أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - ستار موزان - ميتافيزيك شاكر لعيبي ولعبة الغائب















المزيد.....

ميتافيزيك شاكر لعيبي ولعبة الغائب


ستار موزان

الحوار المتمدن-العدد: 1777 - 2006 / 12 / 27 - 10:22
المحور: الادب والفن
    


انه صوت الطبيعة الذي يأتي من سطحها وعمقها , انه صوت الطبيعة الذي يأتي بتردد زمني على مكان بعيد , يأتي بتردد مكاني على زمن قريب , انه صوت الطبيعة الذي يقترن ببيان خفي أو ربما ببيان على هيئة خيط ضباب أزرق , انه صوت الطبيعة الذي يأتي من أقصى الأبعاد الكتلوية والأبعاد التي قُدر لها أن تكون و
تستقيم في رؤيا الصوت بل قُدرَ لها أن تذهب إلى سطح التردد الذي يقبع وراء الطبيعة بل الذي يقبع ما وراء خيال الطبيعة أو الميتافيزيك , انه صوت الشاعر الذي يحلم بدورة زمنية وطلسمية تحيله الى قراءة جديدة من قراءات الغياب او بعد من ايعاد الترتيل الروحي . لقد تفرد الشاعر شاكر لعيبي في ان يركب موجة التردد البندولي الزمني المحكوم في رؤى طلسمية متنافره داخل النسيج الرمزي الذي أطلق عليه اسم ( ميتافيزيك) والذي جاء على هيئة مجموعة شعرية اتسمت في الشكل على قوة رمزية تكاد تكون سحرية في اكثر من حركة بندولية مترددة ، ولما خسفت المجموعة نفسها في اكثر من موضع تشبيهي ورمزي ايضا انكسفت في اكثر من جدول طلسمي لأن تتحد مرة وتنفصل أخرى عندما تستعيد تراتيلها الرمزية في اكثر من منخفض فكري واكثر من مرتفع روحي حتى تندفع في رؤى الشاعر لعيبي لأن تتجرد عن كل ماهو مختوم بالفعل المباشر والمنعكس خلال صورة تقليدية أو جملة كلامية واردة ، لقد حاول الشاعر ان يجتاز بلعبته الطلسمية كلَّ السطوح المتقلبة في استحكامات المعنى من خلال دعوته لان تنقلب الأشياء الى اختلالات تعبيرية على شكل رموز وطلاسم بنيوية قادرة على حلِ نفسها في الوقت التي يظهر فيه ملكوت التحلل حتى تكاد الأشياء تسبح فيما بعد بفضاء التردد البندولي الحامل معه الزمان المشرئب بعنقه نحو المكان الذي اختمر به التنافر المكاني ، ففي قصيدته ( الغائب) يمر الشاعر شاكر لعيبي في هذا التردد الزمني الذي حمل حركة بندولية كما اشرت فهو يقول:
( أيها الغائب
الغائب الغائب الغائب
هل تصغي لحجر الطاحون الذي يطحن القلاقل الخمس
والمهلكات السبع ، حجري أيها الغائب
بشباكنا نصيد النجوم أيها الغائب
بأفواهنا المختومة بالقرنفل سندعو بخراب حديقة الظالم
لماذا يقْرنُ غيابك البهجة بالجلال
أيها الغائب
لماذا أيها الغائب ، لا تصغي لسعةُ العقرب معصمك
لمذا لا تشبه قلامة ضفرك الغائب بالهلال أيها الغائب
طاساتنا النحاسية تلمع في ضوء القمر بانتظار زبيبك وزيتك
أيها الغائب .........
نَوَّمنا في أنوارك ، في مرضك الحاضر ومرضك الظاهر
أيها الغائب
الغائب الغائب الغائب
فلنذق معاً جمال جبروتك الغائب
لتشتعل غيبوبتك في طريق الغرماء المتقاتلين من أجل حجر مرمري
في القارعة
نَمْ في خزائن حبوبنا الفواحة بالعنبر
لتحفظ أمواجك الفضية مراكب الحاج من الغرق
ليرعى فتيلك القطبي أيها الغائب غرفة الفاجرة) .

