أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - حسن جاف - الاستاذ عبدالرزاق الصافي سلاما















المزيد.....

الاستاذ عبدالرزاق الصافي سلاما


حسن جاف

الحوار المتمدن-العدد: 543 - 2003 / 7 / 17 - 16:23
المحور: اخر الاخبار, المقالات والبيانات
    


 لم اكن اريد او اتمنى ان اكتب يوما عن الحزب الشيوعي العراقي، فهذا الحزب رغم تأريخه الطويل في الساحة العراقية وكل المحن والمصائب التي حاقت به وادت الى خسرانه الكثير من قيادييه وكوادره، نتيجة اخطائه المأساوية المتكررة، الا انه يمتلك اصرارا عجيبا على نسيان او تناسي هذه المصائب والصعاب او تعليقها على شماعات الآخرين والظهور بمظهر الحزب الذي تغلب على كل الصعاب وتجاوز كل المحن، بل وانتصر عليها وتجاوزها ليخلفها وراء مسيرته النضالية المتصاعدة دوما؟ صحيح ان هذا الحزب عقد الكونفرانسات الموسعة او الضيقة وراجع احيانا سياساته واعترف بأخطائه، الا ان هذا الاعتراف لم يدم الا للمدة التي يستغرقها طبع البيان الختامي ليتم نسيانه بعد ذلك ويعاود الحزب السير على نفس طريق الالام!! وذا اردنا اثبات هذا الرأي فما علينا سوى مراجعة الخط البياني لمسيرة هذا الحزب سيما بعد 14 تموز 1958 وحتى هذا اليوم، وكل ما سنلاحظه من هذه المراجعة هو انحدار هذا الخط نزولا، دون ان يكون هناك صعود ابدا، فالحزب الذي كان بأمكانه جمع مايقرب من نصف مليون انسان او اكثر في المناسبات والمسيرات التي كان ينظمها اعوام 1959 و 1960 و 1961 لم يعد بأمكانه الحصول على مقع واحد في برلمان كوردستان عام 1992 وحتى انتخابات المجالس البلدية عام 2000. واذا علمنا بأن ثقل التنظيم الشيوعي بشقيه العربي والكوردستاني انتقل الى كوردستان سيما بعد عام 1963 ادركنا عظم المأساة التي يعيشها هذا الحزب، وعظم الجريمة التي يرتكبها عندما لايراجع نفسه وسياسته وحتى قياداته لايجاد الخلل وطرح البدائل والحلول. اعود فأكرر بأنني لم اكن اريد الكتابة عن هذا الحزب، لاني اعلم مدى عبثية هذه الكتابة، سيما اذا جاءت من شخص (متهم) بأنه قومي او معادي لايرجى ولاينتظر منه خيرا كما يصفون امثالي، هذا اذا لم يتهموني بالخيانة والعمالة.. الخ. ولكن هناك امور لايمكن السكوت عنها بل ان السكوت عنها يجعلك شريكا في الجريمة، فالذي دفعني الى خوض غمار الكتابة، بل مغامرة الكتابة عن الحزب الشيوعي العراقي، هو ما ادلى به السيد عبدالرزاق الصافي عضو المكتب السياسي لهذا الحزب في برنامج بين زمنين من قناة (ابوظبي) حول حوادث كركوك المأساوية التي حدثت عام 1959 اثناء المسيرات التي نظمت بمناسبة الذكرى السنوية الاولى لثورة 14 تموز 1958. فالسيد الصافي اراد عن عمد وبسابق تصميم واصرار تزوير التأريخ وتشويهه رغم انه لم يمض على هذه الحوادث سوى سنين قليلة، بل ولازال معظم الذين شاهدوا تلك الحوادث وعاشوا تداعياتها على قيد الحياة. ولا ادري كيف تجرأ السيد الصافي على الحقيقة وقال بأن المجازر التي ارتكبت في كركوك قام بها الكورد الشيوعيين، ولكنهم تصرفوا ككرد ولم يتصرفوا كشيوعيين. والله صدق القائل (ان شر البلية مايضحك)، اذ لو نطق بهذه السخافات رجل من ضمن التيار القومي العربي او البعثي لما كان لنا اي تعقيب او تعليق، اما ان ينظق بها رجل يدعي الماركسية اللينينية وتشدق ليل نهار بالديمقراطية والتقدمية وحقوق الانسان وغيرها من الشعارات التي ظلوا يرفعونها ويرددونها ردحا طويلا من الزمن وحتى اليوم- امر يستدعي التوقف حيالها والتأمل في مغزاها، لاننا نعلم علم اليقين عدم ايمان قيادة الحزب الشيوعي بهذه الشعارات ونعلم انهم ابعد الناس عن تطبيقها عندما تؤول اليهم دفة الامور ولنا في اعوام 1959 و 1960 خير دليل واثبات، اذ ما ان احسوا بقوتهم حتى انقلبوا على كل الشعارات التي رفعوها وجمدوا الجبهة الوطنية التي ابرمت مع الاحزاب العراقية والميثاق الذي وقعوه مع الحزب الديمقراطي الكوردستاني قبل قيام ثورة (14 تموز). يبدو ان السيد الصافي مازال اسير اجواء الخمسينات من القرن الماضي، عندما كان الحزب الشيوعي العراقي حزبا تابعا لايقدم على