أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعادة خليل - يهود يقيمون الحجة ضد الكيان الصهيوني















المزيد.....

يهود يقيمون الحجة ضد الكيان الصهيوني


سعادة خليل

الحوار المتمدن-العدد: 1798 - 2007 / 1 / 17 - 11:55
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


من المحزن حقا أن نجد ،بين اليهود، من يهتم ويناصر القضية الفلسطينية والشعب الفلسطيني في كفاحه ومقاومته ويقيم الحجج والأدلة على وحشية الكيان الصهيوني وينتقد أساس وجوده في الوقت الذي تخلى بعض الفلسطينيين أنفسهم عن هذا الكفاح وأسلموا مصيرهم إلى ما يقدمه ويجود به المحتل مدعوما بالولايات المتحدة الأمريكية والنفاق العالمي عبر ما أطلق عليه "العملية السلمية" وعبر وعود، أقل ما يقال فيها، أنها وعود خُلَّب (بضم الفاء وفتح وتشديد اللام) وعبر الاقتتال الداخلي المخزي والصراع على سلطة تحت الاحتلال.

وفي هذا الصدد صدر عدة كتب لمفكرين يهود يفندون مشروعية الاحتلال وحتمية مقاومته بكل الوسائل فضلا عن عدم مشروعية وجود الكيان الصهيوني نفسه. لقد جاء كتاب نورمان فينكيلشتاينNorman G. Finkelstein (ما وراء الجرأة: حول سوء استخدام اللا سامية وإساءة معاملة التاريخ) الذي تم نشره في أغسطس 2005 في وقته الماسب تماما وقمت بالتعريف به في وقت سابق. وفي هذا العام 2006 صدر كتاب آخر بعنوان "الحجة ضد إسرائيل"The Case Against Israel لـ مايكل نيومانMichael Neumann الصادر عن دار كاونتربنش. لقد قدم الكاتب كل ما في إمكانه من أجل الموضوع فاتسم كتابه بالدقة والمهنية لبحثه وتحليله.
لقد جاء هذان الكتاب كرد على الكتاب الذي أصدره ألان ديرشوفيتز Alan Dershowitz، أستاذ القانون في جامعة هارفارد، بعنوان (الحجة من أجل “إسرائيل”) A Case for Israel ، الذي قال بأن سجل “إسرائيل” في حقوق الإنسان بصورة عامة هو "رائع". لقد أصبح كتابه على قائمة أحسن المبيعات في الولايات المتحدة. وقامت منظمات اليهود الأمريكيين بتوزيع كتابه على نطاق واسع في حرم الكليات والجامعات وكذلك قامت وزارة الخارجية "الإسرائيلية" بابتياع آلاف النسخ من الكتاب لكي توزعها بنفسها.
وهنا في هذه العجالة سأقوم بتقديم كتاب مايكل نيومان اليهودي الأصل وهو لأبوين لاجئين من ألمانيا النازية. وهو يقوم بتدريس الفلسفة الآن في جامعة ترينت Trent في أونتاريو في كندا. إنه معروف بنصرته القوية للقضية الفلسطينية ويتميّز بثباته المتواصل على قناعاته ويتمتع بحكمته الواسعة.
بالرغم من أن عنوان هذا الكتاب يعطي انطباعا مضللا إلا انه بمثابة الإجابة على الرسالة الممله التي أوردها ألان ديرشوفينز Dershowitz والتي فحواها، أي فكرة نيومان، شبيهة بكتاب نورمان فنكلشتاين Beyond Chutzpah. وكلا المؤلفين يقولان بان الصراع الإسرائيلي - الفلسطيني ليس معقدا كما يحلو للبعض أن يصوره، ومحاولة إزالة كل تشويش تم اصطناعه عمدا عن المسألة. وساق المؤرخ فنكيلشتاينFinkelstein عددا كبيرا من الدلائل والبينات التي تناقض تماما ما قدمه Dershowitz ديرشوفيتز. بينما الفيلسوف نيومان فضل سلاح شفرة أوكهام، وهو اجراء منطقي لتعرية الطبقات الافتراضية.

