|
عن ( الحسد والسحر / تسجيل الأعمال والميزان والحبط والغفران )
أحمد صبحى منصور
الحوار المتمدن-العدد: 8126 - 2024 / 10 / 10 - 18:13
المحور:
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
السؤال الأول : السلام عليكم أستاذ لدي طلب اريد مقالة تتحدث فيها عن العين والحسد وما يؤمن به الناس وعن السحر وعن اذية الجن للانس وماهي الحقيقه في هذا من القران يصعب عليا شرح ذالك لاصدقائي وعائلتي لعدم المامي بكل الادلة الشرعية وشكرا . إجابة السؤال الأول : أولا : سبق لنا الكتابة فى هذا ، وهذه هى الروابط ، قمت بتجميعها لك ، وأهلا بك فى موقع أهل القرآن . عن السحر : https://www.ahl-alquran.com/arabic/-print-page.php?doc_type=1&doc_id=23504 https://www.ahl-alquran.com/arabic/show_fatwa.php?main_id=147 https://www.ahl-alquran.com/arabic/show_fatwa.php?main_id=1270 https://www.ahl-alquran.com/arabic/show_fatwa.php?main_id=3503 https://www.ahl-alquran.com/arabic/show_fatwa.php?main_id=5567
عن الحسد https://www.ahl-alquran.com/arabic/show_article.php?main_id=429 https://www.ahl-alquran.com/arabic/show_article.php?main_id=15309 https://www.ahl-alquran.com/arabic/show_fatwa.php?main_id=1563 السؤال الثانى : هل سيكون حساب الشخص بما يسجله رقيب وعتيد من أقواله وألفاظه طبقا لآية :( مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلاَّ لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ (18) ق ) ماذا عن الاعمال المشتركة كالاجتماعات والمؤامرات والحروب والسفر . كيف تكلم عنها القرآن ؟ إجابة السؤال الثانى : أولا : 1 ـ ما يتلفظ به الفرد وما يفعله وما يكتمه فى قلبه ( فؤاده / نفسه ) يقوم بتسجيله الملكان الموكلان به ، وهما رقيب وعتيد ، ويوم القيامة يكونان لمن سجلا أقواله ( السائق والشهيد ) ، السائق يسوقه ، والشاهد يشهد له ( أى يشفع له ) بكتاب أعماله الصالحة بعد إذن الرحمن جل وعلا ورضاه . إن كان كتاب أعماله خسرانا فيشهد عليه . قال جل وعلا : 1 / 1 :( وَلَقَدْ خَلَقْنَا الإِنْسَانَ وَنَعْلَمُ مَا تُوَسْوِسُ بِهِ نَفْسُهُ وَنَحْنُ أَقْرَبُ إِلَيْهِ مِنْ حَبْلِ الْوَرِيدِ (16) إِذْ يَتَلَقَّى الْمُتَلَقِّيَانِ عَنْ الْيَمِينِ وَعَنْ الشِّمَالِ قَعِيدٌ (17) مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلاَّ لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ (18) وَجَاءَتْ سَكْرَةُ الْمَوْتِ بِالْحَقِّ ذَلِكَ مَا كُنْتَ مِنْهُ تَحِيدُ (19) وَنُفِخَ فِي الصُّورِ ذَلِكَ يَوْمُ الْوَعِيدِ (20) وَجَاءَتْ كُلُّ نَفْسٍ مَعَهَا سَائِقٌ وَشَهِيدٌ (21) ق ) 1 / 2 :( وَإِنَّ عَلَيْكُمْ لَحَافِظِينَ (10) كِرَاماً كَاتِبِينَ (11) يَعْلَمُونَ مَا تَفْعَلُونَ (12)الانفطار ) 1 / 3 :( أَمْ يَحْسَبُونَ أَنَّا لا نَسْمَعُ سِرَّهُمْ وَنَجْوَاهُمْ بَلَى وَرُسُلُنَا لَدَيْهِمْ يَكْتُبُونَ (80) الزخرف ) 1 / 4 : ( قُلْ اللَّهُ أَسْرَعُ مَكْراً إِنَّ رُسُلَنَا يَكْتُبُونَ مَا تَمْكُرُونَ (21) يونس ) 1 / 5 : ( سَوَاءٌ مِنْكُمْ مَنْ أَسَرَّ الْقَوْلَ وَمَنْ جَهَرَ بِهِ وَمَنْ هُوَ مُسْتَخْفٍ بِاللَّيْلِ وَسَارِبٌ بِالنَّهَارِ (10) لَهُ مُعَقِّبَاتٌ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَمِنْ خَلْفِهِ يَحْفَظُونَهُ مِنْ أَمْرِ اللَّهِ ) (11) الرعد ). معقبات الحفظ هى ملائكة حفظ الأعمال التى تحفظ أعماله ( أرشفة الأعمال ) . ينتهى الجسد المادى وتأتى النفس فى البعث تحمل أرشيف حياتها . 