أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حملات سياسية , حملات للدفاع عن حقوق الانسان والحرية لمعتقلي الرأي والضمير - امير كيتي - محامي ناشط سياسي إيراني: موكلي مهدّد بإعادته إلى طهران بعد ستة أشهر من الاعتقال في أميركا















المزيد.....

محامي ناشط سياسي إيراني: موكلي مهدّد بإعادته إلى طهران بعد ستة أشهر من الاعتقال في أميركا


امير كيتي

الحوار المتمدن-العدد: 8486 - 2025 / 10 / 5 - 12:57
المحور: حملات سياسية , حملات للدفاع عن حقوق الانسان والحرية لمعتقلي الرأي والضمير
    


قال مسعود بيما، محامي الناشط السياسي والكاتب الإيراني، عرفان قانعي ‌فرد، في مقابلة مع "إيران إنترناشيونال"، إن موكله محتجز منذ 6 أشهر في مركز احتجاز تابع لشرطة الهجرة بولاية تكساس الأميركية، محذرًا من أنه مهدّد بالترحيل، وأن حياته ستكون في خطر، إذا أُعيد قسرًا إلى طهران.

وبحسب ما أوضح بيما، فإن قانعي ‌فرد أُوقف في 28 مارس (آذار) الماضي، عندما توجّه، وفق موعد مسبق، إلى مكتب إدارة الهجرة والجمارك الأميركية (ICE) في دالاس، من أجل إتمام بعض الإجراءات الإدارية وتسجيل عنوانه الجديد، لكنه اعتُقل ونُقل إلى أحد مراكز احتجاز المهاجرين غير الشرعيين.

وتبلغ القدرة الاستيعابية لهذا المركز في مدينة ألواريدو بولاية تكساس أكثر من 700 شخص، لكن وفق تقرير لصحيفة "واشنطن بوست" فقد تجاوز عدد المحتجزين فيه أحيانًا هذه السعة، واشتكى الموقوفون من ظروف قاسية كعدم توفّر أسرّة كافية.

وأشار بيما إلى أن موكله كان يقيم في كاليفورنيا، لكنه انتقل إلى دالاس في منتصف مارس بعد تلقيه عرض تدريس من إحدى الكليات هناك، وكان ينوي الاستقرار في المدينة، ولذلك كان عليه أن يبلّغ سلطات الهجرة بمكان إقامته الجديد. وأكد أن انتقاله إلى تكساس جرى بعلم هذه السلطات.

سابقة اعتقال قانعي ‌فرد ومحاولات ترحيله عام 2019

أوضح بيما، الذي يتولى الدفاع عن قانعي ‌فرد منذ منتصف عام 2017، أن موكله أقام في الولايات المتحدة بين عامي 2003 و2012 بصفة طالب، أو كان يتردّد عليها بتأشيرات دراسية.

وأضاف أن قانعي ‌فرد قدّم أول طلب لجوء في أميركا عام 2013، لكنه غادر البلاد قبل البت في الطلب. ثم عاد مجددًا في مارس 2017 عبر الحدود المكسيكية إلى ولاية تكساس، وعرّف بنفسه لسلطات الهجرة هناك وتقدّم بطلب لجوء جديد.

وبحسب بيما، فقد اعتُقل قانعي ‌فرد حينها، ونُقل إلى مركز احتجاز للمهاجرين واللاجئين في مدينة إل‌ باسو بولاية تكساس، وظل محتجزًا هناك فعليًا حتى يوليو (تموز) 2020.

وتابع: "في عام 2019 حاولت الحكومة الأميركية ترحيله إلى إيران عبر أذربيجان، لكنه رفض الصعود إلى الطائرة المتجهة إلى طهران، ما أفشل عملية ترحيله، فأُعيد مجددًا إلى مركز الاحتجاز في إل ‌باسو".

وعن نشاطه في الولايات المتحدة خلال السنوات الخمس الأخيرة، أوضح المحامي أن موكله لم يعمل في أي مؤسسة حكومية أميركية، سواء على المستوى الفيدرالي أو المحلي، بسبب عدم امتلاكه الجنسية أو البطاقة الخضراء، بل كان يعيش من خلال التدريس والكتابة والمقابلات الإعلامية.

ونفى بيما صحة ما تردّد عن زواج قانعي‌ فرد للحصول على الإقامة الدائمة، أو عن وجود ملف أمني له لدى مكتب التحقيقات الفيدرالي (FBI)، مؤكدًا أن "السبب الوحيد لاعتقاله يتعلق بملفه في الهجرة".

