أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - التحزب والتنظيم , الحوار , التفاعل و اقرار السياسات في الاحزاب والمنظمات اليسارية والديمقراطية - مرتضى العبيدي - إيطاليا: الإعلان عن تأسيس المنظمة من أجل الحزب الشيوعي للبروليتاريا















المزيد.....

إيطاليا: الإعلان عن تأسيس المنظمة من أجل الحزب الشيوعي للبروليتاريا


مرتضى العبيدي

الحوار المتمدن-العدد: 8368 - 2025 / 6 / 9 - 02:54
المحور: التحزب والتنظيم , الحوار , التفاعل و اقرار السياسات في الاحزاب والمنظمات اليسارية والديمقراطية
    


عُقد في 25 أفريل/نيسان 2025، اجتماعٌ لممثلي "النضال الشيوعي في توسكانا" و"الأرضية الشيوعية - من أجل الحزب الشيوعي للبروليتاريا الإيطالية" بهدف دمج المجموعتين وتأسيس "المنظمة من أجل الحزب الشيوعي للبروليتاريا الإيطالية"، بحضور ممثل عن الندوة الدولية للأحزاب والمنظمات الماركسية اللينينية (CIPOML).
وخلال الاجتماع، تمّ التصديق على البرنامج العام وبرنامج العمل والنظام الأساسي للمنظمة الجديدة.
وُضعت هذه الوثائق على أسس ماركسية لينينية، واعتُمدت بعد نقاش مستفيض شارك فيه جميع مناضلي المجموعتين، بالإضافة إلى رفاق آخرين يشاركوننا مفاهيمنا ومواقفنا السياسية، وقرروا الانضمام إلى العمل الجماعي.
كما أُقرّ تقريرٌ حول النشاط المشترك خلال الأشهر الثمانية عشر الماضية، يُبيّن التقدم المحرز باتجاه الاندماج.
ووافق الاجتماع على جميع الأنشطة، بما في ذلك الوثائق التحليلية والنقدية، والمقالات المنشورة، والبيانات المشتركة التي وُقّعت ووُزّعت خلال هذه الفترة.
إن النشاط السياسي المشترك، إلى جانب التوضيح الأيديولوجي والوحدة على مبادئ الشيوعية، وتنمية الثقة المتبادلة والتضامن، مكّن من التغلب على الروح الحلقية والتوصل إلى اتفاق عضوي حول المنظمة، مع مهمة حلّ مسألة دمج المجموعات في منظمة واحدة.
أعرب جميع المشاركين عن عزمهم على تحقيق الاندماج وبناء منظمة ماركسية لينينية واحدة، تتمتع بوحدة تنظيمية وأيديولوجية متينة وخط سياسي كفاحي.
حدد الاجتماع الأسس الأيديولوجية والتنظيمية للمنظمة من أجل الحزب الشيوعي للبروليتاريا، وناقش القضايا الأساسية لخطها العام، كمنظمة ماركسية لينينية ثورية للطبقة العاملة.
وقد سلط الاجتماع الضوء على القيود والنقائص التي تعاني منها الحركة الشيوعية في بلادنا، وناقش المشاكل الحيوية التي تنتظرنا، وأدان وجهات النظر التحريفية والديمقراطية الاجتماعية حول حزب البروليتاريا، وكذلك جميع وجهات النظر الخاطئة والغريبة عن الأيديولوجية الماركسية اللينينية التي اخترقت صفوف الحركة العمالية والشيوعية.
وعلى وجه الخصوص، استنكرنا مختلف أشكال وممارسات التحريفية والانتهازية المعاصرة، وكذلك "نظرية" وممارسة التعددية القطبية التي تروج لها الدول الرأسمالية والإمبريالية.
