أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - بولس ادم - كعب الخنثى















المزيد.....

كعب الخنثى


بولس ادم

الحوار المتمدن-العدد: 1775 - 2006 / 12 / 25 - 03:30
المحور: الادب والفن
    


( 1)
سجلت الحرب كمراجع دائم
وعند ملئ الأستمارة
لم يوافق الموظف القروي على انها انثى
بل قال ..انت خنثى
غادرت الحرب مبتسمة !
وبعد الظهيرة طرزت القنابل وجه المدينة
واشهرت الحرب اصبع المسبة امام انقاض مكتب عمل العالم
القت شرطة السلام القبض عليها
فادعت هوسا وجنونا
تعرت في مراى الطبيب العقلي
ذاهل يرى وجوه مكعب ايروبك الست بلون الدم بين ايديها
قالت من يهتم ؟!
فقاة عين بلسان ناري مدبب..
عثر على جثة طبيبب بلا خصية تحت جسر الجمهورية
مرت ذات الكعب العالي فوق الجسر
هرب النهر
اختفى الصيادون
القيت في المواقد قوارب
هزت الحرب ضخامة ردفيها ونقر كعبها فضاء البنك
جلست فوق كرسي الأدارة تتخيل سرية العادة في فم الدروب
هربت الانسة اموال ودخلت في جيوب
نامت الحرب فوقنا
دجاجة بركانية العين
وعند اكتمال الوقت ، تفقسنا حروب جديدة ..
كعب الخنثى دك سقف معمل الحليب
ولد طفل بعين وحيدة...


( 2 )

يا حرب !
اعلم ان ثعابين رقطاء بالأسود والدم
قد هيأت لك حماما رومانيا !
وقطروا في مائه سبع قطرات من كيناكول التنين..
اتداعبين وزة الشاطئ العرجاء وهي ترى دما
اتطلبين من طفلة يتيمة تمسك بثوب عمتها ذاهلة..ان تمشط لك بام ست وستين!؟
كم دفع لك السفاح مهرا
ارى المخابراتي الدلاك يجمع حراشفك الطائفة
ناثرا اياها فوق ميزوبوتاميا وبلاد الفينيق
من اجل هدوئك في الحمام هرب العالم الى صقيع عتيق!
ارى انك تناوبين ضرب الماء بكعبيك
طاق وطيق..
تسقط من منقار الوزة العرجاء شظية
تشتاق الى بحرها القديم!
قيق بل ألف قيق..
يا حرب!
يا حرب!
تنتظرك الليموزين بعد الحمام!
رحيمة انت اذ تطلبين من عبدك ان يطلب منا الرحيل..
قبل ان بيوتنا تحرقين،
اطمئني ! فالباخرة قد قلعت عيني ليلى من على الشاطئ..
مودعة الوزة المسكينة..قيق ..قيق..
ارى هزة ردفيك وانت تمدين قدميك نحو الكعب العالي..
تداعبين أفاعيك ..اتمسحين قبلهن بمؤخرتك وانت تفترشي ليموزين!
اتنحني منازلنا بالتتابع فوق بعضها وانت بالورق تلعبين؟
اتدخلين حفلك في قبو الحرب على غناء راب مخدر؟
اجلسي اين تشائين فاله الحرب لا تكدرين!
يحكي في القبو له عراف الحرب الف حكاية وحكاية..
ايرغب اله الحرب ان ينثر فوقك دولارا..وانت صاروخا تضاجعين؟
لا..لا! اله الحرب يعشق جلوسا ابديا فوق الدكة..
اسقوط دولار على الأرض يعني حفرة؟!
يسال الخفاش النائم لاصقا قدميه بسقف القبو وراسه الى الأسفل..
لاحظي ياحرب،
ان الخفاش لاتفوته عندما يطير مغادرا في الصباح
عادة البصاق الى اسفل !