وضع قانوني خاص

أوضح المحامي أن موكله، لعدم امتلاكه بطاقة خضراء، كان يقيم في الولايات المتحدة وفق وضع قانوني خاص يفرض عليه الإبلاغ عن أي تغيير في محل الإقامة لسلطات الهجرة.

وبيّن أنه في الحالات، التي تطول فيها فترة الاعتقال دون إمكانية ترحيل الموقوف، غالبًا ما يُطلق سراحه وفق ما يُعرف بـ "أمر إشراف" (Order of Supervision).

وأشار إلى أن قانعي ‌فرد استفاد من هذا النظام؛ حيث أُطلق سراحه في يوليو 2020، بعد ثلاث سنوات من الاحتجاز، وظل يعيش في واشنطن ثم كاليفورنيا حتى اعتقاله الأخير.

وأضاف أن تشدد السياسات الأميركية في مجال الهجرة في ظل إدارة ترامب الحالية جعل وضع موكله أكثر تعقيدًا، مشددًا على أن "عرفان لم يقترف أي عمل غير قانوني، وحتى مسؤولو مركز الاحتجاز قالوا لي مرارًا إنهم لا يرون سببًا واضحًا لاستمرار اعتقاله".

القلق من الترحيل إلى إيران

قال بيما إن السياسات الجديدة للسلطات الأميركية تجعل خطر ترحيل موكله إلى إيران أمرًا واقعيًا.

وأوضح أن إدارة الهجرة الأميركية، بعد اعتقال قانعي ‌فرد بستة أشهر، أرسلت طلبًا رسميًا إلى مكتب رعاية المصالح الإيرانية في واشنطن لإصدار جواز سفر أو تصريح سفر مؤقت له، لاستخدامه في عملية الترحيل، لكن المكتب لم يرد بعد على هذا الطلب.

متابعة القضية قانونيًا

أكد بيما أن ملف قانعي‌ فرد يُتابع الآن من قِبل محاميين معًا، مضيفًا: "قدمتُ دعوى أمام محكمة فيدرالية في تكساس لإطلاق سراح موكلي، لأن فترة اعتقاله تجاوزت ستة أشهر دون مبرر".

وأشار إلى أن المحامي الثاني رفع بدوره دعوى أمام محكمة استئناف الهجرة في ولاية فيرجينيا لتقديم أدلة جديدة قد تدعم طلب اللجوء.

وأوضح أن طلب اللجوء السابق لقانعي ‌فرد رُفض عام 2018؛ بسبب نقص الأدلة، لكن الأمل معقود الآن على الوثائق الجديدة المتعلقة بنشاطاته السياسية الأخيرة لإقناع المحكمة بأن ترحيله إلى إيران سيعرّض حياته لخطر حقيقي.

وجدير بالذكر أنه في 29 سبتمبر (أيلول) الماضي، رحّلت الولايات المتحدة 117 رجلاً و3 نساء من الإيرانيين على متن طائرة مستأجرة عبر قطر، ومنها إلى إيران، تحت إشراف أمني مشدد.

وكان المدير العام للشؤون البرلمانية والقنصلية في وزارة الخارجية الإيرانية، حسين نوش ‌آبادي، قد صرّح في 30 سبتمبر الماضي بأن السلطات الأميركية تخطّط لإعادة نحو 400 إيراني إلى بلادهم.

ونقل أحد المرحّلين إلى إيران مشاهد "مروّعة" قبيل الرحلة، وقال: "إن أحد الموقوفين قطع شرايين يده بشفرة، وابتلع عشرات الحبوب حتى لا يُعاد إلى إيران، فنقلوه وهو في حالة تشنج على نقالة. وآخر جرح يديه، لكنهم ضمّدوه وأعادوه على متن الطائرة إلى إيران".

*****

معاناة ومحاولات انتحار.. تفاصيل جديدة عن الإيرانيين المرحلين قسريًا من أميركا

كشف أحد الإيرانيين، الذين أُعيدوا قسرًا من الولايات المتحدة ضمن مجموعة من 120 شخصًا، في حديث مع "إيران إنترناشيونال"، عن سوء المعاملة داخل مراكز الاحتجاز الأميركية، واستخدام القوة في عملية ترحيلهم إلى إيران.

وأضاف أن القائم بأعمال مكتب رعاية المصالح الإيرانية في واشنطن، أبو الفضل مهرآبادي، أبلَغهم عند مغادرتهم بأن نحو 2500 إيراني محتجزون لدى سلطات الهجرة الأميركية، ومن المتوقع إعادتهم إلى إيران عبر رحلات خاصة.

وذكر هذا المواطن الإيراني، الذي فضّل عدم الكشف عن اسمه، أنه تم ترحيل 3 نساء و117 رجلاً على متن طائرة مستأجرة، وتحت رقابة عناصر أمنية أميركية، في 29 سبتمبر (أيلول) الماضي. وأوضح أن الطائرة وصلت إلى إيران في اليوم التالي مباشرة.

ظروف الاحتجاز وحرمان من حقوق اللجوء

أوضح أن ظروف الاحتجاز كانت قاسية جدًا، مضيفًا: "كنت أعاني مشكلة في المعدة وطلبت العلاج على مدى خمسة أشهر ولم أتلقَ أي رعاية. مرضى السكري أو المصابون بمشاكل نفسية لم يحصلوا على الدواء أو الغذاء المناسب. أقصى ما كان يُقدّم من علاج هو مسكنات بسيطة مثل الأسيتامينوفين (تايلينول) أو الإيبوبروفين.

حتى عند الإصابة بنزلة برد حادة لم يُعطونا سوى قرص واحد من "Mucinex"

وأكد أن عملية النقل كانت مشددة: "قُيّدنا بأغلال في الأيدي والأرجل، وزُنجِرنا معًا لساعات دون ماء أو استعمال دورات المياه. ولم يكن هناك أي مراعاة لاحتياجاتنا الإنسانية".

وأشار إلى أن السلطات الأميركية فصلت بين الأزواج والزوجات، بل وحتى بين الأطفال المولودين في الولايات المتحدة وذويهم. وقال: "كثير منا لم يحظَ بفرصة المثول أمام محكمة الهجرة. أنا شخصيًا كان ملفي في مرحلة الاستئناف، لكن لم يُنظر إليه".

وفي هذا السياق، أوضح المحامي المختص بالهجرة، علي هِريِسْجي، في حديث مع "إيران إنترناشيونال"، أن إدارة الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، كانت ترفض قبول طلبات اللجوء على الحدود، رغم أن ذلك يخالف الاتفاقيات الدولية الخاصة بحقوق اللاجئين.

وأضاف أن المحاكم في بعض الولايات، مثل تكساس، أوقفت هذه السياسة بشكل مؤقت، إلا أن الشاكين لم ينجحوا بعد في الحصول على حكم نهائي يمنع تطبيقها.

وقال هِريسْجي: "إن جلسات المحاكم لا تتجاوز عشر دقائق، ويُمنح طالب اللجوء وقتًا محدودًا لشرح قضيته. وحتى إذا صرّح بأنه سيواجه التعذيب في حال عودته إلى إيران، فإنه قد يُرحّل إلى بلد ثالث دون حق الاستئناف".

وأكد أن بعض طالبي اللجوء احتُجزوا لشهور طويلة، ومن بينهم متنصرون مسيحيون يواجهون خطرًا مضاعفًا في حال إعادتهم إلى إيران.

محاولات انتحار قبل الترحيل

أكد المُرحّل الإيراني أن طهران نسّقت مع واشنطن لإتمام هذه العملية، وأضاف: "لو لم توافق إيران على الرحلات الخاصة، لما استطاعت أميركا إجبارنا على العودة. في الظروف العادية، كانوا يشترون تذاكر سفر للذين يحملون وثائق. لكن مع الطائرة المستأجرة، حتى الذين رفضوا العودة أُجبروا على الصعود".

وأوضح: "كانوا يسحبوننا مقيّدين ويجلسوننا بالقوة على المقاعد. أحد المعتقلين أقدم على شق شرايين يده وابتلاع عشرات الحبوب؛ حتى لا يُعاد إلى إيران. ومع أنه أصيب بتشنجات، فقد حمَلَه الضباط على نقالة. معتقل آخر جرح يديه لكنهم ضمدوهما بالشاش، وأعادوه معنا على الطائرة".

وبحسب روايته، فقد أقلعت الطائرة من ولاية لويزيانا، وتوقفت في بورتوريكو ومصر، ثم هبطت في قاعدة عسكرية بقطر.

وأضاف: "هناك أجبرتنا قوات قطرية باستخدام الصعق الكهربائي على الصعود إلى الطائرة الإيرانية، وكانوا يجرّون من يقاوم على الأرض ويشتمونه قبل إدخاله بالقوة".

