أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - شيرزاد همزاني - بعض الأحيان ,أعشقكِ لدرجة الخيبة














المزيد.....

بعض الأحيان ,أعشقكِ لدرجة الخيبة


شيرزاد همزاني

الحوار المتمدن-العدد: 8283 - 2025 / 3 / 16 - 00:49
المحور: الادب والفن
    


شقايق
حبيبي
بـعض الأحـيان
أعـشقك لـدرجة الـخيبة
لِمَ لا تأخذين روحي لعندك
فينتهي الألم
يُختَمُ التعذيبَ
تصبح روحي
فراشةً
تطوفُ حولكِ
تراكِ
تقبلكِ
تعبدكِ
تصبحُ الحياة طيبة
تحرسكِ
تكون معكِ رقيّةً سحرية
تفتح لسعادتكِ
الأبوابَ
وتُسْعَدُ أيضاً
فمن أخذت عقلي
أسرت من الناس الألبابَ
خذي روحي
لننهي العتابَ


الى غاليتي
ش.ز
أحبكِ دائماً
كونوا بخير وعافية



#شيرزاد_همزاني (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تأمل وجه الحبيبة النائمة
- أبواق السلطة , يجعلون الله مطيِّة للحاكمـ
- الكون بكِ هام
- مِن أذكار ما قَبلَ النوم
- يكفي من الزاد مناسبٌ, إذا الواحد لَم يَكن شَرِه
- غرامي على اللقاء ,سابق
- الخضوع للربّة ديانة النُسّاك
- ألوصف عشقي كلمةٌ , تفي؟
- بك بدأ عصر النساء
- أنتِ الساكنة فيه منذ الأزل
- بك أنا مسكون
- يكون التعبير عن العشق ,معانات
- أصبحنَ فوق العُلا, تسامين
- ككل نوروز .. نوروز سعيد ل أتاتورك
- وتسهيكَ عن الدنيا غزالة
- لذّة
- هامش على ألبوم صور
- هناك أنتِ وحدكِ. ثم باقي النساء
- حتى في الخيال لا مشكلة
- أيُنسى القمر إذا أختفى؟


المزيد.....




- اللوفر يُغلق أبوابه أمام الزوار اليوم.. ما الذي يحدث داخل ال ...
- مقتل الشاعر أنور فوزات الشاعر في السويداء السورية
- السفير العماني لدى تونس: حريصون على دعم جميع المبادرات التي ...
- الداخلية تتخذ الإجراءات بحق الشاعر علي نعيم بعد تجاوزه على ر ...
- 16 رواية تترشح للقائمة الطويلة للجائزة العالمية للرواية العر ...
- الشرطة الأمريكية تحقق في -جريمة قتل- المخرج روب راينر وزوجته ...
- التقدم والاشتراكية يسائل وزير الشباب والثقافة والتواصل حول أ ...
- من هم -الحشاشون- وما صحة الروايات التاريخية عنهم؟
- مصر.. تصرف فنان مع سائقه يفجر موجة من ردود الفعل
- الشرطة الأمريكية تحقق في -جريمة قتل- المخرج الشهير روب راينر ...


المزيد.....

- مراجعات (الحياة الساكنة المحتضرة في أعمال لورانس داريل: تساؤ ... / عبدالرؤوف بطيخ
- ليلة الخميس. مسرحية. السيد حافظ / السيد حافظ
- زعموا أن / كمال التاغوتي
- خرائط العراقيين الغريبة / ملهم الملائكة
- مقال (حياة غويا وعصره ) بقلم آلان وودز.مجلةدفاعاعن الماركسية ... / عبدالرؤوف بطيخ
- يوميات رجل لا ينكسر رواية شعرية مكثفة. السيد حافظ- الجزء ال ... / السيد حافظ
- ركن هادئ للبنفسج / د. خالد زغريت
- حــوار السيد حافظ مع الذكاء الاصطناعي. الجزء الثاني / السيد حافظ
- رواية "سفر الأمهات الثلاث" / رانية مرجية
- الذين باركوا القتل رواية ... / رانية مرجية


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - شيرزاد همزاني - بعض الأحيان ,أعشقكِ لدرجة الخيبة