لقد نشر مؤخرا مقالا عنيفا في موقع كاونتربنش CõunterPunch الإخباري بعنوان "احمني من أصدقائي" جاء في صالح القضية الفلسطينية كما لو كتبه أحد الناشطين الفلسطينيين بل وأكثر. جاء في المقال إن الكثير من الناس يتجاهلون واقع الحكاية الفلسطينية ، كما يحلو لليسار، التفكير بأن أمريكا تسعى نحو مصالحها الحيوية أكثر من تحالفها مع إسرائيل. إن الأمر ليس كذلك بل وعلى العكس من ذلك. إن أمريكا تعمل ضد مصالحها بتحالفها مع إسرائيل.
تعود أهمية هذا الكاتب (نيومان) ومؤلفاته لسببين: الأول، لأنه يهودي مما يجعله هدفا صعبا لأولئك الذين لا يملكون سلاحا إلا تهمة "المعاداة للسامية" والسبب الثاني يعود إلى موقع كاونتربنش CounterPuch اليساري الذي تصدر عنه الهجمات المتوقعة على الكيان الصهيوني وبالتالي لا يمكن تجاهلها بيسر وسهولة. ولهذا وذاك تكتسب كتاباته أهمية كبرى واهتماما كبيرا من لدن الدوائر الصهونية وتستحوذ على مصداقية من يقرأونها. على عكس كتابات غيره من أمثال والت وميرشيمر Walt and Mearsheimer ودراستهم عن اللوبي الصهيوني حيث أثارت الجدل من قبل اللوبي الصهوني والدولة الصهيونية لإجهاض جوانب الدراسة وآثارها. وكذلك كتاب الرئيس الأمريكي الأسبق جمي كارتر الذي لاقى هجوما عنيفا من اللوبي الصهيوني في الولايات المتحدة والدوائر الصهيونية خارج الولايات المتحدة الأمريكية.
إن نشر كاونتربنش CounterPunch للكتاب "الحجة ضد اسرائيل" هو الضمانة الأكيده أنه لن يكون اكثر تداولا في وسائط الاعلام ، ولن يكون التركيز عليه بالطعن أكثر من الذي قام به غلاة الصهاينة في التعليق والتعرض ل (والت وميرشيمر) نظرا لقدرة نيومان الهائلة على الهجوم المضاد والمتعقل.

إن نيومان Newman وضع حجته الرئيسة على عجل: "المشروع الصهيوني... لم يكن مبررا تماما وكان يمكن اعتباره من السكان الأصلييين تهديدا خطيرا. إن سيطرة مجموعة عرقية واحدة على كامل فلسطين تبرر بعض أشكال المقاومة العنيفة لها."

لقد وصف تركيزه على أنه "معنوي وسياسي ...لا قانوني"، حيث لا يوجد سلطة للقانون الدولي. إن الامم المتحدة غيرموجودة لأن الدول العظمى تستطيع ان تستخدم حق النقض ضد اي عقوبات لا تروق لها.

وفي بضع صفحات أخرى يقول: إن "حق الشعوب في تقرير المصير" تم استبعاده كوسيلة لأي من الجانبين ، ومساواته بالدفاع عن السيادة السياسية لجماعة عرقيه". ولاحقا يتوسع ويقول: إن الكثير من الفلسطينيين يمكنهم المطالبة ليس بحقوق للاقليات وتقرير المصير ولكن بحقوق الحكم الذاتي ضمن منطقة جغرافية مستقلة.

إن السياق التاريخي، في نظر نيومان، يظهر أن الصهيونية دائما كانت تهدف الى إقامة دولة ذات سيادة في فلسطين ولكنها بمكر سعت الى حجب هذه الغاية. ولكن السكان العرب الأصليين كانوا أكثر من يعرف ذلك تمام المعرفه ، لذلك "كان من غير المنطقي ألاّ يقاوموا ..." ولهذا لم يتهاون نيومان في حكمه على الصهيونية. لقد كان، في رأيه، من الخطأ مواصلة المشروع الصهيوني والخطأ في تحقيقه. ومن هنا استنتح أن كل ما قيل في الدفاع عن المشروع الصهيوني وعن "إسرائيل" غير مبرر على الإطلاق.

إن وجود "إسرائيل" غير شرعي وغير مقدس وملوث ولكنها محمية بنفس الاتفاقيات الدولية التي تسمح لآخرين بالاستفادة منها... وللاحتفاظ بمكاسبهم الحرام... وقامت على أساس أنها كلما أكثرت من الأعمال والأفعال ، خطأ كانت أم صوابا ، وعرضت حياة الآخرين للخطر، لتبرير الدفاع عن النفس.