( 3 )


فوينتس..
..حقا يحدث في الحياة احيانا مالايحدث في السينما !
..لقد طمغت سيدة الليموزين بكعبها جوازات سفر شعب احيل على المعاش..
..وقالت،
ارحل او تقتل !
..تلقفتها عدسات المصورين كالعادة وهي على كف المخابراتي الدلاك تغادر مقصورة ليموزين..
مدت لاقطات امام فمها، تحركت شفتا دراكيولا
--اوف ، هذا مهرجان سينمائي حزين !
..كانت رئيسة دائمة للجان التحكيم
منع فلم لبولس لم يصور بعد..
ان له ان يتعلم ان الحرب حكاية قديمة !
..فرشوا في طريقك ياكعب الخنثى ، بطانيات الجيش المقلمة بالأبيض والأخضر..
وعرضت افلام في قاعة مستشفى..
..كرم في مهرجانك اله الحرب نركال !
...مسكين كان فيلم ( راس الملك سنطرق )
راس الملك في صندوق الموز
..لاتبك ياعامر فتوحي !
احد عشر الف فيلم عن اثار بيث نهرين سيعرض..
صلاح..
ياصلاح حسن !
عندما تبتدئ الحرب..!؟
ريش الطفولة ؟

حرب..
ياحرب
لما ترك كاتب العرائض ( ربان) قراءة الجرائد ؟
الأنه في الحلم قبل صورة الرئيس ؟!
رائحة ؟
..ثمة رائحة ممحاة
تتوارى علامات استفهام ، تقطع اذرع الأسئلة ، صحو ،اكل ،نوم وتحت الوسادة قنبلة !
مات ( عوني كرومي)
من يدخن مع السينوغرافيا
من اطفا طبله وسرق زهرة عباد شمس من كواليسنا ، من مسرح الأسئلة ؟

باذنجان مر
يقلب البقال دفتر المديونين
يضع مذياع الرئيس السبابة في المنخر
قنفذ منتفخ في مياه اسنة
يد تعبى تمتد نحو بصلة..
لوثر
يالوثر..
كم عمر لون البنفسج واي يوم في تقويم الفافون سيكون لك معرض ؟!
من فضلك لحظة ..
على اي الرفوف خلال الحرب ، غطا الغبار جذع الشجرة ؟
يالوثر ارسم كاس ابي
فلون الخمرة سال تحت المقصلة !

كم عدد الأطلاقات يوم الخميس تحية للعلم ؟
يا ارهابي
ماهو عدد الطيور التي سقطت ؟
اتمد سطل ذرة مشوية امام كعب الخنثى وهو يتكرز افلام الحرب ؟!

..في مطبخ اضيق من صندوق
تدور في القدر مغرفة ساهمة في يد ارملة
تسلق الباقلاء
تمد رقبتها القصبية من شباك ممصوص ، تسمع اسرارا مخجلة
حمار في وسط الشارع يختفي راسه في جوف مزبلة
ترى الى غاز فوق ظهر حبيبها القديم حمدون
ترمق دمعة ثلاثون سنة
طين الزقاق ياكل خطوات منتحبة..!
يا بائع التين
يابائع التين
انظر
انظر هناك في قعر السلة
امسدس هو ام لفافة كتاب ينقصه حنين ؟!
فكر يا ارهابي في الله
هل تفعلها وانت تعرض بندقية للبيع على الرصيف ؟!
من دق المسامير يمشي الى الوراء واخر يشرب نخب الخشبة ..
قصبة ؟
..ياقصبة
من قص راسك بزاوية 45 درجة ؟
اي الخطوط يفضل ( الن الخطاط ) وهو يخط الحرب ؟
..نسخ ، رقعة ، كوفي ام الفارسي ؟
فكر وهو يحك دبق قميص الصيف في ظهره
دك كعب الخنثى قنينة حبر صيني
قلمت الطائرات الحربية اظافرها فوق المدينة
وفي اخر الليل حلت تلك المشكلة !
ياحرب
ياحرب
لم يسقط ظل كفي فوق فنجان القهوة
لأحجب شمسا عنه
بل عشقا في البخار
ضباب سينما
واختفاء قبعة الفنار !

( 4 )

ما هو ؟

بقصائد تلونها طوابع بريد
مسحت عن وجهي ماء النهار
وافرغت في طريقي تراب القصص
.. غيمة خضراء هو ؟

ما هو ؟!

اراه في عيون السلمون
يتقافز في رذاذ النهر
تضع الأنثى بيوضا في النبع
وشم في البؤبؤ هو ؟

ما هو؟!

سراب هيولة تصادف قطار جنود في الصحراء
حريق الشمس في القبلة
ذوبان عشبة على شفتي فانوس
ورقة ريحان تتارجح بين ريش اليمام
وتشيخ في كتابي هو ؟

ما هو؟!

