أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المغرب العربي - موحا حمو - لا عودة على مواجهة التحريفية لا عودة على مواجهة الانتهازية















المزيد.....

لا عودة على مواجهة التحريفية لا عودة على مواجهة الانتهازية


موحا حمو

الحوار المتمدن-العدد: 1820 - 2007 / 2 / 8 - 11:45
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المغرب العربي
    


بخصوص : مقال "النهج الديموقراطي وقضية الصحراءالغربية"؟؟؟
في الصميم :*#
يقول لينين:" أن يحدد المرء سلوكه تبعا لكل حالة و وضع ، ان يتكيف تبعا لأحداث الساعة ، لتغيرات الامور السياسية الطفيفة ، ان ينسى مصالح البروليتاريا الجذرية ، والميزات الجوهرية لمجمل النظام الراسمالي ولكل التطور الراسمالي ، ان يضحي بهذه المصالح من اجل منافع وقتية فعلية او مفترضة ، تلك هي السياسة التحريفية . ومن جوهر هذه السياسة بالذات، ينجم الامر الجلي وهو ان اشكالها قد تتبدل الى ما لا حد له ..............." انتهى كلام لينين.

واضح جدا ، انه حيال هذا الوضع ، حيال انتشار تحريف وتشويه الماركسية اللينينية ، انتشارا منقطع النظير ، يتلخص واجبنا قبل كل شيء ، في فضح دائم ومستمر لجميع خطوط الدنائة والخسة والعار ، التي تحاول تنظيم هجوم واعي وعنيف على الماركسية اللنينية بهدف افراغها من روحها الثورية ، وفي نفس الان هجوما صبيانيا على المناضلين الماركسيين اللينينيين، الرافضين الخنوع والمساومة على المبادئ ، والصامدين فعليا في وجه المخططات الطبقية للنظام القائم واسياده الامبرياليين ، والذين يكافحون بصبر وقتالية عالية ، رايتهم فكر الماركسية اللينينية وممارستها الثورية – ليس من مواقع التنطع والمغامرة ، كما يحلو لاصحابنا التحريفيين ترديده على مسامعنا في كل مرة وحين – ولكن انطلاقا من قناعة ثابتة وراسخة ، كون الماركسية اللينينية، أثبتت صحتها من خلال مجموعة من التجارب التاريخية ، وستبقى كما كانت ، بوصلتنا والشمعة التي تنير طريقنا وطريق الكادحين ببلادنا ، في النضال الحاد ولا هوادة فيه ضد الاستغلال الراسمالي على درب الحرية والاشتراكية .
.
بخصوص بعض المغالطات الواردة في المقال#:
:
قد يتبادر الى ذهن القارئ منذ الوهلة الاولى ، من خلال عنوان المقال السالف الذكر "النهج الديموقراطي وقضية الصحراء الغربية" ، ولجميع العناوين الفرعية المرتبطة به ، انه سيشكل لا محالة "رؤية " تحاول ملامسة موضوع ، شكل/ ويشكل قضية اساسية من قضايا الاستراتجية الثورية بالمغرب والمنطقة -- كحلقة ضعيفة في سلسلة الهيمنة الامبريالية -- ، لكن بمجرد تصفح المقال ، يتضح وبدون ادنى مجهود يذكر، انه يندرج ضمن منظور جديد/ قديم ، يحاول التدشين لمرحلة سياسية يمكن ان نسميها مرحلة التراجعات الاستراتيجية بامتياز، مرحلة يحاول من خلالها النهج الديمقراطي ، الدخول في اللعبة السياسية القائمة ، من نوافذ "الاجماع" وجميع الشعارات الطبقية المرتبطة بهذا الاخير ، مرحلة يريدها النهج ان تكون مرحلة التوافقات الطبقية "المخزية" مع النظام القائم.
لقد استهل صاحب المقال " مغامرته المحسوبة " ب :" يتعرض النهج الديموقراطي في الايام الاخيرة لهجمات من مختلف الجهات يمينا.... ويسارا ولا يمكن تفسير هذا الهجوم الا بالدور الطليعي الذي يقوم به النهج ومناضلوه في مختلف الجبهات ... وتحدث عن شيء اسمه "التصعيد الاجتماعي" من خلال ما يسمى ب " تنسيقيات مناهضة الغلاء " .

كلام جميل !! منمق!! خادع !! يريد أن يقول لنا بوقاحة، نحن في النهج الديموقراطي مناضلون --لأننا نناضل في تنسيقيات مناهضة الغلاء -- وانتم " عددكم لا يتجاوز عدد اصابع اليد" -على حد تعبيره- تهاجموننا . لا أبدا!! مهلا!! نحن لا نفضحكم حين تناضلون ولا تتنازلون على ما تمليه مصلحة الكادحين ببلادنا ، ولا تساومون مع الأعداء الطبقيين على قضايا الكادحين العادلة والمشروعة ، ونفضحكم حين ترتدون وتخونون ، وانتم في الحقيقة لم يعد هناك من مجال للشك في أنكم مرتدون تحريفيون .
نفضحكم انطلاقا من قناعتنا الراسخة والثابتة، أن لا مهادنة مع التحريفية والانتهازية ، وان الضرورة المبدئية والعملية تستدعي منا، فك خيوط تحريفيتكم وانتهازيتكم وفضح ممارساتكم وعلى جميع الجبهات الفكرية ، السياسية، النضالية .... ولنا في تجربة الرفاق لينين ماركس انجلز ....ما يدل على اننا صائبون وفي طريقنا السديد والسليم .
" عددهم لا يتجاوز عدد اصابع اليد " !! حسنا لا نريد التجريح!! ولا نريد التدخل في شؤونكم الداخلية ، ولكن ،لم يعد بوسعنا حقا ان" نصبر" اكثرمن اللازم، فاسمعوا يا" مناشفة" المغرب ، والوقائع تؤكد صدق كلامنا هذا : انتم جيوب واسعة فضفاضة ومثقوبة ، هشة كهشاشة مواقفكم ، وضعكم التنظيمي تدخله الرياح من جميع الجوانب والجهات ، مواقفكم السياسية عمياء لا ترى الا مواقع الدفء والامتيازات و التوافقات المغشوشة ، ممارستكم النضالية تفوح منها رائحة الذ ل والعار،" فروعكم المحلية" عرجاء لا تقوى على السير، وهي مرآة ساطعة تفند أكذوبة ما يسميه صاحب المقال ب"الدور الطليعي الذي يقوم به مناضلوا النهج في جميع الجبهات" ............الخ.
أما نحن ،نقولها وبدون لف ولا دوران ، فنسير بشكل متراص وصلب ، ونكافح فعليا وبصبر ، ويطوقنا الاعداء من جميع الجوانب و الجهات ، ورغم ذلك ينبغي ان نسير على الدوام ونحن عرضة لنيرانهم ونيرانكم .
جلي جدا ،ان النضال الفعلي إلى جانب الكادحين والمعدمين ببلادنا ، في مواجهة مخططات النظام القائم ، يجب أن ينطلق من مصلحة هذه الجماهير المعدمة و وضع هذه المصلحة إلى أعلى . لقد عانت الجماهير الشعبية الكادحة وعلى طول خريطة الصراع الطبقي الحاد ببلادنا ، من الركوب على مطالبها ونضالاتها ضمن أغراض حزبية ضيقة ، ومن علاقة الأخذ والعطاء التي تقوم دوما و دائما ما بين الخطوط الإصلاحية والتحريفية ، وما بين الأعداء الطبقيين ، ضدا على طموحات الكادحين و تطلعاتهم نحو التحرر و الانعتاق.

أما الكلام عن ما يسمى " التصعيد الاجتماعي" من خلال ما يسمى ب "تنسيقيات مناهضة الغلاء ، فلا يغدو الا ان يكون لغوا وخديعة ليس الا .!!!

إن صا حب المقال ، قد اصيب وبدون منازع ، بضبابية فكرية ، وعمى انتهازي ، وتصدع سياسي مفضوح،......فمنذ نهج السياسة الطبقية المسماة" سياسة التقويم الهيكلي" ببلادنا أواخر السبعينات ، والنظام القائم بالمغرب، ينحو منحى تصاعديا في إطار هجومه على القوت اليومي للكادحين وعلى جميع مطالبهم وقضاياهم العادلة والمشروعة... فهل بإمكان صاحب المقال،ا ن يقنعنا بكلامه الغليظ هدا عن التنسيقيات!! ان غلاء الاسعا روليد اليوم؟؟؟ الجواب بالنفي طبعا،ولا نظن أن صاحب المقال" غير متفق على دلك"!!....فلماذا التهليل إذن، بشيء اسمه" التنسيقيات"؟؟؟ بل نسائلكم، ما حصيلة " نضال التنسيقيات" إلى حدود الآن؟؟ بل ضمن أي تصور سياسي تعمل التنسيقيات؟ وهدا هو بيت القصيد!!. وحتى لا نتهم--من خلال طرح جملة من الاسئلة الضرورية—اننا نتهرب، من النضال الفعلي الى جانب المقهورين وبمعيتهم ببلادنا ،ومهما كانت مطالبهم حتى في جزئيتها،سنعود الآن إلى فضح جزء هام من" الخلفية السياسية" المؤطرة لنضال ما يسميه الرفاق ب"التنسيقيات" ،والدي يطمسونه ويسكتون عنه: ان التنسيقيات ،لم تولد حتى اواخر2006 ،هدا من جهة ،ومن جهة ثانية فما يسمى بسياسة" التقويم الهيكلي" ، فقد تم الشروع في تطبيقها،بما تمليه مصلحة النظام القائم،وانصياعه لمخططات الامبريالية العالمية وأبواقها، مند أواخر السبعينيات . فكيف نفسر إذن هدا التناقض؟؟؟ إن " التنسيقيات"، في الحقيقة، وانسجاما مع ما أملته تطورات أواخر التسعينيات، و ما قبلها بكثير ،هي آلية ولدت وتتحرك ضمن منظورما يسمى" باليسار الديمقراطي" . هدا الأخير تحكمت فيه وتتحكم فيه، ضرورة ملء " الفراغ السياسي" الذي تركته ما يسمى" بالكتلة الديمقراطية"،والأحزاب المشكلة لها، وما يقتضيه دلك من البحث على توافقات آنية ،مرحلية ،إستراتيجية، المفروض فيها أن تقوم، ما بين النظام القائم و حلفائه الجدد.......... أما الحديث عن "التصعيد الاجتماعي" فلا يغدو إلا أن يكون نوعا من الاشهار السياسي، و الدعاية السياسية المفضوحة، والمبنية على الخداع واللف والدوران، خصوصا والمغرب على وشك ا لانتخابات الطبقية ل2007 ،والمهرولون الجدد بدا" يسيل لعابهم" مند مدة: " حزب الطليعة قبل بالمشاركة،النهج الديمقراطي ليس له موقف صريح لحدود الآن، بل قل للدقة يخترقه موقفين متضاربين". وتبقى التنسيقيات من هده الزاوية، كآلية للضغط من تحت، شانها في ذلك، شان النقابات ببلادنا... وهدا سلوك سياسي انتهازي اعتاد عليه المغرب" نموذج علاقة الاتحاد الاشتراكي بالكنفدرالية الديمقراطية للشغل"........" فتجمع اليسار الديمقراطي" ، يبحث في شروط الصراع الحالية،وبجميع الاساليب،على الاحتفاض بحصته بالمجالس اللاشعبية، ويتجه صوب بناء توافقات مغشوشة، يؤدي الشعب الكادح ثمنها غاليا." صحيح، صحيح أيها السادة!!إنكم أحرارا لا في أن تدعوا وحسب، بل أيضا في الذهاب إلى المكان الذي يطيب لكم،إلى المستنقع إن شئتم...ونحن نرى ان مكانكم هو المستنقع بالذات، ونحن على استعداد للمساعدة بقدرالطاقة على انتقالكم انتم إليه، ولكن رجاءنا أن تتركوا أيدينا ولا تتعلقوا باذيالن" لينين- ما العمل- . .

ينتقل صاحب المقال، بجرأة منقطعة النظير ليقول:"أسس الموقف لم تتغير على اسس موقف منظمة " إلى الأمام"، حق الشعب الصحراوي في تقرير مصيره.....وقد اغني الموقف بضرورة الحل المتفاوض عليه لتفادي ويلات الحرب لشعوب المنطقة..... تتلخص هده المبادرة في رسالة مفتوحة موجهة الى الدولة المغربية والجبهة الشعبية لتحرير الساقية الحمراء وواد الدهب من اجل التفاوض...وهو مستعد اي النهج للعب دور ايجابي لانجاح هده المفاوضات". إنها السخافة والحماقة.......الخ.
ماذا تقول يا الرفيق علي؟؟؟ " تقرير المصير"!! ،" المفاوضات"!! ، "الجلوس مع المتفاوضين ولعب دور ايجابي "!!!!!................................................................ إنها في الحقيقة لوحة،مشكلة من خليط من الافكار الطنانة والبراقة،لا نسق يحكمها،وهدا يدل و بشكل لا غبار عليه، ان رفاق النهج الديمقراطي، يفتقدون بالمطلق، إلى إستراتيجية ثورية،وخط ثوري....لقد عانقوا الاصلاحية ودخلوا من بابها الواسع....انهم انتهازيون تحريفيون إنهم " المناشفة". فكيف ادن بأصحابنا،أن يدعوا زورا،امتدادهم لتجربة منظمة" الى الامام" خاصة، وتجربة الحركة الماركسية اللينينية بشكل عام؟؟
لقد قطع النهج الديمقراطي نهائيا ، مع تجربة منظمة" إلى الأمام"،ومع أدبياتها ومنظورها للثورة،ورغم دلك لازال يستعمل خطابا ديماغوجيا من اجل التضليل من جهة، والاسترزاق من جهة ثانية. وما ورقة المرجعية الإيديولوجية التي صادق عليها مؤتمره الأخير،إلا دلالة ساطعة ،تؤكد وبالملموس صدق كلامنا هدا، زد على دلك،أن ممارسته في مواقع النضال الجماهيري على اختلافها،تفوح منها رائحة الإصلاحية وما يلازمها من بيروقراطية.
نقول ما يلي للتاريخ فقط :[ (إن منظمة" إلى الأمام"،قد ربطت بشكل جدلي ووثيق نظرية الثورة الوطنية الديمقراطية الشعبية في بلادنا، وحركة التحرر الوطني في الصحراء الغربية، وهدا انطلاقا من فهم عميق لطبيعة الهيمنة الامبريالية بالمنطقة ، بحيث لا يمكن أن يحصل ، و بأي شكل من الاشكال ، الشعب الصحراوي على استقلاله وسيادته على أرضه، دون أن يكون الشعب المغربي، قد تقدم خطوات عظيمة جبارة وحاسمة، في دك وتصفية جميع الأشكال السياسية ،الاقتصادية،الثقافية.......لهده السيطرة والهيمنة الامبريالية. زد على دلك،انه انطلاقا من وحدة العدو الوطني والطبقي،توضع اسس ولبنات،بناء وحدة شعوب المغرب العربي،ضمن منظور،وحدة ديمقراطية للشعوب العربية، وفي مقدمتها الشعب الفلسطيني البطل.......).] يسترسل صاحب المقال في" مغامرته البهلوانية وشطحاته الفلكلورية " ليقول من جديد": .....يمكن للنهج الديمقراطي ان يردد من جديد " موقفه المبدئي، و المتجلي في تقرير المصير" ،...............لا يقدم شيئا جديدا للشعب الصحراوي...."
. إن أدنى ما يمكن تقديمه للشعب الصحراوي في هده الظروف بالذات ، هو الثبات على المبادئ والمواقف وعدم التردد او الارتماء في مستنقع التحريفية، وفي نفس الآن ، فضح جميع المؤامرات التي تحاك ضده ومن اي جهة صادرة " ومبادرتكم الأخيرة وليست الأخيرة واحدة منها"..... أما موقفكم في النهج ، فهو ينطلق من رؤية استراتيجية انبطاحية تراجعية ، وهدا طبيعي جدا بالنظر الى افتقاد الرفاق في النهج الديمقراطي - و منذ مدة- إلى نظرية ثورية وممارسة ثورية ، قادرة على فهم طبيعة الصراع والفعل فيه . . لهدا سقطتم في المستنقع ، " مستنقع الدعوة إلى التفاوض والمساهمة بايجابية في مائدة التفاوض" ، مستنقع التحريفية بامتياز، لقد سقطت أقنعتكم . ف " لا نظرية ثورية بدون ممارسة ثورية"
على سبيل الختم: #


