|
تصور جديد للواقع ، والكون ....
حسين عجيب
الحوار المتمدن-العدد: 8260 - 2025 / 2 / 21 - 10:30
المحور:
قضايا ثقافية
تصور جديد للكون : مشكلة القانون العكسي والبديل الثالث ( أفكار غير مكتملة )
لنتذكر بكل لحظة تحدث حركة مزدوجة بينك وبين أفعالك ، القارئ _ة بلا استثناء ، أنت تتحرك ( من الماضي إلى المستقبل ) ، بينما أفعالك كلها بالعكس ( من الحاضر إلى الماضي مباشرة ، وهذا نقيض نظرية الانفجار ، والموقف الثقافي العالمي الحالي 2025 .)..أدعوك للتفكير قليلا : بحدود جهلك ...؟! لا أحد يعرف حدود جهله . حتى اليوم 21 / 2 / 2025 سوى أعل الغفلة والخداع . 1 مشكلة الثقافة العالمية المزمنة ، والمعلقة ، منذ أكثر من قرن : الاختلاف ، لدرجة التناقض ، بين نظريتي النسبية والكم ؟ هل أحدهما خطأ ، والثانية صح _ احتمال 1 أم الاثنتان خطأ ، احتمال 2 أم يمكن أن يوجد احتمال رابع مجهول ، حاليا ، بالكامل 3 أعتقد أن الاحتمالات الثلاثة متعادلة ، متكافئة ، منطقيا . لكن ، أرجح الاحتمال الثالث : لا نعرف بعد . .... لفهم الاحتمال الثالث ، يلزم فهم فكرتين : 1 _ القانون العكسي . 2 _ البديل الثالث الحقيقي ، يتضمن التسوية من تحت والابداع من فوق . مشكلة الثلاثة ( 3 ) تحل بطريقتين : العودة إلى 1 . أو القفز إلى 4 . بعبارة أخرى مشكلة البديل الثالث ، تحل عمليا بطريقتين ، تختلفان بالفعل : بدلالة الأرقام ، والرياضيات أو بدلالة اللغة والمنطق الكلاسيكي . بالتسوية ، حيث يتنازل الطرفان ، ويقبلا العودة إلى الثنائية . أو بالإبداع ، حيث ينتقل الطرفان إلى المستقبل أو في اتجاه المستقبل . .... حل مشكلة القانون العكسي ، أوضح وأسهل : القانون الطبيعي ، الظاهر والمباشر ، يتمثل بحركة الحياة وتقدم العمر . القانون العكسي ، المنطقي وغير المباشر ، يتمثل بحركة مرور الزمن وتناقص بقية العمر . أعتقد أنها أهم فكرة في النظرية الجديدة . 2 الفرق في التفاصيل أم القفز فوق المتناقضات قانون التعميم أن قانون الاستثناء قانون الطوارئ أم الدستور 3 كيف يمكن حل هذه المشكلات المزمنة ، والمشتركة ، بين الفلسفة والفيزياء وبين نوعي الفيزياء الحالية ( نظريتي الكم والنسبية ) ؟! لا أعرف . ولا أحد يعرف بعد . 4 أي عبارة ، أو مقالة ، أو كتاب بهذا اليوم والسنة .... سيكون عشوائيا ، ومليئا بالأخطاء والتناقض بعد قرن . وربما بعد سنة !؟ 5 هل يمكن تحديد الجهل الذاتي ، والموضوعي ، وكيف ؟! لا أعرف . ولا أحد يعرف بعد . .... ما هو القانون .... .... الصفحة البيضاء
الفكرة الجديدة 1 ، والأهم كما أعتقد : المكان والزمن والحياة واحد أو ثلاثة ، لا يمكن اختصارهما إلى اثنين إلا في إحالة استثنائية ومؤقتة مثل علاقة الزمن والحياة . بكلمات أخرى ، يوجد الفرد ، أو الشيء في الثلاثة بالتزامن . لكن لا نعرف بعد ، كيف يحدث ذلك ولماذا ؟! الفكرة السابقة أننا من الحياة فقط ، والزمن هناك ، أيضا المكان ، خطأ . .... فهم الفكرة الجديدة ، عتبة لفهم الواقع والحاضر خاصة . الوجود يحدث في المكان والزمن والحياة بالتزامن . .... فكرة جديدة 2 ، تتعلق بالصحة العقلية والنضج المتكامل : الصدق عتبة الصحة العقلية ، بينما الكذب سقف المرض العقلي غالبا . مناقشة الفكرتين ، خلال هذه السنة 2025 لعل وعسى ؟! .... ....