فلذلك كان نيومان على استعداد لأن يعترف بأن "الاحتلال نفسه، في أضيق معنى للكلمه ، لم يكن جريمة كبرى." وفعلا اعتقد أن حرب 1967 التي "حررت" الضفة الغربية من رعاية الأردن ، أعطت "إسرائيل" فرصة لإصلاح ما قامت به من جرائم بنيت على أساسها. ومن هنا كان بإمكان "إسرائيل" تبنّي إقامة دولة فلسطينية ذات سيادة..." ولكن بدلا من ذلك، أقامت المستوطنات بتأيييد من الولايات المتحدة الامريكية التي فاقمت من الوضع السيء أصلا. وهذه المستوطنات والنظام العسكري الوحشي الذي تأسس في الأراضي المحتلة "للدفاع عن النفس" كما يزعمون هو الذي أثار ويثير اشمئزاز نيومان.

وعندما يأتي الى الخيارات المتاحة للفلسطينيين لمواجهة "إسرائيل" في سياق الحرب ، يبدي نيومان إصرارا : "لا يوجد أي خيار سوى العنف." وهذا الجزء من حجته سوف لن يكون مقبولا من الجبناء. فهو لا يرضى بطرح المقاومة السلبية كخيار في السياق الفلسطيني لأن هذا الخيار لم يعط نتيجة في أي سياق حيث يواجه من لا قوة له قوة لا وازع لها من ضمير.. ومن هنا لا نستطيع القول "إن غاندي هو الذي حصل على استقلال الهند والمؤتمر الوطنى الإفريقى فى جنوب إفريقيا لم يكن أبدا حركة سلمية لا عنفية و لكنهم قرروا في مناسبات مختلفة استخدام الأساليب غير العنيفه ".

يعرّف "الإرهاب" على أنه "عنف عشوائي ضد أفراد غير محاربين " ، ويميزه عن "الأضرار الجانبية"damage Collateral مع التأكيد على أن هذا الأخير "يتضمن قتل الأبرياء المدنيين عن علم ومعرفة" بينما "الإرهاب يتضمن قتل الأبرياء المدنيين عمدا "، مستنتجا أن " الفارق الأخلاقي هو أكاديمي جدا ". فلماذا ، إذن ، يعتبر "الإرهاب" بغيضا أخلاقيا بينما "الأضرار الجانبية" تؤخذ على أنها دعم معنوي؟

تخيّل المقاربة التالية في حالة الاحتلال الإسرائيلي : لتحقيق أي من الأهداف ، تقوم إسرائيل بإسقاط القنابل مع العلم مسبقا بأنها ستقتل الأطفال وتقطع أوصالهم. ولكن لتحقيق نفس الأهداف، لا تقوم بزرع الألغام أو بتفجير قنبلة على الأرض مع العلم أنها قد تؤدي إلى نفس الغرض. على كل حال ، هي تملك الطائرات للقيام بذلك ، وليست بحاجة الى زرع قنابل ولا تحتاج إلى شهادة في "التفوق الأخلاقي."

ويكرر المؤلف أن الفلسطينيين تُرِكوا بدون خيارات. أما "إسرائيل"، بصورة رئيسة،فهي تملك جميع الخيارات ومنها الانسحاب من الاراضي المحتلة من طرف واحد، ولكنها ترفض استخدام الخيارات هذه. وبالتالي يرفض المؤلف "اعلان حكم على الإرهاب الفلسطيني".

فلماذا لا يزال لإسرائيل زمام المبادرة في دعم الولايات المتحدة لها؟ يحاول نيومان أن يفكك ويحلل تلك الأفكار بشكل حاذق على أساس إما وجود "القيم المشتركة" وإمّا "التقاء المصالح" بين الولايات المتحدة وإسرائيل، أو أن إسرائيل ليست عائقا لسعي الولايات المتحدة للحصول على النفط . إن تحالف الولايات المتحدة والكيان الصهيوني هو تحالف يتم فهمه وتحليله تاريخيا على أنه بقايا الحرب الباردة التي أدامها العجز الذاتي : " العقيدة الفاسدة في تحالف عكسي غير منتج في قلب الخارجية الأمريكية."

يدعو نيومان الولايات المتحدة إلى تغيير التحالفات أو الجبهات وعندئذ ستحصد المزايا والفوائد جرّاء هذا التغيير الكامل أو "الدوران للخلف" كما يطلق عليه.