سمعت صوته في تابوت عربة اشورية
اسد بابل ينتظر ازاحة قشوره
نحات قديم ببكي متحفه

هل هو؟

كلما ابدلت ثيابي تذكرت،
معمل نسيج عاطل ومقفل..
.. يمام القبة ينقر كرش تاجر مخمور،
على مصطبة تحت نصب الحرية !

ما هو ؟!

اقدم حبيبة لي تموت من بعدي
.. يبقى هو
ظل نفسي في خرائطه
.. انخاب ساحر الزوراء السينمائية
قشور جوز ( ديريه ) الخضراء
قلب نخلة يصلي راكعا تحت قدمي غيمة
حفنة تراب في كاس الرب هو ؟
سياب ناحل، هو ؟
منديل سميرة ، هو ؟
دموعي في طائرة فوق العالم ، هو ؟

ما هو ؟!

ساخرج من داري
.. يسالني شباك ( لوليتا ) العجوز ،
كم الساعة ؟
.. خرافة قبالة الدانوب انا
لم هنا ؟!
نهر السمفونية ليس ازرقا !
..اتمنى ان تودعني
يا مركب ( يوهانا ) ،
المغادر الى فيينا
باسم الرب
انا
هنا !

ما هو ؟!

ادور حول نفسي
ليس هنا !
ليس هنا ؟

.. ذلك الأرهابي
وجهه مخمس ام مسدس ؟
يشبه مخاط حوذي على زجاج سيارة الأجرة
يوقف عمال النفط
يدخل في عيونهم زنابير ميتة
الكل
قبل ان ينفجر ، يسال

ما هو ؟!

(5)

امراة قالت..

قئ طائرات تشبه قدور نحاسية
هبوب كعب الخنثى على جنح طار من الجنوب
بول زعيم فوق قرية غافية
.. حريق قرية ( ديريه)
بيوت فقراء تنفض نيرانها
ثلاثة اديرة
تتلوى حرقا فيها
قديس حالم ، سفاح تائب اصبح قديس مجانين ، وبيت لعذراء..

امراة قالت ..

هناك في الأعالي
في فم الكهف الكبير
قبالة قبو ( نركال)
تستنشق امراة لهاث رضيعها
حمامة الرب حائرة
( خنانيا) نائم ام مائت تحت ثديها ؟!
عويل قرويات كلام لجبل

امراة قالت ،
-- مات خنانيا !
امراة قالت..

-- كان شبيهاً لك
وانت تشبه جدك
وهي امك !

اتذكرين يا امي غفوتنا في جوف الحوت ؟
..اتذكرين فئ اوراق القرعة ؟!

يا امي
الفلك جاهز للأبحار
اليم شموعه مطفاة
انقاذ اولاد الغريبة..
الأعاصير تنادي فلكنا
سيغادر
بيتنا موثق بحبال ببغدادية فوق ظهره !
اسرعي يا امي
سيبحر..
.. فم لليم كبير
تقبل امي تمثال عذراء جبسي

امراة قالت..
-- خنانيا سيحضر !

مفتاح روحي للبيت
متورم العينين
يلملم كبرياءه
برقبة يمامة معلق..
ادرك شيخوختي الأبدية مع فلك يتارجح
ساشيخ وكفي يتكئ على جدران بيت احترق
في خطواتي بقية ايامي
وجه في لوحة زيتية
في عينيه سلالم احلام
يجلس قرش ، ساق على ساق فوق اريكة في اليم ينتظر وجهي
تشبه اسنانه خصلات شعر سيدة الليموزين

غادرنا المحرقة ، امراة قالت !
دفن خنانيا في البرية
الفلك متعب
تحلم امي..
مفتاح اثري للبيت
يتدلى
من سماء التكوين
حلم سائر فوق اليم
.. بيت اشتاق لزهور دفلى
بخور يكفيها دموع..
رمادنا نذريه في اليم
يشبهني ( خنانيا)
وانا اشبه جدي
وهي امي

امراة قالت !

(6)

قبل رسم النقطة ،
ترتعش المسافات
النقطة زنبقة
غائبة انت !

مسح ملاك بجناحيه متحف شهداء
هل مازلت بيضاء ، يا بخديدا ؟
ضوء وماء تحت الخوذة !
عشرات الأرامل يرفعن اليتامى ، كل ، يقبل صورة اباه
هذا اباك ، مابين شريط المتحف والعويل ، المسه ، تعرف عليه ..
نمضي ، تمضي الأرامل ، ليالي خاوية في مقلات ..