ما هو القانون ؟
لا أعرف بعد . ربما من خلال هذه المناقشة ، تتطور معرفتي سلبيا أو إيجابيا ؟ ( المعرفة السلبية حالة التحرر من وهم ، أو فكرة خطأ . بينما تتمثل المعرفة الإيجابية بتعلم فكرة جديدة ، أو عادة أو خبرة ) وربما لا يتغير شيء ، وتكون المناقشة ثرثرة وكلام فارغ ؟ المستقبل هو الحكم العادل ، والموضوعي ، في العلم والفلسفة . 1 ضمن طريقة ، طرق ، التفكير السابقة لا يوجد جواب . والجواب الأفضل حاليا ، 2025 ، لانعرف بعد . 2 بالتصنيف الثنائي : قانون علمي ، وقانون قبل علمي ، مقبول حاليا . لكن ، لا يوجد اتفاق عليه ، لا في الثقافة العربية ولا في غيرها . في الفلسفة كمثال ، توجد 3 اتجاهات لتفسير كلمة ( قانون ) : 1 _ الفلسفة الكلاسيكية ، أو تفسير هايدغر كمثال لغوي بطبيعته . والماضي أهم من الحاضر والمستقبل لتحديد المعنى . 2 _ الفلسفة العلمية ، أو تفسير برتراند رسل مثلا رياضي وتجريبي . ولا أعرف كيف ، كان ليجيب عن هذا السؤال ؟! 3 _ فلسفة العلم ، أو تفسير كارل بوبر مثلا منطقي . وهو يبدأ بتحديد قابلية التكذيب في السؤال ، أفترض أن جوابه : هذا سؤال غير علمي ، ومن المبكر طرحه كموضوع ثقافي ومشكلة . .... استراحة مؤقتة لعدة ساعات ، أو أيام ... .... القانون نظام واتجاه ، ونقيض القانون الفوضى والعشوائية . ( بعد مناقشة الفكرة ، المشكلة ، كانت هذه الخلاصة ) 3 القانون خاص بالإنسان العاقل . . . لم تكتمل .... .... ملحق
الحركة الموضوعية للواقع بدلالة الآن وهنا ؟!
الحركة الذاتية نوعين : الأولى حركة الأحياء ، والثانية حركة المادة أو يغر الأحياء ( الأشياء ) . بينما الحكرة الموضوعية مطلقة ، بلا استثناء . الحركة الموضوعية تشمل كل شيء ، الواقع والوجود والأفراد والأشياء . وهي ثلاثية ، أو خماسية ، بالحد الأدنى ... . .
بين الحركتين الموضوعية ، وبين الحركة النسبية : الحكرة النسبية معروفة ، ثنائية بين موقعين : المراقب ، والحركة . أو الذات والموضوع ، بالتسمية الكلاسيكية . لكن الحركة الموضوعية يتعذر تخيلها ، مثال حركة السيارتين : يمكننا تخيل أحدهما ، لا فرق بين الاثنتين ، لكن يتعذر تخيل أنفسنا داخل السيارتين معا وبنفس الوقت . حركة الزمن ليست أحادية فقط : خطية أو دائرية ، بل كلاهما بالتزامن ، حركة الزمن تتضمن التعاقب والتزامن ، أو كلا الحركتين الخطية والدائرية معا بنفس الوقت . من الصعب تخيل الحركة ، لأن لا شيء يشبهها مما نعرفه . مثلا حركة السيارتان ، على نفس الخط سواء بالتوافق أو بالتعاكس ، يتخيل القارئ _ة أو المراقب _ ة نفسه في أحدهما فقط . الحقيقية الموضوعية تعتبر أن المراقب _ ة يوجد بالاثنتين معا ، بالتزامن . .... من يمكنه قراءة هذا ؟! .... ملحق 2 فكرة الفئة أو مشكلة التصنيف بصورة عامة
كلمة ، أو مصطلح أو مفهوم ، فئة مثال نموذجي للمشكلة المركبة . فئة أو الفئة كلمة يمكن أن تطلق على أي شيء ، وعلى اللاشيء أيضا ، وهي ( كلمة فئة ) حيادية وموضوعية بالمطلق . لكن المفارقة ، أنها هي نفسها مشكلة مزمنة في العلم والفلسفة واللغة ؟! .... نحتاج ، نحن السوريون _ ات أكثر من غيرنا ، للبحث العلمي ( وللتفكير من خارج الصندوق خاصة ) وللفلسفة الجديدة ، وللتسامح _ التسامح . .... يمكن استبدال أي تسمية بكلمة فئة : الفئة الخالية أو الصفرية ، تمثل اللاشيء . الفئة اللانهائية تمثل كل شيء . وبينهما ، كل ما يخطر على البال ، وما لا يخطر على البال أيضا . 