1 / 6 : ( إِنَّا نَحْنُ نُحْيِ الْمَوْتَى وَنَكْتُبُ مَا قَدَّمُوا وَآثَارَهُمْ وَكُلَّ شَيْءٍ أحْصَيْنَاهُ فِي إِمَامٍ مُبِينٍ (12) يس ). الآثار هى الأعمال المكتوبة فى كتاب الأعمال . ثانيا : هناك كتاب أعمال جماعى ، ويتم نسخ كتب الأعمال الفردية منه . قال جل وعلا : 1 ـ ( يَوْمَئِذٍ يَصْدُرُ النَّاسُ أَشْتَاتاً لِيُرَوْا أَعْمَالَهُمْ (6) فَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ خَيْراً يَرَه (7) وَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ شَرّاً يَرَه (8) الزلزلة ). يرون أعمالهم رغم أنوفهم . 2 ـ ( وَعُرِضُوا عَلَى رَبِّكَ صَفّاً لَقَدْ جِئْتُمُونَا كَمَا خَلَقْنَاكُمْ أَوَّلَ مَرَّةٍ بَلْ زَعَمْتُمْ أَلَّنْ نَجْعَلَ لَكُمْ مَوْعِداً (48) وَوُضِعَ الْكِتَابُ فَتَرَى الْمُجْرِمِينَ مُشْفِقِينَ مِمَّا فِيهِ وَيَقُولُونَ يَا وَيْلَتَنَا مَالِ هَذَا الْكِتَابِ لا يُغَادِرُ صَغِيرَةً وَلا كَبِيرَةً إِلاَّ أَحْصَاهَا وَوَجَدُوا مَا عَمِلُوا حَاضِراً وَلا يَظْلِمُ رَبُّكَ أَحَداً (49) الكهف ). هذا عن عرض كتب الأعمال الجماعية لكل مجموعة عاشت معا . 2 : ( وَيَوْمَ تَقُومُ السَّاعَةُ يَوْمَئِذٍ يَخْسَرُ الْمُبْطِلُونَ (27) وَتَرَى كُلَّ أُمَّةٍ جَاثِيَةً كُلُّ أُمَّةٍ تُدْعَى إِلَى كِتَابِهَا الْيَوْمَ تُجْزَوْنَ مَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ (28) هَذَا كِتَابُنَا يَنطِقُ عَلَيْكُمْ بِالْحَقِّ إِنَّا كُنَّا نَسْتَنسِخُ مَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ (29) الجاثية ). هذا عن نسخ كتب الأعمال الفردية من كتاب العمال الجماعى . 2 ـ كل ما ينبعث من الفرد فى حياته أو يطير عنه يتم تسجيله وتصويره فى كتاب أعماله ، حتى المشاعر والأحاسيس ، يحملها فى كتاب أعماله . قال جل وعلا : ( وَكُلَّ إِنسَانٍ أَلْزَمْنَاهُ طَائِرَهُ فِي عُنُقِهِ وَنُخْرِجُ لَهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ كِتَاباً يَلْقَاهُ مَنشُوراً (13) اقْرَأْ كِتَابَكَ كَفَى بِنَفْسِكَ الْيَوْمَ عَلَيْكَ حَسِيباً (14) الاسراء ). ثالثا : فى الحساب والميزان التوبة فى الدنيا والغفران فى الآخرة . ويكون الغفران لمن عاش متقيا وتاب وحسنت توبته ، فالله جل وعلا يضاعف حسناته ويغفر سيئاته فيدخل الجنة خالدا يتنعّم بأعماله الصالحة . ومن مات مشركا وله أعمال صالحة فالله جل وعلا يحبط أعماله الصالحة فلا يبقى له السيئات فتكون عذابا له خالدا فى النار . ويتجلى هذا فى وزن كتاب الأعمال . عن الوزن والميزان إقرأ قوله جل وعلا : 1 ـ ( وَالْوَزْنُ يَوْمَئِذٍ الْحَقُّ فَمَنْ ثَقُلَتْ مَوَازِينُهُ فَأُوْلَئِكَ هُمْ الْمُفْلِحُونَ (8) وَمَنْ خَفَّتْ مَوَازِينُهُ فَأُوْلَئِكَ الَّذِينَ خَسِرُوا أَنفُسَهُمْ بِمَا كَانُوا بِآيَاتِنَا يَظْلِمُونَ (9) الاعراف ) 2 ـ ( فَمَنْ ثَقُلَتْ مَوَازِينُهُ فَأُوْلَئِكَ هُمْ الْمُفْلِحُونَ (102) وَمَنْ خَفَّتْ مَوَازِينُهُ فَأُوْلَئِكَ الَّذِينَ خَسِرُوا أَنفُسَهُمْ فِي جَهَنَّمَ خَالِدُونَ (103) المؤمنون ). 