لكن الغائب في رؤية الشاعر الحاضرة هو عبارة عن لعبة زمنية تطبق بترددها الزمني على حركة المكان ذلك لان المكان قد جرف موضوعة الغائب عند نهايات الزمن وقد حسم البندول تردد موضوعة الحاضر المفترضة في ان لا تمر ابدا بعملية تحضير الغائب إلا من خلال روحه التي سوف تحضر من خلال الجدول الزمني الذي هو الا خر تحول الى جدول طلسمي وكان عبارة عن قوة طلسمية مفتاحها في يد الشاعر الساحر العراف الذي هو ايضا يدرك لعبة عدم او مجيء الغائب في كلتي الترددين الزمكانيين المنسجمين أحياناً في قوة وهمية رفعت الى الاعلى بقدرة طلسمية ، لكن ماذا يريد الشاعر ايضا في ان يتحول هو بنفسه الى طوفان في عالم التحلل والالتحام او الانسجام او الانفصال او التردد ؟ هنا على سطح اللعبة التي أتت بالغائب لأن يتحلل ويظهر على سطح الجدول حتى يتحول فيما بعد الى رقم داخل ذلك الجدول الطلسمي بعد مروره بفيض من الترميز والبعاد إذ انه يختم قصيدته التي حملت العنوان الغائب كما يلي :

( يامفتاح ومغلاق أرواحنا
ذُقْ أيها الغائب رغيفَ أيوب
تلَّمس ورقة القلقاس النابضة في أكبادنا
أقصم تفاحة آدم في حناجرنا
أجب دم الأخويين المسفوح في صباحاتك
أجب اللوزة القلبين المزروعين في قلبك الغائب أيها
الغائب ........) .
الترتيل الرمزي او الترتيل الطلسمي الذي اخذ حيزاً كبيرا في مجوعة الشاعر شاكر لعيبي الشعرية كان بمثابة القوة المتنية العليا في مسار المجموعة الشعرية التي حملت العنوان ( ميتافيزيك ) مقروناً بخيال طلسمي او خيال رمزي زد على ذلك الخيال الميتافيزيقي الذي اورده الشاعر في فضاء خاص للغاية كان الأمل منه هو ترشيح العالم كله الى (خلاسي بدرعين لدنين او بقرطين مائيين) كما يقول الشاعر لحظة انفجار الفجر في فص الفيروزة فهو يذهب ليرتل رمزياٌ هنا بانشاده:
( لم يعد العالم سوى خلاسي بدرعين لدنين
بقرطين مائيين
ليس الكوكب سوى عصفور يرتجف على الغصن يحماَّه الهوائية
وحيداً
يقبع في تأوهاته العالية
معتماً
معتماً
وهو يرشح نصوصه وفصوصه اللذيذة
وهو يستلهم العزم ممن كينونته المتقلبة في حريرها)....

لكن للطلسم ترتيل وهيام في غواية الفكرة التي اتخذت محراباً فنياً ومكاناً سرياً تندفق فيه المعاني الغريبة التي تشكلت نتيجة الترتيل الطلسمي الذي وافق على انسجام الشكل الترميزي مع الجدول الطلسمي الذي لاح به الشاعر وهو يحدث السطوح التي هي الاخرى انتجت اعماقها وكانت عبارة عن ارقام وحروف وكلمات تدلل على المعنى الطيار في لحظة غياب او فلنقل لحظة حضور حدوس الغائب هنا. كان الغائب يتزحلق مثل كلمة مقرونة بضوء اسود اذا جازت العبارة حتى تحس ان الغائب لن ياتي فيبدل الضوء المقرون بالغياب ، كان الحاضر ذلك النظير التائه ، المؤجل ، الذاهب الى الادلة قسراٌ لكي يثبت ملكوته ووجوده الرمزي، يشكل قوة لا معنى لها في حركة الجدول الطلسمي لا بل لا معنى لها في الترتيل او الانشاد الرمزي واذا ما اخذنا نموذجا ترميزيا هنا حسب الحركة ق
5 والتي جاءت على شكل رمز فيزيائي ، سنعثر على الثيموس الأقوى الذي يبعد الحاضر عن مدلولات ودلائل وادلة الغائب في حركته الترددية في ذلك الجدول الطلسمي إذ يقول الشاعر شاكر لعيبي في حركة ق :
( لماذا ، اذن ، تشهق الجلالة على قبة الضريح
باب بقود الى تلك العزلة القياسية التي تصفر الزيزانات في واديها
الباب الذي يدق الوعل عليه بقرنيه
الذي يتشبث الريحان في عروته الوثقى
الباب المشرع في العراء الذي لا عزاء له
لذي يحقق في الهواءات الأربعة
الباب الذي تسفح الغزالة دمها على عتبته
الذي يسنده الحجر الضوئي
الذي تنسحب الابجديات في الريح المارة به
الذي يسجن السحرة ارقامه الغامضة في جرة المخلل العظيمة
ويأكلون حروف علته
الباب الذي يدق الأدمي على العدم القابع خلفه
وهو يصطخب في طائه
وهو يجترح الضوء في عينيه
وهو يؤالف بين أليفه وأليفنا
وهو يلهو في إستدارت هائه مرات أربع
الباب الذي نطرقه عبثا) .
لكن الحاضر الغائب له ثيموسه السائر في تناقضات المعنى في بُعدِ من أبعاد الجدول الطلسمي او في ضلع من أضلاع الحركة ق كما أشرتُ دلالياً بل له دالته الترميزية السائرة هي الأخرى في حاضنة المؤجل كي يتحلل في الوقت الذي يدعى الغياب أيضا وبناءً على هذه المعادلة الافتراضية طُرٍقَ البابُ عبثاً لأن الباب هو الغائب ولأن الباب هو الحاضر الغائب ولان الباب ايضاً هو الغائب الحاضر حيث يمكن القول هنا ان الشاعر شاكر لعيبي اراد بوصفه المرمز الذي اعتلى ملكوت الطلسم ان ياخذ بيد الغائب زمنياً عله يتحول الى مسار مادي فيغيب في المكان المفترض حتى يتحول الى مادة فيكون حاضرا . انها لعبة الغائب التي يبتكرها الشاعر في لحظة من لحظات غياب المادة والزمن ولو ان المعنى يجرف المكان ولو ان المعنى يجرف الزمان لكن الخلق في المنشا يبدو امر في غاية التعقيد بوصف المنشأ على انهُ هيكل فارغ أيها الغائب. في الحركة أو الدائرة قطب التي تلت الحركة ق في الجدول العاشر من ( ميتافيزيك) نجد ان الشاعر شاكر لعيبي قد وضع القطب نواة للحركة وحول تلك النواة تدور العناصر المرمزة والدائرة في غياب المعنى المقترن بواقع موضوعي حيث السبيل مرة اخرى الى نوازع ومكامن مضغوطة بقوة إذ النصف دائرة او الدوائر السائرة في ركب المدارات المحتشدة حول نواة القطب فلا شرق ولا غرب ولا شمال ولا جنوب يعلو حول ما رسم الشاعر من تأملات ملبدة بتاريخ ملؤه غيوم صفراء ودوائر مغلقة حتى وان ذهب الزمن والمكان الى تلك النواة فشطرها ثم ما لبثت لأن تتحول الى ميتافيزيك ففي القطب يقف الشاعر قائلاً :
( ياسينْ
هذه الارض طاحونةٌ
هذه الارض هندباءةٌ اقلقتها العزلات الكبيرة
شمالها سراج ثمل يضيء
وجنوبها الفتيلة
ياسينْ
هذا الارض قبان القبيلة الذي ستتزن به
قِرْبتها التي تتمخض عن زُبدة شقائها
دابة سقطت سنونها الخصبة
ياسينْ
هذه الأرض يقطينة تتدحرج في ملامسة الماء والطين
شرقها جنازة تشيعها الغريبات
وغربها حقل من الياسمين
ياسينْ
هذه الأرض قطب العارفين) .

ان ابتكار الشاعر شاكر لعيبي لموضوعة الطلسم وادخاله في ثغرة أو فجوة الترميز الشعري ماهي إلا قدرة ذكية للغاية ذلك لأنها تقترب من أن تكون سحرية في عالم ملؤه الظل والكلمات المترددة في زمن ومكان غائرين في القدم فمن الكلمة يخرج رقم ومن الحرف يخرج طلسم ومن الرمز يخرج بيان السحر ومن السحر والتعويذة يخرخ المعنى الغائر في القدم كثيراً ، ولأن الشاعر استطاع ان يترجم الطلسم والجدول الزمني لخروج ودخول الحرف والكلمة والجملة والرقم على هيئة زمن ومكان وعلى هيئة ظرف وعهود ووصول وعدمه ، وجد من المعرفة ان يستقبل الغرائب والطرق المستحيلة في ايجاد المعنى المعرفي والجمالي في تينك النقطتين اللاهبتين ( الجدول والترتيل) في مجمل العملية السحرية والترميزية التي ذهب اليها الشاعر إذ هو يسنشد في فصيدته م :
( لا تخدع المرأة الجالسة تخيط سوسن منديلها بإبرنها الضوئية
بانتظار مَنْ سيدغمها بعشب الحديقة
خاتمها مُحكمُ الدوران حول قلبها
وشرشفعا ينبض على الحبل في ريح الشمال
لا تعكر خلوتها الكروية المجيدة
لال تخدع ثديها العاجي الملتمع في الحجرة نصف المعتمة
لا تمس قامتها المائية المنبسطة باستقامة شباكها الريفي المتقوس
فوقها كالخرافة
سُلَّلمها يتأوه في كل خطوة ترفع
عتبتها كبريتية
وعبيرها ترابي) .

في منطقة طلسمية اخرى منتجها مربعات تحتوي على حروف وارقام لوح الشاعر شاكر لعبيبي من ان تلك اللعبة الارخبيلية او اللعبة الرمزية من الممكن ان نخرج بها ومن بين ركامات او اكداس من الحطام اللغوي والرقمي والحرفي والضائع من المعنى والقادم من الغريب اللفظي ، من الممكن ان يخرج بيان او نص كان قد ترجم نفسه بعد ان كان حطاما رمزيا وحسب ، فجاء التفاعل بين تلك الرموز والارقام والحروف والمربعات والمنحدرات فيما بين المربعات والمثلثات والدوائر والمستقيمات والتقاطعات لتتحول الى نص ينفذ في الجدول الرمز ويحول دون ان يعيقه احد في ان يكون قوة معرفية تنشد بنا فكرة خلق النص ومعمله الفني حيث يقرن الشاعر لعيبي الحرف بالفعل والرمز بالجملة والطلسم بالبيان او النص فيدخل تلك العماصر في مختبر فعّال فينتج :
( ها هنا يختبر الصاغةُ النارَ في معابد قلوبهم
القرَّاطون ينظمون قلادة الساحر
هنا درب الديباج الذي تجتازه أمتار البزازين مسودة الأطراف
لفرط مامرت عليها الأنامل
الحلوانيون يختبرون شدق العالم بسكاكر طفولتهم
هنا درب الآلآم الذي بعثرت فيه أثواب القديسين روائحها
الكيَّالون يزنون هفوات الآدمي بالحكمة
الطحًّانون يؤدبون الهباء بعصيهم
في القارورة يتلوى العنصر القديم
العطَّارون يشمون المقدس في أناملهم الملطخة بالكركم
الفاكهيون يقرصون خد التفاحة متقصفين:
النار فاكهة الشتاء ،
على المنارة القريبة يسيح القيظ بقطرات شمعية ثقال
الحدَّادون يقلَّبون جناحي الغراب الخافق بين ايديهم
هنا درب الزجاج الذي يهذي المخبز الملكي عند مدخله
العدَّاسون يصطادون الشهب الرتقالية في ظلمات حوانيتهم
أخشاب النّساجين تُسبَّح بمجد القلب العاري
الطحّانون الضائعون في غبار الرحى العجوز يفتشون عن بعضهم
واحداً واحداً يجرب النجّضارون العرش الذي يصرخ الطاووس في
حشوه
مَنْ زرع الشجرة الوحيدة وسط الحانوت؟
مازالت مراوح الله تضرب في النخيل
الصرَّافون يجلون الصدأ عن قلب الذهب
الزيَّاتون يرون الى هذيانات اشكالهم في السائل الثقيل
مأخوذين بقوة الزيت
العناصر تتحوَّل ها هنا ......) .


الكتاب : ميتافيزيك
الشاعر : شاكر لعيبي
الدار : دار الفار



#ستار_موزان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- النغم العراقي وفرقة مازن المنصور في مهرجان كرستيان سان العال ...
- مازن المنصور في مهرجان كرستيان سان العالمي للموسيقى والغناء ...
- حوار مع الفنان مازن المنصور
- انقراض الديناصور الاخير في نص الشاعرسعد جاسم
- قراءة نقدية في نثريات نجم عذوف


المزيد.....




- سمية الخشاب تقاضي رامز جلال (فيديو)
- وزير الثقافة الإيراني: نشر أعمال لمفكرين مسيحيين عن أهل البي ...
- -كائناتٌ مسكينة-: فيلم نسوي أم عمل خاضع لـ-النظرة الذكورية-؟ ...
- ألف ليلة وليلة: الجذور التاريخية للكتاب الأكثر سحرا في الشرق ...
- رواية -سيرة الرماد- لخديجة مروازي ضمن القائمة القصيرة لجائزة ...
- الغاوون .قصيدة (إرسم صورتك)الشاعرة روض صدقى.مصر
- صورة الممثل الأميركي ويل سميث في المغرب.. ما حقيقتها؟
- بوتين: من يتحدث عن إلغاء الثقافة الروسية هم فقط عديمو الذكاء ...
- -كنوز هوليوود-.. بيع باب فيلم -تايتانيك- المثير للجدل بمبلغ ...
- حديث عن الاندماج والانصهار والذوبان اللغوي… والترياق المطلوب ...


المزيد.....

- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو
- الهجرة إلى الجحيم. رواية / محمود شاهين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - ستار موزان - ميتافيزيك شاكر لعيبي ولعبة الغائب