2 مشكلة الفئات ، مثال نموذجي للمشكلة المركبة ، والمزمنة ، الثلاثية أو الأحادية أو الثنائية أو التعددية . .... مشكلة الفئات أو التصنيف غير قابلة للحل بعد ، على طافة المستويات . المشكلة اللغوية ، لم تحل بعد على مستوى التصنيف . ( الجواب الأفضل ، والأنسب ، لا نعرف بعد ) المشكلة المنطقية أو الفلسفة ، لم تحل بعد أيضا على مستوى الفئة . ( الجواب : لا نعرف بعد ) المشكلة الفيزيائية والتجريبية ، لم تحل مشكلة الفئة أيضا . ( الجواب الصحيح : لا نعرف بعد ) 3 يوجد تناقض في استخدام الفئة على المستوى الفيزيائي ، بين النظرية النسبية وبين نظرية الكم ( لا نعرف بعد طبيعة الزمن ، وأنواع الحركة ) . أيضا يوجد تناقض على المستوى المنطقي ، كيف نحدد الفئة مثلا : بين الصفر واللانهاية ، أم بين اللانهايتين السالبة والموجبة ( لا نعرف ) . أيضا على المستوى اللغوي ، يمكن للقارئ _ة المهتم تكملتها وفهمها . .... ملحق 3 ( الختام )
هل الزمن نوع واحد بسيط ، ومفرد فقط !؟ ( أم العكس للزمن أنواع متعددة ، وأشكال متنوعة أيضا )
أعتقد أنه السؤال الأهم حول الزمن ، وهو أكثر أهمية من طبيعة الزمن ، ومن العلاقة بين الزمن والمكان ، وبين الزمن والحياة وغيرها . بالطبع ، تلك الأسئلة ضرورية لمعرفة فكرة الزمن أو مشكلة الزمن ، بشكل علمي _ منطقي وتجريبي بالتزامن . لكن ، الأولية لأنواع الزمن وأشكاله . وهو البداية الأفضل لفهم فكرة الزمن ، أو مشكلة الزمن . .... للأسف ، لا يوجد مدخل بسيط ومباشر لسؤال أنواع الزمن ، ومع ذلك أعتقد أن الجواب نعم ، للزمن عدة أشكال وأنواع أيضا . وفي هذا الجانب يتفوق موقف أينشتاين بالمقارنة مع نيوتن ، أيضا في مشكلة الحاضر . لنتذكر ، ونتأمل ولو لبعض الوقت كلمات : الزمن ، الخوف ، الوجود ، الواقع ، الحياة ، المكان ، المعرفة . خاصة العلاقة بين الخوف والزمن ، وأنواعهما ؟ هل الخوف أحادي بسيط ، ومفرد ؟ أم أنه يشبه الزمن ، وهو متعدد الأنواع والأشكال أيضا ؟ جوابي الحاسم ، كلمة الخوف تشبه كلمة الزمن ، وهي مركبة ومعقدة . للخوف ، مثل الزمن ، عدة أنواع وأشكال . .... لماذا لا يناقش علم النفس أنواع الخوف وأشكاله ، بصراحة ووضوح ؟ الجواب المباشر : لأن تكلفة البحث في مشكلة الخوف تكون غالبا أعلى من الجودة والنتيجة المتوقعة ، والمرغوبة . .... هكذا تركت مشكلة الزمن ، ومشكلة الخوف أيضا للفلسفة ، والفلاسفة ! 2 الخوف شعور سلبي ، مزعج جدا ، لا يجهله أحد . سوى في حالة نادرة من المرض العقلي ، الحدي ، حيث يستبدل الخوف بالمخاطرة اللاشعورية . ( تستبدل عادة الخوف ، المكروهة اجتماعيا وشعوريا ، بالمخاطرة ) . استبدال عادة قديمة ، بعادة جديدة ، محور الحياة الشخصية لكل فرد . والفارق النوعي في الاتجاه الثنائي ، المزدوج بطبيعته : 1 _ اتجاه الصحة العقلية ( اليوم أفضل من الأمس ، وأسوأ من الغد ) . 2 _ اتجاه المرض العقلي ( اليوم أسوأ من الأمس ، وأفضل من الغد ) . مثال مباشر : كل طفل _ة يفخر بالأبوين حتى العاشرة ، بصورة عامة ، حيث تبدأ مرحلة التفكير النقدي ( رؤية ، وفهم ، الايجابيات والسلبيات في موضوع ما ( العلاقة مع الأهل ، أو الزملاء ، بشكل دقيق وموضوعي ) . المشكلة النموذجية تبرز في عملية المقارنة بين الأب والأستاذ ، أو الأم والمعلمة ... غالبا ، لا يمكن تجاهل الفروق المعقدة . يمكن للقارئ _ة المهتم تكملة الأمثلة وفهمها ، بالمقارنة مع حياته الخاصة . 3 مثال تقريبي ثالث ، للتوضيح ، الكلاب المنزلية : للكلاب المنزلية عدة أنواع ، واشكال مختلفة أيضا . هذه الفكرة بسيطة ، ولا تحتاج لكلمة زيادة . .... كلمة خوف ، وكلمة كلب ، قريبتان نوعا ما . للبحث تتمة ... أعتذر عن عدم التكملة لأسباب غير شخصية . .... أصغر مشكلة يلزمها أحمقان . .... " نحن لا نتبادل الكلام " ....