وأكد الاجتماع أن النظرية الطليعية التي تسترشد بها المنظمة في وضع برامجها وفي جميع أنشطتها، يجب أن تكون الماركسية اللينينية.
لذلك، وضعت من بين مهامها الدفاع عن نظرية حركة تحرير البروليتاريا، والثورة الاشتراكية، ودكتاتورية البروليتاريا، وبناء المجتمع الشيوعي. وبناءً على ذلك، تقرر الإصرار بقوة على الارتقاء الأيديولوجي بالمناضلين نظريًا وسياسيًا، من خلال دراسة واستيعاب الماركسية اللينينية، وتطبيقها على الواقع الملموس.
وقد أكد الاجتماع على الأممية البروليتارية كممارسة حية، وأكد أن المنظمة الجديدة، تلتزم بالقرار الذي اتخذته في وقت سابق "الأرضية الشيوعية"، بالانضمام الى الندوة الدولية للأحزاب والمنظمات الماركسية اللينينية CIPOML، المنظمة الأكثر تقدما وتماسكا التي تعمل من أجل التكامل الأيديولوجي والسياسي والتنظيمي للأحزاب الثورية للبروليتاريا في مختلف البلدان والقارات، والتي تهدف إلى إنشاء أممية شيوعية جديدة.
كما عُيّنت هيئة تسييرية وطنية مؤقتة لقيادة المنظمة، يُنقل إليها جميع المناضلين والروابط والوسائل والموارد المتاحة.
واعتبارًا من تاريخ الاجتماع، يُطلب من المناضلين تطبيق القواعد الموضوعة على أساس مبدأ المركزية الديمقراطية فقط، وهو مبدأ تنظيمي أساسي لبناء حزب طبقي وثوري أصيل للبروليتاريا.
وُجّه اهتمام خاص لوحدة المنظمة وانضباطها، ولليقظة، ولتأكيد الأخلاق الشيوعية، التي بدونها لا يمكن النجاح في النضال من أجل الحزب.
كما أكد الاجتماع مجددًا على مبدأ القيادة الجماعية على جميع المستويات، والمسؤولية الفردية، المتكاملين. إن حياتنا التنظيمية حياة جماعية ترفض رفضًا قاطعًا كل نزعة فردية أو شخصية. كل مناضل يخضع لقرارات جماعية، وعليه أيضًا احترام النشاط المركزي عبر القنوات التنظيمية في جميع الأوقات.
وبناءً على ذلك، يوصي الاجتماع بأن تحرص الهيئة التسييرية المؤقتة على تجنب اختراق الأفكار والممارسات الغريبة عن أيديولوجية المنظمة وخطها السياسي، وأن تُطهر صفوفها ممن يثبت أنهم مناهضون للماركسية واللينينية، ومناصرون للنزعات الانتهازية والتحريفية والفردية والتصفوية. وفي الوقت نفسه، يجب تجنب ومواجهة الارتجال والإرادوية والثورجية البرجوازية الصغيرة.
على المنظمة، من خلال تحليل الوضع في كل مكان، وفي إطار الخط السياسي والتكتيكي، أن تخطط عملها بتحديد أهداف قابلة للتحقيق ضمن أطر زمنية وأنشطة ومهام محددة. ويجب أن تكون المسؤوليات والمهام الموكلة إلى كل مناضل واضحة تمامًا، وأن يخضع هذا العمل للمتابعة والرقابة المنهجية.
