أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - رمزي رباح - حوار مع رمزي رباح عضو المكتب السياسي للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين















المزيد.....

حوار مع رمزي رباح عضو المكتب السياسي للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين


رمزي رباح

الحوار المتمدن-العدد: 1778 - 2006 / 12 / 28 - 12:59
المحور: مقابلات و حوارات
    


 المطلوب وقف فوري لكل مظاهر التوتر والفلتان الأمني والانتشار المسلح في الشارع
 تشكيل لجان تحقيق عاجلة وفورية في جريمة اغتيال الأطفال الثلاثة، وجريمة الاعتداء على موكب رئيس الحكومة إسماعيل هنية، وسائر الحوداث من قتل واغتيال واختطاف
 المبادرة إلى دعوة مجلس الامن القومي للانعقاد لترتيب المعالجات الامنية الفورية على الأرض، وتطبيق القانون بقرار ومرجعية موحدة
 وقف حملات التحريض والتوتير الإعلامي، والهبوط والانحدار بمستوى وأهداف الإعلام الفلسطيني
 المبادرة إلى تشكيل حركة ضغط شعبي في مواجهة الصراعات الداخلية العنفية، ولإزالة أجواء التوتر ومنع الاحتكام إلى السلاح
 الخروج من الأزمة لن يكون بالعودة إلى الحوارات الثنائية الاحتكارية في صراعها على السلطة، بل بالحوار الوطني الشامل، على أساس وثيقة الوفاق الوطني

حاوره: ناهض منصور ـ غزة

قال د. رمزي رباح عضو المكتب السياسي للجبهة الديمقراطية نحن نشعر بالمخاطر و القلق لما هو قادم و ما هو آتٍ، وقلق من الممارسات التي يمكن ان تواكب هذه الأجواء المشحونة، مطالباً بضرورة المعالجة الفورية لحالة الاحتقان الموجودة، و حالة التوتر التي تسود الشارع الفلسطيني، وذلك من خلال عدد من الإجراءات التي باتت ضرورية، و التي بات الجميع يرى بحاجة لمصداقية في تنفيذها، وفي المقدمة منها الوقف الفوري لكل مظاهر التوتر و انتشار المسلحين و فلتان السلاح في الشارع، وفيما يلي الحوار:



س1: يدور الحديث عن مسيرات ومسيرات متبادلة، وهناك شعارات وشعارات متبادلة، تعكس حجم الفجوة بين الرئاسة والحكومة، وهناك العديد من الاشتباكات في الكثير من المناطق، بدايةً هل كان هذا هو الوضع الأسلم كنتيجة طبيعية كرد على خطاب الرئيس أبو مازن ؟ وما الذي يمكن أن نتوقعه من هذه المسيرات التي تجوب الشوارع الفلسطينية ؟
أنا اعتقد أننا في وضع دقيق و صعب في هذه اللحظات، الجميع عليه أن يتحمل المسؤولية الوطنية و المسؤولية التاريخية أمام شعبه و أمام قضيته الوطنية وأمام مستقبل هذا النضال و هذه التضحيات العظيمة التي قدمها شعبنا و التي يستحق أن تكلل بانجازات و انتصارات حقيقية لمشروعه الوطني
نحن نشعر بالمخاطر و القلق لما هو قادم و ما هو آتٍ وقلق من الممارسات التي يمكن ان تواكب هذه الأجواء المشحونة القائمة الآن. دعني أتحدث أولاً عن النقطة الجوهرية وهي ضرورة المعالجة الفورية لحالة الاحتقان الموجودة و حالة التوتر التي تسود الشارع الفلسطيني من خلال عدد من الإجراءات التي باتت ضرورية، والتي بات الجميع يرى بحاجة لمصداقية في تنفيذها، وفي المقدمة منها الوقف الفوري لكل مظاهر التوتر والفلتان الأمني، والانتشار المسلح في الشارع، وأن يكون هناك خطوات جادة وحقيقية وسريعة لضبط الفلتان والفوضى الأمنية الموجودة، لأنها كلها تحمل مخاطر على أبناء شعبنا ووحدة النسيج المجتمعي، وعلى تماسك الصف الداخلي. المطلوب خطوات عملية ملموسة، تبدأ بتشكيل لجان تحقيق عاجلة وفورية في جريمة اغتيال الأطفال الثلاثة، وجريمة الاعتداء على موكب رئيس الوزراء إسماعيل هنية، وفي التجاوزات على معبر رفح باعتباره مرفق من المرافق العامة يجب أن يصان و أيضا في سائر الحوادث التي حدثت من قتل واغتيالات واختطاف وغيره، وهذا يتطلب معالجة فورية، وهو ما أكد عليه الرئيس الفلسطيني في خطابه.
هناك أيضا خطوات ضرورية. نحن نقول إذا كان هناك خلافات سياسية حول صيغة الحكومة وبرنامجها وتشكيلها، فيجب ألا ينسحب هذا الخلاف على القضايا التي تهم المواطن وأمن المواطن، وأقصد من ذلك ضرورة أن يبادر الرئيس أبو مازن بصفته المسؤول الأول في مجلس الأمن القومي، بدعوة مجلس الأمن القومي للانعقاد بمشاركة رئيس الوزراء ووزير الداخلية، ورؤساء الأجهزة الأمنية لترتيب المعالجات الأمنية الفورية على الأرض، وبقرار ومرجعية أمنية موحدة، وتطبيق القانون، والحفاظ على النظام العام، وفي الشروع في ضبط مثل هذا الفلتان الذي يتيح المجال للعديد من العصابات والناس الخارجة عن القانون أن تعمل بشتى الأشكال لتوتير الشارع .
وهناك ضرورة أن نبادر بتشكيل ضغط شعبي لمنع ولجم أي محاولة لزج الشارع الفلسطيني في اقتتال أو صراعات داخلية وعنفية، لإزالة أجواء التوتر وفي هذا الإطار هناك دعوات لتسيير تظاهرات الآن من القوى والشخصيات الفلسطينية وهناك دعوات من القوى السياسية والشخصيات الفلسطينية وفعاليات المجتمع ومؤسسات المجتمع المدني لتشكيل لجان في كل المناطق لمنع أي احتكام للسلاح، ولمنع أن يتصاعد هذا التوتر السياسي باتجاه اشتباكات أو اقتتال أو انقسام دموي نحن نريد حرية التعبير وهذا حق مكفول في القانون لكل مواطن وحزب وفصيل أن يعبر سياسياً عن مواقفه بالطرق السلمية، لكن أن يأخذ هذا المنحى منحى التحريض والتعبئة وزرع بذور الفتنة وروح القتال والعداء للآخرين، فنحن نعتقد أن هذه تعبئة خطيرة وغريبة عن تقاليد شعبنا .
نقطة أخيرة نسعى لتحقيقها هي وقف حملات التحريض الإعلامية والتوتير الإعلامي على الفضائيات و الإذاعات و التي وصلت إلى المساجد أيضاً هذا ضروري جداً أن يتوقف لأن هذا تحريض على الفتنة وهو محاولة للهبوط بمستوى الإعلام الفلسطيني، وصورة ومكانة الشعب الفلسطيني وتضحياته وكفاحه ونضاله المرير، وعشرات الآلاف من الشهداء والجرحى، هذا هبوط بالمستوى الفلسطيني أمام العالم، وهذا يجب أن يكون محرماً في العلاقات الوطنية و الكفاحية بين الإخوة في الخندق الواحد في مواجهة الاختلال الإسرائيلي.
نحن لا ننفي وجود أزمة سياسية لها امتدادات و تأثيرات اقتصادية و اجتماعية و دينية لكن وجهات المعالجة لهذه الأزمة يجب أن يتوقف فيها هذا الصراع التناحري الذي بدأ يأخذ تعبيرات ضارة و مؤذية للمجتمع و للقضية الفلسطينية و بصورة شعبنا و كفاحه ونضاله و استخفاف بتضحياته و عطائه الذي يفوق كل تصور و هذا في ظل ظروف و استحقاقات كبيرة علينا كفلسطينيين علينا أن نواجهها بصف موحد و بطريقة مختلفة .
س2: هل تعتقد أن الوضع الأمني بالتحديد والفلتان كان له دور كبير في دفع الرئيس باتجاه هذا الخيار الصعب ؟
هذا من بين الاعتبارات التي دفعت الرئيس لمقاربة الحلول للوضع القائم و الخروج من الأزمة بالدعوة للانتخابات مبكرة لكن هذا السبب الأمني لوحده ليس كافيا لأنه نتاج لخلاف سياسي ونتاج حالة تناحر و صراع على السلطة و نتاج حالة الازدواجية الموجودة على كل الصعد و نحن نعتقد أن هناك خلل يجب أن يعالج هذه الازدواجية و هذا الصراع على السلطة و هذا الانقسام القائم لاعتبارات سياسية و هذا الحوار الثنائي و بعيد كل البعد عن الحوار الشامل و التي احتكم للمصالح الخاصة أدى إلى الفشل .
الآن أمامنا إمكانيات للخروج من الأزمة التي نعيش فيها بما يضمن معالجة الوضع الأمني و يجب أن يولى الوضع الأمني الاهتمام الأول لان خطر الانزلاق للاقتتال و الصراع ماثل و قائم نحن نراه الآن لان حجم التعبئة و التحريض إضافة إلى الأحكام و الاتهامات التي تصدر كلها تحمل بذور حرب .
أنا اعتقد أن هذه الأمور تحتاج إلى معالجة و لجان تحقيق و شجب و إدانة من الجميع و سعي الجميع لقطع دابر هذه الأحداث و عدم تكرارها حتى نحافظ على وحدة صفنا الداخلي الفلسطيني هذا كله يحتاج إلى إجراءات و معالجات مباشرة .
س3: هل يمكن أن نقول بأن السيد الرئيس ذهب باتجاه أقل الخيارات المطروحة سوءً وأخف ضرراً على المجتمع الفلسطيني ... هل هو أقل الخيارات سوءاً ؟
هذا الخيار من ضمن الخيارات التي يمكن أن تبحث ربما نحن في الجبهة الديمقراطية وجدنا في دعوة الرئيس لإجراء انتخابات رئاسية و تشريعية مبكرة، أن الدعوة انطوت على مطالبة باتخاذ خطوات للخروج من الأزمة هو اعتبر الدعوة للانتخابات مبكرة مخرج للازمة، نحن في الجبهة الديمقراطية نفضل الوفاق الوطني في إطار الحوار الشامل، على أساس تطبيق وثيقة الوفاق الوطني و هذا جربناه سابقاً، كما توصلنا بالحوار إلى وثيقة الوفاق الوطني، وتوصلنا بالحوار إلي صيغة تفعيل منظمة التحرير الفلسطينية في اتفاق القاهرة، نستطيع أن نتوصل الآن؛ لكن هذا يحتاج إلى إرادة سياسية وحكومة وحدة وطنية، وإذا تعثر هذا الأمر يمكن أن تكون خيارات العودة للشعب خيارات مطروحة بطبيعة الحال، لكن خطاب الرئيس وعدم تحديد سقف زمني لإجراء انتخابات مبكرة، وعدم إصدار هذا الموقف بمرسوم رئاسي حتى الآن، يعني انه يتيح المجال أمام إمكانية الخروج من الأزمة بحوار وطني شامل وجاد بين الجميع على أساس تطبيق وثيقة الوفاق الوطني، باعتبارها المخرج والسلاح الموجود في يد الجميع، فهي متفق عليها، والآن حان موعد تطبيق أجندات هذه الوثيقة هذا يمكن ان يجنبا خيار الانتخابات .
س4: هل نحن نقف أمام تجربة شبيهة بتجربة الاستفتاء، عندما تعثر الحوار كان الخيار الأقل سوءاً هو الاستفتاء، عندما لوح به الرئيس أبو مازن، وبالتالي تحركت الأمور و تم التوقيع على وثيقة الوفاق الوطني هل أنتم تقرأون الأمر في ذات السياق ؟
أنا أريد أن اخذ تجربة لبنان و هو يتمتع باستقرار سياسي عالي، وهو دولة مستقلة، نلاحظ انه عندما وقع الانقسام السياسي بين القوى السياسية حزب الله وتيار التغيير والإصلاح برئاسة عون، طرحوا إما حكومة وحدة وطنية او انتخابات مبكرة، نحن بالنسبة لنا اعتقد الوضع مشابه من حيث المخارج المطروحة للأزمة؛ إما أن نمضي بحوار وطني جاد ومسؤول للخروج من الأزمة أو نذهب إلى انتخابات مبكرة، إذا فشل هذا الخيار، لكن إذا توفرت الإرادة السياسية للخروج من الأزمة عند الجميع فسيجري حوار وطني شامل، تحت مراقبة الشارع الفلسطيني لوضع مخارج نخرج بها في إطار حكومة وحدة وطنية، ببرنامج ائتلافي متفق عليه، إذا تعثر هذا عند ذاك سيكون مطلب الشعب أخرجونا من هذه الأزمة نريد إعادة الانتخابات، لنعطي فرصة الآن خلال الفترة القادمة للتركيز على موضوع الحوار للخروج من الأزمة، لكن في كلا الحالتين ليس من حق احد أن يجر الشارع الفلسطيني إلى منزلقات الفتنة و الصراع و الاقتتال فهذا أمر مدمر لقضيتنا و شعبنا و لا يخدم الا إسرائيل نحن نريد أفضل الحلول لننهض بشعبنا و قضيتنا و نفك الحصار و رفع المعاناة عنه .
س5: ماذا لو واصلت حركة حماس إصرارها على التمسك بالحكومة وان قرار الرئيس غير شرعي و غير دستوري بالتالي كيف يمكن أن نتخيل العلاقة و المشهد بين المؤسستين الحاكمة ؟
المشكلة سياسية و ليست دستورية لسنا أمام أزمة دستورية نحن أمام أزمة سياسية، وعلينا أن ننطلق من هنا في المعالجة الأزمة السياسية، لا يمكن الخروج منها بالنسبة لنا كشعب تحت الاحتلال بإطلاق العنان للصراع الداخلي، أو بالسماح بانزلاق الوضع لنتائج غير مدروسة. نحن نريد معالجة الوضع بأقل الخسائر وبما يضمن إنهاض حالتنا الوطنية ورفع المعاناة عن شعبنا، وفتح أفق أمام قضيتنا الوطنية. لذلك أقول علينا أن نرى في الدعوة التي وجهها الرئيس أنها خياراً مطروحاً إذا ما استنفذت الفرص ولم نصل إلى نتائج بالحوار الوطني الشامل، يجب أن يكون هدفاً ومطلبا العودة للشعبً، والمطلوب الآن أن يذهب الجميع إلى هذا الحوار بإرادة سياسية، إننا نريد أن نخرج بقواسم مشتركة، وليس المصالح الخاصة والمكاسب. نريد أن نصل إلى حل على أساس وثيقة الوفاق الوطني، لأن هذه الوثيقة بها كل شيء وينبغي تطبيقها .