إننا جد مقتنعون ، أن هناك مجموعة من المناضلين داخل النهج حاليا، لاتروقهم هده المواقف والمبادرات الانتهازية التي انغمس فيها النهج حتى أدنيه ، واجبهم حيال هده المهازل الفظيعة هو فضحها وتعريتها ، وليس السكوت عليها. واجبنا نحن اولا وقبل كل شيء ، هو الحفاظ على نقاء الماركسية اللينينية وتحصينها من اي تشويه او تحريف.. فلما نحالف لا نحالف إلا الأخيار ، ولما نحارب فلا نحارب الا الفجار الاشرار. .. فلا مهادنة دوما ولا مهادنة دائما مع التحرييفية و الانتهازية.

" اليتش"
"افرضي"



#موحا_حمو (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فضح دائم و مستمر لخطوط الدناءة و الخسة : لامهادنة مع التحريف ...


المزيد.....




- هل كان بحوزة الرجل الذي دخل إلى قنصلية إيران في فرنسا متفجرا ...
- إسرائيل تعلن دخول 276 شاحنة مساعدات إلى غزة الجمعة
- شاهد اللحظات الأولى بعد دخول رجل يحمل قنبلة الى قنصلية إيران ...
- قراصنة -أنونيموس- يعلنون اختراقهم قاعدة بيانات للجيش الإسرائ ...
- كيف أدّت حادثة طعن أسقف في كنيسة أشورية في سيدني إلى تصاعد ا ...
- هل يزعم الغرب أن الصين تنتج فائضا عن حاجتها بينما يشكو عماله ...
- الأزمة الإيرانية لا يجب أن تنسينا كارثة غزة – الغارديان
- مقتل 8 أشخاص وإصابة آخرين إثر هجوم صاروخي على منطقة دنيبرو ب ...
- مشاهد رائعة لثوران بركان في إيسلندا على خلفية ظاهرة الشفق ال ...
- روسيا تتوعد بالرد في حال مصادرة الغرب لأصولها المجمدة


المزيد.....

- عن الجامعة والعنف الطلابي وأسبابه الحقيقية / مصطفى بن صالح
- بناء الأداة الثورية مهمة لا محيد عنها / وديع السرغيني
- غلاء الأسعار: البرجوازيون ينهبون الشعب / المناضل-ة
- دروس مصر2013 و تونس2021 : حول بعض القضايا السياسية / احمد المغربي
- الكتاب الأول - دراسات في الاقتصاد والمجتمع وحالة حقوق الإنسا ... / كاظم حبيب
- ردّا على انتقادات: -حيثما تكون الحريّة أكون-(1) / حمه الهمامي
- برنامجنا : مضمون النضال النقابي الفلاحي بالمغرب / النقابة الوطنية للفلاحين الصغار والمهنيين الغابويين
- المستعمرة المنسية: الصحراء الغربية المحتلة / سعاد الولي
- حول النموذج “التنموي” المزعوم في المغرب / عبدالله الحريف
- قراءة في الوضع السياسي الراهن في تونس / حمة الهمامي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المغرب العربي - موحا حمو - لا عودة على مواجهة التحريفية لا عودة على مواجهة الانتهازية