من المسائل الأساسية التي ناقشها الاجتماع مسألة علاقات الحزب بالجماهير البروليتارية. ولذلك، اتُّخذت قرارات بشأن أنشطة دعائية نضالية ومكثفة لتحقيق التكامل بين الاشتراكية العلمية والحركة العمالية، وتطوير نشاط يومي متعدد الأبعاد ومنهجي ومتواصل بين الجماهير العاملة ومنظماتها، وخاصة بين عمال الصناعة، لرفع وعيهم الثوري؛ وتوثيق وتقوية الروابط مع شباب ونساء البروليتاريا والشرائح الشعبية؛ وتوسيع النفوذ الشيوعي في هذه القطاعات ليصبح تعبيرًا واضحًا وكاملًا وحازمًا عن مشاكلهم واحتياجاتهم. وتقع على عاتق المنظمة، بصفتها ممثلة مصالح الطبقة العاملة، مهمة الدفاع في الوقت نفسه عن مصالح جميع الجماهير الكادحة، ومصالح المستغَلين والمضطهدين من قِبل النظام الرأسمالي الإمبريالي.
بلورة الخط السياسي للمنظمة من خلال تطوير تحليل الوضع الملموس والمهام السياسية التي وضعها الاجتماع. إن الوضع الدولي والوطني الراهن، الذي يشهد تفاقم جميع التناقضات الأساسية لعصر الإمبريالية، وتقدم القوى الفاشية، وإعادة التسلح، والعسكرة، وتفاقم الصراعات الجيوسياسية، والقمع، وكذلك نضال الجماهير العاملة في العديد من البلدان، يتطلب اتخاذ زمام المبادرة ضد هجوم الإمبريالية والرجعية البرجوازية.
إن المخططات الإمبريالية العدوانية والحربية تتطلب منا توحيد القوى وتعبئتها بسرعة للدفاع عن المصالح والحقوق الاقتصادية والاجتماعية والسياسية للبروليتاريا، ومقاومة دعاة التقشف والاستبداد والحروب الاستغلالية والفاشية.
إن وحدة عمل العمال، وعلى هذا الأساس الوحدة مع الطبقات الكادحة والقطاعات المضطهدة؛ والعمل المشترك للقوى الديمقراطية والتقدمية واليسارية المناهضة للرأسمالية والإمبريالية والفاشية، أمرٌ أساسيٌّ لمحاربة أعداء البروليتاريا والشعوب، ويشكل أساسًا حقيقيًا لوحدة الشيوعيين.
من الضروري تطوير سياسات الجبهة البروليتارية المتحدة والجبهة الشعبية، وتكثيف النضال ضد الحكم المباشر لليمين المتطرف، وإحياء العمل السياسي الثوري الجماهيري لدحر الهجوم البرجوازي، وإدراج النضال ضد الفقر المتزايد، وتهديدات الحرب، والاستبداد وفاشية الدولة البرجوازية في النضال من أجل القطيعة الثورية مع النظام البرجوازي وأزماته وحروبه، واستكمال كليهما في عملية النضال والوحدة من أجل الحزب الشيوعي للبروليتاريا في بلادنا.
من الناحية الأيديولوجية، تُعدّ نتائج الاجتماع، باندماج المجموعتين وتأسيس المنظمة من أجل الحزب الشيوعي للبروليتاريا، انتصارًا للماركسية اللينينية والأممية البروليتارية على الانتهازية والتحريفية والتروتسكية والاقتصادوية وغيرها من الانحرافات السائدة في الحركة العمالية والشيوعية في بلادنا.
تسير هذه الخطوة في الاتجاه الصحيح، وتُشكّل مرجعًا ودليلًا على النضال المفتوح ضد الارتباك الأيديولوجي والتشرذم التنظيمي للمجموعات وتشتت الشيوعيين الأفراد. من الضروري وقف هذه الظواهر السلبية التي تُولّدها التحريفية وعكس مسارها، والتغلب على العقبات والصعوبات بالنضال، على طريق توحيد القوى الشيوعية.
بدأت الآن عملية تعزيز المنظمة، التي تتمثل مهمتها الأساسية في العمل على توفير الحد الأدنى من الشروط اللازمة لإعلان الحزب الشيوعي، أداةً لا غنى عنها ليس فقط لمعارضة الاستغلال والحروب الضارية، بل أيضًا لتحقيق النصر في الثورة البروليتارية وبناء الاشتراكية البروليتارية.
لا يمكن اليوم العمل من أجل الحزب دون وجود منظمة شيوعية تُعِدّ بناءها بفعالية، وتُوثّق علاقاتها بالطبقة العاملة من خلال الدعاية النشطة والتحريض السياسي.
يجب أن نُوَجّه جميع طاقاتنا نحو هذا الهدف التاريخي، بوضوح أيديولوجي ومواقف سياسية حازمة، ونُنمّي المبادرة السياسية الشيوعية في الطبقة، ونُعطي زخمًا لتجمع الشيوعيين والعمال الطليعيين.
منظمةٌ كأداةٍ لا غنى عنها في ظل الظروف الراهنة، للوحدة والمضي قدمًا، على أساس مبادئ الماركسية اللينينية والأممية البروليتارية، في استقلالٍ تام عن البرجوازية، في العمل والنضال من أجل الحزب الشيوعي في بلادنا، مناهضةً المفاهيم والاتجاهات المعادية للماركسية اللينينية.
اليوم، أكثر من أي وقتٍ مضى، تحتاج الطبقة العاملة إلى قيادةٍ سياسيةٍ تُمثل مصالحها المباشرة والنهائية، تُناضل من أجل مجتمعٍ جديد، من أجل إنهاء استغلال الإنسان للإنسان، بالاشتراكية، وصولًا إلى الشيوعية، أي المجتمع اللاطبقي. ليس حزبًا لليسار البرجوازي، بل وحدةٌ طليعيةٌ أصيلةٌ للبروليتاريا، تُناضل من أجل السلطة!
إن تشكيل حزب مستقل وثوري للطبقة، له برنامجه الخاص وخطه السياسي الثوري، وأهدافه وغاياته الخاصة، ومتميز تمامًا ومعارض للأحزاب البرجوازية والبرجوازية الصغيرة، هو ضرورة تاريخية وأداة لا غنى عنها لتوجيه نضال المستغَلين والمضطهدين، وإعداد وتقريب الثورة الاشتراكية وظروف انتصارها.
من الضروري أيضًا خوض نضال واسع ومنظم ضد الأيديولوجية البرجوازية والبرجوازية الصغيرة التي تغلغلت في الحركة العمالية بأشكال مختلفة.
علينا اليوم، أكثر من الأمس، أن نتعلم من أخطاء الماضي. إذا كانت الرأسمالية اليوم تمحو تدريجيًا المكاسب التاريخية للحركة العمالية والشيوعية، فذلك ليس لأنها لا تُقهر، بل لأن التحريفية، مع مرور الوقت، أدت أولًا إلى انحطاط المعسكر الاشتراكي والأحزاب الشيوعية، ثم إلى تفككهما، وإلى التخلي عن النضالات البروليتارية.
ولهذا السبب من الضروري أن نتحرر من الثقل التحريفي والانتهازي، وأن نقطع بشكل واضح ونهائي مع الانحرافات التي، من خلال التوفيق مع البرجوازية والإمبريالية، لم تحدد فقط الهزيمة المؤقتة للاشتراكية وانحطاط الأحزاب الشيوعية، بل خلقت أيضًا الظروف لانتشار وتوطيد جميع أشكال الأيديولوجية والتيارات البرجوازية، بما في ذلك الأكثر رجعية.