قد تكسب الولايات المتحدة صداقة البلدان العربية المنتجة للنفط بحق وتحصل على حلفاء أكثر قيمة في الحرب على "الإرهاب". وكذلك قد تكسب ود وصداقة جميع حكومات العالم الإسلامي بأسره وجزءا كبيرا من الحركة الأصوليه الإسلامية!

وبالتالي يمكن كسب الحرب على الإرهاب ، التي لا يظهر كسبها حاليا، بأقل التكاليف وبسرعة كبيرة. ولربما أكثر أهمية من ذلك، إن تغيير التحالفات يمكن أن ينشط الجهود الأمريكية المتعثرة في الانتشار.

إن قرار نيومان النهائي هو أن " إسرائيل هي الطفل غير الشرعي للأقليات القومية." ولكن لم يتضمن قراره صياغة استراتيجيات محددة تؤدي إلى حل، إنه يناصر ويؤيد "عملا قويا ضد اسرائيل " مثل عقوبات دولية محتملة على شكل واسع لا تهاب "أهوال الماضي اليهودي".

إن كتاب "االحجة ضد اسرائيل" ، في رأيي ، هو أكثر كتاب تضمن انتقادا مباشرا وشاملا لـ "إسرائيل" ظهر حتى الآن في عالم الطباعة والنشر. إن قيمته كأداة لإطلاق الحملات ضد الكيان الصهيوني تنبع أساسا من دقة منطقه ، ومن بعده عن محاولات مرواغة القانون الدولي أو المسؤولية التاريخية. إن تتبع حججه وأفكاره المنطقية يتطلب تفكيرا مركزا من القارئ نفسه- ولكنه يستحق القراءة.



#سعادة_خليل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- وشهد شاهد من أهله: بوش يكابر ويضلل الرأي العام الأمريكي
- الإلتفاف على خيار الشعب الفلسطيني
- قراءة في أسباب وتداعيات العدوان الصهيوني على لبنان
- توظيف اللاسامية الجديدة في وأد الحريات وتكميم الأفواه
- إلى أين أنتم ذاهبون بالشعب الفلسطيني؟
- إدارة بوش وانتهاك القانون في كتاب جديد
- الرسوم الكاريكاتورية في سياقها السياسي والاجتماعي والتاريخي
- غابريال غارسيا ماركيز ورؤيته للحياة في روايته الأخيرة:-مذكرا ...
- آخر تقليعات هوليوود -البحث عن الكوميديا في العالم الإسلامي-
- سيريانا:فيلم يفضح الجيو-الاستراتيجية الأمريكية النفطية
- الشعب الفلسطيني بين مطرقة الاحتلال وسندان التهدئة
- منطق جديد للتفجيرات الانتحارية مغاير للسائد في الغرب
- خطوة على طريق التحرير: إنها البداية
- إنتل تستمر على أنقاض التطهير العرقي
- علم الإبداع: علم القرن الحادي والعشرين
- تجري الرياح بما لا تشتهي السفن الأمريكية
- هل عاد محمود عباس من واشنطن خالي الوفاض؟
- محنة العمال الفلسطينيين
- هل من مغيث للقدس؟
- أنسنة التعليم في إطار إصلاح أنظمة التعليم في الوطن العربي


المزيد.....




- مصر.. صورة دبابة ميركافا إسرائيلية بزيارة السيسي الكلية العس ...
- ماذا سيناقش بلينكن في السعودية خلال زيارته الاثنين؟.. الخارج ...
- الدفاعات الروسية تسقط 17 مسيرة أوكرانية جنوب غربي روسيا
- مسؤولون في الخارجية الأمريكية يقولون إن إسرائيل قد تكون انته ...
- صحيفة هندية تلقي الضوء على انسحاب -أبرامز- الأمريكية من أمام ...
- غارات إسرائيلية ليلا على بلدتي الزوايدة والمغراقة وسط قطاع غ ...
- قتلى وجرحى جراء إعصار عنيف اجتاح جنوب الصين وتساقط حبات برد ...
- نصيحة من ذهب: إغلاق -البلوتوث- و-الواي فاي- أحيانا يجنبك الو ...
- 2024.. عام مزدحم بالانتخابات في أفريقيا
- الأردن.. عيد ميلاد الأميرة رجوة وكم بلغت من العمر يثير تفاعل ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعادة خليل - يهود يقيمون الحجة ضد الكيان الصهيوني