العالم يُقتل يَموج يُحرق يَغرَق يُدفن .. شعب سوريا يذبح إلهي إلهي !

مريم نجمه

الحوار المتمدن-العدد: 8409 - 2025 / 7 / 20 - 02:40
المحور: الارهاب, الحرب والسلام
    

العالم يُقتل يَموج يُحرق يَغرق يُدفن ..شعب سوريا يُذبح إلهي !
لا إنسان ولا حقوق الإنسان ولا من يحزنون
قوة المال والسلاح تتحكم في العالم ,
أول الضحايا شعوبنا ومنطقتنا
هذا ليس جديداً
لكنه أوقح أشرس وأرعب وأدمى مرحلة ..!
١٧ / ٧ / ٢٠٢٥
***

تحية واعتزاز بنساء سوريا الحرة الواحدة
...
🔴 بيان من نساء السويداء وصبايا سند :
نطالب بوقف فوري لإطلاق النار وحماية المدنيين 🔴
***

حريق الساحل السوري
حريق الساحل السوري المرعب وامتداده الكارثي "التاريخي " هل هو من فعل الطبيعة ،
أم مصطنع بيد آثمة عدوّة تُضمر الشر والحقد , والكره لسوريا الجديدة ؟
الله يعينك يا شعبي كم سلاح وسلاح ؟!

**
أينعت مشاريع وسياسة أمريكا- إسرائيل
ما الذي يحصل في سوريا !؟
يوم في الساحل
يوم في الجزيرة , يوم في السويداء !؟
لماذا لماذا 🔴
**

الدولة السورية الجديدة
الدولة السورية الجديدة بعد ٧ إلى ٨ أشهر, لم تأخذ ثقة وتأييد الشعب كله ,
ولم تمثل ثورته الإستثنائية ودماء شهدائه الأحرار ، وتفتقد إلى أبسط أسس بناء الدولة الحديثة
وتنظيم سير العمل الدستوري والقانوني . .
وهذا في منتهى احتقار وامتهان للشعب السوري العريق بحضارته وتاريخه ,
. وثقافة ونضال وتجارب أبنائه

*******
علم سوريا القديم
علم سورية القديم عام ١٩٢٨و ١٩٣٢, صمّم كرمز للحرية والوحدة الوطنية
الوحدة الوطنية رمز سوريا .قديماً واليوم وإلى الأبد
.................... .
للقرا والأصدقاء الزملاء خالص التحية والتقدير

#مريم_نجمه (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل