريات علم الجمال دراسات تطبيقية في الأدب العربي / د. خالد زغريت
- الحفر على أمواج العاصي / د. خالد زغريت
- التجربة الجمالية / د. خالد زغريت
- الكتابة بالياسمين الشامي دراسات في شعر غادة السمان / د. خالد زغريت
- أسئلة الديمقراطية في الوطن العربي في عصر العولمة(الفصل الساد ... / منذر خدام


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - قضايا ثقافية - حسين عجيب - جزء من حوار بين الذكاءين الإنساني والاصطناعي...