#رمزي_رباح (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حق عودة اللاجئين الفلسطينيين في إطار التجاذبات التفاوضية الم ...


المزيد.....




- روسيا تعلن احتجاز نائب وزير الدفاع تيمور ايفانوف وتكشف السبب ...
- مظهر أبو عبيدة وما قاله عن ضربة إيران لإسرائيل بآخر فيديو يث ...
- -نوفوستي-: عميلة الأمن الأوكراني زارت بريطانيا قبيل تفجير سي ...
- إصابة 9 أوكرانيين بينهم 4 أطفال في قصف روسي على مدينة أوديسا ...
- ما تفاصيل خطة بريطانيا لترحيل طالبي لجوء إلى رواندا؟
- هدية أردنية -رفيعة- لأمير الكويت
- واشنطن تفرض عقوبات جديدة على أفراد وكيانات مرتبطة بالحرس الث ...
- شقيقة الزعيم الكوري الشمالي تنتقد التدريبات المشتركة بين كور ...
- الصين تدعو الولايات المتحدة إلى وقف تسليح تايوان
- هل يؤثر الفيتو الأميركي على مساعي إسبانيا للاعتراف بفلسطين؟ ...


المزيد.....

- قراءة في كتاب (ملاحظات حول المقاومة) لچومسكي / محمد الأزرقي
- حوار مع (بينيلوبي روزمونت)ريبيكا زوراش. / عبدالرؤوف بطيخ
- رزكار عقراوي في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: أبرز الأ ... / رزكار عقراوي
- ملف لهفة مداد تورق بين جنباته شعرًا مع الشاعر مكي النزال - ث ... / فاطمة الفلاحي
- كيف نفهم الصّراع في العالم العربيّ؟.. الباحث مجدي عبد الهادي ... / مجدى عبد الهادى
- حوار مع ميشال سير / الحسن علاج
- حسقيل قوجمان في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: يهود الع ... / حسقيل قوجمان
- المقدس متولي : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- «صفقة القرن» حل أميركي وإقليمي لتصفية القضية والحقوق الوطنية ... / نايف حواتمة
- الجماهير العربية تبحث عن بطل ديمقراطي / جلبير الأشقر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - رمزي رباح - حوار مع رمزي رباح عضو المكتب السياسي للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين