جريدة اليسار العراقي
الحوار المتمدن-العدد: 8480 - 2025 / 9 / 29 - 12:40
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
1- تآمره على ثورة 14 تموز 1958 مع البعث الفاشي وعبد حرب عدو السلام وشاه إيران والمخابرات الأمريكية، وإسقاط نظامها الوطني، وقتل زعيمها الشهيد الخالد عبد الكريم قاسم وآلاف القادة والضباط وقادة الحزب الشيوعي العراقي، قائد الحزب الشيوعي الشهيد الخالد سلام عادل ورفاقه الشهداء، وزجَّ عشرات الآلاف في السجون والمعتقلات، ليحتفل بانقلاب 8 شباط 1963 سويةً مع الفاشست.
2- اغتصاب سوريا تحت عنوان الوحدة الفورية ، وتنصيب أحد جنرالاته من الحشاشين حاكماً عليها.
3- تصفية قائد الحزب الشيوعي السوري اللبناني الشهيد الخالد فرج الله الحلو، وزجَّ الآلاف في السجون والمعتقلات، ومطالبته الأحزاب الشيوعية العربية -خصوصاً في مصر والعراق وسوريا- بحلِّ نفسها وإلا فمصيرها التصفيات والاعتقالات والتعذيب، وتصفية قائد الحزب الشيوعي المصري الشهيد الخالد شهدي عطية، وحلِّ الحزب، وامتلاء سجونه بالمناضلين.
4- هزيمته المدوية في 5 حزيران 1967 أمام الكيان الصهيوني، وتفريطه بالقدس وما تبقى من فلسطين، واحتلال الصهاينة لسيناء والجولان وغيرهما.
ومازال فلولُه يهتفون باسمه… فيا لعاركم وعار من لا يتصدى لكم…
المجد والخلود للشهيد الخالد الزعيم عبد الكريم قاسم
المجد والخلود لقادة الأحزاب الشيوعية في مصر وسوريا ولبنان والعراق.. الشهداء شهدي عطية وفرج الله الحلو وسلام عادل ورفاقهم الشهداء
الخزي والعار للمقبور جمال عبد الناصر وأشباهه حافظ الغدر وصدام جرذ الحفرة.. فقد كان مصيرهم مزبلة التاريخ
والعار كل العار للفلول الناصرية والبعثية الفاشية
#جريدة_اليسار_العراقي (هاشتاغ)
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