من الخطأ الجسيم التفكير في إعادة بناء الحزب من خلال مزيج انتقائي من المتطلبات والمواقف والصلاحيات المختلفة، أو من خلال التنسيق والتشبيك والجبهات مع الجماعات والمنظمات والأحزاب الصغيرة التي تحمل مفاهيم تحريفية أو ماوية أو تروتسكية أو متطرفة أو غيرها من الأطروحات التي أثمرت ثمارها السامة. ناهيك عن التلوثات الحمراء والبُنّية والشوفينية الاجتماعية التي ظهرت على السطح في السنوات الأخيرة.
مع التوفيقية، لا يسعنا إلا إعادة تسخين واحدة من العديد من الحساءات الفاسدة التي تغرق، تدريجيًا، في مستنقع الانتهازية. بدلًا من ذلك، علينا اتباع بوصلة الماركسية اللينينية وتبني تعاليم أساتذتنا ماركس وإنجلز ولينين وستالين وغيرهم من قادة البروليتاريا العظام مثل غرامشي وديميتروف وأنور خوجا.
نحن نتبنى التراث التاريخي الهائل للحركة الشيوعية، من "البيان" إلى كومونة باريس، ومن رابطة العمال الدولية إلى ثورة أكتوبر الاشتراكية، ومن تأسيس الأممية الشيوعية إلى تأسيس الحزب الشيوعي الإيطالي في عام 1921، ومن بناء الاشتراكية في الاتحاد السوفييتي إلى هزيمة النازية الفاشية، ومن بناء المعسكر الاشتراكي والديمقراطي والمناهض للإمبريالية في فترة ما بعد الحرب إلى نضالات تحرير الشعوب المضطهدة، ومن النضال الدؤوب ضد التحريفية الحديثة إلى الحركة الشيوعية الدولية الحالية.
بصفتنا شيوعيين، نتحمل، مع انعقاد اجتماع الاندماج وتأسيس المنظمة من أجل الحزب الشيوعي للبروليتاريا، مسؤولية سياسية تجاه الطبقة العاملة. إن بناء المنظمة من خلال تعزيز نفوذها بين البروليتاريين الطليعيين، وتجميع القوى والكوادر الشيوعية وإعدادها، هو مهمتنا الرئيسية الآن. ولذلك، ندعو خيرة عناصر البروليتاريا للانضمام إلى عملنا الثوري، والانفصال بشكل علني ونهائي عن القوى والاتجاهات التحريفية والاشتراكية الديمقراطية والانتهازية.
كما نعلن استعدادنا للنقاش والتعاون مع المجموعات الشيوعية الأخرى، سواء من أجل التوضيح النظري أو من أجل إرساء عمل مشترك في ساحات معارك محددة يتم الاتفاق عليها، من خلال إقامة روابط نضالية متينة للتغلب على التحيزات القائمة، والارتقاء فوق الخلافات غير المبدئية، وإخضاع المصالح الخاصة للمصالح العامة ولمستقبل الطبقة.
لا تناقض بين حسن التنظيم وشق طريق مفتوح أمام انخراط القوى والأفراد الشيوعيين، والنقاش الصريح والصادق، والوحدة الشيوعية.
أن نكون منظمين ومركزيين ومنضبطين لا يعني الانغلاق والتعصب. بل على العكس، كلما ازداد تنظيمنا وثباتنا على المبادئ، زادت قدرتنا على الاضطلاع بعمليات النقاش والتشاور وتبادل الآراء والمعلومات، وتطوير الحملات والمبادرات والتدخل المشترك في صفوف البروليتاريا، والتضامن البروليتاري في مواجهة القمع البرجوازي، ومكافحة الارتباك الأيديولوجي والتشرذم التنظيمي، والعمل على التوحيد الأيديولوجي والسياسي والبرنامجي والتنظيمي لجميع القوى التي تُعلن نفسها ماركسية لينينية، لنُعيد إلى بروليتاريا إيطاليا حزبها الشيوعي في أقرب وقت ممكن.