ملاك قبل سيمار ،في وديان بابل وقال
- يوم السعد ، ما احلاه !

في يوم السعد ذاك
غزلان تخلع بزات جنود وترميها في بئر
جميلات اللبلاب ، باليه لك
يا
ندى المدن
شوارع تتدلى في البحيرات
اسد يساعد سلحفات مقلوبة
ذئب باح لخروف عشقه
البطريق يقول
- صباح الخير !

في يوم السعد ذاك
تنضح براكين لونا امازونيا
كل طائر يصبح اخضر
التقي قلبي

يامدفع العمادية ؟
متى نسحلك ، ونقلم الماسورة ؟!
دعابلك السوداء تهرس الكروم ، وتصنع مخاريط في بيوت الطين
تضع نقاط الموت
في رعشة المسافات
صرخة الجبال الزرق في راسي
تهبط عليها سكين الوحش
خوف وانسحاق

يامدفع العمادية
جندي مشاة انت ، ام في البحرية ؟!

في يوم السعد ذاك ..
انتهت الحرب
وقع قلبي..
سيدة الليموزين في جحر العقرب
لوالب ماساة تكون نصب تذكاري
نمس يلتهم افعى
اورفيوس يروض بالناي وحوش الغابة.


اشم احتراق كعب الخنثى !
تبادل الموتى رسائل حياة
وضعت ام عبوة حليب فوق قبر

انتهت الحرب !

يغسل جبل لحيته بماء النهر
قمر حيانا برغيف

انا فقاعة
تطير
اطير
نطير..
سمعت الآت النسيج
لففت دموعي بقماش ابيض
ظفائر دبكة حول مرح
صورني فرحي تحت نصب الحرية
جلس العالم ، يفكر بطرفة طرية

اطير.. اطير
اعظم نطاط فرح اصير
اضرب قبضتي في الهواء
كطفل يجري ، يهبط تلا افرح

اطير.. اطير
قديس يكلم هدهد
قلادات نحل ترقص في المطابع
علمي منجل للعزف والشوكة فرشاة لرسام

يوم السعد ما احلاه !
انتهت الحرب!
بقبل الماء تراششنا
لم نفكر طويلا
عطسنا دخان الحرب وقلنا
كيف الحال
كيف الحال ؟!

شوقي الى جنة عدن
بارود نوبل فجر اخر قبو للحرب
موزارت وزع حلوى
اديسون اضاء القطب
اليوم صباحا انتهت الحرب
ترقص ارملة مع وسادة، مذهولة
سلمون يغني في نهر
كلب هلهل وغرد

في تقليب عام على عام
احنى العالم ظهره ، فرش ذراعه ، بسط كفه
انتهت الحرب.. تفضل
سلام نبات يسري
قلب امراة ، خبز وبصل يكفي

قبلنا كف البحر
فلكنا وصل
انزلنا بيتنا وعلى عشب وضعناه
خنانيا ، حضر ، خلفه ابي حضر
عائلة حول سفرة عنبر
تبادلنا بيض العيد الأحمر

ابتسم الزمار وقال :

- كيف الحال ؟!

1-8 / 1-10-2006

النمسا



#بولس_ادم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ليلى كوركيس .. عصفور يمرغ جناحيه في اللهاث


المزيد.....




- وفاة الفنانة السورية القديرة خديجة العبد ونجلها الفنان قيس ا ...
- مطالبات متزايدة بانقاذ مغني الراب الإيراني توماج صالحي من ال ...
- -قناع بلون السماء- للأسير الفلسطيني باسم خندقجي تفوز بالجائز ...
- اشتُهر بدوره في -أبو الطيب المتنبي-.. رحيل الفنان العراقي عا ...
- عبد الرحمن بن معمر يرحل عن تاريخ غني بالصحافة والثقافة
- -كذب أبيض- المغربي يفوز بجائزة مالمو للسينما العربية
- الوثائقي المغربي -كذب أبيض- يتوج بجائزة مهرجان مالمو للسينما ...
- لا تشمل الآثار العربية.. المتاحف الفرنسية تبحث إعادة قطع أثر ...
- بوغدانوف للبرهان: -مجلس السيادة السوداني- هو السلطة الشرعية ...
- مارسيل خليفة في بيت الفلسفة.. أوبرا لـ-جدارية درويش-


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - بولس ادم - كعب الخنثى