3 ـ ( فَأَمَّا مَنْ ثَقُلَتْ مَوَازِينُهُ (6) فَهُوَ فِي عِيشَةٍ رَاضِيَةٍ (7) وَأَمَّا مَنْ خَفَّتْ مَوَازِينُهُ (8) فَأُمُّهُ هَاوِيَةٌ (9) وَمَا أَدْرَاكَ مَا هِيَهْ (10) نَارٌ حَامِيَةٌ (11) القارعة ) 4 ـ ( وَنَضَعُ الْمَوَازِينَ الْقِسْطَ لِيَوْمِ الْقِيَامَةِ فَلا تُظْلَمُ نَفْسٌ شَيْئاً وَإِنْ كَانَ مِثْقَالَ حَبَّةٍ مِنْ خَرْدَلٍ أَتَيْنَا بِهَا وَكَفَى بِنَا حَاسِبِينَ (47) الأنبياء ) عن موعد الغفران إقرأ دعاء ابراهيم عليه السلام : 1 ـ ( وَالَّذِي أَطْمَعُ أَنْ يَغْفِرَ لِي خَطِيئَتِي يَوْمَ الدِّينِ (82) الشعراء ) 2 ـ ( رَبَّنَا اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ وَلِلْمُؤْمِنِينَ يَوْمَ يَقُومُ الْحِسَابُ (41) ابراهيم ) وعن إحباط العمل الصالح للكافر المُشرك : إقرأ قوله جل وعلا : 1 ـ ( قُلْ هَلْ نُنَبِّئُكُمْ بِالأَخْسَرِينَ أَعْمَالاً (103) الَّذِينَ ضَلَّ سَعْيُهُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَهُمْ يَحْسَبُونَ أَنَّهُمْ يُحْسِنُونَ صُنْعاً (104) أُولَئِكَ الَّذِينَ كَفَرُوا بِآيَاتِ رَبِّهِمْ وَلِقَائِهِ فَحَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ فَلا نُقِيمُ لَهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَزْناً (105) ذَلِكَ جَزَاؤُهُمْ جَهَنَّمُ بِمَا كَفَرُوا وَاتَّخَذُوا آيَاتِي وَرُسُلِي هُزُواً (106) الكهف ). وزنهم خسران . 2 ـ ( وَمَنْ يَرْتَدِدْ مِنْكُمْ عَنْ دِينِهِ فَيَمُتْ وَهُوَ كَافِرٌ فَأُوْلَئِكَ حَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ وَأُوْلَئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ (217) البقرة ) 3 ـ ( وَمَنْ يَكْفُرْ بِالإِيمَانِ فَقَدْ حَبِطَ عَمَلُهُ وَهُوَ فِي الآخِرَةِ مِنْ الْخَاسِرِينَ (5) المائدة ) 4 ـ ( وَالَّذِينَ كَذَّبُوا بِآيَاتِنَا وَلِقَاءِ الآخِرَةِ حَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ هَلْ يُجْزَوْنَ إِلاَّ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ (147) الأعراف ) 5 ـ ( مَا كَانَ لِلْمُشْرِكِينَ أَنْ يَعْمُرُوا مَسَاجِدَ اللَّهِ شَاهِدِينَ عَلَى أَنفُسِهِمْ بِالْكُفْرِ أُوْلَئِكَ حَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ وَفِي النَّارِ هُمْ خَالِدُونَ (17) التوبة ) 3 ـ ( وَلَقَدْ أُوحِيَ إِلَيْكَ وَإِلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكَ لَئِنْ أَشْرَكْتَ لَيَحْبَطَنَّ عَمَلُكَ وَلَتَكُونَنَّ مِنْ الْخَاسِرِينَ (65) الزمر )
#أحمد_صبحى_منصور (هاشتاغ)
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
الكاتب-ة لايسمح
بالتعليق على هذا
الموضوع
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
الكسائى : تلميذ الخليل ومؤسّس مدرسة الكوفة النحوية
-
عن ( مرد ، ردّ / بغير عمد ترونها )
-
عن ( ذلول و زللتم و ذلل / أستفزاز / الماكياح )
-
سيبويه وتأكيد منهج الخليل بن أحمد فى هجر القرآن الكريم
-
عن ( عقوبة نقض العهود / دعاء شادية / الإعجاز العلمى فى القرآ
...
-
عن ( حالة عصبية / نور التقوى / المستبد والآثار )
-
الخليل بن أحمد العبقرى العربى مبتدع علمى النحو و العروض
-
عن ( الظلمات والمادة المظلمة / الهيم / الزواج من مسيحية / ال
...
-
الاسرائيليون واليهود
-
الاستعمار والاستحمار
-
عن ( حسن نصر الله ولبنان وسوريا / موعد الزكاة المالية ليس بن
...
-
عن ( بغير عمد ترونها / عذول لائم / القتل تعزيرا فى السعودية
...
-
عن ( شر الدواب / تسجيل الحلقات / عيسى ابن مريم )
-
لمجرد التذكير : مقدمة تاريخية عن نشأة علم النحو
-
عن ( يزول يزال / شقى / استغفار النبى لذنوبه / حاصب وحصب )
-
عن ( محمد / عيسى وموسى / شوب / مدخل صدق ومخرج صدق )
-
عن ( تعلم التكنولوجيا / الاستحسان / يطمثهن / الصدع والصداع /
...
-
فى بيتنا ( مطلب )
-
عن ( محدث / أرجه / عادين / كسفا / بتاع وباتع / لا يرجعون / ب
...
-
إبن خلدون .. والعسكر
المزيد.....
-
الاحتلال يهدم غرفة زراعية ويواصل إغلاق مداخل سلفيت ومستعمروه
...
-
المفتي قبلان: عدم التضامن مع إيران يعني خسارة العرب والدول ا
...
-
بعد سنوات من الصمت.. “الجمل” يعيد الروح الرياضية للمؤسسة الع
...
-
العراق يدعم اجتماع وزراء خارجية الدول الإسلامية في إسطنبول ب
...
-
ريشون ليتسيون أول مستوطنة لليهود في فلسطين
-
وزير خارجية إيران يدعو الدول الإسلامية للتحرك ضد إسرائيل
-
هل عارض ترامب خطة إسرائيلية لقتل المرشد الأعلى الايراني؟
-
“ماما جابت بيبي”.. تردد قناة طيور الجنة بيبي 2025 على جميع ا
...
-
إعلامي مصري شهير يتهم الإخوان المسلمين بالتعاون مع إسرائيل
-
إيران تفتح المساجد والمدارس للاحتماء من ضربات إسرائيل
المزيد.....
-
السلطة والاستغلال السياسى للدين
/ سعيد العليمى
-
نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية
/ د. لبيب سلطان
-
شهداء الحرف والكلمة في الإسلام
/ المستنير الحازمي
-
مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي
/ حميد زناز
-
العنف والحرية في الإسلام
/ محمد الهلالي وحنان قصبي
-
هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا
/ محمد حسين يونس
-
المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر
...
/ سامي الذيب
-
مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع
...
/ فارس إيغو
-
الكراس كتاب ما بعد القرآن
/ محمد علي صاحبُ الكراس
-
المسيحية بين الرومان والعرب
/ عيسى بن ضيف الله حداد
المزيد.....
|