أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - صدام فهد الاسدي - تشظيات متفائل














المزيد.....

تشظيات متفائل


صدام فهد الاسدي

الحوار المتمدن-العدد: 1786 - 2007 / 1 / 5 - 11:54
المحور: الادب والفن
    


وللمرأةعندي حديث طويل,,,,

1
وتفاءلت ان في الضوء افقا,,,,,
وقف الحظ مطفئا لي ضيائي,,,,
ليس حكرا على الضياء وجودي,,,
حيث ابكي يلذ طعم بكائي
كل شيء اراه تهواه عيني-----غير ظلي اراه يمشي ورائي
كل صوت فتحت اذني لاصغي,,الا صوتا يمرني من مرائي
اين ناديت تسمع الناس صوتي,الا انت لاتسمعين ندائي
هو عمري يصير صحوا وامضي,ثم غيما لبست ثوب اختفائي
عشت عمري ارى العجيب عجيبا,,,,
انما العجب من صدود النساء
حيث القاك يسحب الفجر خيطي وتشد الغيوم بقيا غطائي

2
ان في الحب يملك المرء قلبا,,يتشظى بكل درب شظايا
على هذي يرش نظرة عين,ولاخرى يرش لحن الصبايا
قد يقولون ان في الحب ليلى اين قيس كرهت شكل المرايا؟؟؟؟
يكبر الحب في دمي مثل ناراتسلى بحرق احلى البقايا
اتسلى اذوب في عمق جرحي,اين ناري تسلقتني المنايا ,,,
فسلام على النساء جميعا ما على الارض من جميع البرايا
لي سؤال وليت القى جوابا؟؟؟هل اخذن على الرجال الوصايا




#صدام_فهد_الاسدي (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تداعيات سفن الكلام في قصيدة منذر عبد الحر
- المطر يقص الرواية غدا
- الشاعر الدكتور صلاح نيازي الاتي على صهوة من لهب
- اشتعال الحرائق وتسرب الاقنعة في شعر البياتي
- الشاعر بلند الحيدري والبحث عن فردوسه المفقود
- رشدي العامل/شاعر شراعا مزقته ريح الزمن
- قصيدة رثاء الى الشاعر يوسف الصائغ


المزيد.....




- باريس تودّع كلوديا كاردينال... تكريم مهيب لنجمة السينما الإي ...
- آخر -ضارب للكتّان- يحافظ في أيرلندا على تقليد نسيجي يعود إلى ...
- آلة السانتور الموسيقية الكشميرية تتحدى خطر الاندثار
- ترامب يعلن تفاصيل خطة -حكم غزة- ونتنياهو يوافق..ما مصير المق ...
- دُمُوعٌ لَمْ يُجَفِّفْهَا اَلزَّمَنْ
- جون طلب من جاره خفض صوت الموسيقى – فتعرّض لتهديد بالقتل بسكي ...
- أخطاء ترجمة غيّرت العالم: من النووي إلى -أعضاء بولندا الحساس ...
- -جيهان-.. رواية جديدة للكاتب عزام توفيق أبو السعود
- ترامب ونتنياهو.. مسرحية السلام أم هندسة الانتصار في غزة؟
- روبرت ريدفورد وهوليوود.. بَين سِحر الأداء وصِدق الرِسالة


المزيد.....

- سميحة أيوب وإشكالية التمثيل بين لعامية والفصحي / أبو الحسن سلام
- الرملة 4000 / رانية مرجية
- هبنّقة / كمال التاغوتي
- يوميات رجل متشائل رواية شعرية مكثفة. الجزء الثالث 2025 / السيد حافظ
- للجرح شكل الوتر / د. خالد زغريت
- الثريا في ليالينا نائمة / د. خالد زغريت
- حوار السيد حافظ مع الذكاء الاصطناعي. الجزء الأول / السيد حافظ
- يوميات رجل غير مهزوم. عما يشبه الشعر / السيد حافظ
- نقوش على الجدار الحزين / مأمون أحمد مصطفى زيدان
- مسرحة التراث في التجارب المسرحية العربية - قراءة في مسرح الس ... / ريمة بن عيسى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - صدام فهد الاسدي - تشظيات متفائل