الدخول إلى إيران: مزيج من الخوف والمفاجأة

أوضح هذا المواطن المرحّل أنه وزملاءه كانوا قلقين جدًا عند وصولهم إلى مطار الإمام الخميني بطهران، قائلاً: "توقعنا أن يسيء مسؤولو النظام معاملتنا، لكنهم فاجأونا بمعاملة محترمة. قدّم لنا عناصر استخبارات الحرس الثوري استمارات سرية لكتابة سبب وجودنا في أميركا، ثم أعادوا لنا جوازات سفرنا وأوراقنا. حتى من لم يكن لديه مال أو أقارب، خصصوا له سيارة أجرة مجانية وتذكرة حافلة".

وأضاف: "هذا السلوك أدهشنا. كنا نتوقع الاعتقال فورًا، لكنه لم يحدث".

لكن المحامي هِريسْجي شدّد على أن التجربة السابقة تُظهر أن السلطات الإيرانية غالبًا ما تتعامل لاحقًا مع هؤلاء المرحَّلين بشكل أمني صارم.

اتهام وكالة الهجرة الأميركية بـ "فبركة الأدلة"

أكد المواطن الإيراني أنه شخصيًا كان شاهدًا على ما وصفه بـ "تلفيق الأدلة"، وقال: "مكالماتي الهاتفية جرى تحريفها، ولم يُقدّم النص الأصلي للمحكمة. استُخدم نص مزيف كدليل ضدي. كثير منا كان ضحية لهذه الأساليب".

وأشار إلى التكاليف الباهظة التي تكبدها بعض المرحلين، وقال: "إن بعضنا أنفق أكثر من 50 ألف دولار للوصول عبر غابات بنما ودول أميركا اللاتينية إلى الولايات المتحدة. لكن في النهاية لم يُسمع لنا، ولم يُتح لنا تقديم الأدلة التي تثبت استحقاقنا للجوء".

ومن جانبه، صرح المدير العام للشؤون البرلمانية والقنصلية في وزارة الخارجية الإيرانية، حسين نوش ‌آبادي، يوم 30 سبتمبر الماضي، تعليقًا على هذه القضية بأن "إدارة الهجرة الأميركية تعتزم إعادة ما يقرب من 400 إيراني إلى البلاد".

وكانت مصادر فيدرالية أميركية قد صرّحت لشبكة "فوكس نيوز"، في 29 يونيو (حزيران) الماضي، بأن عناصر وكالة إنفاذ قوانين الهجرة والجمارك (ICE) اعتقلوا 130 مواطنًا إيرانيًا، خلال أسبوع واحد، في مناطق مختلفة من الولايات المتحدة، مما رفع عدد الإيرانيين المحتجزين آنذاك في مراكز هذه الوكالة الفيدرالية إلى 670 شخصًا.

كما أعلنت وزارة الأمن الداخلي الأميركية أن وكالة "ICE" اعتقلت 11 إيرانيًا في 8 ولايات مختلفة، أحدهم عضو سابق في الحرس الثوري الإيراني، اعترف- بحسب المسؤولين الأميركيين- بوجود صلة له مع حزب الله اللبناني.






ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- حصريًا لـCNN.. شاهد ما قاله ترامب حول مصير حماس إذا تمسكت با ...
- فيديو منسوب إلى -مظاهرات ضخمة في المغرب-.. ما حقيقته؟
- غزة: نزوح بلا نهاية.. مئات الآلاف يتجهون جنوبًا هربًا من الق ...
- سوريا: هل تعكس أول انتخابات تشريعية بعد الإطاحة بنظام الأسد ...
- إيران تنتقد آلية الزناد وتقلل من دور أوروبا في المفاوضات الن ...
- لماذا اختار فضل شاكر تسليم نفسه للمخابرات اللبنانية؟
- 8 إصابات برصاص الاحتلال وتصاعد اعتداءات المستوطنين بأنحاء ال ...
- مدن العالم تتظاهر للمطالبة بوقف جريمة الإبادة في غزة
- كرات لهب فوق الرؤوس بمعرض صيني بسبب خلل بالدرون والمنصات تتف ...
- 3 منظمات دولية تطلق برنامجا تدريبيا لدعم الصحفيين السودانيين ...


المزيد.....

- حملة دولية للنشر والتعميم :أوقفوا التسوية الجزئية لقضية الاي ... / أحمد سليمان
- ائتلاف السلم والحرية : يستعد لمحاججة النظام الليبي عبر وثيقة ... / أحمد سليمان


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حملات سياسية , حملات للدفاع عن حقوق الانسان والحرية لمعتقلي الرأي والضمير - امير كيتي - محامي ناشط سياسي إيراني: موكلي مهدّد بإعادته إلى طهران بعد ستة أشهر من الاعتقال في أميركا