اية خطوة الا اذا اتته الاوامر من موسكو، هذه التبعية التي تسببت في كل الماسي والالام التي عانى منها الشعب العراقي منذ عام 1961 وحتى اليوم، بل ان هذا النهج الستاليني الدوغمائي كان السبب فيما الت اليه احوال ماكان يسمى حينها بـ (معسكر الشعوب) والتي سرعان ما انهارت على رؤوس بناتها كقصور الرمال، لتجرف بعد ذلك الى زوايا التأريخ دون اسف ودون دمعة وداع حتى..! كل ما ارجوه هو الا يتصور السيد الصافي بأنني اشمت به وبحزبه، لاني مؤمن بأن الحزب الشيوعي العراقي حزب وطني له تأريخ طويل من النضال وضم في صفوفه الكثير من المناضلين المؤمنين حقا بغد افضل للشعب، والكثير من المثقفين، ادباء وفنانين، ولازالت الثقافة العراقية مدينة لهذا الرعيل من المثقفين الماركسيين، الا ان الذي ينبغي الا ينساه السيد الصافي او يتناساه هو ان ازمة الحزب الشيوعي العراقي لم يكن يوما ازمة كوادر وقواعد، بل ازمة قيادة وتبعية والتنصل من مسؤولية النكسات والاخفاقات، ولازالت الازمة هذه قائمة بل وماثلة بكل قوة حتى اليوم!! وهذه هي احدى افات هذا الشرق، ففي هذا الشرق العجيب وجدت القيادات لتبقي منزهة ومعصومة وواجبة الطاعة، ولا فرق في ذلك بين من هم في اقصى اليسار او اقصى اليمين، فشرقنا هذا الذي ابدع الحضارات والديانات القديمة، استحدث ايضا انماطا في السياسة والادارة لاتتلائم مع منطق الاحداث وتطور المجتمع ولا مع منطق الادارة والسياسية، انه شيء خاص مفصل على مقاس الشرق، منها مثلا تدخل الجيش في كل صغيرة وكبيرة من امور الحياة السياسية والمدنية واقامة انظمة ارهابية ديكتاتورية وتشكيل احزاب وبرلمانات كارتونية وصورية وللعرض فقط، بل واقامة منظمات جماهيرية! وربما عمد البعض منهم الى تشكيل منظمات لحقوق الانسان لتحسين اساليب قتل الانسان!! ولعل احدى اهم ابداعات الشرق بعد الحرب العالمية الثانية اقامة جمهوريات وراثية واحزاب وراثية ايضا فلا يكتفي القائد ببقائه على رأس الحزب طوال حياته، بل ويوصى بالقيادة قبيل وفاته الى احد اقاربه، مثلما حدث في سوريا عندما تولت السيدة وصال فرحة بكداش قيادة الحزب الشيوعي السوري بعد وفاة زوجها سكرتير الحزب السيد خالد بكداش. وكذا الحال مع الحزب الشيوعي لشعوره بانه لم يعد بأستطاعته القيام بأعباء وواجبات النضال والادارة (نموذج السيد عزيز محمد اندر من النادر ولانعرف اسابه ولا كيفية تخليه عن القيادة اذ لم يتحدث عنها علنا لذا يصح القياس عليه). ويصح هذا على كافة احزاب الشرق الاوسط وحتى غير الشيوعية منها، الا انها اكثر وضوحا وتجسدا في الاحزاب الشيوعية، فالقائد اذا ما تربع على عرش القيادة فأنه يبقى متمسكا بها رغم مرور السنين وتتالى الاحداث بخيرها وشرها بل انه يعمل دوما للتنصل من مسؤولية الاخفاق والفشل الذي يعتور سياسة الحزب، او يعمل في احسن الاحوال، في الحالات التي تصل فيها الازمة الى الانفجار او الانشقاق كما قلنا وكما عمل الحزب الشيوعي العراقي مرارا، على عقد كونفرانس محدود، لتحديد الاخطاء وتوزيع المسؤوليات ومن ثم اصدار بيان تحت شهار ((النقد والنقد الذاتي)) الفضفاض والذي شمل دوما وابدا الا في اضيق الاحوال والظروف العناصر والكوادر الوسيطة، لتبقى القيادة مصونة غير مسؤولة ومتربعة على عرش القيادة الى ان يزيحه عنها الموت. وهكذا الحال مع السيد عبدالرزاق الصافي الذي يدافع عن المجازر التي ارتكبها الحزب في كركوك ليضع المسؤولية لاعلى قيادة الحزب بل على الكورد، بحجة ان شيوعيي كركوك كانوا في معظمهم من الكورد وقاموا بقتل التركمان وسحلهم في الشوارع مربوطين بالسيارات العسكرية، او سيارات المقاومة الشعبية ككورد وليس كشيوعيين. وهو يتصور انه بهذا التضليل سيبريء قيادة الحزب الشيوعي العراقي من مسؤوليتها في الجريمة، ومن يدري، ربما اراد ايضا ان يقدم ايات الاخلاص والولاء لدولة اقليمية تلعب اليوم دورا واضحا في تحديد سياسات المنطقة كحليف استراتيجي للولايات المتحدة الامريكية. والا هل هناك من يجرؤ على القول بأن الكورد- ككورد ارتكبوا تلك المجازر وليس الشيوعيين؟!. هل يتصور الصافي ان الناس في العراق نسوا شعارات ((ماكو مؤامرة تصير والحبال موجودة)) والتي رفعها الشيوعيون وكانوا يرددونها ملوحين بحبالهم مهددين بها معارضيهم ((من شمال زاخو الى جنوب الكويت))، كما كان المرحوم عبدالكريم قاسم يردد. هل نسي السيد الصافي ام تراه يتناسى، الندوات التي كان الحزب الشيوعي العراقي يعقدها قبل المجزرة والتعليمات التي اصدرها لاعضائه مؤازريه بوجوب الاستعداد للتصدي للمؤامرة التي تنوي شركات النفط تدبيرها وتنفيذها في ذكرى الثورة عام 1959؟! وهل نسي السيد الصافي ام تراه يتناسى ويظن اننا نسينا ايضا، ان هذه المجازر وعمليات القتل والسحل لم تحدث في كركوك وحدها، بل وحدثت في معظم مدن العراق بدءا من بغداد، فهل سيهتم السيد الصافي الكورد بقتل الوصي عبدالاله وسحله وتعليق جثته على ابواب وزارة الدفاع؟! ام سيلقي اللوم علينا لتقطيع اوصال للمرحوم نوري السعيد وغيره من رجالات العهد الملكي؟ ثم هل كان الكورد وراء المجازر التي حدثت في الموصل اثر فشل حركة الشواف؟! هل نسي السيد الصافي ام تراه يتناسى ان الكورد كانوا يحاربون في كركوك من قبل التركمان والقوميين العرب وحتى الشيوعيين بعد ثورة تموز 1958، هل نسي اتهامهم للبارتي بالعمالة لحلف السنتو وطرد اعضائه ومؤازريه من المنظمات الشعبية ومحاربة اقامة المنظمات الكوردستانية كالشبيبة والطلبة والنساء وسخريتهم بالشعار الذي رفعه البارتي مطالبا بأنشاء مديريرة معارف كوردستان، عندما سيروا المسيرات لتردد دون حياء او خجل او احترام لمشاعر الكورد (لانريد معارف قلياسان)، فهل شارك الكورد في مدينة السليمانية في تلك المسيرات المنددة والرافضة لانشاء مديريرة معارف كوردستان ككورد ام كشيوعيين؟! هل نسي مطاردتهم للبارتيين لمجرد انهم كانوا يرتدون الملابس الكوردية في كركوك، ورفض قبول انخراطهم في صفوف المقاومة الشعبية؟! الامثلة كثيرة وكثيرة جدا اذ اردنا الاسترسال فيه، ولعل المهرجانات التي كانت تقام في اوروبا الشرقية (مهرجانات للشبيبة والسلم وغير ذلك) ومحاربة الشيوعيين للقوميين الكورد وحتى البارتيين شركائهم في الجبهة، ومنعهم من طرح ارائهم ووجهات نظرهم بل وحتى ارتداء ملابسهم القومية، خير دليل ان كان هناك من يحتاج الى ادلة واثباتات. وليس نموذج خالد بكداش بعيدا عن اذهاننا، فهل تراه وقف بكل قوة ضد تطلعات الكورد القومية بل وحتى منع التحدث باللغة الكوردية في المهرجانات المذكورة اعلاه. هل كان يقوم بذلك كشيوعي ام ككوردي؟! ماذا يتصور السيد الصافي انه يحققه بأرتكابه هذا التزوير المتعمد للحقائق وسرده لاحداث قريبة بهذا الشكل المشوه الممسوخ؟! هل تراه يتصورانه سيتمكن من تبرئة ساحة قيادة الحزب الشيوعي العراقي ومسؤوليتها التأريخية عن احداث العراق وماسيه كلها، وليس عن مجازر الموصل وكركوك وحسب؟! وهل سيتمكن الصافي بهذه العقلية الجامدة ان يخدم الحركة الشيوعية التي تواجه الانتكاسات والازمات المتواصلة والمتتالية ويقيلها من عثراتها او ينهضها من كبوتها؟! بل هل سيشارك بهذه العقلية الدوغمائية في التغييرات المرتقب اجراؤها في عراق المستقبل؟! صدقوني انني عندما سمعت كلام السيد الصافي هذا في البرنامج المذكور عادت بي الذاكرة الى حدثين. الاول كلام سمعته منقولا في حينه عن السيد الصافي، دون ان اتمكن في ذلك الوقت ان اصدق ان رجلا شيوعيا وقياديا يمكن ان يتلفظ بكلام كالذي سمعته عنه، ولكني الان متيقن بأن ما نقل عنه هو كلامه وصحيح دون ادنى شك او ريبة، والكلام كما نقلها لي صديق شيوعي و (كوردي) ايضا هو انه عندما دخلت قوات بيشمركة كوردستان الى مدينة كركوك بقصد تحريرها من دنس الاحتلال والتعريب والتبعيث، استشاط السيد الصافي غضبا وقال ماهذه الفوضى، كيف يحتل الكورد مدينة كركوك؟! اكد صديقي انه قال (يحتل!). اما الحدث الثاني الذي تذكرته فهو تصريح للمرحوم السيد كيانوري سكرتير حزب تودة الايراني عندما قال (اننا لم نكن شيوعيين، بل قوميين يساريين). والا افتوني عافاكم الله ماالفرق بين اي بعثي شوفيني او قومي عربي عنصري وبين السيد عبدالرزاق الصافي عضو المكتب السياسي للحزب الشيوعي العراقي؟!!.

 



#حسن_جاف (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أمطر أحقادك يا مطر


المزيد.....




- -خدعة- تكشف -خيانة- أمريكي حاول بيع أسرار لروسيا
- بريطانيا تعلن تفاصيل أول زيارة -ملكية- لأوكرانيا منذ الغزو ا ...
- محققون من الجنائية الدولية حصلوا على شهادات من طواقم طبية في ...
- مقتل 6 جنود وإصابة 11 في هجوم جديد للقاعدة بجنوب اليمن
- لقاء بكين.. حماس وفتح تؤكدان على الوحدة ومواجهة العدوان
- زيارة إلى ديربورن أول مدينة ذات أغلبية عربية في الولايات الم ...
- الرئيس الصيني يزور فرنسا في أول جولة أوروبية منذ جائحة كورون ...
- مطالبات لنيويورك تايمز بسحب تقرير يتهم حماس بالعنف الجنسي
- 3 بيانات توضح ما بحثه بايدن مع السيسي وأمير قطر بشأن غزة
- عالم أزهري: حديث زاهي حواس بشأن عدم تواجد الأنبياء موسى وإبر ...


المزيد.....

- فيما السلطة مستمرة بإصدار مراسيم عفو وهمية للتخلص من قضية ال ... / المجلس الوطني للحقيقة والعدالة والمصالحة في سورية
- الخيار الوطني الديمقراطي .... طبيعته التاريخية وحدوده النظري ... / صالح ياسر
- نشرة اخبارية العدد 27 / الحزب الشيوعي العراقي
- مبروك عاشور نصر الورفلي : آملين من السلطات الليبية أن تكون ح ... / أحمد سليمان
- السلطات الليبيه تمارس ارهاب الدوله على مواطنيها / بصدد قضية ... / أحمد سليمان
- صرحت مسؤولة القسم الأوربي في ائتلاف السلم والحرية فيوليتا زل ... / أحمد سليمان
- الدولة العربية لا تتغير..ضحايا العنف ..مناشدة اقليم كوردستان ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- المصير المشترك .. لبنان... معارضاً.. عودة التحالف الفرنسي ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- نحو الوضوح....انسحاب الجيش السوري.. زائر غير منتظر ..دعاة ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- جمعية تارودانت الإجتماعية و الثقافية: محنة تماسينت الصامدة م ... / امال الحسين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - حسن جاف - الاستاذ عبدالرزاق الصافي سلاما