المستقبل للاشتراكية والشيوعية، فلنُحققه بالنضال والوحدة والتنظيم!

25 أفريل 2025 (الذكرى الثمانون لتحرير إيطاليا من النازية والفاشية)

المنظمة من أجل الحزب الشيوعي للبروليتاريا



#مرتضى_العبيدي (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بيان مشترك حول المواجهة المستمرة بين الحكومتين الهندية والبا ...
- تعزيز الكفاح ضد الحرب الإمبريالية ومهام الشيوعيين* (ترجمة)
- الاتحاد العام التونسي للشغل: ثالوث الاستقلالية والديمقراطية ...
- في ذكرى أحداث 9 أفريل 1938 الخالدة: هل الدساتير والبرلمانات، ...
- حول لقاء ترامب بوتين المرتقب بالرياض
- الوضع السياسي الدولي: وجود دونالد ترامب في البيت الأبيض يفاق ...
- البيان الختامي للمؤتمر العاشر للحزب الشيوعي الاسباني الماركس ...
- الأراضي الدولية الذاكرة الجماعية لتونس الأعماق (2/ 2)
- الأراضي الدولية الذاكرة الجماعية لتونس الأعماق (1/2)
- رفض التصنيف الإرهابي لشبكة التضامن مع السجناء الفلسطينيين -ص ...
- النضال من أجل منع صعود الحكم الاستبدادي في إيطاليا (ترجمة)
- كيف عاد ترامب الى البيت الأبيض؟
- تعزيز الكفاح ضد الحرب الإمبريالية ومهام الشيوعيين (ترجمة)
- دعم الهند لإسرائيل يفضح حكومة مودي/ بقلم كاران فارما (ترجمة)
- بوركينا فاسو: بيان بمناسبة الذكرى العاشرة لانتفاضة أكتوبر 20 ...
- البيان الختامي للدورة 29 للندوة الدولية للأحزاب والمنظمات ال ...
- ثورة أكتوبر وحق الأمم في تقرير مصيرها
- أحرار العالم يواصلون الوقوف الى جانب الشعب الفلسطيني ومقاومت ...
- الفاشية الزاحفة كتاب جديد لحمّة الهمامي يواصل تعرية الشعبوية ...
- سردية التعويل على الذات بين الخطاب الرسمي وعناد الواقع


المزيد.....




- الاحتجاجات العنيفة ضد سياسة الهجرة تنتقل إلى سان فرانسيسكو و ...
- بيان إدانة بشأن اختطاف دعاة السلام على متن سفينة تحالف أسطول ...
- شاهد.. قوات الأمن تستخدم كرات الفلفل ضد المتظاهرين في لوس أن ...
- مواجهات بين متظاهرين والشرطة في لوس أنجلوس في ظل انتشار الحر ...
- كامالا هاريس تنتقد تعامل ترامب مع المتظاهرين في لوس أنجلوس
- استمرار أعمال الشغب ومواجهات عنيفة بين متظاهرين والشرطة في ل ...
- احتجاجات لوس أنجلوس.. الشرطة تسارع لإخلاء المتظاهرين وسط توا ...
- هاريس تنتقد سياسات ترامب فيما يتعلق بالهجرة والتعامل مع المت ...
- ترامب: لن نتسامح مع الاحتجاجات اليسارية الراديكالية التي يقو ...
- محمد نبيل بنعبد الله الأمين العام لحزب التقدم والاشتراكية ين ...


المزيد.....

- محاضرة عن الحزب الماركسي / الحزب الشيوعي السوداني
- نَقْد شِعَار المَلَكِيَة البَرْلَمانية 1/2 / عبد الرحمان النوضة
- اللينينية والفوضوية فى التنظيم الحزبى - جدال مع العفيف الأخض ... / سعيد العليمى
- هل يمكن الوثوق في المتطلعين؟... / محمد الحنفي
- عندما نراهن على إقناع المقتنع..... / محمد الحنفي
- في نَظَرِيَّة الدَّوْلَة / عبد الرحمان النوضة
- هل أنجزت 8 ماي كل مهامها؟... / محمد الحنفي
- حزب العمال الشيوعى المصرى والصراع الحزبى الداخلى ( المخطوط ك ... / سعيد العليمى
- نَقْد أَحْزاب اليَسار بالمغرب / عبد الرحمان النوضة
- حزب العمال الشيوعى المصرى فى التأريخ الكورييلى - ضد رفعت الس ... / سعيد العليمى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - التحزب والتنظيم , الحوار , التفاعل و اقرار السياسات في الاحزاب والمنظمات اليسارية والديمقراطية - مرتضى العبيدي - إيطاليا: الإعلان عن تأسيس المنظمة من أجل الحزب الشيوعي للبروليتاريا