#حسين_عجيب (هاشتاغ)
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
ثرثرة ...10
-
الصيغة الأحدث للنظرية الجديدة 2025 ..
-
ثرثرة من الداخل 9 _ 10
-
نقد نظرية الانفجار الكبير ...الصيغة الأخيرة
-
الصفحة الفارغة
-
ثرثرة ....تكملة
-
ثرثرة من الداخل ....8
-
ثرثرة من الداخل 7 ...
-
نقد نظرية الانفجار الكبير _ الصيغة الأحدث ...2025
-
علاقة الآن وهنا : الصيغة الجديدة 2025
-
لماذا لا نعرف ، بعد ، العلاقة بين الحاضر والماضي والمستقبل ؟
...
-
العلاقة الصحيحة ، منطقيا وتجريبيا ، بين الحاضر والمستقبل ...
-
العلاقة بين الحاضر والمستقبل : طبيعتها وحركتها ؟!
-
فكرة ، أو مشكلة ، الجدارة بالثقة ....مثال تطبيقي
-
هل السيد ، أو الأستاذ أو الشيخ ، أحمد الشرع جدير بالثقة ؟!
-
العلاقة بين الماضي والحاضر ، منطقيا وتجريبيا ؟!
-
محاولة جديدة لتحديد كلمات ، مفاهيم ، الحاضر والماضي والمستقب
...
-
ثرثرة من الداخل 5
-
حركات الحاضر بدلالة النظرية الجديدة ....
-
حركة الحاضر ، بدلالة النظرية الجديدة ...
المزيد.....
-
أضاءت عتمة الليل.. لحظة تفجير جسر لاستبداله بآخر في أمريكا
-
إطلاق سراح محسن مهداوي.. كل ما قد تود معرفته عن قضية الناشط
...
-
بسبب جملة -دمروا أرض المسلمين- والدعوة لـ-جحيم مستعر-.. القب
...
-
من النكبة ثم الولاء للدولة إلى الاختبار -الأكبر-... ماذا نعر
...
-
كلمة محمد نبيل بنعبد الله خلال اللقاء الوطني تحت عنوان: “ال
...
-
سلطات تركيا تنفى صحة التقارير عن عمليات تنصت على أعضاء البرل
...
-
بلدان الشرق الأوسط بحاجة إلى حلول
-
تزايد معاناة عمال فلسطين بعد 7 أكتوبر
-
إسرائيل تطلب مساعدة دولية جراء حرائق ضخمة قرب القدس وبن غفير
...
-
المرصد السوري: 73 قتيلا غالبيتهم دروز في اشتباكات طائفية وار
...
المزيد.....
-
أسئلة الديمقراطية في الوطن العربي في عصر العولمة(الفصل الثال
...
/ منذر خدام
-
أسئلة الديمقراطية في الوطن العربي في عصر العولمة(الفصل الأول
...
/ منذر خدام
-
ازمة البحث العلمي بين الثقافة و البيئة
/ مضر خليل عمر
-
العرب والعولمة( الفصل الرابع)
/ منذر خدام
-
العرب والعولمة( الفصل الثالث)
/ منذر خدام
-
العرب والعولمة( الفصل الأول)
/ منذر خدام
-
مقالات في الثقافة والاقتصاد
/ د.جاسم الفارس
-
مقالات في الثقافة والاقتصاد
/ د.جاسم الفارس
-
قواعد اللغة الإنكليزية للأولمبياد مصمم للطلاب السوريين
/ محمد عبد الكريم يوسف
-
أنغام الربيع Spring Melodies
/ محمد عبد الكريم يوسف
المزيد.....
|